ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

ارتفع الأداء القياسي لتحليل الدلالي عبر قاعدة البيانات بشكل مطرد في السنوات الأخيرة، وحفزه باعتماد النماذج اللغوية المدربة مسبقا.ومع ذلك، فقد أظهر العمل الحالي أن المحاورين الدلاليين في قاعدة البيانات عبر الإنترنت يكافحون للتعميم إلى كلمات المستخدمين ، وقواعد البيانات وهياكل الاستعلام.للحصول على تفاصيل شفافة حول نقاط القوة والحد من هذه النماذج، نقترح نهج اختبار تشخيصي يعتمد على توليفات التحكم في اللغة الطبيعية الكنسية وأزواج SQL.مستوحاة من قائمة المراجعة، فإننا نميز مجموعة من القدرات الأساسية لنماذج تحليل الدلالية عبر قاعدة البيانات، وتفصيل الطريقة لتوليف بيانات الاختبار المقابلة.قمنا بتقييم مجموعة متنوعة من النماذج عالية الأداء باستخدام النهج المقترح، وحددت العديد من نقاط الضعف غير الواضحة عبر النماذج (E.G. غير قادر على تحديد العديد من الأعمدة بشكل صحيح).يتم إصدار بيانات DataSet و Code كجناح اختبار على http://github.com/hclent/behaviorchecksempar.
بسبب ازدياد انتشار البيانات والاستخدام الواسع لمواقع التواصل الاجتماعي والتطبيقات المختلفة والتي تعتمد بشكلٍ رئيسي على العلاقات المعقّدة والمترابطة بين العديد من الكيانات التي تحتاج لنماذج محددة من قواعد البيانات من أجل القدرة على تخزينها واسترجاعها بكفاءة وسرعة، لذلك لم تعُد قواعد البيانات العلاقاتية (Relational Databases) تفي بالغرض أو تؤدّي جميع المتطلّبات التي تحتاجها العديد من الأنظمة الموزّعة والمواقع والتطبيقات البرمجية التي تحوي قواعد معطيات كبيرة، والتي بدورها تحتاج لسرعة وسهولة في الوصول إليها وإجراء العمليات المناسبة ضمنها. تشرح هذه الورقة بشكلٍ مختصر التحدّيات التي واجهت قواعد المعطيات العلاقاتية والطريقة التقليدية في التعامل مع البيانات، والأسباب التي أدّت للجوء إلى ما يُسمّى قواعد المعطيات غير العلاقاتية NoSQL (Not Only SQL)، بالإضافة للتطرّق إلى نظرية CAP وبعض أنواع NoSQL، مع التركيز على GraphQL كأحد تقنيات النّوع Graph.
يهدف هذا البحث إلى تقييم الإنتشار المكاني للمراكز الصحية في ريف محافظة اللاذقية، و وضع منهجية علمية لتوجيه نمو القطاع الصحي من خلال تحديد مواقع الاحتياج و الكفاية لمراكز الرعاية الصحية الأولية تبعاً للانتشار المكاني للسكان ضمن هذه الأرياف بالاستعانة بتقنيات الاحصاء المكاني في نظم المعلومات الجغرافية GIS . و لتحقيق هذا الهدف تم انشاء قاعدة بيانات مكانية تحتوي على التجمعات السكانية نقطياً و مراكز الرعاية الصحية الأولية (المراكز الصحية) مع أعداد السكان المخدمة من قبلها بالإضافة لمجموعة حقول حول مواصفات هذه المراكز من ناحية الملكية، المساحة الطابقية و الكادر البشري و التي يمكن استخدامها في دراسات أخرى. اختير ريف اللاذقية الشمالي كحالة دراسية لكونه الأفقر تخديمياً بالمراكز الصحية - وفق ما تم ملاحظته عند رسم خريطة توزع المراكز الصحية و احتساب نسبة (شخص/ مركز صحي ) بين أرياف محاقظة اللاذقية وفق مناطقها الأربع - بالإضافة لضخامة بيانات المحافظة ككل، و أجريت مجموعة من الاختبارات الكمية و المكانية في اطار قياس مدى عدالة توزيع المراكز الصحية تبعاً للانتشار السكاني و تحديد الاحتياج مع محاولة ايجاد توجيه مبدئي حول مواقع اقامة المراكز الداعمة وفقاً للتحليل الكمي و المكاني و من ثم قياس درجة التحسن وفقاً لمؤشرات الدراسة. نتيجة هذا البحث كانت توصيف الوضع الراهن لتوزع المراكز الصحية في ريف اللاذقية الشمالي و تحديد مناطق الضعف و عدم الكفاية مع اقتراح مراكز داعمة و وضع اسلوب استرشادي فعال لتقييم و تحسين تموضع فعاليات الرعاية الصحية الأولية في الأرياف.
تكمن أهمية البحث في ضرورة مواكبة التطور التكنولوجي لنظم الحاسب، والتقنيات و الأساليب الحديثة خاصة نظم المعلومات الجغ ا رفية في جمع و تخزين و تحليل و إخ ا رج المعلومات المكانية و ربطها بالمعلومات الوصفية ووضع النماذج و السيناريوهات أمام المخططين و صانعي الق ا رر لتساعدهم في عمليات التخطيط و إيجاد الحلول المناسبة لمختلف المشاكل .
تمَّ في هذا البحث دراسة تغيرات بعض خصائص الإشارة الصوتية تبعاً لعامل البنية التشريحية للجهاز الصوتي للمتحدث، إذ تمَّ بناء قاعدة بيانات تضم ملفات صوتية تعود إلى 57 متحدث بالغ تتراوح أعمارهم بين 35 و 45 عام جميعهم ذكور، جميع المتحدثين من خلفيات اجتماعي ة و ثقافية متقاربة، و لا يعانون من أي عيوب نطقية أو سمعية. سُجلت الملفات الصوتية المُضمنة في قاعدة البيانات ضمن شروط تسجيل مثالية، حيث تمً التسجيل في بيئة معزولة صوتياً و بحضور تقني صوت و خبير صوتيات، و استغرق التسجيل لكل متحدث حوالي خمس دقائق لفظ فيها الحروف الصوتية العربية (الألف و الواو و الياء) من خلال لفظه لكلمة "سألتمُونِيهَا" ثلاث مرات متتالية. اعتماداً على تحليل التسجيلات الصوتية الناتجة تمَّ رصد التغيرات الحاصلة في قيم ترددات توافقيات المجرى الصوتي الممتد من الحبال الصوتية إلى الشفاه و المسماة النغمات (Formants)، حيث أن الأبعاد و الشكل الفسيولوجي للجهاز الصوتي المتعلق بالاصطناع العام للجسم يعتبر من أهم المعلومات التي يمكن التنبؤ بها من تحليل الإشارة الصوتية. لقد أظهرت نتائج هذا البحث وجود تناسباً عكسياً بين قيم ترددات النغمات الثلاثة الأولى F1, F2, F3 و بين طول المجرى الصوتي، بينما لا توجد علاقة واضحة بين ترددات النغمتين الرابعة و الخامسة F4, F5 و بين طول المجرى الصوتي (Vocal Tract.
ساهمت العلوم الحديثة في تحسين عمليات التحليل و فهم المستقبل، و كلما كانت المعرفة و المعلومات متوفرة كلما كان التخطيط جيد، فالبيانات الأفضل تقود لقرار أفضل، و هذا هو أساس نظم المعلومات الجغرافية (GIS)، التي ساهمت منذ ظهورها في تذليل العقبات البحثية، ن تيجةً لما تتمتع به من قدرة على معالجة و تحليل معلومات مكانية ضخمة و متنوعة. تمثل نظم المعلومات الجغرافية (GIS) حقلاً هاماً في مجال التخطيط السياحي، لأنها تساهم في تطوير تطبيقات خاصة تخدم السياحة بمفهومها الحديث. في هذا البحث سيتم استخدام نظم المعلومات الجغرافية (GIS) لبناء نظام فعال يحسن التخطيط السياحي في محافظة اللاذقية بدءاً من بناء قاعدة بيانات تحتوي على المعالم المرتبطة بالعملية السياحية من مطاعم و فنادق و معالم دينية و أثرية... و إدخال تقييم كل معلم، و من ثم إنشاء أداة جديدة ضمن بيئة نظم المعلومات الجغرافية توظف المعالم السابقة في تثقيل شبكة الطرقات ضمن المحافظة من الناحية السياحية، أي تحديد الوزن السياحي لكل مسار من شبكة الطرق.
يزداد حجم المعطيات المولدة هذه الأيام بمعدل هائل. و ان استخراج المعرفة المفيدة من مثل هذه المجموعات من المعطيات هو موضوع هام و تحد. التقنية الواعدة هي منهج المجموعات التقريبية، الطريقة الرياضية الجديدة لتحليل المعطيات اعتماداً على تصنيف الأغراض في صفوف متشابهة، التي تكون غير قابلة للتمييز بالنسبة لبعض السمات. تركز هذه المقالة على اكتشاف قواعد القرار المعممة الأعظمية من قواعد المعطيات اعتماداً على التراجع البسيط أو المتعدد و خوارزمية التعميم و مصفوفة القرار.
قدمنا في هذا البحث دراسة مفصلة لطرق التنقيب في البيانات النصية و الإمكانيات المتوفرة في لغة الاستعلام الإجرائية PL/SQL التي تتعامل مع قواعد بيانات أوراكل الغرضية للقيام بذلك. و من ثم قمنا ببناء نموذج تنقيب يعمل على تصنيف وثائق النصوص العربية باست خدام خوارزمية SVM لفهرستها و من ثم تحويلها إلى جداول بيانات مدخلة في جداول الحالة لتصنيفها باستخدام خوارزمية Naïve Bayes و قدمنا الاستنتاجات و التوصيات بعد تقييم النتائج التي حصلنا عليها.
يقترح البحث آلية جديدة تهدف إلى زيادة فاعلية نظم المراقبة عن طريق تحديد الأشياء المتحركة الحاصلة أمام كاميرة مراقبة و التعرف عليها و اقتراح آلية جديدة لفهرستها و تخزينها ضمن قاعدة بيانات و تصنيفها وفق الخصائص الأساسية لها و المؤشرات القوية الموجودة ف يها و استرجاعها عند الحاجة إليها بأقل زمن ممكن. الفكرة الأساسية تكمن في الدمج بين الخصائص الأساسية للهدف و هي اللون و الحواف و البنية و الذي يضمن أفضل أداء في استخلاص الميزات الأساسية للهدف, و من ثم إجراء التحويلات اللاخطية على حواف الهدف بهدف الحصول على صورة تحمل أدق التفاصيل و الاعتماد عليها كفهارس, بعد ذلك يتم إجراء التحويلات المعاكسة على حواف الهدف أثناء عملية استرجاعه من قاعدة البيانات. أخيراً تم اقتراح آلية فهرسة جديدة تضمن استرجاع الأهداف المطلوبة بأفضل دقة و أقل زمن و تم تصميم البرنامج اللازم لتحقيق ذلك.
تمَّ في هذا البحث اقتراح معيار لدراسة خصائص إشارة الصوت لكل من صنفي المدخنين و غير المدخنين، إذ تمَّ بناء قاعدة بيانات تضم ملفات صوتية تعود إلى 12 شخص سوري (6 أشخاص مدخنين و 6 أشخاص غير مدخنين)، تتراوح أعمار جميع الأشخاص بين 35 و 45 عام، جميعهم ذكور و يعيشون في مناطق ريفية متجاورة. استغرقت عملية تسجيل الملفات الصوتية ثلاث ساعات، حيث لفظ جميع المتحدثين جملة / أَنَاْ أُحِبُّ سُوْرِيْة /، و هي جملة غنية صوتياً تشمل جميع الأحرف الصوتية الطويلة (الألف و الواو و الياء) و الحروف الصوتية القصيرة (الفتحة و الضمة و الكسرة). اعتماداً على التسجيلات الناتجة تمَّ توليد المثلثات الصوتية الطويلة و القصيرة، و هي مثلثات هندسية رؤوسها تمثل قيم ترددات توافقيات المجرى الصوتي الممتد من الحبال الصوتية إلى الشفاه و تسمى النغمات (Formants)، حيث تمَّ توليد المثلثات الصوتية الطويلة (AAIIUU) في 10 مستويات، و كذلك المثلثات الصوتية القصيرة (AIU) في 10 مستويات؛ و بذلك نتج 20 مثلث صوتي لكل شخص. تمَّ في كل مستوي حساب المسافة بين جميع مراكز المثلثات الصوتية و اختيار المسافة الأدنى (d)، فيكون المستوي ذو القيمة الأعظمية للمسافة (d) هو المستوي الممثل للمثلث الصوتي الأنسب لتمييز المدخنين من غير المدخنين، و قد تحقق ذلك بالنسبة للمثلثين AIU35 و .AAIIUU45.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا