ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التنبؤ بالمركز المالي للمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في ضوء بعض المتغيرات المحتملة

591   1   25   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2005
  مجال البحث اقتصاد
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

نظرًا لكون التأمين الاجتماعي في سورية يتركز في المؤسسة العامة السورية للتأمينات الاجتماعية، فما زال التوجه إلى أن يكون التوسع في التغطية التأمينية محصورًا في هذه المؤسسة. في هذا الإطار، يعرض على المؤسسة تغطية 265000 عاملا جديدًا من بعض المؤسسات الحكومية. و هنا تطرح مجموعة من الأسئلة و على رأسها هل تقبل المؤسسة ذلك العرض أم لا؟ و إذا قبلت، ما الأعباء المترتبة على ذلك؟ خصوصًا ما يتصل بالتعويضات التقاعدية و المعاشات و الاحتياطيات بمختلف أشكالها.



المراجع المستخدمة
Montgomery, D.C.; Johnson, L. A; Gradiner, J.S. Forecasting and time series analysis 2nd ed., New York : Mc Craw – Hill, 1990
كابوس أمل، مبادئ الاقتصاد القياسي، كلية الاقتصاد والتجارة، حلب، 1981
آغا عمار ناصر،مجموعة محاضرات في رياضيات التأمين،ألقيت في كلية الاقتصاد،جامعة دمشق،على طلبة السنتين الثالثة والرابعة.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يعد الاستثمار عنصرا" أساسيا من عناصر تحقيق النمو، و داعما" أساسيا" لخطط التنمية، و قد تطوّر الدور التنموي للمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية بشكل ملحوظ خلال السنوات الأخيرة من خلال تطوير طبيعة أعمالها، و توجهها للاستفادة من كافة الفرص المتاحة بما يص ب في تحقيق مصلحة كافة المستفيدين من جهة، و دعم خطط التنمية من جهة أخرى. يهدف هذا البحث إلى دراسة أثر استثمار فوائض المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية على التنمية الاقتصادية، من خلال تحليل دور الاستثمار و أثره على حجم الاستثمارات الإجمالية في سورية، و أثر إيراداته على الناتج المحلي الإجمالي. و خلصت الدراسة إلى أهمية الدور الذي تلعبه عملية استثمار فوائض المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية على التنمية الاقتصادية من خلال دورها في زيادة حجم الاستثمارات المحلية و توفير الموارد اللازمة لتنفيذ الاستثمارات الضرورية لتحقيق التنمية الاقتصادية، و وجود علاقة طردية و قوية جدا" بين استثمارات المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية و إجمالي الاستثمارات في سورية، و وجود علاقة طردية و قوية جدا" بين إيرادات المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية و الناتج المحلي الإجمالي في سورية، مما يعكس أثرها الإيجابي على التنمية الاقتصادية في سورية.
هدفت الدراسة إلى معرفة مستوى الوعي بالحقوق الاستهلاكية لدى الأفراد المستهلكون في محافظة حمص، و الكشف عن الفروق في مستوى وعيهم بحقوقهم الاستهلاكية وفقاً لمتغيرات الجنس، و المؤهل العلمي، و العمر، و الدخل الشهري. حيث بلغ حجم عينة الدراسة ( 104 ) مسته لكين، من الذكور و الإناث، تم اختيارهم بطريقة العينة المقصودة من بعض الأسواق في مدينة حمص، إذ طُبق عليهم مقياس "وعي المستهلك بحقوقه الاستهلاكية" من اعداد الباحثة، بعد التحقق من صدقه و ثباته.
إن الاهتمام بموضوع الأخطار الاجتماعية يعني الاهتمام بالعنصر الفعّال في العملية الانتاجية، ألا و هو الانسان، و ذلك بهدف تأمين الحماية له و لأفراد أسرته من بعده. يهدف البحث إلى تحليل واقع إصابات العمل و معاشات الشيخوخة خلال الفترة الزمنية (2005-2012)، ثم إجراء مقارنة بين النفقات و الإيرادات لكل من صندوق إصابات العمل و صندوق الشيخوخة و العجز و الوفاة، و ذلك للوقوف على الواقع الفعلي لهذين الصندوقين، و بيان إمكانية رفع التعويضات المختلفة، و تحسين أوضاع المتقاعدين و المستفيدين عموماً. بعد الدراسة و التحليل تم التوصل إلى ما يلي : - إن إصابات العمل تتطور بشكل متناقص خلال الفترة المدروسة. - إن معاشات الشيخوخة تتطور بشكل متزايد خلال الفترة المدروسة. - إن إيرادات صندوق إصابات العمل كافية لتغطية نفقاته، بالإضافة إلى تشكل فوائض سنوية في كافة سنوات الدراسة. - إن إيرادات صندوق الشيخوخة و العجز و الوفاة تغطي نفقاته، باستثناء عام 2010 نتيجة .
يهدف هذا البحث من خلال استخدام نماذج التنبؤ بالفشل المالي إلى التعرف على الاحتمال المستقبلي للفشل المالي للشركة المدروسة، و إن هذه النماذج تبنى أساساً على مجموعة من النسب المالية التي تشكل بمجموعها مؤشراً يمكن الاسترشاد به لتقييم احتمالات التعثر المس تقبلية. تكمن مشكلة البحث في عدم وجود نموذج معتمد للتنبؤ بالفشل المالي في سورية، و ذلك على الرغم من وفرة النماذج المتوفرة، و يهدف البحث إلى التعريف بمفهوم الفشل المالي و أهميته، و عرض موجز لأهم نماذج التنبؤ بالفشل المالي، و من ثم إجراء مقارنة فيما بينها، وصولاً إلى تحديد أكثر النماذج دقةً في التنبؤ بالفشل المالي بما يناسب بيئة الأعمال المالية و المصرفية السورية.
هدف البحث الحالي إلى دراسة قلق المستقبل لدى عينة من طلبة جامعة دمشق في ضوء بعض المتغيرات (الجنس، الكلية، الوضع الاقتصادي، الوضع الاجتماعي)، و تم استخدام مقياس قلق المستقبل من إعداد ناهد مسعود ( 2005 )، و تكونت عينة البحث من (372) طالباً و طالبة من هم ( 271 ) طالباً في كلية التربية و ( 101 ) طالباً في كلية الهندسة المدنية.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا