ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة تأثير الحمية عالية و منخفضة الدهن في اختبار تحمل الغلوكوز

Study The Effect Of High And Low Fat Diet On Glucose Tolerance Test

662   0   5   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 1999
  مجال البحث الصيدلة
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

كان الهدف من هذا البحث تقصي تأثير الحمية عالية و منخفضة الدهن في فحـص تحمـل الغلوكـوز عنـد أشخاص أصحاء طبيعيين.لذا فقد تم اختيار ١٨ متطوعاً بأعمار تتراوح بين ٢٣-٣١ عاماً، و بأوزان قريبـة من الأوزان المثالية، و يتناولون كميات معقولة من الدهن في غـذائهم اليـومي. قُسم المتطوعـون إلـى مجموعتين، وضعت الأولى على قوت منخفض الدهن أقل من ٣٠غ /يوم لمدة ٩ أيام.تُركوا بعدها يتنـاولون غذاءهم الطبيعي المعتاد لمدة ١٥ يوماً. و من بعدها تناولوا حمية عالية الدهن. عوملت المجموعـة الثانيـة بطريقة معاكسة للمجموعة الأولى، حيث تم البدء بالحمية عالية الدهن و من ثم الانتقال إلى الحمية منخفضة الدهن لقد تم تقييم هذه المجموعة بدقة قبل بدء الدراسة للتأكد من أن تناولها للدهن أقل من ١٣٠ غ بشـكل عادي.

المراجع المستخدمة
Bar,R.S.,Gorden,P.,Roth,J.,Kahn,C.R.,Demeyts,P. (1976)”Fluctuation in the affinity and concentration of insulin receptors in circulating monocytes of obese patients ; effect of starvation, re-feeding and dieting. J.clin.Invest. 58, 1123
Chung,JW,Sun,T.,Toyyce M.,Dilzler,T. (1995),”contribution of obesity to defects of intracellular glucose metabolism in NIDDM. Diabetes care;18(5)- 666-673
Godsland,I.F.,Stevenson,J., (1995);”insulin resistance :syndrome or tendency ?. Lancet; 346-100-103
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يعتبر الجبن العكاوي من الأجبان البيضاء المالحة و التي تنتج في منطقة الشرق الأوسط مثل سورية و فلسطين و الأردن و لبنان. في هذه الدراسة تم تصنيع الجبن العكاوي بالطريقة التقليدية باستخدام حليب بقري خام بمحتوى 13.44 % من المواد الصلبة الكلية و 4.20 % م ن الدهن و 3.48 % من البروتين الكلي ورقم الحموضة ال6.65pH.
تم في هذه الدراسة تصميمُ خليةٍ شمسيةٍ بسيطةٍ و رخيصةٍ نسبياً من موادَّ متوفرة في السوق المحلّية, حيث تتكون هذه الخلية من الجسم الخارجي, و هو عبارة عن صندوق بلاستيكي على شكل متوازي مستطيلات مصنوع من مادة الأكريليك الشفاف يسمح بمرور الضوء, و يتمتع بالم رونة و المتانة العاليتين, و يحتوي على قطبين من النحاس الأحمر العالي النقاوة, حيث تم مُعالجة أحد هذين القطبين بالتسخين إلى درجات حرارة مُختلفة (400, 300, 200°C) باستخدام جهاز التسخين (Hot Plate) الأمر الذي أدى إلى تحول هذا القطب إلى نصف ناقل (أوكسيد النحاسي, Cu2O), بينما تُرِك القطب الآخر بلا معالجة. كما تمَّ تطوير الوسط الكهربائي الناقل ليصبح على هيئة بولي إلكتروليت (هيدروجلّ), و هكذا يتم تحرير الإلكترونات من القطب المُعالج أثناء سقوط الضوء إلى طبقة الهيدروجلّ, ثم إلى القطب النظيف غير المُعالج. لقد أظهرت النتائج أن جهد الخليّة يتناسب طرداً مع تركيز (البولي إلكتروليت) و مساحة سطح القطب المُعالج (أوكسيد النحاسي) المُعرّض للضوء, كما تُبيّن التجارب أنّ لدرجة الحرارة دوراً مهماً في تحويل الناقل المعدني إلى نصف ناقل, و كلما كان هذا التحويل ممكناً كانت حساسيّة القطب للضوء أكثر فعّاليّة و كفاءة.
الألياف البلورية الفوتونية هي نوع جديد من الألياف البصرية, مصنوعة من مادة واحدة و تحتوي ثقوباً هوائية في الغلاف, تجري في هذا البحث دراسة و مقارنة الخصائص البصرية, مثل المساحة الفعالة و خسارة الحصر و اللاخطية, بين ثلاث بنى مختلفة لليف البلوري الفوتوني (البنية السداسية و البنية الثمانية و البنية العشارية) و ببارامترات بنيوية مختلفة (عدد حلقات الثقوب الهوائية و قطر الثقب الهوائي و ثابت الشبكية)، و ذلك بهدف استخدام هذا الليف في مضخمات رامان البصرية, تمت نمذجة هذه البنى بالاستعانة ببرنامج (COMSOL MULTIPHYSICS), الذي يعتمد في الحل على طريقة العناصر المنتهية. تبين من نتائج المحاكاة الرقمية أن الليف البلوري الفوتوني ذي البنية العشارية يؤمن اخفض خسارة للحصر و اصغر مساحة فعالة بالإضافة إلى أعلى معامل لاخطية و ذلك بالمقارنة مع البنيتين الأخريين، و هذا يؤهله لأغلب تطبيقات شبكات الاتصالات البصرية بعيدة المسافة .
تستخدم المواد المحّلية كبدائل للسكاكر، فهي تمتص بشكل بطيء، و لا تستقلب في جسم الإنسان بشكل تام، و تمنح كمية قليلة من السعرات الحريرات . يقدم هذا البحث دراسة عن تأثير الأمواج فوق الصوتية في تفاعل اصطناع مادة السوربيتول المحّلية، حيث تمت هدرجة الغلو كوز باستخدام مركب ليثوهيدرات الألمنيوم كمادة مهدرجة، و قد جرت مقارنة هذا التأثير مع استخدام التحريك الميكانيكي أو الإبانة، فلاحظنا أن استخدام الأمواج فوق الصوتية أدى إلى الحصول على نتائج متقاربة في كمية السوربيتول الناتجة عن الهدرجة، مهما كانت شروط التفاعل، و لكن تميز بأنه أدى إلى تجمع دقائق هيدروكسيد الألمنيوم الغروية الناتجة عن التفاعل و تكتلها مما ساعد على إمكان فصلها بالترشيح للحصول على محلول للسوربيتول ذي نقاوة عالية، و هذا التميز الناتج عن استخدام الفوصوت قد يفتح أفاقًا جديدة في علم البلورة في المحاليل.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا