دراسة مستقبلية خضع فيها 82 مريض (57 رجال), متوسط أعمارهم
(22 سنة), الذين طوروا نواسير معوية جلدية تالية للجراحة في قسمي الجراحة العامة
في مشفى الأسد و المواساة الجامعيين بين عامي 2102 - 2102 , تمت مقاربتيم وفق
استراتيجية محددة, بعد وضع التشخيص, و
تحديد زمن تطور الناسور الهضمي نسبة
للعمل الجراحي فكان معدل تطورىا خلال الأسبوع الأول من الجراحة 2882 % و تم
دراسة الأعراض المرافقة لها و الاختالطات الناجمة عنها و تصنيفها حسب المعايير
الأساسية.
هدفنا من خلال هذا البحث الى تحديد الخدمات الصحية المؤثرة في معدلات الوفيات في سورية و اختزالها في عدد أقل من المتغيرات الافتراضية (عوامل)، و تقديم نماذج رياضية تعكس أثر الخدمات الصحية
في معدلات الوفيات المدروسة في سورية، حيث لجأنا الى اسلوب التحليل
العاملي في
اختزال عدد متغيرات الخدمات الصحية، و من ثم استخدمنا أسلوب الانحدار الخطي
المتعدد في دراسة انحدار متغيرات الوفيات على عوامل الخدمات الصحية و توصلنا نتيجة
لذلك الى ثلاثة نماذج رياضية بهدف تقدير أثر الخدمات الصحية في الوفيات في
سورية.
تهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على إحدى النماذج التحليلية المستخدمة في تقدير المخزونات السمكية, و التي تعتمد على تحليل الجيل باستخدام معلومات عن تركيبة الطول للنوع السمكي المدروس.
اختبرت كفاءة الزيت العطري المستخلص من الأوراق المجففة للخزامى الانكليزية
الدستورية كمبيد بالتبخير و ذلك بتطبيقه مخبرياً على يرقات خنفساء الطحين Tribolium castaneum
بعمر 12-14 يوم وفقاً لخمسة تراكيز .
أجريت تجربة استخدم فيها 350 صوصا من أحد هجن الفروج بعمر يوم واحد. وزعت الصيصان بالتساوي عشوائيا إلى 7 مجموعات (50 طير لكل مجموعة) بدون تحديد الجنس.
أجري هذا البحث لدراسة بعض صفات بيض التفريخ و وزن الصوص بعمر يوم واحد عند النمط الأسود من الدجاج البلدي السوري و سلالة الفيومي البلدية المصرية و دراسة التغيرات في صفات البيض و الصيصان الناتجة عن التهجين بين ديوك سورية و دجاجات فيومي.
أظهرت نتائج البح
ث أن متوسط وزن البيضة بلغ 52.33غ عند الدجاج السوري, و 46.86غ عند دجاج الفيومي. كما أظهرت النتائج أن نسبة الإخصاب تفوقت عند البيض الهجين على كلا الأبوين, إذ بلغت 87.94%, مقارنة مع 84.08% عند الدجاج السوري, و 77.22% عند دجاج سلالة الفيومي. و تفوق كذلك وزن الصوص الهجين بعمر يوم واحد, على وزن الصوص الفيومي. فقد بلغ 32غ عند الصوص الهجين مقارنة مع 30 غ عند الفيومي, و كان أقل مقارنة مع السوري الأسود الذي بلغ متوسط وزن الصوص عنده 35غ.
أما نسبة الفقس فقد بلغت 89.5% و 92.3%عند الأبوين السوري و الفيومي المصري على التوالي, و انخفضت إلى 82.6% عند البيض الهجين. كما انخفضت نسبة التفريخ إلى 69.02% مقارنة مع 72.93% عند الأب السوري و 69.44 % عند الأب الفيومي المصري.
و بلغت نسبة النفوق عند صيصان الهجين 3.3% فكانت بذلك أقل مقارنة مع نسبة النفوق عند صيصان الفيومي و التي بلغت 6.05 % و أكثر مقارنة مع نسبة النفوق عند صيصان السوري حيث بلغت 2.22% .
يعد جادوب العذر LymantriadisparL. من الحشرات متعددة العوائل النباتية ، مما يفترض معه تأثر تطوره و نموه بنوع الغذاء. لذلك تم دراسة تأثير عدة عوائل نباتية و هي التفاح، السنديان، المشمش، الدلب ، الصنوبر الثمري على نمو و تطور اليرقات و العذارى ضمن ظروف ا
لمختبر. ظهرت اختلافات بعدد و مدة الأعمار اليرقية تبعا لنوع الغذاء المقدم لليرقات. بلغ عدد الأعمار اليرقية ستة أعمار عند التغذية على التفاح و السنديان و المشمش و كانت مدة التطور اليرقي أقصر على التفاح (37,5±4,96) يوماً. بينما وصل إلى سبعة أعمار يرقية على أوراق الدلب و الصنوبر الثمري مع أطول مدة للتطور اليرقي على الصنوبر الثمري (77,1±5,46) يوما. بلغ معدل النمو الطولي و الوزني لليرقات في نهاية تطورها أعلى قيمة عند التغذية على التفاح و أدنى قيمة عند التغذية على الصنوبر الثمري. تأثر بقاء اليرقة على قيد الحياة بنوع العائل حيث كانت نسبة الموت أعلى على النبات الأقل تفضيلاً، أما العذارى فقد بلغت أعلى وزن لها مع أقصر مدة تطور على التفاح في حين كان وزنها أقل على الصنوبر الثمري مع أطول مدة تطور.
هدفت هذه الدراسة إلى تحديد العوامل المؤثرة في معدلات وفيات الأطفال الرضع وتركز بشكل خاص على متغيرات الإنفاق الصحي. تشمل عينة الدراسة 160 بلداً و تشمل الدراسة المدة الزمنية 1990 - 2000 . قُسمت بيانات الإنفاق الصحي إلى قسمين: إنفاق حكومي و إنفاق خاص؛ ك
ذلك قُسمت بلدان العينة إلى مجموعتين، تضم الأولى البلدان النامية، و تضم الثانية البلدان المتقدمة.
لا تخلو دراسة لأثر الدهر في الشعر من إشارة إلى عينية أبي ذؤيب الهذلي التي
رثى فيها جملة من أبنائه فقدهم دفعة واحدة؛ لذلك شكلت هذه القصيدة تجربة رثائية فريدة بدأها بحديث خاص عن حزنه و حكمته، ثم انتقل إلى العام، و عزى نفسه بقص ثلاث قصص، صور من خلالها
القوة في أتم صورها، ثم صور انهيارها أمام جبروت الزمن و الموت.
هدف هذا البحث إلى إضاءة جوانب هذه القصيدة من خلال ثنائية الفناء و الخلود
التي سيطرت على أجزائها، و من خلال دراسة خصوصيات الخطاب الشعري،
و العناصر القصصية لدى أبي ذؤيب.
و لعل الاقتراب من هذه القصيدة نقدياً يشكل قراءة يمكن أن تضيف جديداً إلى
القراءات السابقة في جوانب، و تلتقيها في جوانب أخرى.