ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

وبائية داء الليشمانية الجلدي لمراجعي مشفى الأمراض الجلدية و الزهرية والعيادات الشاملة في دمشق

Epidemiological Study of The Cutaneous Leishmaniasis Disease at Dermatological Hospital and General Clinic in Damascus

1281   0   5   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2003
  مجال البحث علم الأحياء
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تم من خلال هذا البحث دراسة ٤١٥ حالة راجعت مشفى الجلدية بجامعة دمشق و العيادات الشاملة في مدينة دمشق من بداية شهر شباط ٢٠٠١ حتى نهاية شهر شباط ٢٠٠٢ حيث بلغت أعلى نسبة لعدد الإصابات المسجلة في مدينة دمشق و ريفها (٩٠ %) و لدى إجراء الفحص المجهري المباشر لوحظت العناصر الطفيلية عديمة السوط في ٢٧١ حالة و ازداد عدد الحالات الإيجابية إلى ٣٦٤ حالة لدى إجراء الاستنبات على الوسط الصنعي .N.N.N مما يؤكد ضرورة إجراء كلا الاختبارين لحسم سلبية التشخيص أو إيجابيته.


ملخص البحث
تناولت هذه الدراسة وبائية داء الليشمانيا الجلدي في مشفى الجلدية والعيادات الشاملة بدمشق. تم تحليل 415 حالة من فبراير 2001 إلى فبراير 2002. أظهرت النتائج أن 90% من الحالات كانت في دمشق وريفها. عند الفحص المجهري المباشر، تم اكتشاف الطفيليات عديمة السوط في 271 حالة، وزاد العدد إلى 364 حالة عند إجراء الاستنبات على وسط N.N.N.، مما يؤكد أهمية استخدام كلا الاختبارين لتأكيد التشخيص. كانت نسبة الإصابة أعلى بين الذكور (62.41%) والفئة العمرية 16-40 سنة. معظم الآفات الجلدية كانت في المناطق المكشوفة من الجسم مثل الأطراف والوجه، وتنوعت الأشكال السريرية للآفة بين الدملي والقرحي والمقشر. الكلمات المفتاحية تشمل داء الليشمانيا الجلدي، الطور عديم السوط، الطور أمامي السوط، التشخيص، والاستنبات.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة لفهم وبائية داء الليشمانيا الجلدي في دمشق وريفها، ولكن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الأفضل تضمين تحليل موسع للعوامل البيئية والاجتماعية التي قد تسهم في انتشار المرض. ثانياً، لم يتم توضيح مدى فعالية العلاجات المستخدمة أو تقديم توصيات واضحة للوقاية. أخيراً، كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولاً إذا تم تضمين مناطق أخرى من سوريا لمقارنة النتائج وتقديم صورة أكثر شمولية عن انتشار المرض في البلاد.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي نسبة الإصابة بداء الليشمانيا الجلدي في دمشق وريفها؟

    بلغت نسبة الإصابة في دمشق وريفها 90% من الحالات المسجلة.

  2. ما هي الفئة العمرية الأكثر تعرضاً للإصابة بداء الليشمانيا الجلدي؟

    الفئة العمرية الأكثر تعرضاً للإصابة هي بين 16-40 سنة.

  3. ما هي أهمية استخدام كلا الاختبارين (الفحص المجهري المباشر والاستنبات) في تشخيص داء الليشمانيا الجلدي؟

    استخدام كلا الاختبارين ضروري لتأكيد التشخيص، حيث أن الفحص المجهري المباشر كشف الطفيليات في 271 حالة، بينما زاد العدد إلى 364 حالة عند إجراء الاستنبات.

  4. ما هي الأشكال السريرية للآفات الجلدية التي تم ملاحظتها في الدراسة؟

    الأشكال السريرية للآفات الجلدية تنوعت بين الدملي، الدملي الجاف، الدملي المقشر، القرحي، القرحي المقشر، وفي بعض الحالات وذمي مقشر.


المراجع المستخدمة
Knio K.N., Baydoun E., Taw R. R., Nuwayri-Salti N.. Isoenzyme characterization of Leishmania isolates from Lebanon and Syria.2000
Rioux J. A., Ashford R. W., Khiam i A. Ecoepidemiology of leishmaniasis in Syria. ٣. Leishmania major infection in Psammomys obesus provides clues to life history of rodent and possible control measures.1992
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تم من خلال هذا البحث دراسة الحالات التي راجعت قسم الأمراض الجلدية في مشفى تشرين الجامعي باللاذقية والمراكز التخصصية لليشمانيا والأمراض الطفيلية في محافظتي اللاذقية و طرطوس من بداية شهر نيسان 2018 حتى نهاية شهر كانون الأول 2019. حيث تعد سورية من المنا طق الموبوءة بالليشمانيا الجلدية، إذ لاحظنا في السنوات الأخيرة تزايد عدد الإصابات الجلدية بشكل كبير في المحافظات السورية جميعها، مما جعل من داء الليشمانيات مشكلة صحية هامة تستدعي الدراسة. بهدف عزل وتحديد نوع وسلالات الطفيلي المسؤول عن الإصابات الجلدية في سورية، وذلك من أجل وضع خطة لمكافحة هذا المرض والحد من انتشاره. تعد طرق الفحص المجهري والزرع المعيار الذهبي في تشخيص الليشمانيا الجلدية، خاصة في المناطق الفقيرة التي ينتشر فيها هذا الداء. من خلال هذه الدراسة تبين أن الفئة العمرية الأكثر تعرضاً للإصابة هي بين 16-40 سنة وأن أعلى نسبة اصابة كانت لدى الذكور. وبالنسبة لتوزع الآفات الجلدية فقد سجلت أعلى نسبة على الوجه والأطراف العلوية والسفلية.
خلفية البحث و هدفه: الفطار الظفري مرض أظافر شائع ينتج عن الفطور الجلدية و الخمائر و الخيوط العفنة غير الجلدية، و لا تعد الأظافر المخموجة فقط مشكلة جمالية، و إنما تشكل خازناً مزمناً يمكن أن يسبب أخماجاً فطرية متكررة. هدفت الدراسة إلى تحديد أكثر الأنو اع الفطرية شيوعاً المسؤولة عن الفطار الظفري عند المشتبه بإصابتهم به سريرياً في مشفى الأمراض الجلدية و الزهرية في دمشق بين شهر تشرين الأول من عام 2010 و شهر تموز من عام 2011. مواد البحث و طرائقه: أجري فحص مباشر و زرع للعينة الظفرية لتحديد العامل الفطري المسبب للفطار الظفري. النتائج: كان الزرع إيجابياً في 65 عينة من أصل 76 عينة مشكوك بها سريرياً، و كانت نسبة العوامل الفطرية المسببة: ( 61.9 %) من الفطور الجلدية، و ( 24.6 %) من الخمائر، و ( 13.9 %) من الخيوط الرمية غير الجلدية. كانت معظم الفطور الجلدية المعزولة من نوع الشعروي الأحمر بنسبة ( 43.1 %) يليها الشعروي الفوتي بنسبة ( 16.5%), أما الشعروي البقري فكان بنسبة ( 1.5 %)، و كانت الرشاشيات متعددة الألوان أشيع الخيوط غير الجلدية المعزولة . لوحظ أن إصابة أظافر اليدين أكثر شيوعاً عند الإناث في حين إصابة أظافر القدمين أكثر شيوعاً عند الذكور. و في كلا الجنسين معظم المصابين بين ( 20-40 ) سنة. الاستنتاج: كانت الفطور الجلدية أكثر العوامل المسببة للفطار الظفري شيوعاً عند المرضى المراجعين في مشفىى الأمراض الجلدية و الزهرية في دمشق، و بشكل خاص الفطر الشعروي الأحمر و الفطر الشعروي الفوتي، و أيضاً كانت الخمائر معزولة بشكل شائع نسبياً، في حين كانت الخيوط غير الجلدية غير شائعة.
حاولنا من خلال هذه الدراسة الأولية في سورية، تسليط الضوء علـى إمكانيـة اسـتخدام اختبـار المقايسة المناعية الأنزيمية (ELISA) في الكشف عن أضداد الليشمانية الجلدية في مصول المصابين أو المشكوك بإصابتهم لدعم الطرائق التقليدية (فحص مجهري مباشر و استنبات) المستخدمة فـي تـشخيص الإصابة بداء الليشمانية الجلدي نظراً لأن حساسية هذا الاختبار و نوعيته مرتفعتان. فلدى إجراء اختبـار الإليزا على 270 حالة مأخوذة من مشفى الأمراض الجلدية و الزهرية – جامعة دمشق، حصلنا على 250 عينة إيجابية أي بنسبة 5.92 % بالمقارنة مع عدد العينات الإيجابية التي تم تشخيصها بالطرائق التقليدية و التي بلغ عددها 225 حالة أي بنسبة 3.83 % في حين كانت نتيجة اختبار الإليزا المطبق على المصول الشاهدة (20 مصلاً) سالبة.
سعفة الفروة هي خمج الفروة بالفطور السطحية، ينتج عن الفطور الجلدية و بشكل أساسي جنسي البويغاء و الشعروية. و هي مرض يصيب بشكل خاص الأطفال قبل سن البلوغ، كما أنه أكثر شيوعاً عند الذكور من الإناث، و تتبدل العوامل المرضية المسببة له من منطقة إلى أخرى كما يمكن أن تتغير في المنطقة نفسها بمرور الوقت. هدفت الدراسة إلى تحديد أكثر الأنواع الفطرية شيوعاً المسؤولة عن سعفات الفروة عند الأطفال المراجعين في مشفى الأمراض الجلدية و الزهرية بدمشق.
إن داء باركنسون مرض تنكسي مزمن منتشر في أنحاء العالم كّله و يصيب الأعراق كّلها و يصيب الجنسين بشكل متساوٍ تقريباً مع أرجحية نسبية للذكور، و الاستعداد العائلي لمرض باركنسون مجهول السبب كان محلّ جدال و نقاش لمدة طويلة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا