ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تم استقصاء 41 مريضاً بداء هودجكن بواسطة التصوير الومضاني بالغاليوم المشع 67 قبل وبعد المعالجة الكيماوية. خضع جميع المرضى في نفس الوقت للتصوير الطبقي المحوري. تم متابعة المرضى خلال 28-60 شهراً وبمتوسط 40 شهراً. قسم المرضى إلى مجموعتين بناء على إيجابية أو سلبية الفحص بالغاليوم المشع بعد المعالجة الكيماوية: كان الفحص سلبياً في 32 مريضاً و إيجابياً في تسعة مرضى. عاود أو انتكس المرض في 18،7% من المرضى السلبيي الفحص بالغاليوم وبقي منهم 93،8% أحياء حتى نهاية فترة المتابعة، بينما كانت نسبة معاودة أو انتكاس المرض 88،8% في المرضى الإيجابيي الفحص بالغاليوم، وبقي منهم 77،7 % أحياء حتى نهاية فترة المتابعة. كان هناك اختلاف إحصائي جوهري في معدل الحياة الإجمالي بين كلا المجموعتين (P=0.0041). لوحظ أيضاً تمايز إحصائي مهم بين المجموعتين من حيث الحياة الخالية من المرض (P<0.001). كان الخطر النسبي للموت في مجموعة مرضى الغاليوم الإيجابي 4،3 ضعفاً عما هي عليه في أولئك السلبيي الفحص بالغاليوم، بينما ازداد الخطر النسبي من النكس في مجموعة مرضى الغاليوم الإيجابيي إلى 12 ضعفاً عما هي عليه في مجموعة المرضى السلبيي الفحص بالغاليوم. كانت القيمة المتوقعة الإيجابية والسلبية لمعاودة المرض هي 89% و 81% على التوالي
وجود حاجز ضمن الجيب الفكي يشكل عامل خطورة خلال عمليات رفع الجيب الفكي. الهدف من هذه الدراسة تحديد انتشار و توضع و ارتفاع حواجز الجيب الفكي في المجتمع السوري و هل يوجد علاقة بين تواجد حواجز الجيب الفكي و غياب الأرحاء العلوية. تم تقييم 174 جيب فكي لدى 87 مريض ( 59 ذكر و 28 أنثى ) تتراوح أعمارهم بين 27-51 سنة باستخدام التصوير الطبقي المحوري. لم توجد علاقة بين تواجد حواجز الجيب الفكي و غياب الأرحاء العلوية في عينة البحث.
يهدف هذا البحث لتحري أبعاد و توضع اللقم الفكية, و دراسة وجود تناظر بين اللقم الفكية اليمنى و اليسرى ,أو عدم التناظر الممكن ملاحظته للناتئ اللقمي و مدى علاقة ذلك بنموذج النمو الطبيعي لدى عينة من الأفراد الاناث البالغين بدون اعراض سريرية او شعاعية لاضط رابات المفصل الفكي الصدغي. مواد و طرق البحث: من خلال الاستعانة بالفحص الشعاعي و السريري متعدد المراحل, تم انتقاء 14 مريضة من العرق القوقازي و من ذوي نموذج النمو الطبيعي, ممن لم يخضعوا لمعالجة تقويمية سابقة , تراوحت أعمارهم بين17 و 29 سنة, و بدون اي اعراض لاضطرابات المفصل الفكي الصدغي. تم اجراء الدراسة على المقاطع السهمية و المحورية, ثم تم اجراء الدراسة السيفالومترية لتحديد نموذج النمو, و من ثم تم اجراء تحليل معامل ارتباط بيرسون و تحليل ستيودنت. النتائج: لم نجد ارتباطا ذو دلالة احصائية هامة ما بين قياسات المفصل الفكي الصدغي (الأيمن و الأيسر) في المسقطين السهمي و المحوري, مع نموذج النمو الوجهي الطبيعي. الخلاصة: لا يوجد ارتباط ما بين قياسات المفصل الفكي الصدغي (الأيمن و الأيسر), مع نموذج النمو الوجهي الطبيعي لدى أفراد من الاناث البالغين الغير خاضعين لعلاج تقويمي سابقا.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا