أظهر تعلم التعزيز العميق إمكانات كبيرة في سياسات الحوار التدريبية. ومع ذلك، فإن أدائها المواتي يأتي بتكلفة العديد من جولات التفاعل. تعتمد معظم أساليب سياسة الحوار الحالية على نظام تعليمي واحد، في حين أن الدماغ البشري يحتوي على نظامين لتعلم وذاكرة متخ
صصين، يدعمان لإيجاد حلول جيدة دون الحاجة إلى أمثلة غزيرة. مستوحاة من الدماغ البشري، تقترح هذه الورقة إطار عمل لتعلم السياسات التكميلي الرواية (CPL)، والتي تستغل المزايا التكميلية لسياسة الذاكرة العرضية (EM) وسياسة شبكة Q-Network (DQN) العميقة لتحقيق تعلم سياسة حوار سريعة وفعالة وبعد من أجل التنسيق بين السياسة، اقترحنا وحدة تحكم الثقة للسيطرة على الوقت التكميلي وفقا لفعولتها النسبية في مراحل مختلفة. علاوة على ذلك، يتم اقتراح اتصال الذاكرة وتقليم الوقت لضمان التعميم المرن والتكيف للسياسة EM في مهام الحوار. تظهر النتائج التجريبية على ثلاث مجموعات بيانات الحوار أن طريقتنا تتفوق بشكل كبير على الطرق الحالية التي تعتمد على نظام تعليمي واحد.
العديد من الأساليب الأخيرة تجاه استرجاع المعلومات العصبية تخفف من تكاليفها الحاسوبية باستخدام خط أنابيب الترتيب متعدد المراحل.في المرحلة الأولى، يتم استرجاع عدد من المرشحين المحتملين ذوي الصلة باستخدام نموذج استرجاع فعال مثل BM25.على الرغم من أن BM25
قد أثبت أداء لائق كمرفاة في المرحلة الأولى، فإنه يميل إلى تفويت الممرات ذات الصلة.في هذا السياق، نقترح كورت، وهو نموذج بسيط في المرحلة الأولى من المرحلة الأولى يرفع تمثيلات سياقية من نماذج اللغة المسبقة مسبقا مثل بيرت لاستكمال وظائف الترتيب القائمة على الأجل مع عدم التسبب في عدم وجود تأخير كبير في وقت الاستعلام.باستخدام DataSet MS Marco، نظهر أن Cort يزيد بشكل كبير من استدعاء المرشح من خلال استكمال BM25 مع المرشحين المفقودين.وبالتالي، نجد أن إعادة الراهنات اللاحقة تحقيق نتائج فائقة مع أقل مرشحين.نوضح كذلك أن استرجاع المرور باستخدام CORT يمكن تحقيقه مع انخفاض الآمون المنخفض بشكل مدهش.
يتضمن هذا البحث نمذجة و محاكاة لمرسل و مستقبل نظام العبور المتعدد بتقسيم الكود OCDMA (Optical Code Division Multiple Access) ذو ترميز المطال الطيفي SAC (Spectral Amplitude Coding) حيث تمت دراسة تأثير نوع مولد النبضات المستخدم في مرسل SAC-OCDMA ذي تقن
ية الكشف المباشر و تأثير طول الليف البصري على عامل جودة الإشارة Q و على نسبة خطأ البت BER، كما تم إجراء مقارنة بين نظام SAC-OCDMA ذو تقنية الكشف المباشر و آخر ذو تقنية الطرح التكميلي من حيث عامل جودة الإشارة Q و نسبة خطأ البت BER عند استخدام نفس البارامترات للنظامين.
يحتاج الوليد الخديج وناقص الوزن الولادي إلى تقديم تداخلات علاجية متممة (المساج)، والتي بدورها تدعم الحصول على نتائج سريرية جيدة، وتخفف من الآثار الضارة الناجمة عن البيئة المحيطة في وحدة العناية المشددة، كما أن تقديم هذا النوع من العلاج يساعد على التق
ليل من نسبة نقص التطور والنمو الناجم عن الخداجة. تهدف هذه الدراسة إلى التحقق من تأثير تطبيق برنامج علاجي متمم على النتائج السريرية عند الوليد الخديج وناقص الوزن الولادي. تم إجراء هذا البحث في وحدة العناية المشددة الخاصة بالمواليد الخدج وناقصي الوزن الولادي في مستشفى الأسد الجامعي ومستشفى التوليد والأطفال في مدينة اللاذقية، على عينة قوامها 30 وليداً خديجاً بعمر حملي أقل من 36 أسبوع ووزن ولادي أقل من 2500 غرام و أكثر من 1500 غرام بدون وجود تشوهات خلقية، حيث قسمت العينة إلى مجموعتين، الأولى تجريبية وقوامها 20 وليداً والثانية ضابطة وقوامها 10 ولدان. أظهرت النتائج السريرية تحسن واضح عند الولدان الخدج في المجموعة التجريبية، من حيث معدل كسب الوزن وزيادة التنبه والحركة والبكاء والهياج وانخفاض معدل النوم، في حين لم يكن هناك أي تغير في هذه النتائج عند المجموعة الضابطة. تدعم استنتاجات هذه الدراسة تطبيق مثل هذا النوع من العلاجات المتممة (المساج) لدورها الفعال في تحسين مستوى النتائج السريرية عند الولدان الخدج، كما تدعم تطبيق المساج من قبل الكادر التمريضي لدوره الفعال في دعم الاستجابة الإيجابية للبيئة المحيطة، ودعم التطور الطبيعي الذي بدوره يضمن حياة صحية للولدان الخدج