ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

نمذجة بنيوية ثلاثية الأبعاد لتركيب مملحة الكوم- السلسلة التدمرية الشمالية

3D Structural Model for Mamlaht Al-Kom Structure - The North Palmyride Chain

1392   1   24   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

بهدف إجراء نمذجة ثلاثية الأبعاد لتركيب مملحة الكوم (تشكيلة الكوروشينا دولوميت الخازنة) في السلسلة التدمرية الشمالية، تم في هذه الدراسة فرز العواكس الهامة، لاسيما عاكس الكوراشينا أنهدريت، الغطاء، و الكوراشينا دولوميت، الحامل، و تم انشاء الخرائط الزمنية لهما، كما تم وضع خارطة توزع السرع لتشكيلة الكوراشينا دولوميت، و من ثم وضعت الخارطة العمقية لها. و بناءً عليه تم بناء نموذج بنيوي ثلاثي الأبعاد للتشكيلة الهدف (الكوراشينا دولوميت) حددت من خلاله بنيتها الجيولوجية الدقيقة للوقوف على المأمولية الهيدروكربونية لها.

المراجع المستخدمة
BEIZREH, Y, ZAINAB, H, and JAMAL, M 2002- The Justificatory Geological Memorandum to drill the exploratory Well Mamlaht Al-Kom-1, Directorate of Exploration, Department of Geological Fields (9P)
SYRIAN PETROLEUM COMPANY (SPC) 2003- Time and Structural Maps of Koroshina Dolomite Formation, Interpretation Department, Directorate of Exploration, Syrian petroleum Company, Damascus
SYRIAN PETROLEUM COMPANY (SPC) 2004- Petrographic Report for Well Mamlaht Al- Kom-1, Directorate of Exploration, Syrian petroleum Company, Damascus (10P)
قيم البحث

اقرأ أيضاً

عالجت الدراسة الخصائص الميتوستراتغرافية لتركيب مملحة الكوم، بقصد الوقوف على المأمولية الهيدروكربونية لهذا التركيب الهام. و لتحقيق هذا الهدف تم وضع الخرائط الزمنية و التركيبية لبعض تشكيلات هذا التركيب من خلال إعادة تفسير المقاطع السيسمية، و تعالق ا لآبار المحفورة و تحليل عيناتها الصخرية المقتطعة. أشارت الدراسة إلى مأمولية تشكيلة الكوراشينا دولوميت الهيدروكربونية بسبب سماكتها الملائمة، و توفر كل من الغطاء و الصخر المولد. لكن ذلك يتطلب تدقيقاً لبنية التركيب العميقة غير المحددة بشكل موثوق، بسبب توزع الآبار الإستكشافية على طول محور التركيب شمال شرق - جنوب غرب، و اقتراح مواقع حفر جديدة من جهة، و اعادة تفسير المعطيات الاهتزازية المتوفرة، و ربطها مع المعطيات الجيولوجية و الميتوستراتغرافية من جهة أخرى، و دعم ذلك بعمليات حفر استكشافي لاحقة بإتجاه المحور شمال-جنوب، كي تسمح بتحديد عمق و بنية الخزان بشكل أدق.
أعيد في هذا البحث تفسير معطيات المسح الاهتزازي المنجزة سابقاً و المتوافرة لحقل مملحة الكـوم، و بنتيجتها أمكن تحديد بعض العواكس المأمولة نفطياً. تمحورت الدراسة على عاكس الكوراشينا دولوميت لخصائصه التي تشير إلى مأمولية كبيرة و أنشئت له الخارطة الزمني ة، و حددت البنية الجيولوجيـة للتأكـد من المأمولية النفطية لهذه التشكيلة. استناداً إلى هذه الدراسة و إلى الخرائط المنجزة مـن قبلنـا، نؤكـد مأمولية تشكيلة الكوراشينا دولوميت، حيث تتوافر سماكة ملائمة لرسوبيات الصخر الخـازن، و يتـوافر الغطاء، و كذلك الصخر المولد. على أن يصار إلى تدقيق هذه المعطيات بمسوح ثلاثية الأبعاد فوق البنـى المحددة، تتوج بعمليات حفر لاحقة.
يعتبر هذا البحث العملي تحدي كبير لتقنيات العزل الحراري لأنابيب النفط حيث و بسبب الظروف المناخية القاسية التي تتعرض لها أنابيب النفط تم تحضير هذا البحث العملي ليناقش مدى إمكانية تصنيع و تطبيق مواد مركبة من الأقمشة ثلاثية الأبعاد و المفرغة (3D Spacer) و المحملة بمادة الريزين بوليمير كعازل حراري و ميكانيكي مناسب لأنابيب النفط، من خلال دراسة الخواص الفيزيائية و البنيوية و الحرارية و الميكانيكية لهذا المنتج و مكوناته كلاً على حدا، و تحديد آليات النسيج المناسبة لحياكة هذه الأقمشة.
يتناول هذا البحث دراسة سلوك الأوتاد تحت تأثير الحمولات الزلزالية من خلال نمذجة فراغية (3D) باستخدام طريقة العناصر المنتهية (FEM) – برنامج (ABAQUS) مع إجراء دراسة متغيرات لأهم المعاملات المؤثرة على الانتقالات و القوى الداخلية المتولدة في الأوتاد. لقد تم إنجاز البحث على مرحلتين: في المرحلة الأولى تم دراسة حالة وتد منفرد (حالة مرجعية)، حيث تم دراسة سلوك وتد منفرد يسند منشأ تم نمذجته بجملة ذات درجة حرية واحدة. أظهرت نتائج الدراسة البارامترية أن وجود المنشأ يسبب تطبيق حمولة كبيرة في الجزء العلوي من الوتد ناتجة عن أثر العطالة و يكون طاغياً على الأثر الحركي، و أن قوى العطالة تزداد بزيادة كتلة المنشأ, و عندما يكون التردد الأساس للمنشأ قريب من تردد الحمولة الزلزالية. أما المرحلة الثانية فتناولت دراسة حالة مجموعة أوتاد، حيث تم دراسة تأثير عدد الأوتاد و تباعداتها و مواقعها على القوى الداخلية و الانتقالات المتولدة في الأوتاد، و قد أظهرت نتائج الدراسة البارامترية لهذه المرحلة من البحث أن زيادة عدد الأوتاد في المجموعة تسبب زيادة كبيرة للقوى الداخلية المتولدة في رأس الوتد و تناقصاً طفيفاً لهذه القوى في الجزء الوسطي من الوتد، كما لوحظ عدم توزع الحمولات الزلزالية بشكل متساوٍ على جميع الأوتاد فالأوتاد الركنية تخضع لأكبر قوى بينما الأوتاد الوسطية تخضع لأقل قوى.
يعد محدب النبك أحد المحدبات الرئيسة في الناحية الغربية لنطاق الطـي التـدمري. و هـو محـدب لامتناظر يأخذ الاتجاه SW-NE ، كما هو حال بقية محدبات الجزء الجنوبي من نطاق الطي التدمري. يبلغ طوله زهاء 70 كم و يتراوح عرضه مابين 3 و 10 كم. يتألف العمود الطبق ي في المنطقـة مـن صـخور بحرية المنشأ تعود للكريتاسي (بدءاً من السينوماني) و الباليوجين، و صخور قارية المنشأ تعود للنيـوجين و الرباعي. و قد هدف البحث إلى دراسة التطور التكتوني لهذا المحدب و ذلك من خلال تحليـل التـشوهات التكسرية “deformation brittle ،“ و ما يمكن أن تؤدي إليه من استنتاجات عن تطور الإجهادات القديمة “evolution Paleostress “في الناحية الغربية من نطاق الطي التدمري «ضمن القاري»، و ربـط ذلـك بالتطورات التكتونية الإقليمية، و بخاصة العمليات الجيودينامكية التي تمت على حدود الصفيحة العربية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا