ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تستخدم حساسات انترنت الأشياء(internet of things) (IOT) نموذج النشر\ الاشتراك كوسيلة للاتصال مستفيدة من خصائصه المستقلة المتعلقة بالمكان و الزمان و المزامنة. و نتيجة لعدم تجانس الأطراف المتصلة تضاف خاصية الاستقلال الدلالي كبعد رابع, و لكن هذه الاضافة عقدت عملية المطابقة و خفضت كفاءتها, لذلك تم جمع الاشتراكات و الاحداث بشكل عناقيد تبعا للمواضيع لإنجاز عملية المطابقة ضمن تلك العناقيد . حيث تبين أن عملية الجمع ضمن عناقيد أدت لزيادة الانتاجية نتيجة تخفيض زمن و دقة المطابقة عندما تصل الاشتراكات الى حدودها القصوى . و بالتالي إظهار فوائد العناقيد بالإضافة إلى تحسين دقة و كفاءة المطابقة عبر استخدام هذا النهج .
الهدف: أجريت هذه الدراسة لتقييم انتشار بعض العادات الفموية ( تنفس فموي, بلع طفلي, مص إصبع ) عند أطفال المدارس في مدينة اللاذقية. المواد و الطرق: تم إجراء دراسة مقطعية شملت 825 طفل تراوحت أعمارهم بين (8-12) عام تم اختيارهم عشوائياً من أطفال المدارس ف ي مدينة اللاذقية. تم جمع المعلومات المتعلقة بالعادات الفموية من خلال استبيان صُمم خصيصاً لغرض البحث تم إرساله إلى الآباء و تم إجراء التقييم السريري باستخدام أدوات الفحص. النتائج: بلغت نسبة انتشار العادات الفموية المدروسة 36.4% و كان التنفس الفموي العادة الأكثر انتشاراً 22.8% يليه البلع الطفلي 17.3%، و كانت عادة مص الإصبع العادة الأقل انتشاراً 5.8% و لم يكن هناك فروق في انتشار العادات الفموية المدروسة تبعاً للجنس أو العمر. الاستنتاجات: أظهرت الدراسة معدل انتشار عالي للعادات الفموية المدروسة ضمن عينة البحث و قد أبرز ذلك نقص اهتمام و وعي الأهل فيما يتعلق بالصحة الفموية لطفلهم و الحاجة إلى تحسين خطط الصحة العامة للوقاية التقويمية بحيث يمكن تجنب حدوث سوء إطباق في المستقبل.
شملت الدراسة 11 مريضاً بنسبة 63.6% للإناث و متوسط الأعمار 55.4 سنة. لقد توضع الورم البدئي في المستقيم في 36.4% و تم تشخيص وجود النقيلة او النقائل الكبدية بشكل متزامن مع تشخيص الورم البدئي في 4 حالات و بنسبة 36.4% بينما تم حدوث النقائل الكبدية بشكل متأخر في 63.6% من الحالات. وجدت النقيلة الوحيدة عند 72.7% بينما شكلت النقائل المتعددة نسبة 27.3%. و كان قطر النقيلة اقل من 5 سم في 5 حالات و بنسبة 45.4% و كانت اكبر او يساوي 5 سم في 54.6% من الحالات. تم اجراء قطع كبد للنقيلة بشكل متزامن مع استئصال الورم البدئي الموجود في القولون في حالة واحدة فقط و كانت نقيلة وحيدة و بنسبة 9.1% من الحالات. شكل قطع الكبد لقطعة او قطعتين كبديتين الاجراء الجراحي الاكثر تواترا و بنسبة 45.4% من الحالات في حين تم اجراء قطع فص كبدي ايمن تام في حالة واحدة و كذلك قطع فص كبدي ايسر تام ايضا في حالة وحيدة. حدث تجمع صفراوي تالي للجراحة في حالة واحدة و لم تستدعي التداخل الجراحي. و حدث النزف الدموي بشكل فعال في حالة واحدة و حدث الناسور الصفراوي في حالتين و لم تحدث أية وفاة خلال الاشهر الثلاثة الاولى التالية للجراحة.
تمّ في هذا البحث استخدام تقنية الفلترة الكهروكيميائية في معالجة مياه نبع السن المغذية للمحطة الحرارية في مدينة بانياس، و ذلك لاستخدام المياه المعالجة في المراجل التابعة لهذه المحطة بهدف تدوير عنفاتها لتوليد الكهرباء، حيث أن معالجة المياه يخفض عمليات التآكل و الاهتراء التي تصيب شفراتها و أجزائها إلى حدود دنيا، حيث طبّق تيار متواصل شدته (2A) توتره (12V) باستخدام محول كهربائي لتغذية إلكترودات من الألمنيوم، و تم دراسة فعالية الخلية الكهروكيميائية في إزالة عكارة المياه، و كذلك الأجسام الصلبة المنحلّة.و قد بينت نتائج الدراسة انخفاض عكارة المياه بحوالي (98%) و الأجسام الصلبة الكلية المنحلة (TDS) بحوالي (61%) كما انخفضت الناقلية الكهربائية للمياه من (449µs/cm) إلى (131µs/cm) بعد ساعة من عملية المعالجة
ان لعبة كرة اليد من الألعاب الجماعية التي تتميز بتنوع مهاراتها الاساسية الهجومية منها و الدفاعية، و خططها المتنوعة سواء كانت في الهجوم او الدفاع، و الجدير بالذكر ان كل حركات الهجوم تهدف إلى الانتهاء بالتصويب على مرمى الفريق المنافس حيث تعد من أهم الو اجبات المهمة في ممارسة كرة اليد و تتوقف نتيجة المباراة على دقة الأداء الفني لهذه المهارة. و هذا ما دعا الى اختيار مهارة التصويب في هذه الدراسة نظراً لأهميتها، و كونها تعتبر من المهارات الأساسية الفاعلة في هذه اللعبة. و قد تكونت عينة البحث من (12) لاعب من اللاعبين الناشئين لمركز محافظة اللاذقية، و قد تم استخدام المنهج التجريبي بأسلوب المجموعة الواحدة. و هدف البحث الى اعداد تمرينات نوعية لتطوير الدقة في مهارة التصويب من الارتكاز و التعرف على دور التمرينات في تطوير مستوى أداء مهارة التصويب و التي من الممكن ان تعطي نتائج ايجابية بعد التطبيق. حيث خضعت عينة البحث للاختبار القبلي لقياس الدقة في مهارة التصويب و من ثم طبقت مجموعة من التمرينات النوعية التي هدفها تطوير مهارة التصويب و من ثم القياس البعدي عند الانتهاء من تطبيق التمرينات. و بالمقارنة بين القياسين القبلي و البعدي لعينة البحث اظهرت نتائج الدراسة أن التمرينات النوعية المستخدمة في تعليم و تطوير مهارة دقة التصويب من الارتكاز ادت الى تحسن ملحوظ في مستوى عينة البحث. أوصت الدراسة الى أهمية استخدام برامج تدريبة مبنية على أسس علمية في تطوير الأداء المهاري في كرة اليد. و ضرورة استخدام تمرينات هادفة و منظمة و مراعاة الفئات العمرية و المستوى المهاري عند استخدام تمرينات لتطوير مهارة التصويب.
هدفت هذه الدراسة الى تقييم تأثير أذيات الطلق الناري في المنطقة الوجهية - الفكية خلال الأزمة السورية الحالية بنوعية الأسلحة الحديثة المستخدمة و التظاهر السريري لهذه الاذيات (الرخو و العظمي) بالإضافة الى تقييم نوعية المعالجة الجراحية المقدمة للمرضى في ضوء الحاجة الى معالجات فعالة و ناجحة. تألفت عينة البحث من 40 مريضا" تكبدوا أذية حربية راجعو على أثرها: - مشفى تشرين الجامعي – مشفى الأسد تم تقسيم المرضى حسب منطقة الاصابة ثم حددت خصائص الأذية و الإجراء الجراحي بشكل مبكر لتخربات النسج الرخوة و في نفس المرحلة للتخربات العظمية باستخدام الأشكال المختلفة للمثبتات المعدنية.
يتم الإرسال في شبكة WDM باستخدام مسارات ضوئيّة، بحيث يمتلك كل مسار ضوئي توجيهه الخاص عبر الشبكة بالإضافة إلى طول مميّز لهذا المسار. و في حال عدم وجود طول موجي مشترك عبر كامل المسار الضوئي يتم قطع الاتصال. و تعرف مسألة إيجاد التوجيه الطول الموجي لكل م سار بمسألة التوجيه و إسناد طول الموجة RWA [1]. تُمكّن البرمجة الخطّية بالأعداد الصحيحة Integer Linear Programming (ILP) من تمثيل مسألة RWA رياضيّاً. و ذلك عن طريق تحديد كل التوجيهات و الأطوال الموجيّة للمسارات الضوئيّة المطلوبة بأقل عدد ممكن من الأطوال الموجيّة. حيث تعتبر ILP أحد تقنيات الأمثلة أو التحسين Optimization الرياضيّة و التي تقوم بإيجاد القيمة العظمى أو القيمة الدُنيا لتابع مكوّن من مجموعة من المتحوّلات الحقيقيّة الموجبة المحكومة بقيود خطّية إضافيّة. يهدف هذا البحث إلى تحليل أداء الشبكة الضوئيّة السوريّة للاتصالات عن طريق ILP و العمل على تحسين بنية هذه الشبكة، و ذلك من أجل الحصول على أفضل أداء ممكن من حيث الحجب و الاستخدام الأمثلي للموارد المتاحة.
هدف البحث إلى تقييم دور رؤساء الشعب التمريضية في توثيق و تقويم ومراجعة أداء الكادر التمريضي في مشفى تشرين الجامعي من وجهة نظر الكادر التمريضي. حيث استخدمت عينة عشوائية تكونت من 50% من الكادر التمريضي المتواجد في مشفى تشرين الجامعي أثناء تطبيق البحث و عددهم (300) ممرض/ة. و قد استخدمت أداة مطورة لجمع المعلومات بناء على المراجع الحديثة المتعلقة بالبحث, ثم تم جمع البيانات و تحليلها باستخدام البرامج الاحصائية المتخصصة SPSS النسخة (20). و كانت من أهم النتائج: أن تقييم دور رؤساء الشعب التمريضية كان بمستوى متوسط في توثيق و تقويم أداء الكادر التمريضي, بينما كان تقييم عينة البحث لدور رؤساء الشعب التمريضية في مراجعة أدائهم بمستوى جيد.
إن الهدف الأساسي من هذه الدراسة هو تحليل جميع حالات انصباب التامور - ما عدا التالية لجراحة القلب - التي أدخلت إلى قسم الجراحة في مشفيي الأسد و تشرين الجامعيين في الفترة الزمنية الواقعة بين 2007-2016. تمت دراسة (63) حالة انصباب تامور، (38) مريضاً و (2 5) مريضة تتراوح أعمارهم بين (67-17) عاماً. كان أهم سببين لحدوث انصبابات التامور هما القصور الكلوي بنسبة 50.7% و الخباثات بنسبة 34.9% و على رأسها سرطان الرئة الذي شكل 50% من مجموع الخباثات و نسبة 17.4% من مجموع المرضى العام. إجراء النافذة التامورية بفتح الصدر الأيسر كان هو الإجراء المفضل في مرضانا حيث بلغت نسبة إجرائه 68.2% و كانت نسبة النكس 4.6%، و كانت كمية الانصباب الناكس بسيطة جداً و لم تحتج إلى أي إجراء آخر. بزل التامور أجري عند 39.6% من المرضى و كانت نسبة النكس عالية جداً 80% لذلك ابتعدنا عن البزل كإجراء علاجي و اقتصر دوره فقط عند المرضى غير المستقرين هيموديناميكياً أو كخطوة أولى و تحضير للنافذة التامورية. تم إجراء النافذة التامورية عبر مدخل تحت الرهابة بالتخدير الموضعي عند 11.11% من المرضى، و كانت نسبة النكس 28.6%، حيث اعتمدنا هذه الطريقة فقط في الحالات التي تكون فيها حالة المريض لا تسمح بإجراء المداخل الجراحية الأخرى أو أن عمر المريض قصير و محدود. إجراء النافذة التامورية بتنظير الصدر المساعد عند 15.8% مع نسبة نكس 10% و نتائج واعدة. أمكن القيام أثناء إجراء النافذة التامورية بفتح الصدر أو التنظير ببعض الإجراءات التشخيصية و العلاجية الأخرى و ذلك عند (19) مريضاً. لعب إجراء النافذة التامورية و الإجراءات المرافقة دوراً هاماً في تشخيص الحالات مجهولة السبب بنسبة 23.8%.
مقدمة: يؤثر مشعر كتلة الجسم (Body Mass index) (BMI) عند الحامل بشكلٍ كبيرٍ على محصول الحمل الوالدي و الوليدي . هدف البحث : دراسة تأثير BMI الوالدي ما قبل الحملي على النتائج السيئة للحمل ( للأم و الوليد) لدى عينة من السيدات الحوامل السوريات .
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا