ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الوقاية و العلاج من إصابة العين من الكتاب و السنة و فقه الأئمة

796   0   11   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2002
  مجال البحث الشريعة
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يهدف هذا البحث إلى بيان أهم الأحكام التي تتعلق بالعين ، من حيث حقيقتها ، و تأثيرها في الإنسان و الحيوان و المال ، مع ذكر الأدلة من المصادر الشرعية المختلفة. و يتناول البحث بيان أهم الطرق الشرعية للوقاية من ضرر العين، مثل: المواظبة على الأذكار و الأدعية النبوية صباحا و مساء، و أداء الواجبات الشرعية المختلفة، و الدعاء من العائن عند نظره للمعيون بالبركة. و يبين البحث أيضًا الطرق الشرعية للعلاج من ضرر العين ، و من أهم هذه الطرق : الرقية ، و الغسل، حيث يغتسل العائن بالماء ثم يصب هذا الماء على الشخص الذي أصيب بالعين. و ذكر الباحث أهم الأمارات و العلامات التي تعرفنا بالشخص المصاب بالعين ، من خلال استقراء النصوص النبوية الدالة على ذلك. و اهتم البحث بذكر أهم العادات و التقاليد الباطلة التي تتعارض مع العقيدة الإسلامية و لاسيما في قضية العين. و انتهى البحث بذكر أقوال الفقهاء في نوع عقوبة العائن.



المراجع المستخدمة
بالي، وحيد عبد السلام: الصارم البتار في التصدي للسحرة الأشرار،مكتبة الصحابة ،جدة، ط3 , 1992.
البخاري،محمد بن إسماعيل: صحيح البخاري،تحقيق:د.مصطفى البغا، دار ابن كثير، اليمامة، بيروت، ط3 , 1987.
البغدادي، علاء الدين علي بن محمد(الخازن): لباب التأويل في معاني التنزيل ، (تفسير الخازن)، دار الفكر،بيروت،د.ت. وبهامشه تفسير النسفي.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تعيش أمة الإسلام أسوأ أيام حياتها؛ حيث ديست الحياض، و دنست المقدسات، و انتهكت الحرمات، و هتكت الأعراض، و أُذلت النفوس، و نهبت الثروات، و رمتها قوى البغي عن قوس واحدة، فصارت تترنح تحت ضربات الأعداء، كغريق في ظلمات بحر لجي، أحاط به ثلة من الأوغاد، ك لما حاول الخروج منه ركلوه بأرجلهم، فلا يلاقي فيهم شفيقًا، و لا يجد منهم رحيمًا.
أردت في هذا البحث تجلية و توضيح مفهوم الوسطية في الفكر الإسلامي، لما له من أهمية كبيرة جداً، جاء الإسلام لترسيخها، و الدعوة لها على صعيد الكتاب و السنة، لكنني اقتصرت في هذا البحث على بيان هذا المنهج الأصيل من خلال السنة المطهـرة و الحـديث النبـوي الشريف فقط، و لم أتعرض لسائر التفصيلات في العبادات و غيرها، فلها بحث مستقل، و لـو جعلته عاماً من خلال الكتاب و السنة لطال البحث.
أجريت الدراسة في قسم التخدير و الإنعاش في مشفى الأسد الجامعي في عام 2012 - 2013 و شملت 200 مريضاً تراوحت أعمارهم بين 12 - 65 عاماً أجريت لهم عمليات جراحية متنوعة مثل: عظمية و جراحة عامة و جراحة نسائية و جراحة بولية. قسم المرضى إلى مجموعتين: الأولى: خضع المرضى فيها للبروبوفول حيث تم استخدامه في المباشرة الوريدية و في الاستمرارية تم استخدام الغاز الإنشاقي السيفوفلوران بالتركيز السنخي الأصغري MAC المناسب لكل مريض. الثانية: استخدم فيها التيوبنتال البروبوفول للمباشرة و كانت الاستمرارية باستخدام الغاز الإنشاقي السيفوفلوران بالتركيز السنخي الأصغري MAC الأقل من القيم المطلوبة. هدفت الدراسة إلى دراسة أهمية قيمة التركيز السنخي الأصغري MAC من أجل الوقاية من عودة الوعي أثناء التخدير العام و الحفاظ على عمق تخديري يتناسب و شدة العمل الجراحي مع مراعاة خصوصية كل مريض. أما نتيجة الدراسة فكانت: أن نسبة حدوث الصحو أو عودة الوعي، أو تذكر أحداث أثناء العمل الجراحي في المجموعة الأولى كانت أقل مما هي في المجموعة الثانية. و الخلاصة: أن التقيد بقيم التركيز السنخي الأصغري MAC الخاص بالغاز الإنشاقي المستخدم و (الذي كان السيفوفلوران) في بحثنا، استطاع أن يقي من اختلاط الصحو، أو عودة الوعي أثناء العمل الجراحي.
يهدف البحث إلى إجراء دراسة إحصائية عن الحمرة و العوامل المؤهبة لحدوثها و كذلك جدوى اعتماد اللينكومايسين حقنا عضليا، علاجاً فعالاً بديلاً من العلاج الوريدي بالبنسلين في حالات الحمرة غير المختلطة. تمت دراسة و تقييم 60 حالة حمرة. لم نجد رابطا هاما بين ا لجنس و العمر أو مكان الإصابة. الموقع الأكثر إصابة كان الساق و الأقل الوجه و اليد. عامل الخطورة الأهم كان المذح الفطري يليه الاضطراب الوعائي ثم الرض الموضعي و بعده السكري. أما الاستجابة للعلاج باللينكومايسين فكانت ممتازة لدى71.73% من الحالات و متوسطة لدى 23.91% فيما لم تحصل استجابة لدى 4.34% فقط.
هدف البحث التعرف إلى طبيعة العلاقة بين مستوى الطموح و اتخاذ القرار لدى عينة من طلبة السنة الأولى في جامعة دمشق، و كشف دلالة الفروق في الأداء على مقياس مستوى الطموح و التي تعزى لمتغيرين: الجنس و الإختصاص لدى أفراد عينة البحث، و كشف دلالة الفروق في الأداء على مقياس اتخاذ القرار و التي تعزى لمتغيرين: الجنس و الإختصاص لدى أفراد عينة البحث. و قد بلغت عينة البحث ( 170 ) طالباً و طالبة، ( 70 ) من الذكور و ( 100 ) من الإناث من طلاب السنة الأولى في جامعة دمشق. و قد استخدم الباحث استبيان لمستوى الطموح و استبيان لاتخاذ القرار و هما من إعداده بعد التأكد من صدقهم و ثباتهم.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا