ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تقييم معالجة الانزياح القرص المفصلي الأمامي الردود بالحقن المفصلي للبلازما الغنية الصفيحات: دراسة سريرية

Evaluating the treatment of recurrent anterior displacement of articular disc via injection of PRP: clinical study

1597   0   29   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يهدف هذا البحث إلى تقييم المعطيات السريرية ( ألم – انحراف فك سفلي - فرقعة مفصلية) لمعالجة انزياح القرص المفصلي الردود عن طريق حقن المفصل بالبلازما الغنية بالصفيحات. شملت عينة البحث 40 مريضا ممن يعانون من انزياح أمامي ردود أحادي الجانب للقرص المفصلي للمفصل الفكي الصدغي مع وجود أعراض مثل الألم و الطقة المفصلية انحراف الفك السفلي.


ملخص البحث
تهدف هذه الدراسة إلى تقييم فعالية حقن البلازما الغنية بالصفيحات (PRP) في علاج الانزياح الأمامي الردود للقرص المفصلي في المفصل الفكي الصدغي. شملت الدراسة 40 مريضًا تم تقسيمهم إلى مجموعتين: مجموعة شاهدة تم علاجها بغسل المفصل بالمصل الفيزيولوجي، ومجموعة اختبار تم علاجها بحقن البلازما الغنية بالصفيحات. تم تقييم الألم، الفرقعة المفصلية، وانحراف الفك السفلي بعد أسبوع من كل حقنة وأيضًا بعد ثلاثة أشهر. أظهرت النتائج تحسنًا ملحوظًا في الأعراض في كلا المجموعتين، مع أفضلية واضحة لمجموعة البلازما الغنية بالصفيحات من حيث تخفيف الألم بعد الحقن الثاني والثالث، وتحسن في الفرقعة المفصلية وانحراف الفك السفلي. ومع ذلك، عادت بعض الأعراض للظهور بعد ثلاثة أشهر من العلاج. توصي الدراسة بإجراء دراسات إضافية بزيادة عدد مرات الحقن وتقليل الفترات بين الحقن، وأيضًا باستخدام عينات أكبر من المرضى.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة في مجال علاج اضطرابات المفصل الفكي الصدغي باستخدام البلازما الغنية بالصفيحات. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، حجم العينة كان صغيرًا نسبيًا مما قد يؤثر على تعميم النتائج. ثانيًا، لم يتم توضيح تفاصيل كافية حول كيفية تحضير البلازما الغنية بالصفيحات، مما يجعل من الصعب تكرار الدراسة بدقة. ثالثًا، فترة المتابعة كانت قصيرة نسبيًا (ثلاثة أشهر)، ومن المفيد إجراء دراسات طويلة الأمد لتقييم الفعالية المستمرة للعلاج. وأخيرًا، لم يتم مقارنة البلازما الغنية بالصفيحات مع علاجات أخرى مثل الستيروئيدات أو حمض الهيالورونيك، مما قد يعطي صورة أكثر شمولية حول فعالية هذا العلاج.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من هذه الدراسة هو تقييم فعالية حقن البلازما الغنية بالصفيحات في علاج الانزياح الأمامي الردود للقرص المفصلي في المفصل الفكي الصدغي.

  2. ما هي المعايير التشخيصية الأساسية لانزياح القرص المفصلي؟

    المعايير التشخيصية الأساسية تشمل القصة المرضية، الألم الحاد في بداية الإصابة، وتحدد مدى الحركات الفكية والطقة المفصلية المتبادلة.

  3. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    أظهرت النتائج تحسنًا ملحوظًا في الأعراض في كلا المجموعتين، مع أفضلية واضحة لمجموعة البلازما الغنية بالصفيحات من حيث تخفيف الألم بعد الحقن الثاني والثالث، وتحسن في الفرقعة المفصلية وانحراف الفك السفلي.

  4. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة لمزيد من الأبحاث؟

    توصي الدراسة بإجراء دراسات أخرى مع زيادة عدد مرات الحقن، تقليل المدة بين فترات الحقن، واستخدام عينات أكبر من المرضى.


المراجع المستخدمة
KAPLAN , ASSAEL.1994. Temporomandibular Disorders Diagnosis and Treatment
TURP JC, KOMINE F, HUGGER A. 2004. Efficacy of stabilization splints for the management of patients with masticatory muscle pain: A qualitative systematic review. Clin Oral Investing , 8:179
YURA S, TOTSUKA Y, YOSHIKAWA T, INOUE N: Can arthrocentesis release intracapsular adhesions? Arthroscopic findings before and after irrigation under sufficient hydraulic pressure. J Oral Maxillofac Surg 61:1253, 2003
قيم البحث

اقرأ أيضاً

إن دور التنظير المفصلي في علاج التهاب المفصل التنكسي لا يزال موضع جدل. استعرضنا في دراستنا 22 حالة لالتهاب مفصل تنكسي عولجوا بالتنظير في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية لعام 2013 - 2015. كان الغرض من هذه الدراسة إظهار دور التنظير المفصلي في تحسين نو عية الحياة عند المريض و كان متوسط أعمار مرضانا 50 سنة (44-65) سنة، (12 رجل و 10 نساء). شكا مرضانا من ألم ميكانيكي في معظم الحالات، و خضعوا لمسح شعاعي و سريري. تم استخدم مشعر Lequesne لتقييم الحالات قبل و بعد الجراحة. تمَّ إجراء غسيل للمفصل عند كل المرضى و إضافات حسب الحاجة استئصال غشاء زليلي موضع و تنضير و استئصال لأجزاء الغضروف الهلالي المتمزقة و الغضروف المفصلي و المناقير. اقتصرت الاختلاطات بعد الجراحة على و فقط كسر أداة جراحية ضمن المفصل و التي تطلب الأمر نزعها بالتنظير. لم تسجل أي حالة إنتان أو التهاب وريد خثري أو ورم دموي. كانت النتائج مرضية بعد فترة متابعة 12 شهراً. تتعلق النتائج بالتخطيط الجيد قبل الجراحة و بالجراحة المجراة. إن التقدم التكنولوجي سمح بتوسيع مجال استطباب التنظير المفصلي.
يقدم البحث مقارنة بين طريقتين لعلاج الفصال العظمي [التنكس المفصلي] بمفصل الركبة باستخدام حقن البلازما الغنية بالصفيحات بعد أو بدون تنظير مفصلي, حيث شملت الدراسة 100 حالة كل خمسين منها عولجت بطريقة واحدة وتم تقييم النتائج بعد الجراحة وتوصل الباحث لنت ائج أهمها: قدم العلاج بحقن البلازما الغنية بالصفيحات بعد التنظير المفصلي أفضلية من حيث تخفيف حدة الألم وتقليل الانصباب المفصلي في الركبة, وتحسين إمكانية الاستناد على الطرف (السير) كما لوحظ انخفاض واضح في حدة أعراض و علامات التنكس.
تشكل التصبغات اللثوية آفة تجميلية حقيقية للمريض و خاصة المرضى الذين يملكون ابتسامة لثوية، و تشكل الحالة هذه تحديًا كبيرًا للطبيب المعالج لصعوبة التعامل مع هذه المشكلة التي تقع في منطقة حساسة نسيجيًا و اجتماعيًا. حديثًا دخلت إلى عالم طب الأسنان تقا نة متطورة هي أشعة الليزر بأنواعها المختلفة و التي قدمت نوعًا مختلفًا من المعالجات تختلف عن المعالجات التقليدية المتبعة منذ عقود. استخدمت فيما مضى العديد من الطرائق لمعالجة التصبغات اللثوية كان لكل منها حسناته و مساوئه. في دراستنا هذه سوف نحاول في معالجة التصبغات اللثوية و دراسة مدى فعالية هذه CO2 الاستفادة من أشعة ليزر الأشعة سريريًا في هذا النوع من المعالجات. علمًا أّنها من التقانات الحديثة و التي تطبق للمرة الأولى في القطر العربي السوري.
يشارك المنحدر المفصلي في التكوين الوظيفي للقيادة الخلفية لحركة الفك السفلي، إنه النقطة التشريحية حيث تستطيع الإجهادات الوظيفية أن تسبب تغيراً في حواف المنحدر المفصلي وبالتالي تغيراً في ميلانه أيضاً، ومن هنا تنبع أهمية التحقق من وجود علاقة بين ميلان ا لمنحدر المفصلي من جهة وبين الميلان الأنسي الوحشي للقواطع العلوية والسفلية وذلك لتحقيق نتائج معالجة تقويمية أكثر استقراراً. هدف البحث: دراسة العلاقة بين ميلان المنحدر المفصلي من جهة وبين الميلان الأنسي الوحشي للقواطع العلوية والسفلية وذلك لدى بالغين ذوي إطباق صنف أول هيكلي وبدون أعراض سريرية ولا شعاعية لإضطرابات المفصل الفكي الصدغي. مواد وطرق البحث: من خلال الإستعانة بفحص الشعاعي وفحص سريري متعدد المراحل تم انتقاء 46 مريض من العرق قوقازي ممن لم يخضعوا لمعالجة تقويمية سابقة (19 ذكر و27 أنثى) تراوحت أعمارهم بين 16 و 27 سنة ذوي إطباق صنف أول هيكلي وبدون أعراض سريرية وشعاعية لإضطرابات المفصل الفكي الصدغي، حيث تم إجراء تقييم شعاعي سيفالومتري لميلان المنحدر المفصلي وللميلان الأنسي الوحشي لمحاور القواطع حيث تم لاحقاً إجراء تحليل معامل ارتباط بيرسون ما بين ميلان المنحدر المفصلي والميلان الأنسي الوحشي لمحاور القواطع. النتائج: لم نجد إرتباطاً ذو دلالة إحصائية ما بين ميلان المنحدر المفصلي وبين الميلان الأنسي الوحشي لمحاور القواطع. الخلاصة: لا يوجد إرتباط ما بين ميلان المنحدر المفصلي وبين الميلان الأنسي الوحشي لمحاور القواطع العلوية والسفلية لدى البالغين ذوي إطباق صنف أول هيكلي ليس لديهم أعراض سريرية وشعاعية لإضطرابات المفصل الفكي الصدغي.
قُدمت طرق عديدة لمعالجة الضخامة اللثوية الالتهابية منها الليزر, المشرط الكهربائي, و القطع بواسطة المشرط الجراحي و هو الطريقة المعيارية المعتمدة, لكن مؤخرا برزت سنبلة السيراميك كأداة بسيطة و سريعة في قطع اللثة. هدفت هذه الدراسة الى التقييم و المقار نة بين قطع اللثة باستخدام سنبلة السيراميك و قطع اللثة التقليدي باستخدام المشرط الجراحي.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا