تبدلات الميناء بعد التطبيق الموضعي لعوامل التبييض تسبب عواقب أساسية منها :
تحرير الشوارد، تزايد الخشونة السطحية، و التصاق بكتريا أقوى، و تبدل القساوة. الهدف من
هذه الدراسة لتقييم تأثير عامل التبييض ( 35 % بيروكسيد الهيدروجين ) للأسنان الحية
باستخد
ام مصدر تفعيل على تحرير الشوارد ( الكالسيوم و الفوسفات ) من سطح الميناء.
تألفت عينة البحث من ( 30 سن ) بسطح مينائي سليم لمجموعة المراقبة ، و ( 30 سن )
بسطح مينائي سليم لمجموعة ( 35 % بيروكسيد الهيدروجين ) مع تطبيق تفعيل ضوء
لتنشيط عامل التبييض.
هدفت الدراسة إلى مقارنة تأثير تقنيات مختلفة للتخريش المينائي على قوة ارتباط
الحاصرات . تألفت عينة البحث من ثمانين ضاحك بشري قسمت إلى أربع مجموعات
متساوية خرشت فيها الميناء السنية باستخدام حمض الفوسفور تركيز 35 % في
المجموعة الأولى ، سحلت هوائياً ب
جزيئات أوكسيد الألمنيوم ( 50 ميكرون ) قبل تخريشها
حمضياً في المجموعة الثانية، بالمبدئ ذاتي التخريش TPSEP في المجموعة الثالثة
بليزر Er :YAG في المجموعة الرابعة ، بعد تخريش الميناء ألصقت الحاصرات
باستخدام Trans bond XT ثم أنجز اختبار قوة الارتباط المقاومة للقص بجهاز الاختبارات TiniusOlsen.
تهدف هذه الدراسة إلى تقييم و مقارنة الصدوع المينائية الناتجة عن عملية
إزالة اللاصق المتبقي بعد نزع الجهاز التقويمي الثابت.
يؤدي الأميلوجين المفرز من مولدات الميناء خلال المرحلة الجنينية لتكون العاج، دوراً مهماً في تمايز خلايا مولدات العاج في الحليمة السنية، و أقترح بذلك أن الأميلوجين قد يسهم في التغيرات الحاصلة في مصورات العاج خلال مرحلة التطور الجنيني للسن. هدفتِ الدراس
ة الحالية تحري تأثير مشتق القالب المينائي المحتمل في عملية شفاء الجرح اللبي و تشكل العاج المرمم.
ازداد استخدام الليزر و تطبيقاته في مجال طب الأسنان ازدياداً كبيراً في السنوات الأخيرة. يمكن للتخريش الليزري للميناء أن يقدم بديلاً للتخريش الحمضي المعتاد. إن هدف هذا البحث هو دراسة شكل سطح الميناء بواسطة المجهر الالكتروني الماسح بعد تعريضه لليزر، مع
إضافة الحبر الأسود كمادة ممتصة للضوء أو من دونها، متبوعاً بالتخريش الحمضي أو غير متبوع.
أنتج التخريش الليزري للميناء خشونة سطحية التي قد يكون ممكناً استخدامها لتثبيت الحشوات الراتنجية.
تؤثر السمات التشريحية و اللونية للسن في طبيعة الإشارة المستقبلة فيأثناء قياس الأكسجة اللبية، و تعد سماكة الأنسجة المينائية من أهم المؤثرات. لذلك؛ أجري هذا البحث السريري بهدف تقييم تأثير سماكة الأنسجة المينائية في الأسنان الحية السليمة في دقة قراءات ا
لأكسجة اللبية.
تشير نتائج هذه الدراسة إلى وجود تأثير واضح لسماكة الأنسجة السنية في دقة قياس الأكسجة اللبية، لذلك؛ لابد من إيجاد التعديل المناسب على أجهزة القياس أو حساساتها أو برمجتها بطريقة ما، بهدف تقليل تأثير الاختلافات التشريحية بين الأسنان، و زيادة دقة القياس.
نظراً إلى انتشار تصبغات الأسنان الخارجية و الداخلية، فقد شاع التبييض الفعال في العيادات السنية مع التنشيط الضوئي أو من دونه دون الاهتمام بما قد يلحق بالميناء السنية من ضرر. الهدف من هذه الدراسة المخبرية هو دراسة قساوة الميناء المجهرية بعد تطبيق مادة
بيروكسيد الهيدروجين ذات التركيز 38 % مع تنشيطها ضوئياً أو من دونه باستخدام اختبار Vickers.
يعد تخريش ميناء الأسنان المؤقتة بحمض الفوسفور من العوامل المهمة
لارتباط الراتنج المركب بالميناء المؤقتة.
كانت شدة الارتباط في مجموعة التخريش بحمض الفوسفور مدة ( 35 ) ثانية أكبر
من باقي المجموعات المدروسة بفارق ذي دلالة إحصائية، في حين لم تكن هناك
فروق ثنائية دالة إحصائياً في متوسط شدة الارتباط بين مجموعات التخريش بحمض الفوسفور مدة ( 15 ) أو ( 25 ) أو ( 45 ) ثانية.
