ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يهدف هذا البحث إلى التنبؤ بمستوى تلوث الهواء مع مجموعة من البيانات المستخدمة لإجراء التنبؤ من خلالها والوصول لأفضل تنبؤ باستخدام عدة نماذج والمقارنة بينها وإيجاد الحل المناسب.
تتجه شبكات الاتصالات اللاسلكية الحديثة لتوظيف المزيد من الهوائيات للاستفادة قدر الإمكان من تقنيات أنظمة الهوائيات المتعددة (MIMO) Multiple Input Multiple Output. لكن مع ازدياد عدد الهوائيات تظهر مشكلة اقتران الهوائيات المتبادل التي ستؤثر على أداء تق نيات أنظمة MIMO العاملة حالياً في شبكات الاتصالات اللاسلكية كالمرمزين المسبقين Zero Forcing (ZF) وMax-SNR. يتناول هذا البحث مسألة الاقتران المتبادل الناتج بفعل التبادل الكهرومغناطيسي بين الهوائيات المتجاورة و ألية تأثيره على عمل المرمزين المسبقين ZF وMax-SNR في أنظمة MIMO. أظهرت النتائج انخفاضاً واضحاُ في أداء المرمزين المدروسين من جهة عند مسافات فاصلة صغيرة بين الهوائيات, و من جهة أخرى إمكانية الحد من مشكلة اقتران الهوائيات المتبادل بزيادة المسافة الفاصلة الأمر الذي ليس دائما متاحا في أنظمة MIMO
تم في هذا البحث تطوير خوارزمية لقيلس كمي لجودة مقطع الفيديو الرقمي الكعالج, بعدم وجود أية معلومات عن مقطع الفيديو قبل المعالجة, لمعرفة مدى التشوه الذي تعرض له المقطع نتيجة المعالجة.
هدف البحث الحالي إلى التعرف على بروفيلات الذكاءات المتعددة السائدة لدى طلبة المرحلة الثانوية (الأول و الثاني الثانوي) في محافظة دمشق، كما هدفت إلى فحص اتجاه التمايز في هذه الذكاءات وفقاً لمتغيرات: الجنس و الصف و التخصص. و لتحقيق هذه الأهداف تم تطب يق أداة الدراسة بعد أن تم التحقق من صدقها و ثباتها على عينة مؤلفة من ( 260 ) طالباً و طالبة.
انطلاقاً من أنّه على صنّاع القرار توخّي الحذر و الدقة عند اتخاذ القرارات، ظهرت الأنظمة التي تعتمد على تحليل ماذا-لو للتنبؤ بأثر سيناريو معين ناتج عن اتخاذ قرار ما و بالتالي يكون القرار مبني على دراسة و تحليل أبعاده. لكن نجد أنّ هناك فجوة ناتجة عن هذه الأنظمة سابقاً و هي عدم تقديم النصيحة لصنّاع القرار بالسيناريوهات الأفضل، و إنّما الاكتفاء بالتنبؤ بتأثير سيناريو محدد. لإزالة تلك الفجوة توجّهنا في هذا البحث لبناء نموذج تحليل ماذا-لو يقوم بالتنبؤ بالبدائل الممكنة و اقتراحها على المستخدمين بهدف الوصول إلى غاياتهم النهائية، مشيراً إلى أثر كل سيناريو على المؤسسة.
هدف البحث إلى تعرّف فاعلية استراتيجية الذكاءات المتعددة في تنمية اتجاهات تلامذة الصف الرابع الأساسي في مادة الدراسات الاجتماعية في مدينة دمشق، اعتمد البحث المنهج التجريبي، و تكونت أداة البحث من مقياس الاتجاهات المعدّ من قبل الباحثة، و تكون مجتمع البح ث من تلامذة الصف الرابع الأساسي في مدينة دمشق و المكون من (177854) تلميذاً، بلغت عينة البحث (72) تلميذاً و تلميذة، قسمت إلى مجموعتين، مجموعة تجريبية تكونت من (34) تلميذاً و تلميذة من مدرسة صفية القرشية تعلّمت وفق استراتيجية الذكاءات المتعددة، و مجموعة ضابطة تكونت من (38) تلميذاً و تلميذة من نفس المدرسة تعلّمت بالطريقة المتبعة، و أشارت نتائج البحث إلى الآتي: • فاعلية استراتيجية الذكاءات المتعددة في تنمية اتجاهات إيجابية لتلامذة الصف الرابع الأساسي في مادة الدراسات الاجتماعية. • توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين اتجاهات تلامذة المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي و البعدي لمقياس الاتجاهات تعزى لاستراتيجية التدريس وفق نظرية الذكاءات المتعددة. • توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين اتجاهات تلامذة المجموعة التجريبية و المجموعة الضابطة في التطبيق البعدي لمقياس الاتجاهات تعزى لاستراتيجية التدريس وفق نظرية الذكاءات المتعددة. و يقترح إجراء دراسة مماثلة للدراسة الحالية تتناول مراحل عمرية مختلفة و مواد دراسية أخرى.
الكينونة و الحدث هو عنوان الكتاب الأبرز للفيلسوف الفرنسي ألان باديو، لكنه أيضاً عنوان فضاءٍ فلسفي بأكمله، هو الفلسفة المعاصرة. بين حدّي هذا العنوان، أعادت الفلسفة ترتيب جميع المفهومات الفلسفية التقليدية، الحقيقة و الذات على وجه الخصوص. تمتاز فلسفة با ديو في هذا الإطار بغنىً نوعي، لأنها عادت إلى الفلسفة منذ نشأتها الأولى، و دخلت في حوار مع أكثر اللحظات الفلسفية بروزاً في تاريخ الفلسفة. نعرض في هذه المقالة لمذهب هذا الفيلسوف في خطوطه العريضة، و هو العرض الأول باللغة العربية. و نناقش أهم الموضوعات التي طرحها، لا سيما السياسية منها.
ندرس في هذا البحث إمكانية المساهمة في حل مسألة توجيه المركبة مع نوافذ زمنية متعددة الأهداف ، و هي واحدة من مشاكل الأمثلية من النوع NP-hard, حيث أخذت كثيرًا من اهتمام الباحثين في الوقت الحاضر بسبب تطبيقاتها المتعددة ذات الطابع اليومي . و سنقدم أيضا ً خوارزمية تدعى بالهجينة تعتمد على مبدأ التكامل بين خوارزمية مستعمرة النمل متعددة الأهداف و خوارزمية البحث المحظور ، و المستندة على أمثلية باريتو و مقارنة الحل الناتج عن هذا النهج الهجين المطور و المستند على أمثلية باريتو مع نتائج تجارب قياسية لاختبار فعالية هذه الخوارزمية المقدمة.
هدف البحث بشكل رئيس إلى التعرف على واقع زراعة الزيتون المروي و تحليل تكاليف إنتاجه في المنطقة الشرقية من محافظة حمص و تحديد أهم العناصر الإنتاجية المؤثرة على الربح, تم جمع البيانات الأولية الميدانية عامي 2014 و 2015 خلال المقابلة الشخصية مع المزارعين , و باستخدم التحليل الاقتصادي الوصفي لتكاليف و عائدات إنتاج الزيتون.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا