ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة العلاقة بين مستويات طليعة الكالسيتونين المصلية والواصمات الحيوية الأخرى للتمييز بين التهاب السحايا الجرثومي والعقيم عند الأطفال

611   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
  مجال البحث الصيدلة
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

دراسة العلاقة بين مستويات طليعة الكالسيتونين المصلية والواصمات الحيوية الأخرى للتمييز بين التهاب السحايا الجرثومي والعقيم عند الأطفال

المراجع المستخدمة
Povoa P.C Reactive Protein: a valuable marker of sepsis intensive care Med 2002
قيم البحث

اقرأ أيضاً

معرفة الجراثيم المسببة لالتهاب السحايا في حالات كسور قاعدة الجمجمة و حساسية هذه الجراثيم للصادات و كذلك فائدة لقاح المكورات الرئوية 23 Pneumo في الوقاية من التهاب السحايا في هذه الحالات.
أدى استخدام عرق الهولشتاين فريزيان بشكل واسع في أعمال الخلط التربوي و الإنتاجي مع تحسين العوامل البيئية إلى تحسين إنتاجية الأبقار من الحليب، إلا إنه قد سجل مع هذا التطور في إنتاج الحليـب ازدياد في حالات أمراض التهاب الضرع Mastitis ، و قد أشارت المر اجع العلمية في هذا السياق إلـى أن الإصابة بأمراض التهاب الضرع يزداد احتماله مع ارتفاع إنتاجية الأبقـار مـن الحليـب، كمـا سـجلت اختلافات بين سلالات أو عروق الحليب بالنسبة لهذا المرض.
أجريت هذه الدراسة لنقرر فيما إذا كان استخدام العلاج الإنشاقي بالسالبوتامول لعلاج النوبة الربوية عند الأطفال مرتبطاً مع نقص بوتاسيوم المصل. و في حال كان كذلك فما هو تواتره و شدته ، و ما هي الأعراض السريرية المرافقة. شملت عينة الدراسة 103 أطفال تراوحت أعمارهم بين 3 سنوات و 14 سنة مع نوبة ربوية حادة عولجوابـ 3 جرعات من السالبوتامول الإنشاقي 0.15ملغ /كغ كل عشرين دقيقة. تمت معايرة البوتاسيوم في المصل قبل و بعد الجرعات الثلاث من العلاج. انخفض متوسط مستوى البوتاسيوم المصلي من 3.94 إلى 3.28 مك/ل(P < 0.05) . لوحظ انخفاض تركيز البوتاسيوم المصلي عند 93 طفلاً (90.3%). لوحظ نقص البوتاسيوم عند 71 طفلاً (69%). شكل نقص البوتاسيوم الخفيف النسبة الأعلى عند 43 طفلاً (41.7%) تلاه نقص البوتاسيوم المتوسط عند 28 طفلاً (27.2%) و لم يحدث نقص بوتاسيوم شديد . ترافق النقص مع أعراض سريرية (خفقان 23, ضعف عضلي 21, غثيان 15, صداع 12 , ألم عضلي 11, إقياء9) و كانت هذه الأعراض أكثر ارتباطاً بنقص البوتاسيوم المتوسط.
يعتبر الداء السكري من النمط الثاني (T2DM) أشيع الأمراض الاستقلابية التي تترافق مع عوز المغنزيوم. و نظراً للتأثيرات السلبية الناتجة عن هذا العوز فقد هدفت دراستنا إلى تقييم مستويات المغنزيوم عند مجموعة من مرضى T2DM شملت 126 مريضاً من المراجعين لمركز ال سكري في مدينة اللاذقية و مقارنتهم بمجموعة من الأصحاء شملت 70 فرداً، بالإضافة لدراسة علاقة المغنزيوم بالخضاب الغلوكوزي HbA1c كمشعر لضبط سكر الدم عند المرضى. تمت معايرة المغنزيوم بالطريقة اللونية Xylidyl Blue، و HbA1c بالاستشراب المبادل للشوارد، و عولجت النتائج إحصائياً باستخدام برنامج SPSS 19.0. و أظهرت النتائج انخفاض تراكيز المغنزيوم البلازمية عند المرضى مقارنة بـالأصحاء (P=0.0001)، و باعتماد المجال المرجعي للمغنزيوم البلازمي 1.9-2.5 ملغ/دل لوحظ عوز المغنزيوم عند 47.6% من المرضى و 28.6% من الأصحاء، كذلك لوحظ وجود ارتباط سلبي بين مستويات Mg و HbA1c عند المرضى (r=-0.5, P=0.0002)، أي ترافقت المستويات المنخفضة للمغنزيوم مع الضبط السيء لمستويات السكر الدموية. يبرز ذلك ضرورة مراقبة تراكيز المغنزيوم عند مرضى T2DM و عند الأصحاء و المعاوضة الدوائية أو الغذائية عند حدوث العوز.
يعد سرطان الشفة خباثة شائعة نسبياً في منطقة الرأس و العنق، إِذ كثيراً ما يحدث السرطان شائك الخلايا في الشفة السفلية و يرمز له ب Lower Lip Squamous Cell Carcinoma أو LLSCC . هدفت هذه الدراسة إلى تقييم العلاقة بين مستوى العقد اللمفاوية المصاب و كل من مظهر الورم و البعد الأعظمي للورم (T) و درجة تمايز الورم (G).
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا