ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أهمية برنامج ال IMCI في تصنيف الأطفال و معالجتهم من عمر شهرين حتى عمر خمس سنوات

The Role of IMCI Program in the Assessment and Management in Children from 2 Months to 5 Years

1398   0   31   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2012
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يعد ترشيد وصف الأدوية بشكل عام من أولويات الصحة العامة، خاصة في طب الأطفال. كان هدف هذه الدراسة تقييم دور برنامج ال IMCI في تصنيف المشكلات الصحية و تدبيرها عند الأطفال من عمر شهرين حتى عمر خمس سنوات من مراجعي عيادة الأطفال الخارجية.

المراجع المستخدمة
W.H.O Global Stategy for containement of antimicrobial resistance. Geneva. Word Health Organization, 2001. Document WHO/CDS/CSA/DRS/2001-2
Cohen R. Crieteres de choix rationnel des antibiotiques pour le traitement des infections bacteriennes en pédiatrie. Réalites pediatriques No 106. Decembre 2005, 11-18
Hand book IMCI: Integrated management of child hood illness. Geneva. Word Health Organization, Departement of child and adolescent Health and development (CAH). WHO/FCH/CAH/OO.12 April 2000
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يعد ترشيد استهلاك الأدوية أمراً ضرورياً و ذلك للتخفيف من آثارها الجانبية و منع حصول المقاومة الجرثومية. لا توجد معلومات واضحة عن صرف الأدوية محلياً رغم أن تقارير وزارة الصحة تشير إلى صرف غير مبرر أحياناً في أمراض الأطفال. تقييم صرف الأدوية بين القطا عين العام و الخاص، و كذلك الصادات و الحقن و مقارنتها بتوصيات منظمة الصحة العالمية.
يهدف البحث الحالي إلى الكشف عن فاعلية برنامج قائم على الأنشطة الحركية لإكساب أطفال الرياض الثقة الغذائية, و قد تكونت عينة البحث من 50 طفلا و طفلة من أطفال الرياض (روضة أزهار آذار), في محافظة دمشق.
الهدف: تحديد إن كان نوع الإرضاع يؤثر على حدوث فقر الدم عند الفئة العمرية المستهدفة و دراسة العلاقة بين سن ادخال التغذية المنوعة و فقر الدم ، دراسة علاقة فقر الدم بنقص وزن الولادة و ترتيب الطفل في العائلة و الوضع الاجتماعي و الاقتصادي للعائلة. الطرق: شملت الدراسة 300 طفل (150حالة مقابل 150 شاهد) من نفس الجنس و الفئة العمرية، من المراجعين لعيادة الأطفال العامة في مشفيي الأسد و تشرين الجامعيين خلال مدة الدراسة 2015- 2016 تعريف الحالة: كل طفل بعمر 6أشهر-سنتين و لديه فقر الدم ، يعرف الشاهد : كل طفل بنفس الجنس و الفئة العمرية من المراجعين لعيادة الأطفال ليس لديه فقر دم. تم حساب نسبة الأرجحية OR و فواصل ثقة تساوي 95%(CI 95%) باستخدام قانون كاي مربع و T student. النتائج: نتيجة لدراسة العلاقة ما بين نوع الارضاع و فقر الدم وجدنا بأن خطر حدوث فقر الدم هو أكثر ب6مرات عند الأطفال الذين يتلقون الارضاع الطبيعي. بتطبيق اختبار chi-square لدراسة العلاقة ما بين فقر الدم مع كل من ترتيب الطفل في العائلة ، الوضع الاجتماعي و الاقتصادي وجدنا بأن قيمته (=9.52 مع p=0.21 ،40.17 مع p=0.02 ) على التوالي و بالتالي لم نلاحظ وجود فارق ذو أهمية احصائية لفقر الدم مع ترتيب الطفل بينما يوجد فارق ذو أهمية احصائية لفقر الدم مع الوضع الاقتصادي و الاجتماعي . و نتيجة لدراسة العلاقة ما بين أخذ مركبات الحديد و فقر الدم وجدنا بأن OR=1.98 و بالتالي فان خطر حدوث فقر الدم هو اكثر ب2 مرة عند الأطفال الذين لم يتناولوا مركبات الحديد، و نتيجة لدراسة العلاقة ما بين تلقي الأغذية المنوعة و فقر الدم وجدنا بأن OR=1.37 و بالتالي نلاحظ بأن الذين تلقوا التغذية قبل ستة أشهر كان لديهم فقر دم أكثر من الذين تناولوا التغذية بعد الستة اشهر، و نتيجة لدراسة العلاقة ما بين نقص الوزن و فقر الدم وجدنا بأن OR=0.74 و بالتالي لم نلاحظ بأن لوزن الولادة علاقة بوجود فقر الدم.
يعد شذوذ منشأ الشريان الإكليلي الأيسر من الشريان الرئوي تشوهاً ولادياً نادراً. غالباً ما يتظاهر في مرحلة الرضاعة بأعراض نقص التروية القلبية أو قصور القلب، و قد يشتبه مع حالات شائعة في الطفولة مثل القولنج المعوي أو القلس المريئي أو التهاب القصيبات. يك ون الإنذار جيداً في حال الإصلاح الجراحي الباكر. نقدم في هذا التقرير حالة غير اعتيادية لطفلة بعمر 5 سنوات لديها شذوذ في منشأ الشريان الإكليلي الأيسر من الشريان الرئوي تظاهر لديها بألم صدري و زلة تنفسية و خفقان تُثار بالجهد. أظهر التصوير بالإيكو القلبي عبر جدار الصدر و التصوير الشرياني الإكليلي المنشأ الشاذ للشريان الإكليلي الأيسر مع وجود قصور في الصمام التاجي. خضعت الطفلة لتكنيك جراحي ناجح تضمن استخدام الشريان الصدري (الثديي) الباطن في إعادة تروية الشريان الإكليلي الأيسر الرئيسي، و يعد هذا الإجراء الأول من نوعه لدى الأطفال. تم بذلك الحصول على نتائج جراحية ممتازة و تخرجت المريضة في المشفى دون شكايات.
تعد الحوادث عالميا السبب الأول المؤدي للوفاة بين الأطفال تحت عمر ست سنوات و الذي يمكن الوقاية منه و تجنبه و التنبؤ به. طبقت الدراسة الحالية لتقييم معلومات و ممارسات الأمهات حول الإسعافات الأولية للحوادث المنزلية للأطفال تحت سن ست سنوات.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا