نُفّذ البحث في مدجنة خرابو على 1080 صوص فروج من الهجين لوهمان، سمنت لمـدة 42 يومـاً.
وزعت الصيصان إلى ست مجموعات، ضمت كل منها 180 صوصاًً، و قسمت كل مجموعـة إلـى ثلاثـة
مكررات بمعدل 60 صوصاً في المكرر الواحد. غُذّيت الطيور على خلطات علفية نباتية ثلا
ثيـة المراحـل
مكونة من مواد نباتية قوامها الذرة الصفراء و كسبة الصويا و المتممات المختلفة. علفت المجموعة الأولى
على الخلطات الأساسية دون إضافة حديد و نحاس و أضيف الحديد إلى الخلطات المـستخدمة فـي تغذيـة
المجموعتين الثانية و الثالثة بمعدل 80 و pm 160 على التوالي، و أضيف النحاس إلى الخلطـات المقدمـة
للمجموعة الرابعة بمعدل ppm 8 ، و أضيف الحديد و النحاس معاً إلـى الخلطـات المقدمـة للمجمـوعتين
الخامسة و السادسة بمعدل (ppm80 ،ppm8) و (ppm160 ،ppm8) على التوالي. أظهرت نتائج بأنـه
لم تؤثر إضافة النحاس بتركيز ppm8 معنوياً في مواصفات الذبيحـة و فـي تـراكم تركيـزه بالكبـد
و عضلات الصدر و الفخذ و عظمة الساق). كذلك لم تؤثر إضافة الحديد بتراكيـز 80 و 100 ppm معنويـاً
في تركيز الحديد في عضلات الصدر و الفخذ، في حين أدت هذه الإضافة إلى زيادة تركيز الحديد في الكبـد
و عظمة الساق بشكل معنوي (p> 05.0) . و كانت إضافة الحديـد بتركيـزي 80 و 100 ppm و النحـاس
بتركيز ppm8 آمنة بالنسبة إلى الفروج حتى عمر 42 يوماً.
نفذ البحث على 1464 صوص فروج من هجين لوهمان في مدجنة كلية الزراعـة، جامعـة دمـشق.
وزعت الصيصان و هي بعمر يوم واحد إلى ثماني مجموعات بمعدل 183 طيراً في كل مجموعـة و ضـمت
كل منها ثلاثة مكررات بمعدل 61 طيراً في المكرر الواحد. سمنت طيور المكرر في غرفـة
مـستقلة فـي
حظيرة من النموذج المفتوح و على الفرشة العميقة حتى عمر 42 يوماً، و تحت ظـروف إيـواء و رعايـة
واحدة لجميع طيور المكررات، غذيت طيور المجموعات 1 ، و 2 ، و 3 ، و 4 حسب مراحلهـا العمريـة علـى
خلطات علفية نباتية دون إضافة اللايسين إليها و إضافة المثيونين بمعدل 1 ، و 5.1 ، و 2 ، و 5.2 كـغ/طـن،
على التوالي، غذيت طيور المجموعات 5 ، و 6 ، و 7 ، و 8 حسب مراحلها العمرية على خلطات علفية نباتية
أضيف إليها اللايسين بمعدل 1 كغ/طن و المثيونين بمعدل 1 و 5.1 ، و 2 ، و 5.2 كغ/طن، علـى التـوالي.
أظهرت نتائج االدراسة أن إضافة اللايسين إلى الخلطات العلفية النباتيـة للفـروج بمعـدل 1 كـغ/طـن
و المثيونين بمعدل 2 كغ/طن أدى إلى تحسين معنوي في معظم المؤشرات الإنتاجية، مـا أدى إلـى خفـض
كلفة التغذية و الصوص لإنتاج 1 كغ وزن حي و رفع مؤشر الربح من عملية التسمين.
نفذ البحث على 960 صوص فروج من الهجين (هبرد) في مدجنة مزرعـة خرابـو التابعـة لكليـة
الزراعة بجامعة دمشق في الفترة الواقعة بين 27/10/2003 و 23/12/2003 .
وزعت الصيصان بشكل عشوائي منذ اليوم الأول للعمر إلى أربع مجموعات تجريبية 240 صوصاً في
2 كل مجموعة
ضمن أربعة مكررات. تضمن كل مكرر 60 صوصاً. بلغت مساحة المكـرر 5.5 م
و بكثافـة 11 صوصاً/م
و يمثل كل مكرر قطاعاً مستقلاً من حظيرة ذات نموذج مفتوح على الفرشة العميقـة و كانـت 2
ظروف الإيواء و الرعاية واحدة لجميع طيور المكررات.
إن هدف البحث هو دراسة تأثير استخدام مستويات مختلفة من الطاقة و البروتين في خلطات ما قبـل
خلطة البادىء من عمر 1-6 أيام في امتصاص كيس الصفار و نمو الجهاز الهضمي و بعـض المؤشـرات
الإنتاجية للفراريج لكامل فترة التسمين، حيث تم تشريح 48 صوصاً مقسمة إلى 16 صوصاً في عمر يوم
واحد و 16 صوصاً في عمر أربعة أيام و 16 صوصاً في عمر ستة أيام إذ تم أخذ 4 صيـصان مـن كـل
مجموعة تجريبية.
أجريت دراسة للتركيب الكيميائي لحبوب خمسة أصناف من الشعير المحلي (عربي أبيض و عربي
أبيض محسن و عربي أسود و فرات 1 و فرات 2) من الموسم الزراعي 1999 . تم تقدير محتوى المواد
الغذائية و بعض الحموض الأمينية و البيتاغلوكان و اللزوجة و مركبات الجدر الخلوية
و الطاقة الاستقلابية
في مخبرين منفصلين في ألمانيا . و أجريت أيضًا تجربة تمثيل غذائي في كلية الزراعة بجامعة دمشق تم
فيها تقدير ميزان الآزوت و نسبة احتجاز الآزوت و المادة الجافة و العضوية و الرماد و بعض المؤشرات
الإنتاجية.
أظهرت النتائج تباينًا واضحًا في محتوى الأصناف الخمسة من المواد الغذائية و خاصة البروتين
الخام، إذ تراوح محتوى البروتين الخام بين 138 غ للصنف فرات 1 و 169 غ / كغ مادة جافة للصنف
عربي أبيض. و أدى الاختلاف في محتوى النشاء إلى تباين واضح في محتوى الطاقة الاستقلابية
المصححة، إذ تراوحت بين 12.4 ميغاجول /كغ مادة جافة للصنف فرات 1 و 13.3 ميغا جول / كغ مادة
جافة للصنف عربي أسود.
بينت نتائج تجربة التمثيل الغذائي أن صنف الشعير عربي أسود أعطى أفضل مؤشرات إنتاجية، و لم
يتأثر ميزان الآزوت بمحتوى البروتين الخام، كما لم تظهر أية اختلافات في معدلات احتجاز المادة الجافة
و العضوية بين العلائق المحتوية على الأصناف عربي أبيض و فرات 1 و فرات 2.
أُجريت تجربتان لدراسة تأثير إدخال الفليفلة الحمراء و العصفر البلدي كمصدر للملونات الطبيعية
بعليقة الدجاج البياض، في لون صفار البيض، و بعض المؤشرات الإنتاجية.
ُنفذت التجربة الأولى على مدى ٨ أسابيع على ٩٠ دجاجة بياضة من الهجين التجاري ( لوهمان
البني
) حيث استخدمت مادتي الحنطة السوداء، و القمح كبديل للذرة الصفراء في التجربة الأولى، و أُضيف
إليها في المعاملات التجريبية أربعة مستويات مختلفة ( ٠,٢ ، و ٠,٣ ، و ٠,٤ ، و ٠,٥ %)، من العصفر
البلدي أو الفليفلة الحمراء. حيث استخدم ٠,٥ % من الفليفلة الحمراء الحدة أو الحلوة لدراسة أثرهما في
لون الصفار و مؤشرات الجودة و المؤشرات الإنتاجية.
أجريت التجربة على عشرين أرنبًا من الأرانب المحلية المتوفرة في كلية الزراعة عام ١٩٩٩ ، رقمت
هذه الأرانب و وزعت إلى مجموعتين حسب موعدي الفطام ٢٨ و ٤٢ يومًا، كانت ظروف الإيواء
و التغذية واحدة في كلتا المجموعتين.
و استنتج بأنه لا يوجد تأثير سلبي للفطام المبكر على إنتاجية الأرانب المحلية من اللحم.
نفذ البحث على / 450 / صوصاً مف الهجين التجاري هيبرد فليكس تمت رعايتها
من عمر يوم واحد و حتى 42 يوماً. وزعت الصيصان على خمس مجموعات احتوت كل
منها على 90 طيرا موزعة على ثلاثة مكررات. غذيت طيور المجموعة الأولى (الشاهد)
على خلطة علفية تقليدية، بينما ت
مت إضافة محفزات النمو: مضاد حيوي تغذوي
(اللينكومايسين) في المجموعة الثانية و بروبيوتيك مكون من ( Bacillus subtilis ) في
المجموعة الثالثة و البريبيوتيك (سكر المنان) في المجموعة الرابعة و خليط من الأحماض
العضوية في المجموعة الخامسة.