ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة تأثير إحدى مواد التبطين القاسي المباشر في المخاطية الفموية (دراسة سريرية، و نسيجية)

Effect of a Chair Side Denture Hard Relining Material on the OralMucosa (Clinical and Histological Study)

459   0   29   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2009
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

إن استعمال مواد مبطنة أكريلية قاسية ذاتية التماثر خالية من الميثيل ميثاكريلات يقدم ميزات إيجابية كثيرة، لكن تأثير هذه المواد في المخاطية الداعمة للجهاز غير مدروس. الهدف من البحث: هدف بحثنا إلى دراسة التغيرات السريرية و النسيجية التي تطرأ على المخاطية الداعمة للجهاز عند تطبيق إحدى مواد التبطين القاسي المباشر.

المراجع المستخدمة
Pow E H N, Chow T W, Clark R K F. Linear dimensional change of heat-cured resin complete dentures after reline and rebase. J Prosthet Dent 1998;80:238-45
Barco M T, Moore B K, Swartz M L, Boone M E. Dykema R W, Phillips R W. The effect of relining on the accuracy and stability of maxillary complete dentures-An in vitro and in vivo study. J Prosthet Dent 1979;42:17-22
Glossary of Prosthodontic Terms . 6th ed . J Prosthet Dent 1994;71:41-112
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تُعد عادة مضغ القات متجذرة في المجتمع اليمني و لها العديد من الآثار السلبية في أجهزة الجسم المختلفة. إن انتشار عادة مضغ القات تتعدى الرجال البالغين إلى النساء و الأطفال في المجتمع اليمني مؤشر خطير بحاجة إلى لفت الاهتمام. يعد الكاثينون و الكاثين مركب ي القات القلويين الأساسيين لإحداث آثاره المنبهة، و توجد العديد من المركبات الأخرى يعزى إليها بعض آثار القات غير المنبهة مثل مركبات التانين المتهمة بارتفاع حالات سرطان المرئ و المعدة و الفم. الهدف من البحث: تقييم أثر مضغ القات المزمن في المخاطية الفموية سريرياً، و معرفة دور التدخين في ذلك.
خلفية البحث و هدفه: هدفت هذه الدراسة الاستيعادية للورم الليفي المتعظم الملاطي المركزي لتحري علاقتة مع العمر و الجنس و موقع الإصابة و إجراء دراسة نسيجية للمكونات الغرائية و المتمعدنة بين آفات الفك العلوي و السفلي عند مراجعي كلية طب الأسنان – جامعة دمش ق مواد البحث و طرائقه: شملت دراستنا 36 مريضاً، أعمارهم 9-40 سنة (متوسط= 24.5)(12 ذكراً – 24 أنثى) شُخِّص الورم الليفي المتعظم الملاطي المركزي في قسم الأنسجة و التشريح المرضي، و عولج في قسم جراحة الوجه و الفكين في كلية طب الأسنان - جامعة دمشق بين عامي 2004 - 2008 . درست الخزعات النسيجية بعد تلوينها بالهيماتوكسيلين وا لإيوزين. وضعت الجداول التحليلية باستخدام برنامج SPSS إصدار 13.0 واستخدم اختبار كاي مربع عند Sig< 0.05 للدراسة الاحصائية. النتائج: أظهر الفحص السريري للورم انتباجاً قاسياً تغطيه مخاطية طبيعية. كانت نسبة الأورام لدى الإناث 2:1 بالنسبة إلى الذكور، و في العقد الثالث من العمر و كانت 58,3 % من الإصابات بالفك السفلي و في منطقة الضواحك و الأرحاء.أظهر الفحص النسيجي لحمة ضامة ليفية من حزم من الألياف الغرائية تتخللها مصورات الليف و مواد متمعدنة عظمية أو شبه عظمية أو شبه ملاطية. بلغت نسبة حزم الألياف الغرائية في اللحمة الضامة 55.6%.اختلفت نسبة الحجب العظمية الصفيحية بين 40 % في الفك العلوي و 67 % في الفك السفلي، أما المادة المشبهة بالعظم فوجودها بنسبة 60 % في الفك العلوي و 33 % في الفك السفلي. أُحِيطَتْ 90,5 % من أورام الفك السفلي مقابل 73 % من أورام الفك العلوي بمحفظة ضامة كاملة حقيقية. بيّنت الدراسة الاحصائية علاقة بين الصفة النسيجية مع موقع الإصابة أيضاً و وجدت علاقة إحصائية بين المواد المتمعدنة وموقع الإصابة SIg< 0.05. الاستنتاج: يصيب الورم الليفي المتعظم الملاطي المركزي الإناث غالباً و في العقد الثالث، و تكون إصابة الفك السفلي أكبر من الفك العلوي. وجدت علاقة مهمة بين المواد المتمعدنة وموقع الاصابة.
دراسة استعادية لعلاقة لسرطان البشروي شائك الخلايا الفموي بالعمر و الجنس و مكان الإصابة و دراسة العلاقة بين درجة الخبث النسيجية و إصابة العقد اللمفية عند مراجعي كلية طب الأسنان جامعة دمشق.
دراسة سريرية استعادية للورم الليفي المتعظم الملاطي المحيطي عند مراجعي كلية طب الأسنان – جامعة دمشق، و دراسة نسيجية مقارنة للمكونات الكولاجينية و المتمعدنة بين آفات الفك العلوي و السفلي.
هدف البحث : شملت الدراسة خمسة وعشرين مريضاً وضعوا في ثلاث مجموعـات، و كان هدف الدراسة معرفة تأثير التبطين الطري للأجهزة السنية الكاملـة فـي رفـع الفعالية الماضغة لها. الطرق : تضمنت الدراسة اختبارات سريرية هي : ١ -اختبار الفعالية الماضغة. ٢ -اختب ار الظواهر الالتهابية في الغشاء المخاطي الفموي. ٣ -اختبار مدة تعود المرضى على أجهزتهم المتحركة. النتائج : ١ -زادت الفعالية الماضغة باستخدام التبطين الطري للأجهزة بمقدار ( ٢٥,١١ % ) ٢ -حدث شفاء تدريجي للغشائية المخاطية الفموية باستخدام التبطين الطري. ٣ -قلت مدة تعود المرضى على أجهزتهم من ( ٦– ١٠ ) أيام عند اسـتخدام التبطـين الطري . الخلاصة : دلت نتائج الاختبارات على أفضلية واضـحة للأجهـزة السـنية الكاملـة المبطنة تبطيناً طرياً .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا