ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التنميد لجرثومة الإشريكية القولونية الملوثة للغذاء في محافظة حمص

650   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
  مجال البحث علم الحياة
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يتضمن هذا البحث جمع عشرون عينة غذائية من منشأ نباتي وحيواني مختلفة المصدر من الأسواق التجارية , و وضعها ضمن أكياس نايلون معقمة تفادياً للتلوث ونقلها للمختبر

المراجع المستخدمة
زينب الحلواني أنور العمر بسام كسيبي (2017) الكشف عن الإشريكية القولونية في عينات غذائية في محافظة حمص مجلة بحوث جامعة البعث المجلد 39
قيم البحث

اقرأ أيضاً

جمعت عشرون عينة غذائية من منشأ نباتي و حيواني مختلفة المصدر من المحال التجارية، و وضعت ضمن أكياس نايلون عقمة تفاديا للتلوث و نقلت إلى المختبر في حافظات حرارية خاصة لحين إجراء الاختبارات الضرورية عليها. عوملت العينات الصلبة بالهاضمة لمجانسة كل عينة على انفراد، أما العينات السائلة فقد أخضعت للاختبارات مباشرة بعد إجراء التمديدات عليها. بعد ذلك أجريت الاختبارات البيوكيميائية لمعرفة نوع الجرثومة المتواجدة فيها.
تم جمع 204 عيّنة من عينات الجسم المختلفة خلال عام 2016 توزعت على الشكل التالي : 133 عيّنة من البول ، 37 عيّنة من حروق و جروح ، 10 عيّنات من أذن و بلعوم ، 12 عيّنة من البراز ، 8 عيّنات من السائل الدماغي الشوكي (CSF), عيّنات من الدم . أوضحت الدراسة سيادة سلبيات الغرام و قد بلغ عدد عزلاتها 136 بنسبة 67 % مقابل إيجابيات الغرام التي بلغ عدد عزلاتها 68 بنسبة %33 و سيطرت الإشريكية القولونية بنسبة 39.68 % من مجموع عزلات الجراثيم سلبية الغرام. أظهرت الدراسة زيادة نسبة مقاومة الإشريكية القولونية لنوع أو أكثر من الصادات الحيوية ، فقد بلغت مقاومتها 100 % للجيل الثاني و الثالث و الرابع من السيفالوسبورينات. كما أظهرت الدراسة بوضوح ظهور مقاومة لصادات نوعية و فعالة مثل الإيميبينيم.
هدف هذا البحث إلى التحري عن الفعالية المضادة للجراثيم التي تبديها المستخلصات المحضرة من قشر ضروب مختلفة لنبات الرمان (من الفصيلة الرمانية) التي تنمو في سورية ضد جراثيم الإشريكية القولونية E.coli النمط الحيوي (1) و التي أبدت مقاومة للصادات الحيوية المدروسة.
يعتبر التفاح من المنتجات الزراعية ذات القدرة التصديرية المتزايدة ، كما يعلب دورا هاما في توليد الدخل وتشغيل اليد العاملة , وبناء على ما تقدم اجريت الدراسة في محافظة حمص على التفاح حيث تم اختيار ( 16 ) قرية بطريقة العينة العشوائية شملت القرى الاكثر تخ صصا بزراعة التفاح و ذلك خلال موسم 2012-2013 بهدف دراسة المعايير الاقتصادية للتفاح المروي و البعل في مناطق محافظة حمص . استخدمت الدراسة نصفوفة تحليل السياسات الزراعية لتوضيح أثر السياسات الاقتصادية المتبعة على الميزانة المزرعية للتفاح من خلال استخدام معايير الحماية الاسمية و الفعلية و معيار الربحية و معيار دعم المزارعين و المعيار الذي يقيس الميزة النسبية و هو معيار تكلفة الموارد المحلية , و قد أظهرت النتائج ما يلي : - بالنسبة للتفاح الطازج المروي في محافظة حمص : إنتاج التفاح مناسب تحت ظروف الأسعار الخاصة و الاجتماعية , الايرادات بالأسعار الاجتماعية أكبر من الإيرادات بالأسعار الخاصة أي أن الحكومة تضع ضرائب على المنتجين , و يوجد دعم مالي من قبل الحكومة لهذا المنتج , و التأثير الكلي لجميع السياسات على أسعار المدخلات و المخرجات هي في مصلحة المنتجين , ويوجد ميزة نسبية لإنتاج التفاح الطازج المروي في محافظة حمص لأن معامل تكلفة الموارد المحلية ( DRC = 0.91 ) كان أقل من واحد. - بالنسبة للتفاح الطازج البعل في محافظة حمص : إنتاج التفاح مناسب تحت ظروف الأسعار الخاصة و الاجتماعية , و يوجد دعم مالي من قبل الدولة لهذا المنتج , كما أن الحكومة تفرض ضرائب على الموارد المحلية , و التأثير الكلي لجميع السياسات على أسعار المدخلات والمخرجات هي في مصلحة المنتجين , و يوجد ميزة نسبية لزراعة و إنتاج التفاح الطازج البعل في محافظة حمص . و أخيرا تم عرض التوصيات المناسبة لتحسين معاملات تكلفة الموارد المحلية وبالتالي تحسين الميزة النسبية ثم التنافسية للتفاح المروي و البعل , إذ تضمنت التوصيات آفاق تحسينها أثناء فترة الإنتاج و التسويق الداخلي و الخارجي .
يعتبر قطاع السياحة في سورية ، من أهم دعائم قطاعات الإنتاج المادي و الخدمي، و الذي يهدف لرفع الكفاءة الاقتصادية ، و تحقيق التنمية البشرية ، عبر الاستثمار المكثف للإمكانيات الاقتصادية و الحضارية ، و التوظيف الأمثل لليد العاملة الوطنية . و يحاول قطاع السياحة في محافظة حمص ، إثبات مكانته و السعي لمتابعة خطواته التنموية مستفيداً من نقاط القوة التي يتمتع بها ، من خلال المحافظة على الاستقرار الاقتصادي الوطني ، و تكثيف الجهود الرسمية و الشعبية الداعمة لذلك القطاع الحيوي ، و تفعيل دوره سعياً لتحقيق النمو المستدام ، و الاستقرار الاقتصادي المتوازن ؛ و هذا ما يؤدي إلى رفع سوية الدخل العام ، و تخفيض معدلات البطالة ، إلى جانب وضع آلية متكاملة للتطور ، لإبراز الوجه الحضاري ، و المكانة السياحية ، لسورية بشكل عام و محافظة حمص بشكل خاص .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا