ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

مستوى الصلابة النفسية لدى عينة من لاعبي السباحة في محافظة دمشق

The Level of Psychological hardness of A Sample of Swimming Players in Damascus Governorate

1012   1   38   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
  مجال البحث التربية الرياضية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدف البحث إلى تعرّف مستوى الصلابة النفسية لدى عينة من لاعبي السباحة في محافظة دمشق، و تعرف الفروق في مستوى الصلابة النفسية بين أفراد عينة البحث وفقاً لمتغيري الجنس (ذكور/ إناث) و العمر (12/13/14/15) عاماً. و تكونت عينة البحث من (77) فرداً موزعين إلى (54) من الذكور، و (23) من الإناث. تم اختيارهم بالطريقة العشوائية الطبقية، حيث طُبقَ عليهم مقياس الصلابة النفسية (من إعداد الباحثة) بعد التحقق من صدقه و ثباته. و أشارت النتائج إلى ما يلي: 1. وجود مستوى متوسط من الصلابة النفسية بشكل عام لدى لاعبي السباحة أفراد عينة البحث في محافظة دمشق. 2. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات أفراد عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية تبعاً لمتغير الجنس لصالح الذكور. 3. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات أفراد عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية تبعاً لمتغير العمر لصالح العمر الأكبر.

المراجع المستخدمة
(BARTONE, P. "Harnessing Hardiness -Psychological Resilience In Persons And Organizations". [email protected](2007
(CLAUDINO, A.D, MOREIRA.M.J & COELHO.V. Hardiness, Social Support, And Physical Symptoms In The Stress Process. Psicologia, Saude & Doencas,10 (1): 115- 125. .(2015
(FOURIE . S. PORTGIETER J.R the nature of mental toughness in sport south africav. Journal For Ressarch In Sport Physical Educaation And Recreation vol. 23, No.2.. (2001
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث إلى تعرّف العلاقة بين حالة التدفق النفسي و مستوى الطموح لدى عينة من لاعبي السباحة في محافظة دمشق، و تعرف الفروق في درجة التدفق النفسي و مستوى الطموح بين أفراد عينة البحث وفقاً لمتغير العمر.
هدف البحث التعرف إلى العلاقة الارتباطية بين الصلابة النفسية وقلق المستقبل، ومعرفة الفروق بين متوسط درجات طلبة أفراد عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية وقلق المستقبل تبعاً لمتغيري الجنس والكمية. وتكونت عينة البحث من(622) طالباً وطالبة من طلبة جامعة دمشق، وطبق عليهم مقياس الصلابة النفسية مادي وخوشبة (Maddi & Koshaba,2001) ومقياس قلق المستقبل من إعداد الباحث وذلك بعد التحقق من صدقهما وثباتهما. وأشارت النتائج إلى ما يلي: وجود علاقة ارتباطية عكسية ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0,05 ) بين درجات الطلبة افراد عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية ودرجاتهم على مقياس قلق المستقبل. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات الطلبة أفراد عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية لصالح الذكور. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة ( 0,05 ) بين متوسط درجات الطلبة أفراد عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية لصالح الكميات التطبيقية. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة( 0,05 ) بين متوسط درجات الطلبة أفراد عينة البحث على مقياس قلق المستقبل لصالح الإناث. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة ( 0,05)بين متوسط درجات الطلبة أفراد عينة البحث على مقياس قلق المستقبل لصالح الكميات النظرية.
هدف البحث إلى الكشف عن مستوى الصحة النفسية و الثبات الانفعالي لدى عينة من الطلبة المتفوقين في محافظة دمشق و معرفة العلاقة بينهما، و معرفة الفروق لديهم في مستوى الصحة النفسية و الثبات الانفعالي وفقا لمتغير (الجنس). و تكونت عينة البحث من (288) طالبا و طالبة من الطلبة المتفوقين تم اختيارهم بالطريقة القصدية من مدرسة الباسل للمتفوقين، و طُبق عليهم مقياسي الثبات الانفعالي و الصحة النفسية، و هما من إعداد الباحثة بعد التحقق من صدقهما و ثباتهما.
هدف هذا البحث إلى: تعرّف العلاقة بين الصلابة النفسية و أزمة الهوية لدى عينة من طلبة الجامعة في جامعة دمشق. تعرّف الفروق بين المتوسطات في درجات الطلبة أفراد العينة على كل من مقياسي الصلابة النفسية و أزمة الهوية تبعا لمتغيري (الجنس، السنة الدراسية). و قد تكوّنت عينة البحث من 255 طالباً و طالبة ( 144ذكورا،111 إناثا). و قد تركزت فروض البحث على النحو التالي: 1- لا توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين الصلابة النفسية و أزمة الهوية لدى أفراد عينة البحث. 2- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الطلبة أفراد العينة على مقياس الصلابة النفسية تبعا لمتغيري (الجنس ، السنة الدراسية). 3- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الطلبة أفراد العينة على مقياس أزمة الهوية تبعاً لمتغيري (الجنس، السنة الدراسية). قام الباحث باستخدام المنهج الوصفي التحليلي و استخدام الأساليب و القوانين الإحصائية التالية باستخدام برنامج الزمر الإحصائية spss: - المتوسطات الحسابية و الانحرافات المعيارية و النسب المئوية. - معاملات الارتباط بيرسون و ألفا كرومباخ. - اختبارT. test . و جاءت النتائج على الشكل الآتي: لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الصلابة النفسية و أزمة الهوية. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط أداء عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية تبعا لمتغير الجنس. توجد فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط أداء عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية تبعا لمتغير السنة الدراسية. توجد فروق ذات دلالة إحصائياً في متوسط أداء عينة البحث على مقياس أزمة الهوية تبعا لمتغير الجنس. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائياً في متوسط أداء عينة البحث على أزمة الهوية تبعا لمتغير السنة الدراسية.
هدف البحث إلى تعرف العلاقة بين الصلابة النفسية و الرضا عن الحياة لدى مريضات سرطان الثدي، و مستوى الصلابة النفسية لدى مريضات سرطان الثدي في محافظة اللاذقية و مستوى الرضا عن الحياة لديهم، و تعرف ، كما هدف البحث إلى تعرف الفروق في مستوى الصلابة النفسية لدى مريضات سرطان الثدي و في مستوى الرضا عن الحياة تبعاً للمتغيرات (العمر، و الحالة الاجتماعية، و مدة الاصابة بالمرض). استخدم المنهج الوصفي، اشتملت عينة البحث على (112) مريضة مصابة بسرطان الثدي في محافظة اللاذقية لعام 2017، و قد طبق مقياسين هما (الصلابة النفسية، و الرضا عن الحياة)، و للحكم على صدق الاستبانة عرضت على مجموعة مؤلفة من (7) محكمين مختصين، و تم التأكد من ثباتها بتطبيقها على عينة استطلاعية شملت (28) مريضة مصابة بسرطان الثدي من خلال حساب معامل ألفا كرونباخ (Cronbach – Alpha)، و الذي بلغ (0.867) لمقياس الصلابة النفسية و (0.835) لمقياس الرضا عن الحياة. توصلت نتائج البحث إلى أن مستوى الصلابة النفسية، و مستوى الرضا عن الحياة لدى مريضات سرطان الثدي جاءت بدرجة متوسطة، و كذلك وجود علاقة ارتباطية إيجابية دالة إحصائياً بين الصلابة النفسية و الرضا عن الحياة لدى الطلبة، و أخيراً بينت نتائج البحث وجود فروق دالة إحصائياً في مستوى الصلابة النفسية تعزى إلى متغير العمر لصالح ذوات الأعمار (45) فأكثر، و تبعاً للحالة الاجتماعية لصالح المتزوجة، و تبعاً لمدة الاصابة بالمرض لصالح المريضات المصابات لأكثر من خمس سنوات)، كما بينت النتائج وجود فروق دالة إحصائياً في مستوى الرضا عن الحياة تبعاً لمتغير العمر لصالح ذوات الأعمار (45) فأكثر، و تبعاً للحالة الاجتماعية لصالح المتزوجة، و تبعاً لمدة الاصابة بالمرض لصالح المريضات المصابات لأكثر من (5) سنوات.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا