ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دور إعادة التجريف الباكر في خفض معدل نكس سرطان المثانة في المرحلة T1

The Role of Early re-TURBT in Reducing The Recurrence Rate of T1 Bladder Cancer

1262   0   7   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2013
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

خلفية البحث و هدفه: يشكل الاستئصال التنظيري عبر الإحليل (التجريف TURBT) المعالجة المعيارية لأورام المثانة غير الغازية للعضلية، و قد يخفق هذا الاستئصال في السيطرة على الأورام السطحية، و خاصة ذات المراحل الأكثر تقدماً ( T1 ) فضلاً عن المعدل المرتفع للنكس. تقييم دور إعادة التجريف الباكر في خفض معدل النكس الورمي عند مرضى أورام المثانة ذوي المرحلة (T1).

المراجع المستخدمة
Emil A. Tanagho, Jack W. McAninch. Smith’s General Urology, 17th edition, McGraw-Hill. LANGE, 2008. Chapter 2, p17
J. Stephen Jones, William A. Larchian. Non–Muscle-Invasive Bladder Cancer (Ta, T1, and CIS).,Campbell- Walsh Urology, 2012, Tenth Edition. Chapter 81, p2338
Sobin LH, Gospodariwicz M, Wittekind C (eds). TNM classification of malignant tumors. UICC International Union Against Cancer. 7th edn. Wiley-Blackwell, 2009 Dec; pp. 262-265
قيم البحث

اقرأ أيضاً

سرطان المثانة هو ثاني أكثر سرطانات السبيل البولي التناسلي شيوعاً، و يعد كل من مرحلة الورم و درجته و تعدد بؤره نقلاً عن حجمه عوامل مهمة في تحديد إنذار المرض، كما يؤدي التشخيص المبكر و المعالجة الملائمة دوراً مهماً في تحسين البقيا. تعرف الصفات السريري ة و الباثولوجية لسرطان المثانة الأولي عند أول تشخيص له عند المرضى المراجعين للمشافي الجامعية بدمشق.
تعتبر الخداجة السبب الرئيسي لوفيات الأطفال دون السنة من العمر, والسبب الرئيسي لدخول الطفل إلى الحاضنة. ورغم التقدم الطبي و التقني الحاصل في رعاية الخدج إلا أنهم يتعرضون في بيئة قسم الحواضن لمنبهات غير متلائمة مع مستواهم النمائي و التطوري مثل المستويا ت العالية من الضوء والضجة التي تتعدى المستويات المنصوح بها في أقسام الحواضن. يؤدي هذا الإجهاد إلى ردود فعل من قبل أجهزة الخديج غير الناضجة التي تتظاهر في أحد وجوهها باضطراب في مؤشرات الخديج الحيوية خصوصاً معدل النبض والأكسجة الأمر الذي قد يعرضه لأذيات قصيرة أو طويلة الأمد. هدف الدراسة: تحديد أثر خفض مستوى شدة الضوء والضجة في بيئة قسم الحواضن على معدل النبض و الأكسجة لدى الأطفال الخدج. طرائق البحث و مواده: أجريت هذه الدراسة التجريبية الحقيقية بتصميم قبلي وبعدي على عينة قوامها 30 خديج مقبول في قسم الحواضن في مشفى الباسل في طرطوس, تم أخذهم بالطريقة العشوائية البسيطة. جمعت البيانات باستخدام استمارة لتسجيل المعلومات الديموغرافية والصحية للأم والخديج, وتم أخذ قراءات أجهزة قياس الضوء والضجة الموضوعة بجانب الحاضنة وقراءة مقياس النبض والأكسجة الموصول لمعصم الخديج كل 5 دقائق في كل مرحلة من المراحل الأربعة, مدة المرحلة الواحدة 60 دقيقة, وتجرى بنفس اليوم.1)مرحلة قبل التداخل.2)مرحلة خفض الضوء دون الضجة.3)مرحلة خفض الضجة دون الضوء.4)مرحلة خفض الضوء و الضجة معاً. جمعت هذه البيانات و حللت باستخدام البرامج الإحصائية المناسبة. نتائج الدراسة: أظهرت هذه الدراسة انخفاضاً هاماً في متوسط معدل النبض و ازدياداً هاماً في متوسط الأكسجة لدى الخدج في المراحل الثلاثة الأخيرة مقارنةً مع متوسطاتها في المرحلة الأولى. وكان هذا الانخفاض و الازدياد في المتوسط أكبر بشكل ملحوظ في المرحلة الرابعة مقارنة مع المرحلتين الثانية و الثالثة. يعود ذلك لأن خفض منبهي الضوء و الضجة سيخفض الإجهاد الفيزيولوجي لهما على الخديج بالتالي انخفاض معدل النبض و ازدياد معدل الأكسجة. يمكننا بالتالي من استخدام إجراءات خفض الضوء و الضجة لتحسين بيئة الرعاية بالخديج.
هدف البحث لدراسة تأثير البكتيريا Rhizobium leguminosarum في خفض الإصابة بمرض ذبول البندورة الوعائي الذي يسببه الفطر .Fusarium oxysporum f. sp. lycopersici أظهرت النتائج أن تلقيح نباتات البندورة بالبكتيريا Sacc.) Rhizobium leguminosarum) قد خفضت معنوي اً شدة إصابة نباتات البندورة بالفطر F.oxysporum f .sp. lycopersici بنسبة 69.21%، و خفضت من طول التلون البني في الأوعية الخشبية للساق بنسبة 35.14%، كما زادت من طول النبات بنسبة 21.01%، و الوزن الرطب للمجموع الخضري و الجذري بنسبة 35.32% و 43.35% على التوالي، و زيادة عدد الثمار بنسبة 47.39% و وزنها بنسبة 32.48%.
تسليط الضوء على التدبير المتبع في سرطان جسم و ذيل البنكرياس مع تحديد دور المعالجة الجراحية في تدبير هذه الأورام. أجريت الدراسة بالطريق الراجع إِذ شملت جميع المرضى المقبولين في مستشفى الأسد الجامعي بتشخيص سرطان في جسم أو ذيل البنكرياس بين عامي 2003 و 2008 و جمعت المعلومات من خلال مراجعة ملفات المرضى، و التقارير الشعاعية، و تقارير الجراحة.
إنّ سرطان المثانة هو الخباثة الأشيع في السبيل البولي و أسرعها نكساً مما جعله أحد أكثر الأورام انتشارا في العالم. يعدّ التشخيص المبكر له أهم العوامل المساعدة في نجاح المعالجة و عدم ترقي المرض و طالة زمن البقيا، و تمت دراسة العديد من الواصمات البولي ة بغية ذلك إلا أنّه لايزال صعب المنال. إنّ السورفيفين هو أحد أفراد عائلة البروتينات المضادة للاستماتة (IAPs) و الذي ارتبط التعبير الشاذ عنه بازدياد: تكاثر ، خلايا الأورام و ترقيها و تشكيل الأوعية الدموية و المقاومة على العلاج و سوء الانذار.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا