ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تصميم وبناء جهاز رديف في التشخيص الطبي يعتمد على قياس نسبة غاز NH3 في هواء الزفير

1356   0   13   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2019
  مجال البحث فيزياء
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل يوسف يوسف




اسأل ChatGPT حول البحث

جرى في هذا العمل تحسين منظومة تحليل طيفي تعتمد على الديودات الليزرية القابلة للتوليف (TDLAS)، حيث تم ربطها بالحاسوب ثمّ تحصيل البيانات ومعالجتها آلياً باستخدام البرمجة في MatLab، وكذلك تحسين أداء حجرة القياس من النوع Multipass White Cell، حيث طُلي السّطح الداخلي للحجرة بشمع البارافين ممّا قلل من امتزاز غاز النشادر. تم توظيف هذه المنظومة في دراسة تركيز غاز النشادر [NH3] في هواء الزفير لمجموعة مكونة من 20 شخصاً من المتطوعين الأصحاء في حالتي الصّيام والإفطار، ومجموعة مكونة من 36 شخصاً من المرضى المصابين بالفشل الكلوي المزمن.

المراجع المستخدمة
محمد دلّه ,عقيل سلّوم . (2016) . "بناء منظومة تحليل طيفي ليزري لقياس تركيز بعض الغازات الصناعية" . المعهد العالي للعلوم التطبيقية والتكنولوجيا
http://sh.sy/Yk
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أصبحت وسائل الاتصالات اللاسلكية حاجة أساسية في حياتنا العملية و تطورت بشكل سريع في العقود القليلة الماضية, تطلب ذلك تطور لأنواع الهوائيات المستخدمة. تم تصميم أنواع هوائيات جديدة كهوائيات الفتحة و الرقعة و الهوائيات العدسية و الهوائيات السلكية و في كل نوع تم ابتكار أشكال و تصاميم جديدة تهدف لتحسين الأداء و الربح و المردود و عرض الحزمة. يقترح هذا البحث تصميم و محاكاة هوائي تجزيئي مطبوع باستخدام Zeland, هذا النوع من الهوائيات يعتمد على الهندسة التجزيئية و تحديداً سجادة سربنسكي له مخطط اشعاعي جيد و يملك مجال واسع من التطبيقات. درست خصائص الهوائي التجزيئي المصمم بمساعدة المحاكي Zeland و تم تحليل التغيرات التي تطرأ على معاملات هذا الهوائي عند تغيير معاملات التجزيء كدرجة التجزيء مثلاً, و في النهاية تم تطبيق الهوائي المقترح عملياً و تم قياسه على الترددات التي سمح مخبر الهوائيات و الأمواج المكروية باختبارها كما رسم مخططه الإشعاعي, هذه الترددات 1GHZ و 10GHZ, و قد تم اختيار التردد 10GHZ.
تمّ في هذا البحث تطوير نموذج تأقلمي مستوحى من النّماذج الدّاخليّة للمخيخ يسمّى التعلّم بخطأ التغذية العكسيّة Feedback Error Learning (FEL), و هي الطّريقة الأم للتّحكم التّعلّمي الأمامي Learning Feed-forward Control(LFFC), و تعتمد على متحكّم تغذية عك سيّة بالإضافة إلى متحكم أمامي و هو عبارة عن شبكة عصبونيّة neural network يتمّ تدريبها عن طريق خرج متحكّم التغذية العكسيّة. و قد قمنا بتطوير هذه الطّريقة للتّحكم بذراع آليّة, بالإضافة إلى حل مسألة توازن النّواس المعكوس inverted pendulum و التّحكم بنظام التّعليق لباص, و تمّ تطوير هذه الطّريقة بإضافة شبكة عصبونيّة ثانية يتمّ تدريبها بواسطة خرج متحكّم FEL, و تمّت المحاكاة للأنظمة السّابقة على الحاسب باستخدام البيئة البرمجيّة Matlab and Simulink, و بيّنت النّتائج أنّ هذا التطوير يحسّن أداء التّحكم.
تعتبر الهوائيات التجزيئية حالياً من أهم هوائيات الحزمة العريضة, نظراً لمعاملات التصميم التي تضيفها الهندسة التجزيئية على هذه الهوائيات. الطول اللانهائي بين نقطتين محددتين للهوائي التجزيئي و التشابه الذاتي الداخلي الذي يتميز به يقدمان هوائيات متعددة ت رددات الرنين، عريض الحزمة، و يمكن أن تعمل على عدة تطبيقات بنفس الوقت. استخدام هوائي الدايبول السلكي على شكل منحني فان كوخ قدم عدة ترددات رنينية, تم تصميم هذا الهوائي باستخدام برنامج NEC ثم تم تصنيع التصميم المقترح عملياً و تم قياسه في مخبر الهوائيات و انتشار الأمواج على الترددين المركزيين 1GHz و 10GHz. النتائج العملية و النظرية متطابقة بدرجة جيدة جداً رغم ظروف التجربة غير المثالية. هذا التطبيق العملي للهوائي فان كوخ و القياس في مخبر الهوائيات يعطي إمكانية تصميم هذه الهوائيات و تنفيذها رغم الإمكانيات المحدودة في المخبر كما يمكن دراسة التغيرات التي تحصل على معاملات الهوائي من الربح و عرض الحزمة و ممانعة الهوائي عند تغيير المعاملات التجزيئية للهوائي المقترح بحيث نحصل على الهوائي الأمثل.
تقدمت تقانات التًرددات العالية خلال السنوات الماضية بشكل متسارع، لذلك ظهرت الحاجة الماسة لمكاملة هذه التقانات. و يعدّ المهتز المحلي العنصر الأهم في نظم الإرسال و الاستقبال اللاسلكية حيث يلعب النقاء الطيفي للمهتزات دوراً رئيساً في تحديد أداء هذه النظ م و فعاليتها الطيفية، و يؤثر الضجيج الطوري المتولد عن هذه المهتزات بشكل سلبي على ذلك، حيث يظهر هذا الأثر جلياً على معدل خطأ الإرسال و على التداخل بين الأقنية المتجاورة.
اهتمت الأبحاث في السنوات الأخيرة بتفاعل الأمواج الكهرومغناطيسية مع التراكيب المصنعة ذات معامل السماحية الكهربائية (ε) و النفاذية المغناطيسية (μ) السالبين, تدعى هذه التراكيب بما وراء المادة (Metamaterial). تصمم هذه التراكيب بحيث تعطي خصائص كهرومغناطي سية لا تعطيها المواد الطبيعية المعروفة, أي أنها تكتسب خصائصها الكهرومغناطيسية من خلال تركيبها, و ليس من خلال المواد المكونة لها, و هي تمتلك خواص جديدة تحدد آلية مختلفة لانتشار الأمواج الكهرومغناطيسية خلالها. درست هذه المواد بشكل نظري, و صنعت من أجل العديد من التطبيقات و خاصة في المجال الميكروي و الضوئي. يعتمد هذا البحث على هذه المواد, و يوضحها و يحلل الخواص الكهرومغناطيسية الناتجة عن توضع أعمدة من هذه الشرائح سالبة معامل السماحية الكهربائية (ε) و النفاذية المغناطيسية (μ) (MMs) بشكل تجزيئي ضمن وسط مكون من مواد طبيعية. و يقارن العمل هذه الخواص مع الخواص الكهرومغناطيسية الناتجة عن توضع أعمدة من المواد الطبيعية بشكل تجزيئي أيضا, و يتم استخدام المحاكي (HFSS High Frequency Structure Simulator) الذي يعتمد طريقة العنصر المنتهي في حساب كل من معامل الإرسال و الاستقبال لهذه التراكيب.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا