ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا
Avatar

مجتمع الباحثين

مجموعة عامة تضم جميع الباحثين

776 منشورات
عامة مجتمع باحثين

ما هي أسباب تلوث الأغذية بالمبيدات ؟

36  - - Shamra نشر من قبل Shamra Editor  

التلوث المبيدات

التحكم بسرعة محرك التيار المستمر DC

186  - - Ahmad نشر من قبل Ahmad Ali  

لدينا محرك تيار مستمر DC منفصل، نستطيع التحكم بسرعته بثلاث طرق:

1- التحكم بفولطية المصدر

2- التحكم في المجال

3- اضافة مقاومة


السؤال، ماهي عيوب ومزايا كل طريقة من الطرق المذكورة أعلاه؟


التحكم بسرعة محرك محرك كهربائي

كيف يتم تجميد الأجنة؟

36  - - Ahmad نشر من قبل Ahmad Ali  

يتم تجميد الأجنة وهي البويضات الملقحة بواسطة الحيوانات المنوية – بهدف حفظها ومنعها من النمو أو التقدم في العمر، حيث يتم الاحتفاظ بها بدرجات حرارة باردة جداً في النيتروجين السائل. بعد ذلك، يتم نقل هذه الأجنة ووضعها في رحم امرأة ترغب في الحمل. إذ تبدأ عملية نقل الأجنة عن طريق وضع منظار في المهبل لرؤية عنق الرحم، والذي يتم تطهيره بواسطة محلول ملحي أو غيره من الوسائط. ثم يتم تحميل قسطرة النقل بالأجنة وتسليمها إلى الطبيب بعد التأكد من هوية المريضة. بعد ذلك، يتم إدخال القسطرة من خلال قناة عنق الرحم ودفعها عبر تجويف الرحم، إلى أن يتم وضع الأجنة في مكانها.


الإنجاب الصحة الإنجابية

آلية بعض الفيتامينات وبعض المواد الفعالة ضد السرطان

67  - - Ahmad نشر من قبل Ahmad Ali  

§     فيتامينA  والكاروتينات:

يوجد أدلة أن فيتامين A ومشتقاته والذي هو فيتامين ذواب بالدسم يلعب دور في تمايز الخلية، كما يمكن أن يؤثر في بيولوجية السرطان لقدرته على النمو والتمايز، ولأن قلة التمايز المناسب هو صفة للخلايا السرطانية فإن كمية مناسبة من فيتامين A قد تسمح بتمايز الخلايا الطبيعية وبهذا يتجنب تطور السرطان.

بالإضافة إلى وجوده في دسم الحليب وصفار البيض وكبد الثديات فان فيتامين A ومشتقاته يحصل عليها عادة من الجزرانيات والفاكهة والخضار الملونة.

تشير دراسة كثيرة في علم الأوبئة إلى أن الأفراد الذين يتبعون حميات بكميات كبيرة من الفاكهة والخضار الغنية بالبيتا كاروتين هم في خطورة أقل للتعرض للسرطان في مواقع ورمية عديدة بما فيها الرئة و القولون والثدي. حيث إن β-كاروتين يمثل المادة الحامية الحقيقية في الفواكه والخضروات.

من ناحية أخرى قد يملك β-كاروتين تأثيرات مختلفة إذا استهلك كمكمل أكثر من نسبة تواجده في الطعام، حيث يتغير تأثيره المسرطن أو الحامي من السرطان من خلال تغير الأكسدة داخل الخلية. إن الإستهلاك المعتدل من الكاروتينات تلعب دور مضاد للأكسدة مانعة لإنتاج جذور حرة بينما التراكيز العالية قد تعطي تأثير معاكس.

من جهة أخرى فإن الليكوبين ليس مولداً لفيتامين A ولكنه يمتلك خواص مضادة للسرطان. يوجد الليكوبين في البندورة والبطيخ والكريفون الزهري والجوافة. وكباقي الجزرانيات يمكن أن يصنف الليكوبين كمضاد أكسدة وبتلك الطريقة يؤثر على ظهور الجذور الحرة (11).

§     فيتامين c:

يعدٌ فيتامين c مادة مضادة للأكسدة وذواب في الماء. وتعدُ مصادره متعددة كالحمضيات والمنغا والبابايا والموز والفراولة والشمام والبروكولي والملفوف والخضروات ذات الأوراق الخضراء والفليفلة والبندورة والقرع والبطاطا الحلوة.

لقد أثبتت الأبحاث العلمية أن تناول الفواكه والخضروات الغنية بفيتامين c مرتبط بشكل عكسي مع خطورة بعض السرطانات.

لقد أظهر تركيز فيتامين C في البلازما ارتباطاً عكسياً مع نسبة الوفيات المرتبطة بالسرطان. وفي دراسات على الحيوانات، وجد أن لفيتامين C تأثير وقائياً من سرطان الجلد، الثدي والكبد والكلية.

لقد أوضحت دراسات جديدة أن جرعات عالية من فيتامين C قد يكون لها تأثيرات معاكسة على سرطان الرئة والجلد، وعلى هذا فإن التأثيرات قد تعتمد على الجرعات.

يعمل فيتامين C مكنسة للجذور الحرة المتطرفة وبذلك يمنع الأذى الناتج عن تحريض أكسدة الـDNA ، كما أن له دور في منع تشكل النيتروزأمين من النترات والأمينات داخل الكائن الحي (11).

§     الفولات:

يعدُ الفولات عنصر مميز حيث أنه متوافر في الخضار الورقية ( ذات الأوراق الخضراء).

كما أشارت دراسات سريرية في علم الأوبئة إلى أن تناول الفولات ضمن الحمية الوقائية أمر مهم خصوصاً وأن تراكيزه في الدم مرتبط بشكل عكسي مع خطورة سرطانات العنق والثدي والرأس والرئة والقولون.

وأوضحت الدراسات أن 40% من انخفاض خطورة السرطان القولوني كان في أشخاص ممن يتناولون فولات ضمن الحمية بشكل كبير مقارنة مع الأشخاص ذوي التناول الأخفض.

حظيت الدراسات عن الفولات والسرطان باهتمام كبير لكونها أظهرت أنه ليس فقط ذو تأثير مقاوم للسرطان بل أظهرت أهميته ضمن التغذية العلاجية للمرض.

حيث أظهرت الدراسات على الحيوانات أن جرعة الفولات وتوقيتها هما أمران حاسمان للتزود بتأثيرات وقائية ضد السرطان.

هذه النتيجة تقترح أن الجرعة الأمثل من الفولات للوقاية من السرطان قد تختلف بين الأشخاص وقد تعتمد على ما إذا كانت الآفة المجهرية موجودة أم لا.

كما لوحظ أن التوقيت الجيد للتزود بالفولات بجرعة أكبر من المعتاد بعد توضع بؤر ورمية مجهرية في الغشاء المخاطي للقولون كان قد سرَع من قمع عملية التسرطن.

ترتبط الآلية التي يضبط من خلالها حمية الفولات عملية التسرطن بالوظيفة الكيميائية الوحيدة للفولات حيث أن الفولات هي عامل متمم هام لعملية الإنشاء الحيوي.

تشير أدلة متزايدة من الدراسات على البشر والحيوانات إلى أن عدم كفاية الفولات مرتبطة بضعف إصلاح DNA وبالتالي زيادة الطفرات، وأن مكملات الفولات قد تستطيع إصلاح بعض من هذا الخلل الناتج عن نقص الفولات.

يلعب الفولات أيضاً دوراً في نقل أحادي الكربون إلى ميثيونين حيث يمكن بتلك الوسيلة الإمداد بـ (آدينوسايل ميثيونين) وهي مجموعة الميثيل الأساسية المانحة لمعظم التفاعلات الميثيلية البيولوجية بما فيها تفاعلات الميثلية في DNA والتي تحدد ديمومة سلامة واستقرار DNA، وتحدد تطور الطفرات.

كما أثبتت الدراسات أن نقص الفولات والتزويد بها يمكن أن يوثر على ميثيلة الـ DNA ، وأن حدوث خلل في تنظيم ميثيلة الـ DNA مرتبط ميكانيكياً (آلياً) بالتسرطن (11).

§     فيتامين E:

يأتي بشكل أساسي من زيوت النباتات (تتضمن العصفر، الذرة، بذور القطن، وزيوت بذرة الصويا) والمكسرات والخضر الخضراء.

فيتامين E هو مصطلح جامع يستخدم للإشارة إلى مكونات مختلفة وظيفياً وبنيوياً وتتصرف كمضادات أكسدة والتي تستطيع أن تحمي من التأثيرات المعاكسة (السلبية) للجذور الحرة، كما أن جميع مركباته ذوابة بالدسم.

تحرت دراسات محدودة عن العلاقة بين خطر حدوث السرطان مع الحميات التي تزود بكميات كبيرة من فيتامين E، حيث أكدت هذه الدراسات بأن هذا الفيتامين من المحتمل أن يقلل من سرطانات الرئة والعنق ولكن البرهان غير كاف لمعرفة أثره على سرطان القولون والمستقيم.

كما أوضحت بعض المعلومات الحديثة أن فيتامينE  الموجود في الطعام يقدم بعض الحماية من سرطان الثدي، بينما المكملات لا تفعل ذلك.

وفسِّرَ ذلك بأن للمكونات الغذائية الأخرى الموجودة في الطعام أهمية في تحديد الاستجابة.

أشارت دراسات أخرى إلى وجود ارتباط بين ارتفاع ألفا التوكوفيرول في المصل مع انخفاض خطورة سرطان البروستات.

على الرغم من أن النتائج تبين تأثيراً وقائياً لفيتامينE  ضد سرطانات القولون والبروستات، لم توضع نقاط نهائية للدراسة وكان لا بد من دراسات إضافية خصوصاً بعد ظهور دراسات أخرى بينت أن أخذ مكملات فيتامين E لم يكن مرتبطاً بالخطورة الكلية لسرطان البروستات أو بخطورة سرطان البروستات المتطور.

كما إن إجراء تجارب الوقاية من السرطان باستخدام فيتامين E والسيلنيوم والتي تتحرى الدور المستقل والمرتبط للسييلنيوم وفيتامين E في الوقاية من سرطان البروستات، ستساهم في المساعدة على فهم أهميتهما في الوقاية من السرطان.

كما ظهر في نماذج متعلقة بالمرض قبل ظهور الأعراض أن لفيتامين E دور وقائي ضد سرطان البنكرياس والجلد والرئة والكبد والكولون.

كما أشارت الدراسات في علم الخلية إلى أن فيتامين E يعمل عن طريق استهلاك ذرات الأوكسجين الحرة وبالتالي إيقاف سلسلة تفاعلات الجذور الحرة.

كما يمكن أن يمنع فيتامين  Eأيضاً من تطور السرطان عن طريق زيادة إنتاج الأجسام المضادة ودعم المناعة الخلوية (11).

§     السيلينيوم:

يدخل السيلينيوم السلسلة الغذائية عن طريق النباتات ويتأثر تركيزه في الأطعمة بعدة عوامل مرتبطة مباشرة بكميته في التربة والماء.

كما وجدت الدراسات علاقة عكسية بين حالة السلينيوم وحالة الوفيات الناتجة عن سرطان الكولون والمستقيم والبروستات والثدي والرئة وسرطان الدم.

وأشارت دراسات أخرى إلى أن العلاقة بين السيلينيوم كواقي وبين سرطان البروستات والرئة ليست مقنعة بشكل كبير بالنسبة لعلاقته بالسرطانات الأخرى بما فيها سرطان القولون المستقيم وسرطان الثدي.

كما أكدت أبحاث علمية أن مكملات السيلينيوم تخفض من حدوث السرطان في الحيوانات.

ولوحظ أن وجود هذه المكملات في الحمية أو في ماء الشرب يمنع المراحل البدائية من التقدم والتسرطن في الثدي والكولون والكبد والمري والبنكرياس.

تتمثل آلية السيلينيوم في حماية الجسم من التسرطن بتأثيره الواقي لـDNA الخلية من أي ضرر ينتج عنه طفرة في الخلية، هذه التأثيرات غالباً ما تعتمد على تركيز الشكل الكيماوي للسيلينيوم.

تعتمد نشاطات السيلينيوم المانعة للسرطان ونشاطاته الأخرى على وجود مركبات السيلينيوم وليس على وجود العنصر بذاته، كما إن الأشكال الكيميائية المختلفة للسيلينيوم تستقلب بشكل مختلف وتظهر تأثيرات كيميائية حيوية مختلفة.

كما أن الأطعمة الغنية بالسيلينيوم غالباً ما تحتوي على مزيج من مركبات سيلينيوم مختلفة وهذا قد يؤثر في تعدد طرائق منع التسرطن، من مصادره الغنية الأغذية الحيوانية كالسمك والبيض، الحبوب مصدر لا بأس به بينما الفواكه والخضار مصادر فقيرة به(11).

§     نظائر أملاح الكبريت:

تتواجد هذه المركبات في البروكلي والجرجير والملفوف والقرنبيط. يختلف تركيب الفلوكوسنيولت في مجموعة الخضار السابقة وهذا يعتمد على النوع والمناخ وظروف زراعية أخرى. كما تم تحديد 120 نوع مختلف على الأقل من الفلوكوسنيولت.

والأكثر بروزاً هو علاقة هذه النظائر بالوقاية من سرطانات المري والرئة الحاصلة عن طريق منتجات التبغ.

أظهرت دراسات في علم الأوبئة كثيرة أن استهلاك هذا المركب في الحمية يرتبط بشكل عكسي مع مخاطر تطور سرطانات الكولون والثدي والرئة.

تتضمن آلية تأثيره تخفيض الأكسدة عن طريق دعم مضادات التأكسد (11).

 

§     الفلافونيدات:

تشكل هذه المركبات مجموعة واسعة من المنتجات النباتية ولها تركيب شائع يتألف من حلقتين بنزات الفنيول مرتبطة بـ البايرون أو البيران المتغير الحلقات.

يوجد أكثر من 500 نوع من هذه المركبات ويمكن بشكل عام تصنيفها إلى واحدة من هذه الفئات: الفلافونولات ـ الفلافونات ـ آيزوفلافون ـ وآنثوسيانيد، والتي تتواجد جميعها في خضار وفواكه مختلفة.

لدى دراسة الارتباط بين تناول الفلافونيد ومخاطر السرطان تم التوصل إلى أن الفلافونيد وخاصة الكويرستن (مركب متبلور أصفر على شكل بودرة يوجد في لحاء النباتات المختلفة كفلوكوسيد ويستعمل طبياً في علاج حالة الوهن غير الطبيعية) قد تقلل من خطورة سرطان الرئة.

كما أشارت دراسات على نماذج حيوانية مصابة بالسرطان إلى أن الفلافونيد له نشاط وقائي ضد السرطان، ووجد أن 2% من الكويرستن يمنع أيزو الميتان من إحداث تضخم كبير ونمو مركزي غير طبيعي وتشكل بؤر شاذة في الفئران.

كما وجد أن المويرستين يمنع أمين نترو الصوديوم من إنتاج تسرطن رئوي في الفئران عندما يدار خلال المرحلة الأولى (البادئة).

وفيما يلي بعض الفلافونيدات التي تمنع نمو الورم في حيوانات مخبرية:

- النارنجينين: يمنع نمو الورم في الأنسجة الضامة لفئران مطعمة.

- سيانيد ـ3ـ غلوكوزايد: تقمع حدوث تضاعف في الأورام الكولونية.

- النوبيليتين: يمنع سرطان الكولون.

- أنثوسياتنينز: يحمي من سرطان الجلد في القوارض.

للفلافونيد تأثيرات بيولوجية متنوعة جداً، معظمها هامة في الحماية من السرطان وأهمها قدرتها على التخلص من الجذور الحرة (11).

 

§     مركبات الآليوم (الثومية):

تتضمن ما يقارب 500 مركب، والشائع هو استخدام الخضار الثومية المتضمنة (الثوم ـ البصل ـ الكراث ـ الثوم المعمر ـ البصل الأخضر).

وتعدُ مركبات الكبريت العضوي الموجودة في الخضار الثومية هي المسؤولة عن أثارها النافعة، وعلى وجه الخصوص الثوم والذي يعد واقٍ من السرطان لإحتوائه على مركبات الكبريت (الفوتاميل ـ آلكينيل ـ سايستين وسايستسن سلفوكسيد متضمنة الـ آليين الخ).

كما أشارت نتائج الدراسات إلى أن الثوم ومركبات الكبريت المرتبطة به يمكن لها أن تخمد السرطان وتبدل السلوك البيولوجي للأورام.

كما أكدت 19 دراسة أن الأثر المضاد للتسرطن عند التناول العالي من هذه المادة لا يختلف سواء كانت نية أو مطبوخة.

ولقد أجريت حديثاً دراسة على مرضى يابانيين مصابين بأورام كولونية، فوجد إن جرعة عالية من خلاصة الثوم عملت على خفض خطورة إنتقال الورم مقارنة مع مرضى أخذوا جرعات من خلاصة الثوم أقل.

لقد أعطت الدراسات السابقة أقوى الأدلة على أن الثوم ومركباته الكبريتية العضوية تقمع السرطان وتغير من سلوك الورم.

كما وجد أن الثوم ومركبات الكبريت المرتبطة به تمنع من حدوث سرطان الثدي والكولون والجلد والرحم والمري والرئة والكلية وبداية المعدة والكبد وذلك في تجارب على حيوانات مخبرية.

قد تنتج الحماية من حدوث الورم عند تناول الثوم من عدة آليات بما فيها: تبديل تنشيط المسرطن وتشكيله، دعم إصلاح الـ DNA ، تخفيض نمو (تضاعف) الخلية، وقمع التسرطن (11).

التريبينات الأحادية:

هي منتجات نباتية طبيعية توجد في الزيوت الأساسية لأكثر الفواكه والخضار المستهلكة شيوعاً وهي مسؤولة بشكل كبير عن الروائح العطرة للفواكه والنباتات.

يعدّ الليمونين أبسط مركبات التربين وهو أحادي الحلقة، كما يعتبر الكحول البيريللي نظير الليمونين الهيدروكسيلي.

لقد أظهر هذا المركب نشاطاً حامياً ومعالجاً كيماوياً ضد أورام في الكولون والكبد والمري والكلية والبنكرياس والرئة والجلد والثدي.

تمتلك هذه المركبات القدرة على زيادة كمون الورم، حيث أنها تخفض من تضاعف الورم.

لقد أثبتت نتائج تمهيدية لتجارب سريرية عن تأثير الليموينين والكحول البيريللي للمرحلة الأولى والثانية من السرطان على أن هذه المركبات محتملة التأثير بشكل كبير عند مرضى السرطان وتستحق اختبارات أكثر كعوامل معالجة كيماوية محتملة.

نتائج هذه التجارب مهمة جداً لتوضيح فيما إذا كانت أحادية التربينات مؤثرة ضد السرطان عند البشر أم لا (11).


المزيد

الأورام السرطانية

المكونات الغذائية الفعالة في الخضار

48  - - Ahmad نشر من قبل Ahmad Ali  

تعدُّ الخضار من المصادر الجيدة لمضادات الأكسدة ومن أهمها البندورة والفليفلة الحمراء والكرنب والبصل والثوم والشوندر.

1.المكونات الغذائية الفعالة في الفليفلة: تعدُّ الفليفلة من المصادر الأساسية لهذه المركبات بسبب محتواها المرتفع من فيتامين C (144mg\100g) والكريبتوكسانتين.

2.  المكونات الغذائية الفعالة في البندورة: تعدُّ البندورة مصدراً لليكوبين وهي مادة مضادة للأكسدة شديدة الفعالية قد تكون أكثر قوة من بيتا كاروتين وألفا كاروتين وفيتامين H ، حيث توجد في القشرة بنسبة (3025µg\100g) وهذه المادة ترتبط بالوقاية من أمراض القلب وبعض أنواع السرطان مثل سرطان البروستات وسرطان الرئة.

إن عملية طهي البندورة يحرر هذه المادة ويجعلها متاحة لكي يمتصها الجسم. وكما تشكل البندورة مصدراً للمركبات الفينولية وبشكل أساسي الفلافونولات.

وقد أظهرت الدراسات أن 96% من الفلافونولات الموجودة في البندورة تتمركز في القشرة وهذا يعني أن إزالة قشرة البندورة يقلل من مستويات البولي فينولات.

3.   المكونات الغذائية الفعالة في البصل: يعدُّ البصل جزء يومي من غذاء معظم المجتمعات البشرية وخاصة البصل الأصفر وهو محصول ذو أهمية اقتصادية حيث ينمو في كافة أرجاء العالم. تقدر كمية البصل التي تستهلك سنوياً في العالم وللشخص الواحد بـ 5.5kg من البصل حيث يحتوي على نسبة مرتفعة من الكويرستين.

يؤكلُ البصل طازجاً أو مطبوخاً، حيث يحتوي البصل على المركبات الفينولية وخاصة الفلافونولات والتي تعرف بفعاليتها في كبح الجذور الحرة ودورها كمضادات أكسدة وتعتبر عامل وقاية ضد أمراض القلب الوعائي وتساهم في منع سرطان الكولون في جسم الإنسان. لقد وجد في البصل على الأقل 25 فلافونول مختلف وكذلك والكويرستين ومشتقاته بشكل أعظمي.

4.   المكونات الغذائية الفعالة في الثوم: يحتوي الثوم على مركبات كيميائية تؤدي وظيفة تشبه مثبطات إنزيم تحويل الأنجيوتنسين وهي العقاقير التي يصفها الأطباء عادة لخفض ضغط الدم والكولسترول ولحماية القلب. كما تعمل بعض المركبات الكيميائية في الثوم على خفض ضغط الدم عن طريق توسعة الأوعية الدموية، كما أن الثوم يمكنه منع تكوين مركبات النتروز أمين المسببة للسرطان الذي يستهدف عدة مواقع بالجسم مثل الكبد والقولون والثدي.

5.   المكونات الغذائية الفعالة في البروكلي: وهذا النوع من الخضروات الذي يعدُّ من أنواع الملفوف غني جداً بالأندولات والأيزوثيوسينات والكبريتورافان وهي مواد كيميائية نباتية، وجد أنها تنشط النظم الأنزيمية التي تمنع أو توقف تلف الحمض النووي بالخلية (DNA) وتقلص حجم الأورام، وتقلل من فعالية الهرمونات الشبيهة بالأستروجين، وبعبارة أخرى تعتبر قوة هائلة من ناحية التغذية العلاجية، ويعدّ هذا النبات أيضاً مقاوم لسرطان الثدي.

إذا أخذ بعين الاعتبار محتوى فيتامين C، يعد كلاً من البقدونس والشوندر واللفت والجزر والقرع في قائمة الخضار الغنية بمضادات الأكسدة. ويعرف الملفوف والكرنب والقرنبيط بخواصها الصحية حيث تحتوي على فيتامين C بكميات مختلفة تعتمد على الصنف. كما يحتوي اللفت على كميات مرتفعة من فيتامين C ومصدر جيد للكاروتينات              (17-34mg\100g) وبشكل يفوق محتوى بعض الخضراوات مثل الجزر والسبانخ.


المزيد

مسألة التغذية الأورام السرطانية

المكونات الغذائية الفعالة في الفواكه

68  - - Ahmad نشر من قبل Ahmad Ali  

أهم المكونات الغذائية الفعالة في الفواكه :


تعدُّ الفواكه من المصادر الغنية بفيتامين C والمركبات الفينولية والكاروتينات كما تحوي على العديد من الفيتامينات والأملاح المعدنية.

أهم المكونات الغذائية الفعالة في العنب: يحتوي العنب الأسود على كميات مرتفعة من فيتامين C                (120-125mg\100g)، كما يحوي أيضاً على كميات مرتفعة من الكاروتينات (بشكل أساسي الليوتين والبيتا كاروتين)، كما تتواجد المركبات الفينولية في العنب الأسود بحدود (25mg\g dm) وثلثها عبارة عن الأنتوسيانين. ويحوي العنب الأسود أيضاً على الحموض الفينولية وهي عبارة عن مشتقات لحمض هيدروكسي سيناميك وخاصة حمض الكوماريك.


تتوضع المركبات الفينولية الموجودة في العنب بشكل أساسي في البذور والقشرة، ومن بين الفينولات الموجودة في البذور نذكر: حمض الغاليك والكاتشين والإيبي كاتشين، أما في القشرة فيوجد فيوجد كلاً من حمض الإلاجيك –الميرستين-الكويرستين.


-  أهم المكونات الغذائية الفعالة في  الفريز: بينت العديد من الدراسات خواص الفريز المضادة للأكسدة حيث يعدّ مصدراً غنياً بفيتامين C (35-104mg\100g)، وأيضاً مصدراً للفينولات (20mg\g dm)، حيث الحصة الأكبر منها عبارة عن الأنتوسيانات وحمض الإلاجيك ومشتقاته والتي تشكل حوالي (35-40%) من محتوى الفينولات الكلي.


أهم المكونات الغذائية الفعالة في التوت البري: أظهرت نتائج العديد من الدراسات أن من أفضل مصادر مضادات الأكسدة هي النباتات البرية مثل التوت البري والذي يعدّ مصدراً غنياً بالمركبات الفينولية ((20mg\g dm، حيث يحتوي على الانتوسيانات والفلافانول والبروسيانيدين والكويرستين والميرستين ومشتقات حمض الهيدروكسي سيناميك.


-  أهم المكونات الغذائية الفعالة في الحمضيات: تعدّ الحمضيات (الكريفون-الليمون-البرتقال) مصادر غنية بمضادات الأكسدة بسبب محتواها المرتفع من فيتامين C (40-50mg\100g) والمركبات الفينولية ويحتوي الكريفون الماوردي على نسبة مرتفعة من الليكوبين.


-   أهم المكونات الغذائية الفعالة في التفاح: أشار العديد من الباحثين إلى أهمية التفاح كمصدر للمركبات الفينولية والتي تصل لحوالي (5g\kg). حيث قُدِرَ المحتوى الفينولي في القشرة سبعة أضعاف محتواها في اللب، ويشكل البروسيانيدين والفلافانول حوالي 80% من المحتوى الفينولي الكلي في التفاح، ومن الحموض الفينولية الأساسية الموجودة في التفاح حمض الغلوكورونيك.

يظهر مما سبق الدور الحيوي للمركبات الفينولية الموجودة في الفواكه بسبب خواصها المضادة للأكسدة ودورها في تخفيض الإصابة بالعديد من الأمراض مثل أخطار التصلب العصيدي ومنع نمو خلايا الأورام (الخلايا السرطانية).


المزيد

مسألة التغذية الأورام السرطانية

علاقة الطعام بالحماية من سرطانات القولون والثدي والمبيض

37  - - Ahmad نشر من قبل Ahmad Ali  

إن الحمية الغذائية وتنوع الطعام قد يسهم في التصدي لأنواع السرطانات المختلفة بما في ذلك سرطان الرئة والبروستات والمعدة والمريء والبنكرياس.

وعموماً فإن للفواكه والخضروات والألياف تأثيراَ وقائياَ ضد السرطان في حين نجد أن اللحوم الحمراء والمصنعة تزيد من خطر الإصابة بالمرض.

وفيما يتعلق بالفيتامينات فالدراسات متناقضة حيث نجد أن بعض الدراسات يؤيد دورها الإيجابي والبعض الأخر ينفي هذا الدور. ونذكر أن نصف الوفيات من مرض السرطان يعود إلى أورام الرئة والأمعاء والثدي والبروستات، وكل هذه الأمراض متعلقة مباشرة بالحمية الغذائية.

كما لوحظ أن عدد الإصابات السرطانية في بلدان العالم الثالث قليلة إذا ما قورنت بعدد الإصابات في الدول الغنية، ولوحظ أيضا أن عدد المصابين من المهاجرين القاطنين في أوروبا وأمريكيا الشمالية في اطراد. ويرجع المحللون ذلك إلى دور العامل البيئي في نشوء المرض. هذا الدور يمكن تجنبه وتجاوزه بصورة جدية للتغلب على أسباب نشوء هذا المرض. ونقصد بالعامل البيئي هنا بمقدرات البيئة الغذائية، فهي كالسيف ذو الحدين، إما منشطة للمرض وإما مقاومة له. فقد لوحظ أن عدد المصابين بالأمراض السرطانية في منطقة البحر الأبيض المتوسط الغنية بالفواكه والخضروات أقل منها في بريطانيا الأقل اعتماداً على هذه الأطعمة لقلة إنتاجها محلياً.

ولذلك يجب تناول الفواكه والخضروات بصورة منهجية ويومية ورفع الاستهلاك لمادة الألياف من 12 غرام إلى 18 غرام يومياً. أما كمية اللحم الأحمر فيجب ألا تتجاوز 80 غرام يومياً وذلك اعتماداً على نصائح صندوق البحث السرطاني العالمي The World Cancer Research Fund) .

 

كما أن نوعية الغذاء تحدد خطر إصابة السيدات بسرطان المبيض وفقًا لاكتشافات دراسة طبية واسعة أجريت في الولايات المتحدة مؤخراً، حيث إن الفتيات اللواتي يستهلكن غذاءً غنياً بالفواكه والخضروات في مرحلة المراهقة أقل عرضةً لخطر الإصابة بسرطان المبيض. وأوضح الباحثون في تقرير "البحث عن دور الغذاء ونمط الحياة وأثرهما في خطر إصابة المرأة بسرطان المبيض" أن المواد المضادة للأكسدة المتوفرة بكثرة في الفواكه والخضروات تحمي من العديد من الاضطرابات والأمراض وأنواع متعددة من السرطانات عبر معادلة تأثيرات الجزيئات الضارة التي تعرف بالجذور الحرة free radicals في الجسم.

و وجد الباحثون لدى متابعتهم أكثر من 80 ألف سيدة تراوحت أعمارهنَّ ما بين 30 و55 عاماً، طُلب منهنَّ تحديد نوعية غذائهنَّ وسلوكياتهنَّ الإنجابية وعادات التدخين واستخدامهنَّ للمكملات الغذائية دون أن تملك أي منهن تاريخاً عائلياً لإصابات سابقة بالسرطان، أن خطر الإصابة بسرطان المبيض كان أقل عند السيدات اللاتي استهلكنَّ حصتين ونصف يومياً على الأقل من الفواكه والخضروات في مرحلة المراهقة بنسبة 46%، في حين لم يظهر هذا الارتباط نفسه بين استهلاك الخضروات والفواكه وخطر الإصابة بالمرض بين السيدات اللاتي تجاوزن هذه المرحلة إلى مرحلة أكبر. وأشار الباحثون في هذه الدراسة التي نشرتها مجلة "Cancer" إلى أن سرطان المبيض قد ينتج عن تأثير الجذور الحرة على المادة الوراثية "DNA" في فترات خصوبة المرأة وسنوات الإنجاب، مشيرين إلى أن السيدات اللاتي أنجبن عدداً أكبر من الأطفال وأرضعنهم طبيعياً واستخدموا أقراص منع الحمل التي تؤخذ عن طريق الفم، يتعرضن لخطر أقل للإصابة بهذا المرض الذي يعتبر خامس الأمراض السرطانية شيوعاً بين السيدات الأميركيات وفقاً لإحصاءات جمعية السرطان الأميركية.

وفي دراسة أخرى نشرت في المجلة نفسها تفيد بأن استهلاك الخضر والأسماك يحمي السيدات من سرطان المبيض، في حين أن الاستهلاك المتكرر للحوم الحمراء والأطعمة النشوية يزيد هذا الخطر.

المزيد

الأورام السرطانية السرطان

ماهو دور التمارين الرياضية في الوقاية من السرطان ؟

44  - - Ahmad نشر من قبل Ahmad Ali  

يقول العلماء أن ممارسة الرياضة المنتظمة قد تعطي حظاً أوفر للشفاء من السرطان ويؤدي إلى منع تطوره ونشوءه.

فقد أكدت النتائج أن التمارين الرياضية قللت فرص الإصابة بسرطان الأمعاء بمقدار 50% وبسرطان الثدي 30%. ومدة الرياضة المطلوبة هي 30 دقيقة وعلى الأقل ثلاث مرات أسبوعياً. وقد وجد أيضاً أن للرياضة تأثيراً إيجابياً في مقاومة مرض سرطان الدم


الأورام السرطانية السرطان

هل الشمس تحمي من سرطان القولون؟

32  - - Ahmad نشر من قبل Ahmad Ali  

يعتقد الباحثون في كلية الطب بجامعة بوسطن الأميركية أنهم اكتشفوا السبب وراء ارتفاع معدلات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم في المناطق ذات الإضاءة الشمسية الضعيفة. فقد أظهرت الدراسات التي قاموا بها أن خطر الإصابة بسرطان القولون يقل عند الأشخاص الذين توجد في دمائهم مستويات طبيعية إلى عالية من مادة Hydroxi vitamin D ، وهي الشكل النشط من فيتامين (د) بحوالي ثلاث مرات من الأشخاص الذين يملكون مستويات منخفضة منها.

وأوضح الباحثون في تقرير نشرته مجلة (ذي لانسيت الطبية)، أن أشعة الشمس تزيد إنتاج مادة "1-ألفا، 25-هيدروكسي فيتامين د3" في القولون نفسه، حيث يعمل هذا المركب بالتعاون مع إنزيم "1-ألفا-هيدروكسيلاز" على منع ظهور الأورام ونموها

المزيد

أشعة الشمس الأورام السرطانية السرطان

دور الماء في مكافحة السرطان

33  - - Ahmad نشر من قبل Ahmad Ali  

لقد أكد العلماء أن شرب كميات كبيرة من الماء والسوائل يخفض من خطر الإصابة بسرطان المثانة إلى أكثر من 50% ، علماً أن للماء الصافي النقي تأثير أفضل.

لقد تم إحصاء  310000 شخصا ًمصاباً بسرطان المثانة في إنكلترا فقط خلال عام 2001،

ويقول Dominique Michaud في مجلة  New England Journal of Medicine

إن الإكثار من شرب الماء مفيد جداً حتى عند المدخنين الذين لم يقلعوا عن التدخين بعد.

ولا توجد حالياً أية دراسة تفسر بوضوح دور الماء في درء مخاطر السرطان، إلا أن العلماء يرجعوا ذلك إلى دور الماء في تخفيف تراكيز المواد المسببة للسرطان والمخزنة في المثانة وحماية أنسجتها من التلف. ومن جانب آخر، لا يتم تخزين هذه السوائل لفترة طويلة في المثانة وذلك بسبب تكرار عملية التبول.

كما إن الإكثار من شرب الماء يحمي الإنسان من الإصابة بكثير من الاضطرابات الهضمية والأمراض الخطيرة وخاصة سرطان المثانة. فقد أظهرت الدراسة التي أجريت على 48 ألف شخص على مدى عشر سنوات، أصيب منهم 252 شخصاَ بسرطان المثانة، أن شرب الماء بكثرة، قد خفض نسبة الإصابة بينهم بأكثر من 51 في المائة

المزيد

الأورام السرطانية الماء السرطان
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا