ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

لا يزال توليد القصة الآلي مجالا صعبا للبحث لأنه يفتقر إلى تدابير موضوعية قوية.قد تكون القصص التي تم إنشاؤها صوتا ساحقا، ولكن في كثير من الحالات تعاني من الاتساق السرد السيئ المطلوب لقصة مقنعة وسمعة منطقية.لمعالجة هذا، نقدم فهرسة Fabula Entropy (FEI)، وهي طريقة تقييم لتقييم تماسك القصة من خلال قياس الدرجة التي يتفق عليها المشاركون البشري مع بعضهم البعض عند الإجابة على أسئلة حقيقية / خاطئة حول القصص.ونحن نرتبط بتوبيخ اثنين من التدابير المدرجة النظري من الناحية النظرية للانتروبان الرد على الأسئلة، وإنتروبا من الاتساق العالمي (EWC)، وتركز الانتروبيا من الاتساق الانتقالي (إلخ)، مع التركيز على الاتساق العالمي والمحلي على التوالي.نقيم هذه المقاييس عن طريق اختبارها على قصص مكتوبة بشرية ومقارنة ضد نفس القصص التي كانت تالفة لإدخال الاتجاهات.نظهر أنه في هذه الدراسات التي تسيطر عليها، توفر مؤشرات انتروبيا لدينا مقياسا موضوعيا موثوقا لتماسك القصة.
يقترح البحث آلية جديدة تهدف إلى زيادة فاعلية نظم المراقبة عن طريق تحديد الأشياء المتحركة الحاصلة أمام كاميرة مراقبة و التعرف عليها و اقتراح آلية جديدة لفهرستها و تخزينها ضمن قاعدة بيانات و تصنيفها وفق الخصائص الأساسية لها و المؤشرات القوية الموجودة ف يها و استرجاعها عند الحاجة إليها بأقل زمن ممكن. الفكرة الأساسية تكمن في الدمج بين الخصائص الأساسية للهدف و هي اللون و الحواف و البنية و الذي يضمن أفضل أداء في استخلاص الميزات الأساسية للهدف, و من ثم إجراء التحويلات اللاخطية على حواف الهدف بهدف الحصول على صورة تحمل أدق التفاصيل و الاعتماد عليها كفهارس, بعد ذلك يتم إجراء التحويلات المعاكسة على حواف الهدف أثناء عملية استرجاعه من قاعدة البيانات. أخيراً تم اقتراح آلية فهرسة جديدة تضمن استرجاع الأهداف المطلوبة بأفضل دقة و أقل زمن و تم تصميم البرنامج اللازم لتحقيق ذلك.
يقترح البحث نظاماً جديداً يهدف إلى تخفيض زمن البحث عن ملفات الصور images عن طريق اقتراح آلية فهرسة جديدة تعالج العيوب التي عانت منها خوارزميات الفهرسة المستخدمة بحيث يصبح زمن الوصول لهذه الملفات أقل ما يمكن. تم بدايةً في هذه الورقة توضيح أهمية الأر شفة Archiving في تنظيم الملفات عن طريق تصميم قاعدة بيانات Database و تخزين ملفات الصور فيها و تسجيل الأزمنة اللازمة للحصول على الملفات المطلوبة من قاعدة البيانات, بعد ذلك تم إجراء عملية الفهرسة Indexing لملفات الصور المخزنة في قاعدة البيانات عن طريق اقتراح خوارزمية جديدة - B+ Tree المحسنة - تهدف إلى تنظيم ملفات الصور وفق آلية معينة تسهل الوصول للملفات المطلوبة و تم إجراء عمليات الاستعلام queries و تسجيل الأزمنة المستغرقة من أجل مقارنتها مع الأزمنة اللازمة للوصول إلى الملفات قبل الفهرسة بهدف إظهار كفاءة الطريقة المقترحة.
قمنا في بحوث سابقة بتطوير نظام معتمد على الأنتولوجي يلبي هذين المتطلبين و يوفر العديـد مـن الخدمات نذكر منها: أخذ مواعيد من مخدمين (المحامين، الأطباء، إلخ)، إقامة إجتماعات، عمليات البيـع و الشراء على الوب، تحضيرات السفر (شراء بطاقات طائرات، حجز مكا ن الإقامة، ...)، و غيرها كثيـر. يمكّن هذا النظام المستخدمين من توصيف الخدمات التي يرغبون فيها بلغة طبيعية (الإنكليزية) و من ثـم يقوم النظام بتوليد الخدمة المطلوبة آلياً و من ثم تخديم المستخدم. و يمكّن مطوري الخدمـة مـن تطـوير خدمة جديدة من خلال توصيف الأنتولوجي المناسب لهذه الخدمة فقط دون كتابة أي برامج حاسوبية. على الرغم من قوة نظامنا الحاسوبي في توفير الخدمات بسهولة للمستخدمين، هناك مشكلة كبيرة مع هذا النظام تتعلق بعملية مطابقة طلب خدمة مع الأنتولوجي المناسب. هذه العملية تحتاج إلى وقت طويل بسبب العدد الكبير للأنتولوجيات المتوافرة و عملية المحاكمة المنطقية اللازمة لتحديد الأنتولوجي المناسب للخدمة. و من ثم تقل كفاءة النظام بشكل كبير عندما تزداد أعداد الأنتولوجيات المتوافرة للنظام (هذه المشكلة معروفة علمياً بــ Problem Scalability .(يقدم هذا البحث حلاً فعالاً لهذه المشكلة. نستخدم في هذا الحل تقنيتين لتقليل الزمن اللازم لمطابقة طلب الخدمة مع الأنتولـوجي المناسـب. التقنيـة الأولـى و تـسمى فهرسـة الأنتولوجيـات (Indexing Ontology (و هدفها تقليل عدد التعابير النظامية (Expression Regular (المستخدمة فـي أثناء مطابقة طلب الخدمة مع الأنتولوجيات. في هذه التقنية يجري تطبيق التعابير النظاميـة المـشتركة بـين الأنتولوجيات مرة واحدة بدلاً من تطبيقها عدداً من المرات مساوياً لعدد الأنتولوجيات التي تحوي هذه التعابير. التقنية الثانية و تسمى المطابقة الثنائية الطور (Process Pass-Two (و هدفها استبعاد التعابير النظامية التي نعلم أنها غير قابلة للتطبيق على طلب الخدمة الحالي و بزمن أقل بكثير من الزمن اللازم للتطبق علـى كامـل التعبير النظامي. أثبتت التجارب التي أجريت أن الحل المطروح في هذا البحث هو حل فعـال و يقـوم بتـسريع عملية المطابقة بشكل كبير؛ مما يزيد من قدرة النظام على التعامل مع أي عدد من الأنتولوجيات. يمكن تلخيص الإسهامات العلمية لهذا البحث بالنقاط الآتية: 1 .استخدام تقنية فهرسة الأنتولوجيات (Indexing Ontology (لتقليل عدد التعابير النظامية المطبقة على طلب خدمة معين و من ثم تقليل الزمن اللازم للمطابقة. 2 .استخدام عملية مطابقة ثنائية الطور (Process Pass-Two (لاكتشاف التعابير النظامية غير القابلة للتطبيق على طلب الخدمة مبكراً و بزمن أقل و من ثم تفادي تطبيقها الكامل على طلب الخدمة.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا