ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الانعكاس الطيفي لمحصولي الذرة الصفراء والبيضاء وعلاقته بالنمو وكمية المحصول

637   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2012
  مجال البحث الهندسة الزراعية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

الانعكاس الطيفي لمحصولي الذرة الصفراء والبيضاء وعلاقته بالنمو وكمية المحصول يهدف هذا البحث إلى مراقبة المؤشرات الطيفية لمحصولي الذرة الصفراء والذرة البيضاء خلال مراحل النمو وعلاقتها بالصفات الخضرية والإنتاجية المحصولية

المراجع المستخدمة
حميدان غدير (2011) رسالة ماجستير كلية الزراعة - جامعة دمشق
قيم البحث

اقرأ أيضاً

نفذ البحث خلال الموسم الزراعي 2014 في سهل البقيعة في المنطقة الغربية من محافظة حمص، لدراسة تأثير عدة أنظمة للزراعة التحميلية في نمو و انتاجية و معدل استغلال الأرض لمحصولي الذرة الصفراء و فول الصويا و هي: (خط ذرة صفراء + خط فول صويا)، (خط ذرة صفراء + خطين فول صويا)، (خطين ذرة صفراء + خط فول صويا)، (خطين ذرة صفراء + خطين فول صويا)، (محصول الذرة الصفراء منفرد)، (محصول فول الصويا منفرد).
يهدف البحث إلى دراسة أثر كل من التقسية الملحية لبذور الذرة الصفراء (صنف غوطة 82) و أثر نوعية مياه الري في إنتاجية النباتات و محتوى أنسجتها من عناصر Cl, Na, K، فنقعت مجموعة من بذور الذرة الصفراء في مياه نهر الفرات العذبة ((EC:1.03 dS.m-1، و مجموعة أخر ى في مياه صرف زراعي (EC: 5.89 dS.m-1) لمدة (12) ساعة، ثم جففت بذور المجموعتين وزرعت في قطع تجريبية مساحتها (15م2) لكل مكرر، و رويت النباتات خلال فصل النمو بأربع أنواع مختلفة من مياه الري (100% مياه فرات، 50% مياه فرات + 50% مياه صرف ، 33% مياه فرات + 67 مياه صرف، 100% مياه صرف). قدرت العناصرCl, Na, K في النبات و وزن الـ (1000) حبة و الإنتاج الصافي من الحبوب لكل مكرر و كل معاملة بالكغ.هـ.-1. أظهرت النتائج أنه يمكن الوصول إلى إنتاج حوالي (3) طن من الحبوب للهكتار، باستعمال مياه صرف زراعي فقط في الري الذي يمكن اعتباره مقبولاً في ظروف المناطق الجافة. كما إن التقسية الملحية للبذور ساهمت في زيادة الإنتاج الصافي من الحبوب بنسبة (32.80%)، و هذه النسبة تعدُّ مرضية تحت ظروف منطقة التجربة.
تم تدجين الذرة من التيوسينتي في المكسيك منذ حوالي 7000 إلى 10000 عام وانتشرت بسرعة عبر الأمريكتين. لقد أصبحت واحدة من أكثر المحاصيل الهامة على المستوى المحلي والعالمي. توفر نوعان من الذرة ، ذرة الصوان الشمالية وذرة دنت الجنوبية الأساس للخلفية الوراثي ة لهجين الذرة الحديثة. تطوير الهجينة ، أول تقاطع مزدوج وفي وقت لاحق الهجينة أحادية الصليب ، جنبا إلى جنب مع الانتقال إلى الزراعة عالية المدخلات قدمت زيادات هائلة في الغلة ، والتي استمرت في التحسن مع تحسين التكنولوجيا. كما تسببت الزيادة في إنتاج الذرة في ارتفاع دودة جذر الذرة الغربية (Diabrotica virgifera virgifera LeConte). مع زيادة زراعة الذرة ، انتشرت من شرق كولورادو إلى نبراسكا في 50 ، إنديانا بحلول 70 والساحل الشرقي بحلول 90 ، وحتى أوروبا في عام 1992. كان تطبيق المبيدات الحشرية الكلورية العضوية شائعا كتكتيك للسيطرة على المرض بدءا من أواخر 40s. بحلول عام 1959 لوحظ فشل السيطرة وانتشرت المقاومة مع توسع نطاق دودة جذر الذرة المتزامنة. وانتشرت المقاومة في المناطق التي لم تستخدم فيها المبيدات الحشرية الكلورية العضوية قط. واعتمدت أساليب عمل جديدة، والأهم من ذلك، ممارسات إدارية جديدة تقلل من الضغط الانتقائي. في عام 2003 تم إطلاق سمات لمكافحة دودة الجذر ، ولكن بحلول عام 2009 تم توثيق مقاومة الدودة للمبيدات. أثبتت دودة جذر الذرة الغربية قدرتها على التكيف بشكل كبير مع تدابير المكافحة . تواجه الزراعة العديد من التحديات في المستقبل بما في ذلك استخدام المياه وتدهور التربة وقضايا مكافحة الآفات والأمراض وإمكانات الغلة الراكدة. وعلى الرغم من هذه التحديات، فإن قدرا كبيرا من التقدم التكنولوجي مثل الزراعة الدقيقة، والتقنيات الجزيئية المحسنة، وتحسين اعتماد وتنفيذ الإدارة المتكاملة للآفات سيوفر أدوات فعالة لمواجهة هذه التحديات حيث التصدي لتحديات المستقبل ليس مسألة تكنولوجية. الذرة هي أكثر من مجرد سلعة. لقد كانت ولا تزال جزءا أساسيا من ثقافتنا. والهدف من هذا العمل هو توضيح أن معالجة البعد الإنساني لهذه التحديات سيكون حاسما في معالجة القضايا الحالية والمستقبلية في الإنتاج الزراعي. ويناقش مثالان منفصلان لكيفية معالجة هذا الأمر.
أُجريت هذه الدراسة في مركز بحوث حمص خلال المواسم الزراعية 2008, 2009 و 2010 بهدف دراسة طبيعة الفعل الوراثي و تعبيره, درجة السيادة, قوة الهجين و مقدار الانخفاض في التربية الداخلية. زرعت حبوب العشائر الستة لثلاثة هجن منتخبة في تجربة بتصميم القطاعات كام لة العشوائية في ثلاثة مكررات. أظهرت نتائج تحليل التباين فروقاً معنوية بين عشائر الهجن لكل الصفات المدروسة، و كانت قيم قوة الهجين موجبة و معنوية قياساً بمتوسط الأبوين و الأب الأفضل في كل الهجن لمعظم الصفات. تخطت درجة السيادة +1 في كل الصفات عدا ارتفاع العرنوس و هذا يشير إلى السيادة الفائقة. و بينت النتائج حدوث تدهور معنوي في الهجين1 لمعظم الصفات بينما كان غير معنوياً في الهجينين 2 و 3 لكل الصفات باستثناء ارتفاع النبات، و غلة النبات الفردي في الهجين 3. احتل الفعل الوراثي التفوقي من النمط سيادي×سيادي (l) للهجين1 و الفعل الوراثي السيادي (h) للهجينين 2 و 3 المرتبة الأولى في التحكم بوراثة صفة ارتفاع النبات. و سيطر النمط سيادي×سيادي (l) للهجين 2 و 1 و السيادي (h) للهجين 3 على وراثة صفة ارتفاع العرنوس. و تحكم النمط سيادي×سيادي (l) في وراثة عدد الصفوف بالعرنوس للهجين 1 بينما تحكم الفعل الوراثي التراكمي (d) و السيادي (h) للهجينين 2 و 3 على الترتيب في وراثة هذه الصفة. و تحكم التراكمي (d), السيادي (h) و التفوقي من النمط تراكمي×سيادي (j) للهجن 1 و 2 و 3 على الترتيب في وراثة صفة عدد الحبوب بالصف. احتل السيادي (h) المرتبة الأولى في التحكم بوراثة صفة وزن 100 حبة للهجن الثلاثة. و سيطر التراكمي (d) للهجين 1 و السيادي (h) للهجينين 2 و 3 في وراثة صفة غلة النبات الفردي.
نفذت الدراسة في كلية الزراعة بخرابو خلال الموسمين (2002-2003) بهدف مقارنة طرائق الري (الري بالتنقيط، الرذاذ، الخطوط) لإنتاجية الذرة الصفراء، صنف غوطة 82 . و قد بينت النتائج الإحصائية وجود فروق معنوية بين طرائق الري من حيث الإنتاج الحبـي و الـوزن ا لأخضر، فكان متوسط الموسمين من إنتاج الحبوب (48.6 طنـاً/هــ – 065.6 طنـاً/هــ - 905.7 طناً/هـ) لكل من الري بالتنقيط و الرذاذ و الخطوط على التوالي، و بالنسبة للوزن الأخضر كان المتوسـط للموسمين (4.24 – 04.22 – 75.25 طناً/هـ) للري بالتنقيط و الري بالرذاذ و الـري بـالخطوط علـى التوالي.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا