ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

مقارنة القوى الاحتكاكية بين الحاصرات ذاتية الربط و الحاصرات التقليدية في أثناء الانزلاق – دراسة مخبرية –

Frictional Forces of Self – Legating Brakets Versus Conventional Brackets During Sliding Techniques (A Laboratory Study)

1064   0   21   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2010
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يعد الربط بين الحاصرة و السلك التقويمي من العوامل المهمة المؤثرة في المقاومة الاحتكاكية الناشئة خلال الحركة الانزلاقية التي قد تعيق الحركة السنية التقويمية أو تؤخرها. هدف البحث: إلى مقارنة الاحتكاك المرافق لانزلاق نموذجين من الحاصرات أحدهما ذاتي الربط و الآخر ذو ربط تقليدي على أسلاك من الفولاذ اللاصدئ.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة المخبرية مقارنة بين الحاصرات ذاتية الربط والحاصرات التقليدية من حيث المقاومة الاحتكاكية أثناء الانزلاق على أسلاك تقويمية مصنوعة من الفولاذ اللاصدئ. تم اختبار 40 حاصرة ضاحكة أولى علوية، 20 منها ذاتية الربط (Quick brackets) و20 تقليدية (Sprint brackets)، مع أسلاك فولاذية بقياسين مختلفين. أظهرت النتائج انخفاضاً مهماً إحصائياً في قيم الاحتكاك عند استخدام الحاصرات ذاتية الربط مقارنة بالحاصرات التقليدية، بغض النظر عن قياس السلك المستخدم. توصي الدراسة بضرورة اختيار نوع الحاصرات المناسب لكل حالة تقويمية وإجراء المزيد من البحوث لكشف الخصائص الاحتكاكية لنماذج الحاصرات الحديثة المطروحة تجارياً.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تقدم هذه الدراسة معلومات قيمة حول تأثير نوع الحاصرات على المقاومة الاحتكاكية أثناء الانزلاق، مما يساهم في تحسين فعالية العلاج التقويمي. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض الانتقادات البناءة للدراسة. أولاً، الدراسة أجريت في ظروف مخبرية قد لا تعكس بدقة الظروف السريرية الحقيقية، حيث تتفاعل العديد من العوامل البيئية والبيولوجية التي قد تؤثر على النتائج. ثانياً، الدراسة لم تأخذ في الاعتبار تأثير العوامل الزمنية مثل ارتخاء الشد للحلقات المطاطية بمرور الوقت، مما قد يؤثر على دقة النتائج. وأخيراً، الدراسة اقتصرت على نوعين فقط من الحاصرات والأسلاك، مما قد يحد من تعميم النتائج على أنواع أخرى من الحاصرات والأسلاك المستخدمة في العلاج التقويمي.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو مقارنة المقاومة الاحتكاكية المرافقة لانزلاق نوعين من الحاصرات، أحدهما ذاتي الربط والآخر ذو ربط تقليدي، على أسلاك تقويمية مصنوعة من الفولاذ اللاصدئ.

  2. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    أظهرت الدراسة انخفاضاً مهماً إحصائياً في قيم الاحتكاك عند استخدام الحاصرات ذاتية الربط مقارنة بالحاصرات التقليدية، بغض النظر عن قياس السلك المستخدم.

  3. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة؟

    توصي الدراسة بضرورة اختيار نوع الحاصرات المناسب لكل حالة تقويمية وإجراء المزيد من البحوث لكشف الخصائص الاحتكاكية لنماذج الحاصرات الحديثة المطروحة تجارياً.

  4. ما هي العوامل التي لم تأخذها الدراسة في الاعتبار والتي قد تؤثر على النتائج؟

    لم تأخذ الدراسة في الاعتبار تأثير العوامل الزمنية مثل ارتخاء الشد للحلقات المطاطية بمرور الوقت، وكذلك الظروف السريرية الحقيقية التي تتفاعل فيها العديد من العوامل البيئية والبيولوجية.


المراجع المستخدمة
Vaughan JL, Duncanson MG, Nanda RS. Relative Kinetic Fricitonal Forces Between Sintered Stainless Steel Brackets and Orthdontic Wires. Am J Orthod Dentofacial Orthop1995;107:20-27
Taylor NG, Keith I. Frictional resistance between orthodontic brackets and archwires in the buccal segments. Angle Orthod 1996;3:215-22
Ireland AJ, Sherriff M, McDonald F. Effect of bracket and wire composition on frictional forces. Eur J Orthod1991;13:322-28
قيم البحث

اقرأ أيضاً

منذ أن حل الإلصاق المباشر للحاصرات التقويمية كبديل عن التطويق الكامل للقوس السنية فقد بدا الباحثون بإجراء دراسات لتقييم مواد الإلصاق وطرق التهيئة المينائية المختلفة للوصول إلى الطريقة الأكثر ملائمة لمتطلبات الإلصاق المثالي .
استُخدم الليزر بوصفه طريقة فعالة لتخريش سطح الميناء لتهيئته لإلصاق الحاصرات التقويمية عليه بديلاً من حمض الفوسفور بسبب المخاطر الناجمة عن استخدام الحمض. تهدف الدراسة إلى مقارنة قوة الارتباط المقاومة للقص (جهد القص) للحاصرات التقويمية الملصقة بعد التخ ريش بليزر Er-YAG و ليزر Nd-YAG, إذ تم جمع (ثمانين) ضاحكة "علوية" مقلوعة "حديثا", قسمت لمجموعتين متساويتين عشوائيا, الأولى تم تخريش سطحها الدهليزي بليزر Er-YAG و الثانية بليزرNd-YAG, و كل مجموعة من المجموعتين الرئيستين قسمت لمجموعتين فرعيتين متساويتين وفقاً لنوع الإلصاق المستخدم (كيميائي، ضوئي). تم إجراء الاختبار الميكانيكي باستخدام جهاز الاختبار القياسي Instron. لم تظهر النتائج فروقاً ذات دلالة احصائية في متوسط قيم قوة الارتباط المقاومة للقص (بالميغاباسكال) بين مجموعة التخريش بليزر Er-YAG و مجموعة التخريش بليزر Nd-YAG.
قارنت هذه الدراسة بين متانة الترميم بوتد وقلب معدني مصبوب والترميم بتقنية Endocrown معدني مصبوب وطريقة بناء قلب من الراتنج المركب دون وتد جذري وذلك عند تطبيق قوى الضغط المائلة بزاوية 45 بواسطة جهاز الاختبارات الميكانيكية
هدفت الدراسة إلى تقييم مدى مقاومة كل من المادة الأساسية ذاتية التخريش و اسمنت الزجاج المدعوم بالراتنج لكل من قوتي القص و الشد، و ذلك مقارنة بالراتنج ضوئي التصلب. أظهرت المادة الأساسية ذاتية التخريش قوة إلصاق أعلى من الراتنج ضوئي التصلب في حين أظهر أ سمنت الزجاج قوة إلصاق أقل بشكل نوعي. إن استخدام المادة الأساسية ذاتية التخريش هو مناسب للإلصاق السريري للحاصرات التقويمية.
أجريت هذه الدراسة لتحديد فيما إذا كانت تهيئة سطح الميناء بكل من مادتي هيبوكلوريد الصوديوم (5.25)% و EDTA قبل التخريش يزيد من قوى القص عند إلصاق الحاصرات بالاسمنت الزجاجي الشاردي المعدل بالرانتج, تألفت عينة البحث من 42 ضاحكا بشرية مقلوعة قسمت بشكل عشوائي إلى ثلاثة مجموعات.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا