ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

نفذ هذا البحث في مزرعة كلية الزراعة بجامعة دمشق خلال العامين 2012 و 2013 بهدف إظهار مدى تأقلم 5 طرز وراثية من العصفر لظروف الزراعة التكثيفية في دمشق تحت تأثير معدلين سماديين من الآزوت إضافة للشاهد دون تسميد آزوتي, و أثر ذلك في صفات نبات العصفر الشكلية و الغلة من البذور.
نُفذ البحث في منطقة جسر الشغور التابعة لمحافظة ادلب خلال الموسم الزراعي 2013/ 2014 و ذلك لدراسة تاثير مواعيد الزراعة في العروة الخريفية 28/9/2013 =1))، 8/10/2013 =(2)، 18/10/2013 =(3) و العروة الربيعية 18/3/2014 =T1))، 28/3/2014 =T2))، 8/4/2014 =T3)) في الغلة و مكوناتها. اذ أظهرت النتائج تفوق العروة الخريفية على الربيعية في كل من: متوسط معامل التأقلم (76.67-82.28)%، متوسط إرتفاع ساق النبات (67.15 – 56.3) سم، متوسط عدد الأفرع/النبات (11.63 – 6.84)، متوسط عدد الأقراص/النبات (21.39 – 17.76)، نسبة الزيت (23.19 – 20.68)%، متوسط غلة البتلات (96.12 – 60.57) كغ/ﮬ ، متوسط غلة البذور (1331.82 – 768.31) كغ/ﮬ ، متوسط غلة الزيت (315.15 – 158.99) كغ/ﮬ و ذلك للعروة الخريفية و الربيعية على التوالي. بينما تأخرت نباتات العروة الخريفية في موعد النضج بالمقارنة مع الربيعية (245.33 – 145.33 يوماً) و ذلك لعدد الأيام من الزراعة الى النضج. و عند الزراعة في العروة الخريفية تفوق الموعد الثالث على كلا الموعدين الثاني و الأول في المؤشرات التالية: عدد الأفرع/النبات، عدد الأقراص/النبات، عدد البذور/القرص، نسبة الزيت (%)، غلة الزيت (كغ/ﮬ)، غلة البذور (كغ/ﮬ)، غلة البتلات (كغ/ﮬ). بينما لوحظ أن نباتات الموعد الأول تأخرت بالنضج بالمقارنة مع كلا الموعدين الثاني و الثالث. و وجد أنه عند الزراعة في العروة الربيعية قد تفوق الموعد الأول على كلا الموعدين الثاني و الثالث و لجميع المؤشرات السابقة باستثناء عدد الأيام اللازمة من الزراعة إلى النضج.
نفذ البحث خلال الفترة 2011 و 2012 بهدف دراسة تأثير 5 مستويات من التسميد (المعدنيN65:P65:K70 كغ/ﮪ، و العضوي 5، 10، 15 طن/ﮪ)، و ثلاث مسافات زراعية بين الخطوط هي (50 – 75 – 100) سم، و المسافة بين النبات و الآخر على الخط الواحد 15 سم و التفاعل بينهما على إنتاجية القرطم من البتلات و البذور و الزيت بينت الدراسة النتائج الآتية: تفوقت معنوياً كافة معدلات التسميد المدروسة على الشاهد في الإنتاج من البتلات الجافة و الإنتاج من البذور و الزيت، بينما لم يكن هناك فروق معنوية في متوسط نسبة الزيت بين مختلف معاملات التسميد و الشاهد . سببت مسافة الزراعة 100 سم بين الخطوط تفوقاً معنوياً في متوسط الإنتاج من البذور، بينما تفوقت المسافة 50 سم بين الخطوط في متوسط الإنتاج من البتلات الجافة، و لم يظهر تأثير لأبعاد الزراعة على نسبة الزيت في البذور و انخفض متوسط الإنتاج من الزيت بالهكتار مع ازدياد مسافة الزراعة بين خطوط الزراعة من 100 سم إلى 75سم و 50سم . أعطى التفاعل بين معدلات التسميد المدروسة و مسافات الزراعة تأثيراً معنوياً في أغلب الصفات المدروسة و بلغ أكبر تأثير معنوي للتفاعل بين التسميد المعدني و المسافة 100 سم، ثم معدل التسميد العضوي 15 طن/ﮪ و المسافة 100 سم.
اختيرت أربعة أصناف من بذور العصفر المزروعة في سورية في ربيع و شتاء عام 2011. فصل الزيت بالاستخلاص باستخدام الإيتر البترولي، و حددت النسبة المئويـة للزيـت فـي العينـات المدروسة جميعها، راوحت نسبة الزيت بين 5.23 - 2.28 % في منتجات الموسم الشتوي مقابل 5.28– 3.30 % في منتجات الموسم الربيعي. استرت الزيوت المستخلصة من أجل التحليل الكروماتوغرافي الغازي بهدف إظهار مدى تأثير تغيـر موعد الزراعة في محتواها من الحموض الدسمة. و تبين أن أكثر الحموض الدسمة وفـرة هـو حمـض 2 ( :و يتبعه حمـض الأوليـك فـي الأصـناف جميعهـا باسـتثناء الـصنف اللينوليئيك Linoleic ) C18 N7) المحلي) الربيعي فكانت نسبتهما متقاربة. كما تبين ازدياد محتواها من 0:C16 و0:C18 و1:C18 و انخفاض في 2:C18 مع تغير موعد الزراعة من 1 :و ارتفاعـاً الربيعي إلى الشتوي باستثناء الصنف N7) المحلي) الذي أظهر انخفاضاً في محتواه من C18 في محتواه من 0:C16 و0:C18 و2:C18 مما أدى إلى تغير في قرينة اليود، و أصبحت الأصـناف الـشتوية جميعها تنتمي إلى الزيوت النصف جفوفة. تشير النتائج أن موعد الزراعة يمكن أن يكون عاملاً أساسياً مؤثراً في نوعية الزيـت و الأحمـاض الدسمة الداخلة في تركيبه، لذا فإن تحديد موعد الزراعة المثالي يعد في غاية الأهمية.
هدف هذا البحث إلى دراسة الستيرولات التي تعد من أهم المركبات الصغرى المميزة للزيوت النباتية. اختيرت عشرة أصناف من بذور العصفر المزروعة في سورية في ربيع عام 2010 فصل الزيت منها بالاستخلاص بالإيتر البترولي، ثم عين محتوى و تركيب الستيرولات فيها باستخدام جهاز الاستشراب الغازي وفق الطريقة المعتمدة لتعيين الستيرولات في زيت الزيتون .
أُجريت تجربتان لدراسة تأثير إدخال الفليفلة الحمراء و العصفر البلدي كمصدر للملونات الطبيعية بعليقة الدجاج البياض، في لون صفار البيض، و بعض المؤشرات الإنتاجية. ُنفذت التجربة الأولى على مدى ٨ أسابيع على ٩٠ دجاجة بياضة من الهجين التجاري ( لوهمان البني ) حيث استخدمت مادتي الحنطة السوداء، و القمح كبديل للذرة الصفراء في التجربة الأولى، و أُضيف إليها في المعاملات التجريبية أربعة مستويات مختلفة ( ٠,٢ ، و ٠,٣ ، و ٠,٤ ، و ٠,٥ %)، من العصفر البلدي أو الفليفلة الحمراء. حيث استخدم ٠,٥ % من الفليفلة الحمراء الحدة أو الحلوة لدراسة أثرهما في لون الصفار و مؤشرات الجودة و المؤشرات الإنتاجية.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا