ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

إن الهدف من هذا البحث دراسة الارتباط بين تبدلات تركيز البوتاسيوم في الخلط الزجاجي و زمن الوفاة عند الوفيات الناجمة عن النزوف ، و ايجاد صيغة رياضية لحساب زمن الوفاة .
لقد أعدت الدراسة الحالية لتقييم مستوى البوتاسيوم في الخلط الزجاجي للعين ، و ذلك لإيجاد معادلة الانحدار لحساب زمن الوفاة ، بالإضافة إلى دراسة مدى تأثير العمر و الجنس و العوامل المحيطية من درجة الحرارة و الرطوبة على العلاقة بين تركيز البوتاسيوم في الخلط الزجاجي و زمن الوفاة .
نفذ هذا البحث بهدف تحديد تأثير ثلاث طرائق أساسية للحفظ و هي التبريد و التعليب و التجميد في القيمة الغذائية للفطر الزراعي (المشروم) Agaricus bisporus. خزنت ثمار الفطر المأخوذة من أحد المشاريع الخاصة لمدة 20 أسبوعاً. و استخدام بنزوات الصوديوم 5% و س وربات البوتاسيوم 5% كمواد حافظة. و جراء التحاليل الكيميائية للثمار على ثلاث فترات تخزين في الزمن صفر و بعد 10 أسابيع و 20 أسبوعاً.
اقترحت طريقة طيفية حركية جديدة لتحديد التروبيكاميد (TPC) في الحالة النقية و في المستحضرات الصيدلانية. اعتمدت الطريقة على أكسدة (TPC) بواسطة برمنغنات البوتاسيوم في وسط قلوي قوي من هيدروكسيد الصوديوم عند القيمة (pH=12), لتشكيل ناتج تفاعل أخضر اللون يمل ك قمة امتصاص عظمى عند nm610 عند درجة الحرارة 25±0.5 ºC.
نفذ البحث في مركز البحوث العلمية في السويداء بهدف دراسة تأثير إضافة البوتاسيوم و المادة العضوية في بعض خصائص التربة و بعض الصفات النوعية لثمار التفاح صنف ستاركنغ ديلشس. أظهرت نتائج تحليل التباين في الأفق (0 – 30 سم) تأثير معنوي في خفض درجة (pH) الترب ة لمعاملات إضافة كبريتات البوتاسيوم و المادة العضوية و إضافتهما معاً (6.608) و (6.708) و (6.558) على الترتيب بالمقارنة مع الشاهد (6.768)، كما بينت فروق معنوية في الـ (EC) بين المعاملات السابق ذكرها (ds/m0.1532) و (ds/m 0.1692) و (ds/m 0.0937) بالمقارنة مع الشاهد (ds/m 0.2217)، و بينت النتائج زيادة معنوية في طول الطرود في المعاملات السابقة (66.43سم) و (77.33 سم) و (71.37 سم) على الترتيب مقارنة بالشاهد (59.37 سم)، في حين أظهرت زيادة معنوية في مساحة الأوراق في معاملتي إضافة المادة العضوية و كبريتات البوتاسيوم و المادة العضوية معا (35.54سم2) و (37.21 سم2) على الترتيب مقارنة بالشاهد (30.54 سم2). كما بينت نتائج تحليل التباين تفوق معاملة البوتاسيوم في صلابة الثمار التي بلغت (8.477 كغ / سم2) على كافة المعاملات. و كانت الزيادة معنوية في النسبة المئوية للمواد الصلبة الذائبة في المعاملات الثلاث (16.82%) و (15.2%) و (15.37%) بالمقارنة مع الشاهد (14.23%)، و زيادة معنوية في نسبة السكريات الكلية و النسبة المئوية للحموضة. و بالنتيجة تبين أن إضافة هذه المركبات ساهم في تحسين بعض خواص التربة و قوة نمو الأشجار و بعض الصفات الكمية و النوعية لثمار التفاح.
يصنف فيروس المليساء السارية من عائلة الفيروسات الجدرية ، و هو يسبب خمج فيروسي سليم ، يعتبر مرض خاص بالإنسان . الإصابة به تتظاهر بآفات وصفية : حطاطة مدورة مقببة مسررة بلون وردي شمعي تحتوي بمركزها على سدادة متجبنة ، قطرها 2-5 ملم و نادرا تصل الى 1.5 سم في حال مليساء عرطلة . الآفات عادة متعددة و قد تكون مفردة . آفات المليساء غالباً غير عرضية ، و قد تكون ممضة أو حاكة أحياناً.
تضمن البحث إجراء تحاليل فصلية دورية فيزيائية و كيميائية لمياه الصرف الصحي المعالجة في ريف اللاذقية على مدى عام 2011 باختبار ثلاث محطات متشابهة في آلية العمل متوزعة في ثلاث قرى هي (حبيت – الحارة – مرج معيربان). و قد شملت الدراسة قياس درجة الحرارة T و الــ pH و أيضاً تحديد تراكيز أيونات الصوديوم، و البوتاسيوم، و الكالسيوم، و حساب نسبة الصوديوم المدمص SAR. و اعتمدت هذه الدراسة على الطريقة الكمونية باستخدام المساري المنتقية للأيونات (Ion Selective Electrodes(ISEs. أظهرت قياسات SAR أن هناك فروق واضحة بين فصل الخريف و الفصول الأخرى و بين المحطات. حيث كانت أعلى القيم في محطة حبيت في جميع الفصول و أعلاها (88.25mg/L) في فصل الخريف و هي أكبر بكثير من الحد المسموح به. و سجلت أعلى تراكيز لأيون الصوديوم في فصل الخريف في جميع المحطات (1002.67-7130.33)mg/L، و هي خارج الحدود المسموح بها. أما بالنسبة لتراكيز أيون البوتاسيوم فكان أعلاها (72.46mg/L) في محطة حبيت في فصل الخريف. بينما تجاوزت تراكيز أيون الكالسيوم (670.33-800.00)mg/L في محطة الحارة الحد المسموح به في جميع الفصول ما عدا فصل الصيف. درست النتائج احصائياً فأعطت قيماً لمعاملات الارتباط قوية أحياناً و ضعيفة أحياناً أخرى مما يعطي مؤشرات واضحة عن مصادر التلوث.
نفذ البحث لدراسة تأثير الرش بكلوريد الكالسيوم 5.0 % و 1 ،% و الرش بعـالي البوتاسـيوم 1غ/ل، و التغطيس بكلوريد الكالسيوم 2 ،% بالإضافة إلى التغليف بالبولي إيثلين فـي القـدرة التخزينيـة لثمـار الأجاص صنف كوشيا. دلت النتائج على تفوق معاملة الرش بعالي ا لبوتاسيوم معنوياً على باقي المعاملات من حيث نسبة السكريات الكلية و الأحادية بعد القطاف مباشرة، فيما لم يكن هناك فـروق معنويـة بـين المعاملات بخصوص باقي المؤشرات. كما أظهرت النتائج بعد أربعة أشهر من التخزين تفوق المعـاملات المغلفة معنوياً في الحد من الفقد الوزني، و الحفاظ على صلابة الثمار و نسبة المواد الصلبة الذائبة مقارنة مع الثمار غير المغلفة، فقد بلغ متوسط الفقد الوزني في ثمار المعاملات غير المغلفة 15 ،% في حين كان 65.0 % في ثمار المعاملات المغلفة. و ترتب على هذا إيقاف تخزين ثمار المعاملات غير المغلفة، في حين استمر تخزين المعاملات المغلفة حتى سبعة أشهر. كما تبين و بعد سبعة أشهر من التخزين إلى أن أعلـى معدل فقد وزني كان في معاملة التغطيس بكلوريد الكالسيوم، و أقلـه كـان فـي معاملـة الـرش بعـالي البوتاسيوم. أما بخصوص الصلابة و نسبة المواد الصلبة الذائبة و الحموضة الكلية القابلة للمعايرة فلم يكن هناك فرق معنوي بين المعاملات كافة، في حين كان هناك فرق معنـوي بـين المعـاملات فيمـا يتعلـق بالسكريات الكلية و السكريات الأحادية بعد سبعة أشهر. كما أكدت الاختبارات الحسية الدور الفعال للتغليف مع معاملات الكالسيوم في زيادة القدرة التخزينية مع المحافظة على جودة الثمار، فقـد حـصلت معاملـة الرش بكلوريد الكالسيوم 1 % مع التغليف على أعلى القيم لمعظم الاختبارات الحسية.
أُنجزت دراسة تطبيقية مقارنة بين المعادلة المعتمدة و المعادلات المستنتجة، باستخدام نتائج تحميل بالتنشيط النيوتروني لعينة بن، تحتوي على البوتاسيوم الطبيعي. و بتطبيق المعادلة المعتمدة و المعادلات المستنتجة، يتبين أن تعيين عدد النوى نظائر البوتاسيوم يكون أكثر دقة عند استخدام الأخيرة، لكن عملية الحساب تكون أكثر صعوبة، التي يمكن تفاديها باستخدام برمجيات حاسوبية.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا