ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تعتمد شبكات الاتصالات الضوئية الحديثة على تقنية التجميع بتقسيم طول الموجة (Wavelength Division Multiplexing (WDM))، حيث كان لابد من العمل على تطوير كامل عناصر الشبكة لتواكب الحاجة المتزايدة لعرض حزمة عريض و تأخير زمني قليل و موثوقية عالية. و الاستعاض ة عن التجهيزات الإلكترو -ضوئية بالتجهيزات الضوئية بشكل كامل، و أخذت المضخمات الضوئية محوراً هاماً في هذا التطور، و كان لمضخم رامان (RAMAN) حيزاً كبيراً من الاهتمام لما يقدمه من ربح عالي و تسطح ربح كبير. ركزنا في هذه المقالة على دراسة تأثير كل من بارامترات الليف، و بارامترات المضخة، على أداء مضخم رامان الضوئي من حيث ربحه و عرض الحزمة و استطاعة المضخة المستخدمة. كما بينا تأثير تعدد المضخات على أداء هذا المضخم و على تسطح ربحه و عرض الحزمة، و توصلنا إلى تسطح ربح على عرض حزمة واسع. تمت المحاكاة باستخدام برنامجي MATLAB و OPTISYSTEM بالاعتماد على المعادلات الرياضية التي تصف نموذج المضخم من اجل عرض حزمة 1450nm -1650nm
نقدّم في هذا البحث دراسة نظرية بواسطة أداة نمذجة لإمكانية تحسين أداء نظام ضخ شمسي من الأنهار باستخدام مضخة طاردة مركزية غاطسة متغيرة السرعة و باستخدام ألواح شمسية متحركة متحكَّم بها بواسطة متحكم منطقي مبرمج (plc).
تم في هذه الدراسة تعديل مضخة حرارية هوائية تقليدية بإضافة مبخر ثانوي موضوع ضمن خزان ماء ساخن يقوم بدور مصدر حراري مائي للمضخة الحرارية، جعلنا المضخة تعمل بالتناوب إما بالاعتماد على حرارة الهواء المحيط، أو بالاعتماد على حرارة الماء المستمدة من الطاقة الشمسية. قمنا بإجراء التجربة خلال خمسة أشهر اعتبارا ً من كانون الأول من عام 2014 و حتى نيسان من عام 2015، حيث تم قياس درجة الحرارة و الضغط عند نقاط محددة من الدارة، ثم قمنا؛ من أجل كل من الدارتين؛ بتحديد انتالبي كل نقطة بالاعتماد على برنامج EES (و هو برنامج لمحاكاة العناصر الترموديناميكية)، و حساب كميات الحرارة المكتسبة في المبخر و المطروحة في المكثف، و عمل الضاغط، و عامل الأداء ، و الطاقة الكهربائية التي يستهلكها الضاغط. وجدنا بالمقارنة بين الدارتين أن نسبة التحسين في عامل أداء الدارة المعدلة بالنسبة للدارة التقليدية هي 77.07%، و نسبة تخفيض الطاقة الكهربائية التي يستهلكها ضاغط الدارة المعدلة 33.54%.
يهدف هذا البحث إلى تحقيق دارة إلكترونية للتحكم بسوية الماء في خزان. تُظهر الدارة سوية الماء على شكل أرقام عشرية. يمكن التحكم بحجم الماء بحيث إنه إذا انخفضت سوية الماء عن قيمة محددة يتم اختيارها مسبقاً باستخدام مسبر Probe تعمل مضخة المياه. و عندما تصل سوية الماء إلى قيمة أخرى محددة تتوقف المضخة عن العمل. لقد استخدمنا للتحكم بسوية الماء وعاء من الزجاج الشفاف حجمه 15 L مدرج بتسع سويات للماء. إضافة إلى ذلك و نظرا للتطبيقات الواسعة للوحة الإلكترونية المحققة، يمكننا قياس سرعة دوران محركات DC ضمن مجال واسع ( من 0001 إلى 9999 ) دورة خلال مدة زمنية اختيارية تتراوح من 1 s إلى110 s ، و إظهار هذه السرعة على أربع أدوات إظهار كما تتضمن هذه الدارة قاطعة reset/start لمسح الشاشة و إعادة القياس. قمنا بإجراء هذه الدراسة على عينات من الماء مأخوذة من الصنبور، و من أجل عدة قيم للبعد بين المساير و لجهد التغذية. وجدنا استجابة سريعة في إظهار السويات و كفاءة عالية في الأداء. و قسنا عدد دورات محرك خاص صغير من اجل عدة قيم للجهد المطبق بين قطبيه خلال 30 s و 60 s و رسمنا العلاقة بين عدد الدورات و الجهد المطبق فوجدنا أنها علاقة خطية.
يتناول هذا البحث الدراسة التجريبية التي تتضمن تحسين شروط الجريان في حجرة الامتصاص المفتوحة و المزودة بمضخة محورية أو مختلطة و أنبوب امتصاص شاقولي، بحيث يؤمن ذلك تخفيض عمق الماء الأدنى اللازم للامتصاص في الحجرة. و قد تم دراسة نموذج لحجرة مستطيلة ال شكل بمقياس 1\10، وفق نموذج فراود، من خلال إضافة ثلاثة تعديلات على تصميم الحجرة، تشمل إضافة العنصر الطافي، و اضافة العنصر المخروطي، و التعديل الثالث يجمع العنصرين معاً. و تمت مراقبة الجريان لملاحظة تشكل الدوامات سواء كانت سطحية أو تحت سطحية، كما تم قياس الضغط عند ثمانية نقاط موزعة بالتساوي على محيط أنبوب الامتصاص في المقطع قبل دولاب المضخة، بالإضافة لقياس درجة التدوم عند هذا المقطع أيضاً. و قد بينت نتائج البحث أن إضافة العنصر الطافي خلف أنبوب الامتصاص في الحجرة، هي الطريقة الأنسب و الأجدى لتخفيض عمق الغمر في الحجرة، بما لا يؤثر سلباً على المعابير الهيدروليكة الأخرى التي تحكم مدى انتظام الجريان نحو أنبوب الامتصاص ضمن الحجرة.
تعدّ إعادة استخدام الهواء الراجع في أنظمة التكييف المركزية من أهم الإجراءات الموفرة لاستهلاك الطاقة الكهربائية, إلا أن حاجة الأشخاص الموجودين ضمن الحيز المكيف للهواء النقي يفرض تحديد عدد مرات استخدامه. يهدف هذا البحث إلى ربط عمل نظام التكييف (التدفئ ة) لمنشأة ما بعدد الأشخاص الموجودين ضمنها, و ذلك عن طريق تعديل نسبة مزج الهواء الراجع و الهواء الخارجي بهدف ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية, و رفع درجة حرارة المزيج الهوائي عن طريق التحكم بتدفق الماء الساخن بشكل مستمر, و ليس بطريقة الفتح و الإغلاق المتبعة سابقا, و ذلك بهدف الاستجابة لأي تغيير في عدد الأشخاص, و التخلص من الإقلاعات المتكررة للمعدات. تم إنجاز بحثنا باستخدام أنموذج فيزيائي تم إعداده خصيصاً, مكون من غرفة اختبار و حساسات حرارة و حركة و مضخة و خزان ماء و مبادل حراري و شفرات خلط الهواء. تعمل هذه الأجهزة بقيادة متحكم PIC16F877A . أظهرت النتائج التي حصلنا عليها تجريبيا إمكانية التحكم بكمية الهواء الراجع تبعا لعدد الأشخاص و التحكم بسرعة المضخة بشكل مستمر مع توفير في استهلاكها للطاقة الكهربائية يصل إلى 68% بالمقارنة مع حالة العمل عند السرعة الكاملة.
ما بين عام 1996 – 2002 أجرينا (171) عملية مجازات إكليلية على قلب نابض بدون استعمال جهاز القلب و الرئة الاصطناعية CABG pump-off كانت معظم الإصابات على الشريان الأمامي النازل أو أحد تفرعاته و الشريان الإكليلي الأيمن. منذ عام 2000 بدأنا باستعمال جهاز رافع لقمة القلب مما ساعدنا على إجراء مجازات للشريان المنعطف أو أحد تفرعاته على الوجه الخلفي للقلب. كانت 58 حالة فيها وظيفة البطين الأيسر سيئة (% 30< EF) و كانت نسبة الاحتشاء ما بعد الجراحة 5 % (9 حالات)، و الوفيات كانت 85.0 % (حالتان فقط)، كانت المضاعفات الأخرى نادرة. اتسمت هذه الحالات بحسن تحمل المريض للجراحة و قلة الأيام التي قضاها في المشفى.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا