ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التأقلم البيئي لبعض الطرز الوراثية من العصفر (Carthamus tinctorius L) واستجابتها للتسميد الآزوتي وتوصيفها على المستوى الجزيئي

Environmental Adaptation of Some Genotypes Safflower ( Carthamus tinctorius L ) and Their Response to Nitrogen Fertilization and Characterization at the Molecular Level

571   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث الهندسة الزراعية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

نفذت تجربة حقلية في مزرعة أبي جرش بكلية الزراعة في جامعة دمشق خلال الموسمين الزراعيين 2011-2012 /2013-2014 بهدف تقييم أداء بعض الأصناف الزيتية المدخلة من محصول العصفر ( SON-4 , SON5 , PI133055 , الشاهد المحلي , GILA ) تحت تاثير الظروف البيئية السائدة في محافظة دمشق خلال العروة الربيعية والعروة الصيفية ( التكثيفية ) بعد حصاد محصول القمح ) وباستخدام معدلين من السماد الآزوتي ( الشاهد - دون إضافة السماد , ومعدل 75 و150 كغ . هكتار -1 وحدة نقية من الآزوت )

المراجع المستخدمة
صبوح محمود 1992 إنتاج المحاصيل الصناعية ( نظري وعملي ) منشورات جامعة دمشق
قيم البحث

اقرأ أيضاً

نفذ هذا البحث في مزرعة كلية الزراعة بجامعة دمشق خلال العامين 2012 و 2013 بهدف إظهار مدى تأقلم 5 طرز وراثية من العصفر لظروف الزراعة التكثيفية في دمشق تحت تأثير معدلين سماديين من الآزوت إضافة للشاهد دون تسميد آزوتي, و أثر ذلك في صفات نبات العصفر الشكلية و الغلة من البذور.
نفذ البحث في مخبر التقانات الحيوية التابع لكلية الزراعة- جامعة دمشق عام 2016, و استخدم 16 طراز من زهرةالشمس الزيتي المزروع بهدف توصيفها جزئيا و تحديد درجة القرابة الوراثية فيما بينها باستخدام تقنية (Simple Sequence Repeats(SSR.
نفذ البحث خلال الفترة 2011 و 2012 بهدف دراسة تأثير 5 مستويات من التسميد (المعدنيN65:P65:K70 كغ/ﮪ، و العضوي 5، 10، 15 طن/ﮪ)، و ثلاث مسافات زراعية بين الخطوط هي (50 – 75 – 100) سم، و المسافة بين النبات و الآخر على الخط الواحد 15 سم و التفاعل بينهما على إنتاجية القرطم من البتلات و البذور و الزيت بينت الدراسة النتائج الآتية: تفوقت معنوياً كافة معدلات التسميد المدروسة على الشاهد في الإنتاج من البتلات الجافة و الإنتاج من البذور و الزيت، بينما لم يكن هناك فروق معنوية في متوسط نسبة الزيت بين مختلف معاملات التسميد و الشاهد . سببت مسافة الزراعة 100 سم بين الخطوط تفوقاً معنوياً في متوسط الإنتاج من البذور، بينما تفوقت المسافة 50 سم بين الخطوط في متوسط الإنتاج من البتلات الجافة، و لم يظهر تأثير لأبعاد الزراعة على نسبة الزيت في البذور و انخفض متوسط الإنتاج من الزيت بالهكتار مع ازدياد مسافة الزراعة بين خطوط الزراعة من 100 سم إلى 75سم و 50سم . أعطى التفاعل بين معدلات التسميد المدروسة و مسافات الزراعة تأثيراً معنوياً في أغلب الصفات المدروسة و بلغ أكبر تأثير معنوي للتفاعل بين التسميد المعدني و المسافة 100 سم، ثم معدل التسميد العضوي 15 طن/ﮪ و المسافة 100 سم.
نُفذ البحث في منطقة جسر الشغور التابعة لمحافظة ادلب خلال الموسم الزراعي 2013/ 2014 و ذلك لدراسة تاثير مواعيد الزراعة في العروة الخريفية 28/9/2013 =1))، 8/10/2013 =(2)، 18/10/2013 =(3) و العروة الربيعية 18/3/2014 =T1))، 28/3/2014 =T2))، 8/4/2014 =T3)) في الغلة و مكوناتها. اذ أظهرت النتائج تفوق العروة الخريفية على الربيعية في كل من: متوسط معامل التأقلم (76.67-82.28)%، متوسط إرتفاع ساق النبات (67.15 – 56.3) سم، متوسط عدد الأفرع/النبات (11.63 – 6.84)، متوسط عدد الأقراص/النبات (21.39 – 17.76)، نسبة الزيت (23.19 – 20.68)%، متوسط غلة البتلات (96.12 – 60.57) كغ/ﮬ ، متوسط غلة البذور (1331.82 – 768.31) كغ/ﮬ ، متوسط غلة الزيت (315.15 – 158.99) كغ/ﮬ و ذلك للعروة الخريفية و الربيعية على التوالي. بينما تأخرت نباتات العروة الخريفية في موعد النضج بالمقارنة مع الربيعية (245.33 – 145.33 يوماً) و ذلك لعدد الأيام من الزراعة الى النضج. و عند الزراعة في العروة الخريفية تفوق الموعد الثالث على كلا الموعدين الثاني و الأول في المؤشرات التالية: عدد الأفرع/النبات، عدد الأقراص/النبات، عدد البذور/القرص، نسبة الزيت (%)، غلة الزيت (كغ/ﮬ)، غلة البذور (كغ/ﮬ)، غلة البتلات (كغ/ﮬ). بينما لوحظ أن نباتات الموعد الأول تأخرت بالنضج بالمقارنة مع كلا الموعدين الثاني و الثالث. و وجد أنه عند الزراعة في العروة الربيعية قد تفوق الموعد الأول على كلا الموعدين الثاني و الثالث و لجميع المؤشرات السابقة باستثناء عدد الأيام اللازمة من الزراعة إلى النضج.
تناول البحث توصيفاً مورفولوجياً و جزيئياً باستخدام تقنية الـ RAPD لستة طرز بذرية من النـوع V1, V2, V3, V4, V5 and V6) P.vera) منتشرة في جنوب سورية ( محافظة السويداء), و ذلك بالمقارنة مع أصناف عاشوري و باتوري أبيض التي تعد من أهم الأصناف المنتشرة ف ي منطقة الدراسـة. كما أجري التحليل الكيميائي للثمار من حيث: المادة الجافة، و الرطوبة، و السكريات الكلية، و محتواها مـن الزيت نسبة إلى وزن الثمرة الطازجة و الجافة. أبدت هذه الطرز اختلافات واضحة فيما بينها اعتماداً على المعايير التفريقية الأساسية كميلها إلى ظاهرة تبادل الحمل (المعاومة)، و اختلاف نـسبة تـصافي النـواة و نسبة الثمار المتشققة و معدل الفقد و سواها، إذ تميز الطراز V4 بالعديد من المواصفات المهمة مقارنـة بالطرز المدروسة. أجري التحليل العنقودي اعتماداً على وجود أهم الصفات المورفولوجية و الزراعيـة أو غيابها، و قد توزعت الطرز البذرية المدروسة مع أصناف المقارنة فـي مجمـوعتين رئيـستين. و فـي التوصيف الجزيئي اِستُخدم 25 بادئاً عشوائياً، أظهر 19 بادئاً منها فعالية في كـشف التعدديـة الـشكلية (47.66 %) بلغت أعلى درجة للتشابه الوراثي (81.0) بين عاشوري و الطراز V5 ، في حين كانت أقلها (56.0) بين الطرازين V3 و V6 .بين التحليل العنقودي اعتماداً جود مجموعتين رئيستين. كمـا حـددت عدد الواسمات الفريدة المميزة للطرز المدروسة (37 واسماً فريداً منها 21 واسماً موجبـاً و 16 واسـماً سالباً). و بالنتيجة فقد أثبتت تقنية الـ RAPD كفاءتها في دراسة التباين الوراثي ضمن النوع vera.P و أهميتها في تعريف المصادر الوراثية و توثيقها و تقييمها ضمن النوع المدروس.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا