ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التوزع الأفقي و العمودي للأصبغة اليخضورية و السمراوية و البكتيريا في منظومة برج إسلام البيئية خلال فترتي الربيع و الصيف

Horizontalland VerticalDistribution ofChlorophyll phaeophytine and Bacteriain The Natural Borg Islam During Spring and Summar

1365   1   12   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث علم الأحياء
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تعطي دراسة التعداد العام للبكتيريا، و الأصبغة اليخضورية صورة أولية عن سلامة البيئة المدروسة، و المخزون الحيوي الأولي للنظام البيئي البحري الذي تشكل أحد مكوناته الأساسية. نعرض في هذا البحث أهم النتائج المتعلقة بالتغيرات الأفقية و العمودية للحرارة، و التعداد العام للبكتيريا، و تراكيز الأصبغة اليخضورية و السمراوية، و العلاقات المتبادلة بينها و ذلك حتى عمق300 م. أظهرت الدراسة ارتفاع درجة حرارة المياه العميقة بمقدار درجتين مئويتين تقريباً خلال العقود الأخيرة، إضافة إلى انخفاض كبير في التعداد العام للبكتيريا (800 – 12750CFU/100 ml)، و الأصبغة اليخضورية (تحت عتبة الكشف –0.24 ملغ/ل) و السمراوية (تحت عتبة الكشف –0.064 ملغ/ل)، و الذي يشير إلى ضعف في الروافد البرية و انخفاض في المغذيات الواصلة إلى الشواطئ البحرية، و ماله من تأثيرات سلبية في البيئة البحرية المدروسة.

المراجع المستخدمة
ALONSO-S.L, GASOL JM., LEFORT T., HOFER J., SOMMARUGA R. Effect of natural sunlight on bacterial activity and differential sensitivity of natural bacterioplankton groups in Northwestern Mediterranean coastal waters. Appl Environ Microbiol,2006,72:5806–5813
APHA. Standard Methods for the Examination of Water and Wastewater. 20th edn. American Public Health Association. 1998, Washington D.C
AZAM F. Microbial Control Of Oceanic Carbon. The Plot Thickens. Science1998, 280:694–696
قيم البحث

اقرأ أيضاً

جرت عملية الاعتيان العمودي لمجذافيات الأرجل Copepoda خلال الصيف و الشتاء بين عامي 2009 و 2010 في منطقة قلعة الزوزو التي تقع في المنطقة الشاطئيّة لمدينة جبلة . التي تتميز بخواص بيئية مميزة، و ترافق جمع العينات بقياس درجة حرارة الماء، الملوحة، و الأوكس جين المنحل في الماء . بلغ العدد الإجمالي للعينات المدروسة في مناطق الدراسة جميعها 106 عيّنةً. تمّ تحديد 100نوع خلال الصيف، بينما تمّ تحديد 89 نوعاً خلال الشتاء، ينتمي معظم الأنواع إلى رتبة Calanoida. كما لوحظ من خلال الدراسة أنّ معظم الأنواع قد ظهرت في الفصلين معاً، بينما ظهر بعض الأنواع في فصلٍ دون الآخر. و لوحظ من الدراسة أنّ غزارة مجذافيات الأرجل كانت أعلى في فصل الصيف حيث بلغ متوسطها (5314 فرد/م3) ،بينما بلغ متوسطها في فصل الشتاء ( 4353,40فرد/م3). كما تبيّن من الدراسة أنّ المحطّة القريبة من الشاطئ كانت أقلّ تنوّعاً و أكثر غزارةً من المحطّة البعيدة عن الشاطئ فصلي الصيف و الشتاء معاً.
أجريت الدراسة بهدف مقارنة مستوى التلوث الجرثومي داخل و خارج حظائر الفروج المغلقة خلال فصلي الصيف و الشتاء . تم تقييم أعداد الجراثيم في حظيرة الفروج المغلقة بأعمار مختلفة ( 1-6 ) أسبوع خلال فصلي الصيف و الشتاء في 14 موقع 3 منها داخل الحظيرة و 11 منها بمحيط الحظيرة.
للحرب أشكال و وسائل عديدة. و قد درج العقل البشري على استحضار الحالة العسكرية عندما يتم ذكر كلمة حرب كنوع من الارتباط الشرطي بين الحرب و الوسائل العسكرية. لكن الحرب الباردة بين الاتحاد السوفياتي و الولايات المتحدة الأمريكية أبطلت ذاك الارتباط الشرطي ب ين الحرب كمفهوم و الوسيلة العسكرية. تلت ذلك مجموعة من التحولات السياسية حول العالم أسهمت بشكل مباشر أو غير مباشر في فك الترابط السابق. يتناول البحث الذي بين أيدينا مفهوم القوة الناعمة التي كانت نتيجة التحول الذي أحدثته الثورة التقنية في القرن العشرين و الذي غير مفهوم القوة، فيتناول البحث الحرب الناعمة أو ما يطلق عليه اسم الوجه الثاني للحرب. و يركز على الدور الذي يمارسه الاعلام العالمي الممول و المدعوم أمريكيا بشكل أساس في أحداث الربيع العربي، كما يشير البحث إلى ضرورة مقابلة هذا الإعلام بإعلام مضاد. فالوسيلة العسكرية تقاوم بوسائل عسكرية و الوسيلة الناعمة تتم مقاومتها بوسيلة ناعمة مضادة. فالاعلام يركز على محددات ايديولوجية سائدة و يقوم باستبدالها بمحددات ايديولوجية أخرى. لذلك يسلط البحث الضوء على خطورة الأثر التراكمي للإعلام في تكوين إيديولوجيات هدامة. موضحا ذلك من خلال ربطها بنظريات السياسة و أهمها نظرية كرة الثلج و فعل الماء و نظرية أثر الفراشة.
نظراً لأهمية التغيرات المناخية و تأثيراتها الكبيرة و المتزايدة على الأنظمة البيئية و البشرية المختلفة، فإنه من الضروري دراسة و فهم هذه التغيرات. يهدف هذا البحث إلى معرفة اتجاه و مقدار التغير الحاصل في درجة الحرارة و كمية الأمطار خلال الفترة 2011-1978 في اللاذقية، كسب و صلنفة. تم ذلك من خلال التحليل السنوي و الفصلي و الشهري لكمية الأمطار و متوسط درجة الحرارة، و التي أظهرت ارتفاعا معنويا لمتوسط درجة الحرارة السنوية في المناطق الثلاث و ارتفاعا فصليا معنويا باستثاء شتاء اللاذقية و صلنفة و خريف اللاذقية. أما الأمطار السنوية فكانت تغيراتها غير معنوية، بينما تزايدت الأمطار الفصلية معنوياً في شتاء صلنفة و تناقصت معنوياً في شتاء كسب. و بعد تقسيم مدة الدراسة لفترتين متساويتين 1995-1978،2011-1995 و مقارنة الفترة الثانية بالأولى تبين مايلي: وجود زيادة معنوية للحرارة السنوية في كافة المناطق، عدم معنوية تغيرات الأمطار السنوية و الفصلية، بلغت أعلى زيادة معنوية في درجات الحرارة الشهرية في اللاذقية، كسب، و صلنفة +1.8، +2.9، +1.5 خلال أشهر أيلول، آب، و أيار على التوالي. أما الجفاف السنوي فقد أظهر اتجاهاً متزايداً في كل من اللاذقية و كسب و متناقصاً في صلنفة.
يعتبر التخطيط الزراعي ضرورة لتنمية و تطوير القطاع الزراعيّ, يقوم بدراسة المقومات الموجودة و التعرف على المشاكّل التي تواجه القطاع الزراعيّ, و اقتراح حلولّ لها, و يعتبر خطوة تمهد لقيام منظومة زراعيّة, فالمنظومة الزراعيّة طريقة علميّة تعتمد على مدخلات (مواد أولية) و مخرجات (منتجات صناعية و زراعية), تقوم على التخطيط الزراعيّ المسبق لتحقق أهداف محدّدة, مثل زيادة الإنتاج الزراعيّ و تحسين نوعيته, و رفع مستوى معيشة السكّان, تنتج المنظومة الزراعيّة من تفاعل عناصر هي الأرض الزراعيّة و السكّان و المعامل و الأسواق, و إذا ما تمّ النظر لإقليم الغاب بما يمتلكه من مقومّات اقتصاديّة زراعيّة, كالأراضي الصّالحة للزراعة, التي لأكثر من 65%, و توفّر مياه الريّ مثل نهر العاصي و الأنهار الموجودة كنهر البارد, و التربة الزراعيّة الحديثة الاستثمار, بالإضافة للسكّان الذين يوفّرون اليد العاملة و السوق الاستهلاكية في نفس الوقت, و أيضاً المعامل الموجودة في الإقليم كمعمل السكر في تل سلحب, و أخيراً الأسواق المنتشرة في إقليم الغاب مثل سوق محردة و السقيلبيّة, لكن لايزال مستوى التخطّيط الزراعيّ في الإقليم متدنيّ, من ناحية توزع السدود في الجزء الشرقيّ, و غياب بعض المعامل و بعدها عن مناطق الإنتاج, و سوء تصريف مياه الريّ, لذلك تمّ اختيار موقع نهر البارد لقيام منظومة زراعيّة, تهدف لإنشاء معامل في موقع نهر البارد, مثل معمل الأعلاف و محلج قطن و مطحنة حبوب, نظراً لقربة من الأراضي الزراعيّة, و توفر البنية التحتيّة, و قربة من طرق النقل الرئيسة التي تربط الإقليم بمحافظات الساحلّ و حماه, بالتالي المساهمة في زيادة الإنتاج الزراعي و رفع مستوى معيشة سكان إقليم الغاب.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا