اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديددراسة خلوية مقارنة لتأثير تبطين الأجهزة الجزئية المتحركة ذات الامتداد الخلفي الحر ثنائي الجانب بمادة - Molloplast على درجة تقرن ظهارة المخاطية الفموية
Histologic Comparative Study Of The Relining Effect Of Bilateral Distal Extension Partial Dentures with Molloplast-B- On The Oral Mucosa Keratinization
1312
0 42
0
(
0
)
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
يهدف هذا البحث إلى تحري تأثير استخدام الأجهزة الجزئية المتحركة المبطنة بمادة المولوبلاست -ب- و الأجهزة الهيكلية الجزئية الأكريلية المصنوعة من مادة البولي ميثيل ميتاكريلات ( PMMA ) مع وصلات الإحكام على التركيب الخلوي للطبقة المتقرّنة للغشاء المخاطي الفموي. تألفت عيّنةُ البحث من عشرين مريضاً, ذكو ا رً و اناثاً, تراوحت أعمارهم بين 40-71 سنة, يُعانون من فقد جزئي سفلي للأسنان من الصنف الأول لكينيدي.
The aim of this study is to evaluate the change in structure of oral mucosa after using the partial denture with semiprecision attachment or Molloplast-B-. Twenty patients, males and females, have been taken with age ranges between (40-71 years), and having Class 1 Kennedy in the mandible.
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة تأثير استخدام الأجهزة الجزئية المتحركة المبطنة بمادة المولوبلاست-B على درجة تقرن ظهارة المخاطية الفموية مقارنة بالأجهزة التقليدية المصنوعة من مادة البولي ميثيل ميتاكريلات (PMMA) مع وصلات الإحكام. شملت الدراسة عشرين مريضًا تتراوح أعمارهم بين 40-71 سنة يعانون من فقد جزئي سفلي للأسنان من الصنف الأول لكينيدي. تم تقسيم المرضى إلى مجموعتين: مجموعة الأجهزة التقليدية ومجموعة الأجهزة المبطنة بالمولوبلاست-B. تم أخذ لطاخات من قمة الارتفاع السنخي للفك السفلي بعد 3 و6 أشهر من استخدام الأجهزة. أظهرت النتائج أن الأجهزة المبطنة حافظت بشكل أفضل على التركيب الخلوي للطبقة المتقرنة للمخاطية الفموية مقارنة بالأجهزة التقليدية التي سببت خللاً خلوياً واضحاً في هذه الطبقة. يمكن تفسير ذلك بأن مادة المولوبلاست-B توفر توزيعًا أفضل للاجهادات على سطح المخاطية، مما يحافظ على التقرن بشكل مشابه للتأثيرات الميكانيكية للطعام واللسان. بينما تسبب الأجهزة التقليدية احتكاكًا وتحريضًا غير طبيعي للمخاطية، مما يؤدي إلى نقصان في التقرن الكامل وزيادة في نسبة الخلايا نظيرة التقرن.
قراءة نقدية
تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة في مجال طب الأسنان التعويضي، حيث تقدم معلومات قيمة حول تأثير المواد المبطنة الطرية على صحة المخاطية الفموية. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، فترة المراقبة كانت قصيرة نسبياً (ستة أشهر)، ومن الممكن أن تكون النتائج مختلفة إذا تم تمديد فترة الدراسة. ثانياً، حجم العينة كان محدوداً (عشرون مريضاً فقط)، مما قد يؤثر على تعميم النتائج. ثالثاً، لم يتم دراسة تأثير العوامل الأخرى مثل نوعية الطعام والعناية الفموية اليومية على النتائج. على الرغم من هذه النقاط، فإن الدراسة تقدم رؤى مفيدة يمكن أن تكون أساسًا لدراسات مستقبلية أكثر شمولية.
أسئلة حول البحث
-
ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟
الهدف الرئيسي من الدراسة هو تحري تأثير استخدام الأجهزة الجزئية المتحركة المبطنة بمادة المولوبلاست-B على درجة تقرن ظهارة المخاطية الفموية مقارنة بالأجهزة التقليدية المصنوعة من مادة البولي ميثيل ميتاكريلات (PMMA) مع وصلات الإحكام.
-
ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟
أظهرت النتائج أن الأجهزة المبطنة حافظت بشكل أفضل على التركيب الخلوي للطبقة المتقرنة للمخاطية الفموية مقارنة بالأجهزة التقليدية التي سببت خللاً خلوياً واضحاً في هذه الطبقة.
-
ما هي العوامل التي يمكن أن تؤثر على صحة المخاطية الفموية عند استخدام الأجهزة التعويضية؟
العوامل التي يمكن أن تؤثر تشمل نوعية المواد المستخدمة في الأجهزة، توزيع الاجهادات على المخاطية، وجود بقايا السائل الأكريلي المخرش، وتغيرات في البيئة الجرثومية مثل زيادة المبيضات البيض.
-
ما هي التوصيات المستقبلية التي يمكن استخلاصها من هذه الدراسة؟
يوصى بإجراء دراسات مستقبلية طويلة الأمد وأكثر شمولية لزيادة فهم تأثير المواد المبطنة الطرية على صحة المخاطية الفموية، وكذلك دراسة تأثير العوامل الأخرى مثل نوعية الطعام والعناية الفموية اليومية.
المراجع المستخدمة
AL-ANI S, SHKLAR G, YURKSTAS AA. The effect of dentures on the exfoliative cytology of palatal and buccal oral mucosa. Journal of Prosthetic Dentistry. 1966;16(3):513-21
Alan B Carr, McGivney G P, Brown D T: McCracken’s Removable Partial Prosthodontics. 11ed, Elsevier Mosby, China, 2005
Abdel Razek,M.K, Shaaban,NA. Histochemical and histopathologic studies of alveolar mucosa under complete dentures. J Prosth Dent, 1978,39
قيم البحث
اقرأ أيضاً
تُعد عادة مضغ القات متجذرة في المجتمع اليمني و لها العديد من الآثار
السلبية في أجهزة الجسم المختلفة. إن انتشار عادة مضغ القات تتعدى الرجال البالغين إلى النساء و الأطفال في المجتمع اليمني مؤشر خطير بحاجة إلى لفت الاهتمام. يعد الكاثينون و الكاثين مركب
ي القات القلويين الأساسيين لإحداث آثاره المنبهة، و توجد العديد من المركبات الأخرى يعزى إليها بعض آثار القات غير المنبهة مثل مركبات التانين المتهمة بارتفاع حالات سرطان المرئ و المعدة و الفم.
الهدف من البحث: تقييم أثر مضغ القات المزمن في المخاطية الفموية سريرياً، و معرفة دور التدخين في ذلك.
خصائص التثبيت للأجهزة الجزئية المتحركة المدعومة بالزرعات غير معروفة
بشكل واضح، لذلك تهدف هذه الدراسة المخبرية لمقارنة قوى الإزاحة العظمى في
الأجهزة الجزئية السفلية المتحركة ذات النهاية الخلفية الحرة المدعومة بالزرعات
و المدعومة بثلاث أنواع مختلفة
من الضمات، حيث تم استخدام مثال مشابه للدرد جزئي
سفلي صنف أول و زرعتين في منطقة الرحى الأولى من الجانبين و تحضير تاجين على
الدعامات السنية الأكثر وحشية. و تم تصنيع خمسة عشر جهازا جزئياً ذو نهاية خلفية
حرة ثنائية الجانب و ثلاث أنواع مختلفة من الضمات (ايكرز، الضمة ذات الذراع ، بدون
ضمة) كل عينة تعرضت لثلاث أنواع من قوى الشد ( الأساسي ، الجانبي ، الأمامي )
باستخدام جهاز القياس العمومي حيث يعاد الشد لكل نوع من قوى الشد خمس مرات.
من الضروري عند تصميم الأجيزة الجزئية المتحركة أن تكون ثابتة و مستقرة و ذات دعم
جيّد، لتحسين راحة المريض، و تخفيف الأذى على الدعامات السنيّة و النسج الرخوة، حيث
تمتلك الحافّة السنخيّة تأثيرًا قوياً في التخطيط للمعالجة و التفسيرات البيوالميكانيكية
ا
لحيوية عند التعويض بالأجهزة الجزئية المتحركة، و لها أربعة أشكال في المستوى
السيهي و هي الشكل الأفقي و الشكل الهابط للوحشي و الشكل المقعر و الشكل الصاعد
للوحشي.
يهدف البحث إلى دراسة تأثير شكل الحافة السنخية في توزع الإجهاد عند دعم الأجهزة
الجزئية السفلية المتحركة بالزرعات بطريقة العناصر المنتهية، حيث تم تصميم أربعة
نماذج لنصف فك سفلي ذو فقد خلفي حر باستخدام برنامج ANSYS اعتمد الناب فيها
كدعامة ، و تمثل
فيها الحافة المتبقية أشكال الحافة السنخية الأربع (الأفقية و الهابطة وحشياً
و المقعرة و الصاعدة وحشياً)، تم تصميم جهازين لكل نموذج الأول مدعوم بالسن و المخاطية
الفموية و الثاني مدعوم بالسن و الزرعة، تم تطبيق قوة مقدارها 50 نيوتن على كل النماذج
و تمت دراسة الإجهاد المكافئ لكل نموذج.
ما تزال العوامل التي تساعد على استعمال الأجهزة المتحركة الجزئية موضع جدل. هدفت هذه الدراسة إلى تقييم تأثير بعض العوامل في استعمال الأجهزة المتحركة الجزئية عند مرضى طلاب ما قبل التخرج في جامعة دمشق بعد سنة كاملة من استلام الجهاز السني المتحرك.
الأسئلة المقترحة
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
