ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تقييم كفاية الرد و استقرار التثبيت لكسور زاوية الفك السفلي بالصفائح الصغيرة من داخل الفم

Assessment of Reduction and Stabilization Adequacy of Mandibular Angle Fractures treated by mini plates Intraorally

898   0   83   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تهدف هذه الدراسة إلى تقييم كفاية الرد و استقرار التثبيت لكسور زاوية الفك السفلي باستخدام صفيحة صغيرة مفردة مطواعة غير ضاغطة موضوعة عبر مقاربتين (من داخل التجويف الفموي- و داخل فموي عبر الخد) . شملت الدراسة 20 مريضاً من المرضى المراجعين لمشفى الأسد الجامعي و مصابين بكسور أحادية أو ثنائية الجانب غير المتبدلة بشدة و غير المتفتتة في زاوية الفك السفلي و ذلك في الفترة مابين ايلول 2011 و كانون الأول 2013. قسمت عينة البحث إلى مجموعتين و استخدمت مقاربتين جراحتين و طبقت الصفائح في أمكنة تثبيت متعارف عليها وفق مبادئ و بروتوكول Champy. جرى تقييم كفاية الرد و استقرار التثبيت من خلال الصور الشعاعية المأخوذة بعد العمل الجراحي مباشرة و تضمنت المراقبة السريرية كلا من الإطباق ، الفعالية المضغية, المضاعفات المتطورة بعد العمل الجراحي (الإنتان – انكشاف صفيحة التثبيت ) و ذلك بعد شهر، ستة أشهر و سنة. أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية خلال فترة المتابعة بعد شهر و بعد ستة أشهر و ذلك بالنسبة لجميع المتغيرات المدروسة و ذلك لصالح المقاربة عبر الخد بينما لم تكن هناك فروق ذات دلالة بعد سنة من المتابعة. أظهرت الدراسة أن استخدام المقاربة داخل الفموية مع استخدام المدخل عبر الخد كانت الافضل من حيث عدم انكشاف الصفيحة و تطور الإنتان و الأكثر سهولة مقارنة مع المدخل الفموي و ذلك بالنسبة للمتغيرات المدروسة .

المراجع المستخدمة
In .Emergency airway management in the traumatized patient :MUSKAT, P.C .Fonseca R, editors: Oral and maxillofacial surgery. Saunders, 2009,34-35
American college of surgeons committee on trauma: Advanced trauma life support, 7th ed, Chicago, 2004,81-83
MANSON, P.N; HOOPES, J.E: Structural pillars of the facial skeleton: an approach to the management of Le Fort fractures, Plast Reconstr Surg, 1980,54-57
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تعتبر كسور اللقم الفكية السفلية شائعة الحدوث مع الرضوح الوجهية، وتمثّل معالجتها نقطة خلاف كبيرة في طب الرضوح الوجهية الفكية. المعالجات الوظيفية والجراحية هي وسيلة التدبير الرئيسية لمثل هذه الكسور. هدفت هذه الدراسة إلى تقييم نتائج المعالجة الوظيفي ة لكسور لقم الفك السفلي لدى المرضى الذين تلقوا هذا النوع من المعالجة. تم استدعاء 86 مريض تراوحت أعمارهم بين 6-66 سنة وممن خضعوا سابقاً لمعالجة محافظة لكسور اللقم الفكية السفلية لإجراء فحص المتابعة، مع فترة متابعة بعد المعالجة متوسطها 10,4 سنة. تم تقييم وظيفة الفك السفلي باستخدام استبيان خلل الوظيفة للفك السفلي، أما شكاوى المرضى فتم تقييمها من خلال الفحص الطبي. حيث تم تقسيم المرضى إلى 3 مجموعات عمرية مختلفة . أظهرت نتائج قيم مشعر الخلل الوظيفي تزايدا ملحوظاً مع التقدم في العمر الذي وقعت فيه الإصابة. لوحظت، وبشكل متكرر، الشذوذات الشعاعية مثل قصر في ارتفاع الرأد، انحراف الخط الناصف للفك السفلي والشكل غير المنتظم للقم الفكية؛ لكنها لم تكن مترابطة مع شدة الخلل الوظيفي. المنبئات لخلل وظيفة الفك السفلي بعد المعالجة الوظيفية لكسور اللقم الفكية السفلية كانت: الانحراف الجسيم، التحدد في فتحة الفم، جنس الإناث والتقدم في العمر. تدعم نتائج هذه الدراسة الآراء التي تعتبر المعالجة الوظيفية كافية عند المرضى الأطفال، بينما في مجموعات الأعمار المتقدمة فإن المعالجة المحافظة غير كافية.
يعتبر التثبيت بين الفكينن IMF حجر الزاوية خلال الجراحات المرتبطة بإعادة البناء الفكين الوجهي التقويمي وجراحة الرضوض الوجهية , تعتمد المعالجة الناجحة لكسور الفك السفلي على الرد التشريحي الصحيح وترميم الإطباق الطبيعي والتثبيت ( التوقيف) لفترة محددة من الوقت. لذلك تحاول هذه الدراسة تقييم أذية الجذر السني في سياق التثبيت بين الفكينن باستخدام براغيpre-drilled bone screws في معالجة كسور الفك السفلي غير المتبدلة أو ذات التبدل البسيط . وذلك من خلال مراقبة الاختلاطات سريرياً وشعاعياً لتقييم أذية وفقد حيوية جذر السن المجاور. ومن ثم إخضاع البيانات للدراسة الإحصائيَّة التحليليَّة باستخدام كاي مربع عند قيمة0.05 p˂. وقد توصلت هذه الدراسة إلى أن تقنية التثبيت بين الفكينن IMFباستخدام براغي pre-drilled bone screws طريقة آمنة للتثبيت بين الفكينن, لكنها لا تخلوا من الاختلاطات أو العواقب الكامنة التي يجب على الجراح أن يكون واعياً لها للحصول على معالجة آمنة وفعالة
يعتبر التثبيت بأسياخ عبر الجلد مبدأً جديداً و جيداً لتثبيت كسور فوق اللقمتين العضديتين عند الأطفال مع عدم وجود المساوئ المشاهدة في الرد المفتوح. تم إجراء دراسة راجعة و استقبالية لــــــــ 48 طفل تتراوح أعمارهم بين 2 و 14 سنة ممن تم قبولهم و علاجهم ج راحيا بشكل مغلق أو مفتوح في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية في جامعة تشرين في عام 2014. تراوحت أعمار المرضى بين 2 و 14 سنة, و سيطرة للذكور ( 62.5%) على الإناث (37.5%), كان السبب الشائع هو الحوادث المنزلية و الرياضية, و الجهة المسيطرة هي اليسرى. كانت الكسور معزولة في أكثر من 90% من الحالات و لاحظنا في دراستنا وجود أربع حالات لكسور مرافقة و غير متبدلة في المعصم و الساعد لنفس الجهة (و حيث تم تدبيرها بشكل محافظ في سياق علاج كسر فوق اللقمتين). تم نزع الجبيرة و الأسياخ في الأسبوع الرابع. كانت الإختلاطات الأكثر شيوعا عبارة عن التبدل الثانوي بعد الجراحة و الأذيات العصبية و الإندمال المعيب ( المرفق الأفحج) و تحدد حركة المرفق. و تبقى طريقة التثبيت بأسياخ عبر الجلد سهلة من حيث الفهم و التطبيق و تعطي نتائج جيدة على المدى الطويل على المستوى الجمالي و الوظيفي للمرفق و هي لا تحمل اختلاطات هامة حيث يمكن الوقاية منها.
تهدف هذه الدراسة إلى تقييم رضا المريض عن الأجهزة الجزئية المثبتة بنوعين مختلفين من وصلات الإحكام خارج التاجية في الفك السفلي و ذلك في حالات الصنف الثاني من كنيدي Class II. استخدمت عينة مؤلفة من 10 مرضى لديهم فقد ثنائي الجانب في الفك السفلي و تم تحضي ر دعامتين (الضاحك الأول و الثاني) و التعويض كما يلي: يمين المريض وصلة من نوع MKI (وصلة صلبة ) و يسار المريض وصلة من نوع ASC 52 (وصلة مرنة) ثم أجري تقييم لرضا المرضى لكل من نوعي الوصلات بعد مرور شهر و 6 أشهر على استخدام الأجهزة و ذلك باستخدام مقياس من 0 5 (0=ممتاز ،1=جيد جداً ، 2=جيد ، 3=متوسط ، 4=سيء ، 5= سيء جداً ) بحيث يكون التقييم من حيث: الرضا العام متضمناً (الناحية الجمالية ، الكلام و الثبات)– الراحة – القدرة على المضغ – سهولة نزع الجهاز – اندخال الأطعمة تحت الجزء المتحرك. بينت النتائج، عدم وجود فرق ذو دلالة احصائية بين الوصلتين من ناحية: الرضا العام متضمناً (الناحية الجمالية، الكلام و الثبات)– الراحة – القدرة على المضغ – سهولة نزع الجهاز بعد مرور شهر و ستة أشهر على استخدام الأجهزة في حين تبين وجود فرق ذو دلالة احصائية في الرضا بين الوصلتين من ناحية اندخال الأطعمة تحت الجزء المتحرك بعد مرور شهر و ستة أشهر على استخدام الأجهزة ، وذلك عند مستوى دلالة P 0.05 .
تعد منطقة الذقن مصدراً ملائما للطعوم العظمية الذاتية التي تستعمل في إعادة بناء الحافة السنخية قبل وضع الزرعات السنية. و على الرغم من الاستعمال الشائع للطعوم الذقنية فإنه من الممكن أن تسبب اضطراباً في حساسية كل من الشفة السفلى، و منطقة الذقن، و اللثة ، و الأسنان الأمامية السفلية. الهدف من البحث: تقييم وضع الاضطرابات الحسية في الشفة السفلى، و منطقة الذقن، و اللثة، و الأسنان الأمامية السفلية بعد أخذ الطعوم من منطقة الذقن من أجل إعادة بناء الحافة السنخية الخلفية من الفك السفلي .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا