ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أحداث الحياة الضاغطة و علاقتها بمستوى الاضطراب النفسي الجسدي (السيكوسوماتي) دراسة ميدانية على عينة من المرضى المراجعين مستشفى الأمراض الجلدية و الزهرية بجامعة دمشق

Stressful Life Events and its Relationship to the Level of Psychosomatic Disorder Field Study on a Sample of patients in Damascus University Hospital for skin and Venereal Diseases

1218   2   132   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2012
  مجال البحث التربية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تسعى هذه الدراسة لمعرفة العلاقة بين مستوى الضغط النفسي الناتج عن أحداث الحياة الضاغطة و مستوى الاضطراب السيكوسوماتي و الجوانب الانفعالية و البدنية التي يعانيها أفراد العينة وفقاً لقائمة كورنل، إضافة إلى تحديد الفروق في مستوى الضغط النفسي لدى عينة من المصابين ببعض الأمراض الجلدية، و ذلك وفقاً لمتغيري الجنس و العمر.



المراجع المستخدمة
أبو النيل، محمود السيد، ( 1984 ): الأمراض السيكوسوماتية، القاهرة، مكتبة الخانجي.
الحاج، فايز، ( 1996 ): الطب السيكوسوماتي، جامعة الملك خالد بن عبد العزيز.
Basra MK, Shahrukh M. (2009): Burden of skin diseases Department of Dermatology, J Expert Rev Pharmacoecon Outcomes Res. Jun;9(3):271-283
قيم البحث

اقرأ أيضاً

خلفية البحث و هدفه: الفطار الظفري مرض أظافر شائع ينتج عن الفطور الجلدية و الخمائر و الخيوط العفنة غير الجلدية، و لا تعد الأظافر المخموجة فقط مشكلة جمالية، و إنما تشكل خازناً مزمناً يمكن أن يسبب أخماجاً فطرية متكررة. هدفت الدراسة إلى تحديد أكثر الأنو اع الفطرية شيوعاً المسؤولة عن الفطار الظفري عند المشتبه بإصابتهم به سريرياً في مشفى الأمراض الجلدية و الزهرية في دمشق بين شهر تشرين الأول من عام 2010 و شهر تموز من عام 2011. مواد البحث و طرائقه: أجري فحص مباشر و زرع للعينة الظفرية لتحديد العامل الفطري المسبب للفطار الظفري. النتائج: كان الزرع إيجابياً في 65 عينة من أصل 76 عينة مشكوك بها سريرياً، و كانت نسبة العوامل الفطرية المسببة: ( 61.9 %) من الفطور الجلدية، و ( 24.6 %) من الخمائر، و ( 13.9 %) من الخيوط الرمية غير الجلدية. كانت معظم الفطور الجلدية المعزولة من نوع الشعروي الأحمر بنسبة ( 43.1 %) يليها الشعروي الفوتي بنسبة ( 16.5%), أما الشعروي البقري فكان بنسبة ( 1.5 %)، و كانت الرشاشيات متعددة الألوان أشيع الخيوط غير الجلدية المعزولة . لوحظ أن إصابة أظافر اليدين أكثر شيوعاً عند الإناث في حين إصابة أظافر القدمين أكثر شيوعاً عند الذكور. و في كلا الجنسين معظم المصابين بين ( 20-40 ) سنة. الاستنتاج: كانت الفطور الجلدية أكثر العوامل المسببة للفطار الظفري شيوعاً عند المرضى المراجعين في مشفىى الأمراض الجلدية و الزهرية في دمشق، و بشكل خاص الفطر الشعروي الأحمر و الفطر الشعروي الفوتي، و أيضاً كانت الخمائر معزولة بشكل شائع نسبياً، في حين كانت الخيوط غير الجلدية غير شائعة.
يهدف البحث الحالي إلى التعرف على جودة الحياة وعلاقتها بتقدير الذات لدى طلبة قسمي علم النفس والإرشاد النفسي في كلية التربية بجامعة دمشق، حسب متغيرات الجنس (ذكر، أنثى)، والتخصص الدراسي (علم النفس، الإرشاد النفسي(، لدى عينة البحث. وقد تم استخدام مقياس ج ودة الحياة لطلبة الجامعة من إعداد (منسي وكاظم 2006)، ومقياس تقدير الذات من إعداد (فاكهة جعفر 2007). وبلغ عدد أفراد العينة ككل (100) بينهم (50) من طلبة قسم علم النفس و(50) من طلبة قسم الإرشاد النفسي، وقد توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية : 1- لا توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين جودة الحياة وتقدير الذات لدى أفراد عينة البحث. 2- لا توجد فروق تبعاً للجنس في جودة الحياة. 3- لا توجد فروق تبعاً للتخصص الدراسي في جودة الحياة. 4- لا توجد فروق تبعاً للجنس في تقدير الذات. 5- لا توجد فروق تبعاً للتخصص الدراسي في تقدير الذات
هدف البحث إلى تعرّف العلاقة بين حالة التدفق النفسي و مستوى الطموح لدى عينة من لاعبي السباحة في محافظة دمشق، و تعرف الفروق في درجة التدفق النفسي و مستوى الطموح بين أفراد عينة البحث وفقاً لمتغير العمر.
سعفة الفروة هي خمج الفروة بالفطور السطحية، ينتج عن الفطور الجلدية و بشكل أساسي جنسي البويغاء و الشعروية. و هي مرض يصيب بشكل خاص الأطفال قبل سن البلوغ، كما أنه أكثر شيوعاً عند الذكور من الإناث، و تتبدل العوامل المرضية المسببة له من منطقة إلى أخرى كما يمكن أن تتغير في المنطقة نفسها بمرور الوقت. هدفت الدراسة إلى تحديد أكثر الأنواع الفطرية شيوعاً المسؤولة عن سعفات الفروة عند الأطفال المراجعين في مشفى الأمراض الجلدية و الزهرية بدمشق.
هدف هذا البحث إلى: تعرّف العلاقة بين الصلابة النفسية و أزمة الهوية لدى عينة من طلبة الجامعة في جامعة دمشق. تعرّف الفروق بين المتوسطات في درجات الطلبة أفراد العينة على كل من مقياسي الصلابة النفسية و أزمة الهوية تبعا لمتغيري (الجنس، السنة الدراسية). و قد تكوّنت عينة البحث من 255 طالباً و طالبة ( 144ذكورا،111 إناثا). و قد تركزت فروض البحث على النحو التالي: 1- لا توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين الصلابة النفسية و أزمة الهوية لدى أفراد عينة البحث. 2- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الطلبة أفراد العينة على مقياس الصلابة النفسية تبعا لمتغيري (الجنس ، السنة الدراسية). 3- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الطلبة أفراد العينة على مقياس أزمة الهوية تبعاً لمتغيري (الجنس، السنة الدراسية). قام الباحث باستخدام المنهج الوصفي التحليلي و استخدام الأساليب و القوانين الإحصائية التالية باستخدام برنامج الزمر الإحصائية spss: - المتوسطات الحسابية و الانحرافات المعيارية و النسب المئوية. - معاملات الارتباط بيرسون و ألفا كرومباخ. - اختبارT. test . و جاءت النتائج على الشكل الآتي: لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الصلابة النفسية و أزمة الهوية. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط أداء عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية تبعا لمتغير الجنس. توجد فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط أداء عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية تبعا لمتغير السنة الدراسية. توجد فروق ذات دلالة إحصائياً في متوسط أداء عينة البحث على مقياس أزمة الهوية تبعا لمتغير الجنس. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائياً في متوسط أداء عينة البحث على أزمة الهوية تبعا لمتغير السنة الدراسية.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا