Do you want to publish a course? Click here

موقف الإسلام و القانون و القضاء من أضرار التدخين كفعل ضار

1170   0   17   0 ( 0 )
 Publication date 2003
and research's language is العربية
 Created by Shamra Editor




Ask ChatGPT about the research

No English abstract



References used
د. أدمون نعيم، القانون الدولي الخاص وفقًا للتشريع والاجتهاد في لبنان ، بيروت ١٩٦١
د. أنور سلطان، مصادر الالتزام في القانون المدني الأردني، دراسة مقارنة بالفقه الإسلامي، الطبعة الأولى، من منشورات الجامعة الأردنية ، عمان 1987
د. جابر إبراهيم الراوي ، أحكام تنازع القوانين في القانون العراقي ، مطبعة الحكم المحلي بغداد .١٩٨٠
rate research

Read More

التنازع الإيجابي في الجنسية أو الجنسية المزدوجة أو الازدواج في الجنسية أو التعدد في الجنسية كلها تعابير لمفهوم واحد: أن يتمتع الشخص الواحد قانوناً بإرادته أن من دونها بأكثر من جنسية واحدة ثابتة قانوناً. منع المشرع السوري، بموجب نص المرسوم التشريعي رقم /٢٧٦ لعام ١٩٦٩ / الازدواج في الجنسية و رتب على ذلك إمكانية فرض عقوبة جزائية على كل سوري يكتسب جنسية أجنبية دون اتباع الإجراءات القانونية اللازمة. هذه العقوبة تبدأ بالغرامة و يمكن أن تنتهي بالتجريد من الجنسية بموجب المادة /٢١/ من المرسوم التشريعي المذكور. بالمقابل، و بسبب ثغرات قانونية اعترت القانون السوري الناظم للجنسية، و يقصد بذلك، من جهة، تعريف القانون للأجنبي على أنه آل شخص لا يحمل الجنسية السورية و لا جنسية أي بلد عربي آخر. و هذا يعني، بشكل أو بآخر، إمكانية الجمع بين الجنسية السورية و جنسية أي بلد عربي آخر أو أكثر. و من جهة أخرى، لم يشترط المشرع السوري على طالب التجنس بالجنسية العربية السورية أن يتخلى عن جنسيته الأصلية كشرط مسبق على منحه الجنسية السورية. هذا يعني إمكانية منحه الجنسية السورية و يبقى محتفظاً بجنسيته الأجنبية و من ثم يصبح مزدوج الجنسية بحكم الواقع.
يتناول بحثي موقف الإمام الغزالي من علم الكلام و أدلة المتكلمين، فقد اختلف العلماء في أهمية علم الكلام و حاجة الناس إليه، و كان الغزالي يرى أن هذا العلم ليس له إلا مهمة واحدة تتجلى في الرد على الشبهات و حفظ عقائد العوام، فعلم الكلام دواء لا غذاء و الد واء لا يحتاجه إلا المريض، كما تكلم عن ضرره و فائدته فقال بأن ضرره يتجلى في إثارة الشبهات و في تأكيد اعتقاد المبتدعة، فالهوى و التعصب و بغض الخصوم يستولي على قلب المتكلم و يمنعه من إدراك الحق أو التسليم له، و يتضمن مجادلة مذمومة كما يقوم على المشاغبة بالتعلق بمناقضات الفرق. أما منفعته فتظهر في نوع واحد و هو حراسة العقيدة على العوام و حفظها عن تشويشات المبتدعة بأنواع الجدل، فإن العامي ضعيف يستفزه جدل المبتدع و إن كان فاسداً و معارضة الفاسد بالفاسد تدفعه، لذلك نجد أنه على حكم على علم الكلام عدة أحكام مختلفة، فهو واجب كفائي، و حرام، و واجب عيني. فمرة يصرح بالتحريم لشدة ضرره على عوام الخلق و كثرة آفاته، و هو واجب عيني في حالة خاصة لشخص تمكنت البدعة منه و لم يستطع أن يزيلها و يعيد الطمأنينة لنفسه إلا بممارسة نوع من الكلام، و هو واجب كفائي لقمع المبتدعة و حراسة العقيدة و هي مهمة دفاعية لا يحتاج إليها سائر الخلق..
Because of the special importance of saliva in the field of dentistry, we have discussed the relation between the dry mouth and the reduction of salivary flow rate. We have indicated in this study the adverse effects of smoking on the salivary gl ands and the relation between smoking and the dry mouth, on one hand, and salivery flow rate on the ather. We have also referred to some cases in which the indivedual feels the dryness of the mouth in spite of the possibility of measuring salivary flow rate easily.
إن تمتع الإنسان بمحاكمة عادلة هو من الحقوق الأساسية التي تكفلها الدساتير و تنظمها التشريعات، سواء من حيث المساواة بينهم أمام مرفق القضاء، أو من حيث تمكين الأفراد من الدفاع عن أنفسهم بشكل كامل، أو حقهم بمتابعة النزاع و الطعن و الاعتراض بأحكام القضاء لدى المراجع القضائية العليا. يمثل قانون محكمة العدل العليا رقم 12 لسنة 1992 الأساس التشريعي لتنظيم القضاء الإداري في الأردن.
يحدد هذا البحث فرضه العلمي، و رؤيته النقدية، فيرى أن الشعراء لا يصورون العالم الخارجي كما هو، بل يصورون علاقتهم به، و موقفهم منه، و لذلك يضيفون إلى هذا العالم عناصر عاطفية و عقلية و خيالية و فنية. و يطبق هذه الرؤية لاختبار فرضه العلمي (عدم تصوير العا لم الخارجي كما هو...) على موضوع "القطا" في نماذج من شعر صدر الإسلام و العصر الأموي، فيعرض هذه النماذج و يحللها في ثلاثة سياقات: 1- سياق الحب و الغزل. 2- سياق الرحلة. 3- سياق الصيد. و قد أظهر البحث صحة فرضه العلمي المذكور، و تبين من تحليل النصوص الشعرية أن الشعراء وظفوا "القطا" فنيًا للتعبير عن أحاسيسهم و مشاعرهم، و تصورهم للكون و نواميسه. و بذلك كانت طيور "القطا" التي أحسنوا تصوير أطراف واسعة من حياتها وسيلة فنية للتعبير عن ذواتهم و رؤاهم و تصوراتهم.
comments
Fetching comments Fetching comments
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا