ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

ركزت الأبحاث السائدة على خطاب الكراهية في الغالب في الوقت الحالي في مهمة تصنيف وظائف وسائل التواصل الاجتماعي بشكل رئيسي فيما يتعلق بطبقات نطاقات الكراهية المحددة مسبقا إلى حد ما.قد يكون هذا كافيا إذا كان الهدف هو اكتشاف وحذف الوظائف اللغوية المسيئة.و مع ذلك، لا يمكن إزالة الإزالة دائما بسبب تشريع بلد ما.أيضا، هناك أدلة على أن خطاب الكراهية لا يمكن مكافحته بنجاح بمجرد إزالة مشاركات الكلام الكراهية؛يجب أن تواجهها التعليم والعديد من الروايات.لهذا الغرض، نحتاج إلى تحديد (I) من هو الهدف في وظيفة خطاب كراهية معينة، و (2) ما هي الجوانب (أو الخصائص) التي تعزى الهدف إلى الهدف في المنصب.كأول تقريب، نقترح تكييف نموذج استخراج مفهوم حقيقي للأحدث إلى مجال خطاب الكراهية.نتيجة التجارب واعدة ويمكن أن تكون مصدر إلهام لمزيد من العمل في المهمة
هدف البحث الحالي إلى تعرف أثر استخدام طلبة الجامعة لمواقع التواصل الاجتماعي في التوافق الشخصي و الاجتماعي لديهم باختلاف اختصاصاتهم النظرية و التطبيقية, و تعرف الفروق بين الجنسين من المستخدمين لتلك المواقع في توافقهم الشخصي و الاجتماعي, و من ثم تقديم بعض المقترحات التي يمكن أن تساعد في استخدام مواقع التواصل الاجتماعي بشكل أفضل من قبل طلاب الجامعة.
هدف هذا البحث إلى الكشف عن التأثيرات التربوية لمواقع التواصل الاجتماعي على الشباب الجامعي، معتمداً المنهج الوصفي، حيث استخدمت الاستبانة أداة لجمع المعطيات. و تضمنت الاستبانة ( 26 ) بنداً موزعة على محاور ثلاثة، هي: ( التأثيرات الاجتماعية، التأثيرات الشخصية، التأثيرات الثقافية ).
تزداد أهمية مواقع التواصل الاجتماعي في عالم الخدمات بشكل مطرد كمفهوم يتضمن عدة أبعاد ذات انعكاسات مهمة في عملية تقييم العميل للمنتج و المنظمة معاً، و خاصة في ظل التشابه الكبير في الخدمات المقدمة ، بحيث أنها تزيد من أرباح المنظمة و تدعم قدرتها التن افسية، كما تقلل من الحاجة إلى الترويج المكثف و تشكل حاجزا أمام المنظمات الأخرى يمنعها من الدخول إلى السوق، و تستطيع أن تفتح أسواقاً جديدة عندما يعتمد نمو المنظمة على اختراق أسواق جديدة، و تضمن بقاء المنظمة و استمراريتها و تحسن في النهاية من صورتها الذهنية . يهدف البحث إلى تسليط الضوء على مواقع التواصل الاجتماعي، و لفت انتباه منظمات الاتصالات إلى ضرورة الاهتمام بدورها في التأثير على صورتها الذهنية. و تشير نتائج البحث أن مواقع التواصل الاجتماعي لها تأثير إيجابي في تحسين الصورة الذهنية لمنظمات الاتصالات.
يهدف البحث إلى: - تعرف درجة التردد على مواقع التواصل الاجتماعي لدى طلبة كلية التربية في جامعة دمشق. - تعرف المشكلات الاجتماعية الشائعة لدى طلبة كلية التربية في جامعة دمشق. - تعرف العلاقة بين التردد على مواقع التواصل الاجتماعي وبين المشكلات ا لاجتماعية. - تعرف دلالة الفروق في إجابات أفراد عينة البحث على استبانة التردد على مواقع التواصل الاجتماعي ومقياس المشكلات الاجتماعية وفق متغيرات البحث: (عدد سنوات التردد على مواقع التواصل الاجتماعي، عدد ساعات الاستخدام). واعتمدت الباحثة على المنهج التحليلي، واستخدمت أداتي البحث:(استبانة التردد على مواقع التواصل الاجتماعي، ومقياس المشكلات الاجتماعية). وشملت عينة البحث (400) طالباً وطالبةً في كلية التربية في جامعة دمشق. ومن أهم النتائج التي توصل إليها البحث: 1) وجود علاقة ارتباطيه إيجابية ذات دلالة إحصائية بين التردد على مواقع التواصل الاجتماعي وبين المشكلات الاجتماعية لدى طلبة جامعة دمشق. 2) وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط إجابات أفراد عينة البحث على استبانة التردد على مواقع التواصل الاجتماعي وفق متغير سنوات استخدام شبكات التواصل لصالح الطلبة الذين كانوا يستخدمون شبكات التواصل منذ مدة 5 سنوات فأكثر. 3) وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط إجابات أفراد عينة البحث على مقياس المشكلات الاجتماعية وفق متغير سنوات التردد على مواقع التواصل لصالح الطلبة الذين كانوا يستخدمون شبكات التواصل منذ مدة 5 سنوات فأكثر.
مع الثورة التي يشهدها عالم التكنولوجيا والاتصالات والتي جعلت من العالم قرية صغيرة توسعت الأعمال وازدادت قدرات الشركات وتطورت نشاطاتها بشكل كبير وزادت معه المنافسة فيما بينها على مختلف المجالات
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا