اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديدتأثير الجسم الأصفر على مردودية البييضات الصالحة للتطور In vitro عند الأبقار المحلية
Effect of The Corpus Luteum on the Yield of Local Cow Intact Oocytes for in vitro Culturing
1053
0 7
0
(
0
)
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
الهدف من هذا البحث تحديد تأثير الجسم الأصفر في مراحله المختلفة على الخصائص الشكلية للمعقّد الخلوي )خلايا ركامية-بييضة)، و بالتالي على مردودية البييضات الصالحة شكلياً للتطوّر المختبري In vitro . جمعت البييضات من مبايض الأبقار بعد الذبح ، و قسّمت المبيايض إلى أربع مجموعات : آ- مبايض مع جسم نزفي . ب- مبايض مع جسم أصفر نشط وظيفياً . ج- مبايض مع جسم أصفر متراجع . د – مبايض بدون جسم أصفر . بينت النتائج في هذا البحث أنّ مردودية البييضات الصالح للتطوّر المختبري اختلفت وفقا لمرحلة الطور الأصفري . و كانت أعلى قيمة للمردودية في المبايض التي لاتحتوي جسما ًأصفراً ( 1.6±8.1 ) ، بينما أقلها في مرحلة الجسم الأصفر المتراجع، إذ بلغت (1.3±5.5). و قد كان الفرق معنوياً p < 0.001)).
The purpose of this research was to determine the effect of the corpus luteum in various stages on morphological characteristics of cumulus oocyte complex consequently on the yield of morphologically intact oocytes for in vitro culturing. Oocytes were collected from cow ovariesof animals after slaughter. Ovaries were divided into the following four groups: (a) ovaries with corpus hemorrhagicum; (b) ovaries with a functional corpus luteum; (c) ovaries with regressing corpus luteum (albicans) ;( d) ovaries without any luteal structure. The results of this research show that, the intact oocytes yield for in vitro culturing differs accordingly with the stage of the corpus luteum. The highest percentage of intact cell(8.1 ± 1.6) were recorded in ovaries without corpus luteum , whereas the lowest percentage of intact cells were recorded in ovaries with regressing corpus luteum(5.5 ± 1.3). There was significant difference (p < 0.001)between the two groups for intact cells.
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
تهدف هذه الدراسة إلى تحديد تأثير الجسم الأصغر في مراحله المختلفة على الخصائص الشكلية لمجمع الخلايا الركامية-البييضة، وبالتالي على مردودية البييضات الصالحة للتطور المختبري عند الأبقار المحلية. تم جمع البييضات من مبايض الأبقار بعد الذبح وتقسيم المبايض إلى أربع مجموعات: مبايض تحتوي على جسم نزفي، مبايض تحتوي على جسم أصغر نشط، مبايض تحتوي على جسم أصغر متراجع، ومبايض بدون جسم أصغر. أظهرت النتائج أن أعلى مردودية للبييضات السليمة كانت في المبايض التي لا تحتوي على جسم أصغر، بينما كانت أقل مردودية في المبايض التي تحتوي على جسم أصغر متراجع. تم تحليل البيانات باستخدام تحليل التباين ANOVA، وأظهرت النتائج فروقات معنوية بين المجموعات المختلفة. توصي الدراسة بضرورة إيجاد معايير أخرى مكملة لتقليل التباين في تقييم البييضات، واعتماد المبايض التي لا تحتوي على جسم أصغر كمصدر للحصول على أعلى مردودية من البييضات الصالحة للتطور المختبري.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تقدم هذه الدراسة معلومات قيمة حول تأثير الجسم الأصغر على مردودية البييضات الصالحة للتطور المختبري عند الأبقار المحلية. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الممكن أن تكون العينة أكبر للحصول على نتائج أكثر دقة وشمولية. ثانياً، يمكن أن تكون هناك عوامل أخرى غير مدروسة تؤثر على مردودية البييضات، مثل الظروف البيئية والعوامل الوراثية، والتي لم يتم تناولها بشكل كافٍ في هذه الدراسة. أخيراً، توصي الدراسة بإجراء دراسات مقارنة مع أنواع أخرى من الحيوانات، وهو ما يمكن أن يكون خطوة مهمة لتحسين فهمنا لتأثير الجسم الأصغر على مردودية البييضات في مختلف الأنواع.
أسئلة حول البحث
-
ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟
الهدف الرئيسي من الدراسة هو تحديد تأثير الجسم الأصغر في مراحله المختلفة على الخصائص الشكلية لمجمع الخلايا الركامية-البييضة، وبالتالي على مردودية البييضات الصالحة للتطور المختبري عند الأبقار المحلية.
-
ما هي المجموعات الأربع التي تم تقسيم المبايض إليها في الدراسة؟
تم تقسيم المبايض إلى أربع مجموعات: مبايض تحتوي على جسم نزفي، مبايض تحتوي على جسم أصغر نشط، مبايض تحتوي على جسم أصغر متراجع، ومبايض بدون جسم أصغر.
-
ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟
أظهرت النتائج أن أعلى مردودية للبييضات السليمة كانت في المبايض التي لا تحتوي على جسم أصغر، بينما كانت أقل مردودية في المبايض التي تحتوي على جسم أصغر متراجع.
-
ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة لتحسين مردودية البييضات الصالحة للتطور المختبري؟
توصي الدراسة بضرورة إيجاد معايير أخرى مكملة لتقليل التباين في تقييم البييضات، واعتماد المبايض التي لا تحتوي على جسم أصغر كمصدر للحصول على أعلى مردودية من البييضات الصالحة للتطور المختبري.
المراجع المستخدمة
ABDOON,A.S.S. Factors affecting follicular population ,oocyte yield and quality in camels(Camelus dromedaries ) ovary with special reference to maturation time in vitro. Animal Reproduction Science 66,2001,71-79
ADAMS,G.P.; JAISWAL,R. ; SINGH,J. ;MALHI,P. Progress in understanding ovarian follicular dynamics in cattle. Theriogenology,69,2008,72-80
MAHMOUD E.A.; ABOUEL-ROOS and ALAA E. ABDEL-GHAFFAR. Effect of Season of the year and Ovarian Structures on Oocytes Recovery Rate, Quality and Meiotic Competence in Egyptian Buffaloes .Global Veterinaria 10 (4), , 2013, 408- 412
قيم البحث
اقرأ أيضاً
الهدف من هذا البحث تحديد تأثير التبدلات الفصلية في مردودية البييضات الصالحة شكليًا للإنضاج
مختبريًا و من ثم إخصابها و إنتاج الأجنة لاحقًا، نظرًا لأن تحديد هذا التأثير سيساعدنا في زيادة هذه
المردودية و الاستخدام الأفضل لتقانة التطور في المختبر لبييض
ات الأبقار، الأمر الذي يتيح لنا الاستفادة
من الحيوانات المتفوقة وراثيًا حتى بعد ذبحها، و كذلك الحفاظ على التنوع الحيوي الوراثي للموارد
الوراثية الحيوانية باستخدام تقانة التجميد العميق للبييضات المأخوذة من مبايض الأبقار المذبوحة قبل
إخصاب هذه البييضات في المختبر أو بعده In vitro.
تبين النتائج في هذا البحث أن مردودية البييضات الصالحة للتطور في المختبر تختلف حسب فصول
السنة. إذ تصل نسبة الخلايا السليمة إلى أدنى حد لها بين شهري أيار و أيلول و تبلغ هذه النسبة 29.5%
في حين تبلغ أقصى حد لها بين شهري تشرين أول و آذار حيث وصلت 42.67 % و كانت الفروق
. المعنوية على مستوى ثقة 0.001<p بين الفترتين.
أجري البحث على أصل العنب B41 الذي تم إكثاره مخبرياً (vitro in) في الهيئة العامة للبحـوث
العلمية الزراعية بدمشق لدراسة تأثير تراكيز مختلفة من كلوريد الصوديوم في مرحلة الإكثار و التجـذير.
أوضحت النتائج أن أعلى نسبة نباتات متبقية (%98) و أكبر متوسط عد
د للبراعم (43.8) و أكبر متوسـط
طول للنبات (58.8 سم) تم الحصول عليها في معاملة الشاهد بعد أربعة أسابيع من مرحلة الإكثـار، فـي
حين أدت المعاملة بـ mM 50 من كلوريد الصوديوم إلى خفض نتائج الإكثار و بفـروق معنويـة عـن
معاملة الشاهد، و قد تم الحصول على أدنى النتائج بالمعاملة mM 100 من كلوريـد الـصوديوم، بينمـا
المعاملة بـ mM 150 من كلوريد الصوديوم لم يتم الحصول فيها على أي نسبة نباتات متبقية بمرحلـة
الإكثار. كما حصلً على أعلى نسبة تجذير (30.85%) و أعلى متوسط عدد جذور (67.4) و أكبر متوسط
طول للجذور (cm 28.6) في معاملة الشاهد بعد أربعة أسابيع من مرحلة التجذير، في حين أدت المعاملة
بـ mM 50 من كلوريد الصوديوم إلى خفض نتائج التجذير و بفروق معنوية عن معاملة الشاهد، و قد تـم
الحصول على أدنى نتائج التجذير بالمعاملة mM 100 من كلوريد الصوديوم، في حين أدت المعاملة بــ
mM 150 من كلوريد الصوديوم إلى عدم الحصول على أي نسبة تجذير.
نفذ البحث في موقع دبا للبحوث العلمية الزراعية في منطقة اللاذقية في الموسم الزراعي 2011 خلال الفترة من أوائل حزيران حتى منتصف تشرين الأول. تضمنت التجربة أربعة أصناف من الفول السوداني هي:
ICGV 92022، س16 محلي 262، سوري، البلدي بثلاث مسافات بين الخطوط
40، 60، 80 سم و مستويين لعدد النباتات في الجورة: (نبات واحد/جورة، ونباتين/جورة)، أدخلت هذه المتغيرات في تجربة عاملية باستخدام القطع المنشقة مرتين مع ثلاثة مكررات. أظهرت نتائج الدراسة تفوق الصنف البلدي على الأصناف الأخرى المدروسة في وزن القرون/نبات (108.8 غ)، وزن البذور/نبات (56.8 غ)، و وزن الـ1000 بذرة (914.7 غ) و بلغت إنتاجيته من البذور (3529 كغ/هـ) و تفوق أيضاً الصنف ICGV 92022 في عدد القرون الناضجة (29.22 قرناً ناضجاً) و في عدد البذور/نبات (53.90 بذرة) و كانت إنتاجيته من البذور (3058 كغ/هـ). أما تأثير المسافة بين الخطوط فقد أعطت المسافة 80 سم القيم الأعلى معنوياً بالنسبة لصفات الغلة قياساً بكل من المسافتين 40 و 60 سم غير أنه تم الحصول على الغلة البذرية الأعلى من المسافة 40 سم. أما تأثير عدد النباتات في الجورة فإن وجود نباتين في الجورة الواحدة أدى إلى نقص معنوي في صفات الغلة و إلى زيادة معنوية في الإنتاجية من البذور في وحدة المساحة قياساً بوجود نبات واحد/جورة.
تم في هذا البحث دراسة الإكثار الخضري مخبريا باستخدام زراعة الأنسجة النباتية لنوع النعناع Mentha pulegium , حيث زرعت البراعم القمية و العقد الساقية بطول 0.5 , 1 سم على الوسط المغذي MS المضاف إليه 0.5 , 1, 2, 3, 4 مغ\ل من السيتوكينين BAP.
أجري هذا البحث على نبات الغاردينيا (.L jasminoides Gardenia) صنف ellis الذي تـم إكثـاره
مخبرياً في الزجاج (vitro in) بهدف دراسة تأثير بعض منظمات النمو في مرحلة الإكثار و التجـذير بغيـة
تطوير تقنية كاملة للإكثار الخضري الدقيق للصنف المدروس. أوضحت ال
نتائج أن أفضل وسط زرع للإكثـار
1 mg/L BA + 0.1 mg/L IBA: علـى و المحتـوي MS وسـط هو المدروس للصنف الدقيق المخبري
و بمعدل اكثار بلغ 33.5 نمواً خضرياً جديداً، مع متوسط طول بلغ 73.4 سم، و عـدد أوراق بلـغ 36.4.
نقلت بعدها هذه النموات إلى أوساط التجذير المحتوية على نصف تركيز العناصر الكبـرى مـن الوسـط
الأساس المستخدم للإكثار مع الأكسين NAA بتركيز L/1mg حيث تم الحصول على أعلى معدل تجـذير
بفعالية بلغت 97 % مع أكبر عدد للجذور بلغ 67.9 ، و متوسط طول جذري بلغ 35.5 سم، و متوسط طول
ساق بلغ 80.6 سم، و متوسط عدد أوراق بلغ 07.5 . و أدت زيادة تركيز الأوكسين في أوساط التجذير إلى
L/mg 5.1 إلى ازدياد متوسط طول الجذور إلى 28.6 سم و بفرق معنوي مقارنة بالمعاملة السابقة. تـم
تقسية النموات المجذرة تدريجياً في شروط غرفة النمو لشروط الوسط الخارجي و بنـسبة نجـاح بلغـت
%85.
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
