ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

قلق المستقبل لدى عينة من طلبة جامعة دمشق في ضوء بعض المتغيرات

Future Anxiety among a Sample of Damascus University Students In Light of Some Variables

1203   6   30   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدف البحث الحالي إلى دراسة قلق المستقبل لدى عينة من طلبة جامعة دمشق في ضوء بعض المتغيرات (الجنس، الكلية، الوضع الاقتصادي، الوضع الاجتماعي)، و تم استخدام مقياس قلق المستقبل من إعداد ناهد مسعود ( 2005 )، و تكونت عينة البحث من (372) طالباً و طالبة منهم ( 271 ) طالباً في كلية التربية و ( 101 ) طالباً في كلية الهندسة المدنية.


ملخص البحث
هدفت الدراسة إلى استكشاف مستوى قلق المستقبل لدى عينة من طلبة جامعة دمشق في ضوء بعض المتغيرات مثل الجنس، الكلية، الوضع الاقتصادي، والوضع الاجتماعي. استخدمت الباحثة مقياس قلق المستقبل الذي أعدته ناهد مسعود (2005) على عينة مكونة من 372 طالبًا وطالبة من كليتي التربية والهندسة المدنية. أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائيًا في مستوى قلق المستقبل تعزى لمتغيرات الجنس (لصالح الإناث)، الكلية (لصالح الكلية التطبيقية)، والوضع الاقتصادي (لصالح الطلبة ذوي الوضع الاقتصادي المرتفع)، والوضع الاجتماعي (لصالح الطلبة غير المتزوجين). قدمت الباحثة مجموعة من المقترحات لتقليل قلق المستقبل، منها بناء برامج إرشادية تعليمية وتفعيل دور المؤسسات الاجتماعية.
قراءة نقدية
تعتبر الدراسة مهمة في تسليط الضوء على قلق المستقبل لدى طلبة الجامعة، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، اقتصرت العينة على كليتين فقط، مما قد لا يعكس التنوع الكامل لطلبة الجامعة. ثانياً، لم يتم التطرق إلى تأثير العوامل الثقافية والسياسية التي قد تؤثر على قلق المستقبل. ثالثاً، كان من الأفضل استخدام منهجيات بحثية متنوعة مثل المقابلات أو الدراسات الطولية لتعزيز النتائج. وأخيراً، لم يتم تقديم حلول عملية واضحة يمكن تنفيذها بسهولة من قبل المؤسسات التعليمية.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الفروق الدالة إحصائيًا في مستوى قلق المستقبل بين الجنسين؟

    أظهرت الدراسة وجود فروق دالة إحصائيًا لصالح الإناث في مستوى قلق المستقبل.

  2. كيف يؤثر الوضع الاقتصادي على قلق المستقبل لدى الطلبة؟

    أظهرت النتائج أن الطلبة ذوي الوضع الاقتصادي المرتفع يعانون من قلق مستقبل أعلى مقارنة بالطلبة ذوي الوضع الاقتصادي المنخفض.

  3. ما هي المقترحات التي قدمتها الباحثة لتقليل قلق المستقبل؟

    قدمت الباحثة مقترحات مثل بناء برامج إرشادية تعليمية وتفعيل دور المؤسسات الاجتماعية لتقليل قلق المستقبل لدى الطلبة.

  4. هل هناك فروق دالة إحصائيًا في قلق المستقبل بين الطلبة المتزوجين وغير المتزوجين؟

    نعم، أظهرت الدراسة وجود فروق دالة إحصائيًا لصالح الطلبة غير المتزوجين في مستوى قلق المستقبل.


المراجع المستخدمة
(Bolanowski, W. (2005). Anxiety about Professional Future among Young Doctors. Department of Social Medicine, Wrocław Medical University, Wrocław, Poland, Vol. (18), No. (4), p (367-74
(Halaseh, H & All Shawareb, I. (2015). Future Anxiety among Isra University Students in the light of some Variables. My research journals, Vol. (6), No. (1
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يهدف البحث الحالي إلى التعرف على الفروق في قلق المستقبل لدى طلبة كلية التربية في ضوء بعض المتغيرات بجامعة دمشق، حسب متغيرات الجنس (ذكر، أنثى)، و التخصص الدراسي (علم النفس ،الإرشاد النفسي، تربية حديثة)، و المستوى الاقتصادي للأسرة، و المستوى التعليمي للوالدين، و البيئة الاجتماعية لدى عينة البحث.
هدف البحث الحالي إلى بحث العلاقة بين المساندة الاجتماعية و قلق المستقبل، و تعرف مستوى المساندة الاجتماعية، و تحديد ما إذا كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور و الإناث في المساندة الاجتماعية، و كذلك تحديد ما إذا كانت هناك فروق ذات دلالة إحص ائية بين الذكور و الإناث في قلق المستقبل. تألفت العينة من ( 322 ) طالباً و طالبة ( 154 ذكرًا – 168 أنثى )، من طلبة جامعة دمشق السنة الرابعة. و قد طبقت الباحثة مقياس المساندة الاجتماعية، و مقياس قلق المستقبل.
هدف البحث التعرف إلى العلاقة الارتباطية بين الصلابة النفسية وقلق المستقبل، ومعرفة الفروق بين متوسط درجات طلبة أفراد عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية وقلق المستقبل تبعاً لمتغيري الجنس والكمية. وتكونت عينة البحث من(622) طالباً وطالبة من طلبة جامعة دمشق، وطبق عليهم مقياس الصلابة النفسية مادي وخوشبة (Maddi & Koshaba,2001) ومقياس قلق المستقبل من إعداد الباحث وذلك بعد التحقق من صدقهما وثباتهما. وأشارت النتائج إلى ما يلي: وجود علاقة ارتباطية عكسية ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0,05 ) بين درجات الطلبة افراد عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية ودرجاتهم على مقياس قلق المستقبل. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات الطلبة أفراد عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية لصالح الذكور. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة ( 0,05 ) بين متوسط درجات الطلبة أفراد عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية لصالح الكميات التطبيقية. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة( 0,05 ) بين متوسط درجات الطلبة أفراد عينة البحث على مقياس قلق المستقبل لصالح الإناث. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة ( 0,05)بين متوسط درجات الطلبة أفراد عينة البحث على مقياس قلق المستقبل لصالح الكميات النظرية.
هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن العلاقة بين قلق المستقبل و الضغوط النفسية لدى عينة من طلبة جامعة تشرين. بالإضافة إلى ذلك هدفت هذه الدراسة إلى معرفة فيما إذا كان هناك اختلاف بين الطلبة في قلق المستقبل و مدى شعورهم بمصادر الضغوط النفسية وفقاً لمتغير الجنس. و قد تكونت عينة البحث من (188) طالباً و طالبة (95 ذكور، 93 إناث). لتحقيق أهداف الدراسة تمَ إعداد مقياس لقلق المستقبل مكون من (28 بنداً)، موزعاً في أربعة أبعاد و هي: القلق المتعلق بالمشكلات الحياتية، القلق المتعلق بالصحة و الموت، القلق المتعلق بالتفكير في المستقبل، القلق المتعلق بمشكلات الأزمة السورية. و تمَ أيضاً إعداد مقياس لمصادر الضغوط النفسية مكون من (60) بنداً، موزعاً في سبعة أبعاد و هي: الضغوط الأسرية، و الضغوط الدراسية، و الضغوط الاقتصادية، و الضغوط الشخصية، و الضغوط الأمنية، و الضغوط الاجتماعية، و ضغوط البيئة التعليمية. أشارت النتائج إلى وجود علاقة دالة إحصائياً بين قلق المستقبل و الضغوط النفسية لدى طلبة جامعة تشرين. لم تظهر النتائج فروقاً دالة إحصائياً (0.05 ≥ α) بين الذكور و الإناث في قلق المستقبل، بينما أظهرت النتائج وجود فروقاً دالة إحصائياً (0.05 ≥ α) بين الذكور و الإناث في الشعور بالضغوط النفسية لصالح الطلبة الذكور.
هدف البحث الحالي للكشف عن درجة توافر خصائص اليقظة العقلية لدى طلبة الدراسات العليا في جامعة تشرين، والتعرّف على الفروق في درجة امتلاك أفراد عينة البحث لخصائص اليقظة العقلية تبعاً لاختلاف كل من الجنس والاختصاص (طب بشري- تربية). تكونت عينة البحث من (14 8) طالب وطالبة في كليّة الطبّ البشري التطبيقيّة، وكليّة التربية النظرية بجامعة تشرين خلال الفصل الدراسي الثاني من العام 2019/2020. ولتحقيق أهداف البحث قامت الباحثة ببناء مقياس من (23) عبارة لقياس اليقظة العقلية في ضوء خصائص اليقظة العقلية الأربعة لنظرية لانجر(Langer) بعد التحقق من صدقها وثباتها. وتم استخدام الأساليب الإحصائية البارومترية المناسبة - بعد التحقق من اعتدالية التوزيع – ممثلة في المتوسط الحسابي والانحراف المعياري واختبار "ت" لمجموعتين مستقلتين، أظهرت النتائج ما يلي: - توافر خصائص اليقظة العقلية (السعي نحو الجديد-الاندماج-إنتاج الجديد) لدى طلبة الدراسات العليا بدرجة مرتفعة ماعدا خاصية "المرونة" حيث توافرت بدرجة متوسطة. - لا يوجد فرق دالّ إحصائياً لدى أفراد عينة البحث في خاصيتَيّ اليقظة العقلية (الاندماج - إنتاج الجديد) تبعاً لمتغير الاختصاص، في حين وجِدت فرق دالّ إحصائياً في خاصية "السعي نحو الجديد" لصالح طلبة كلية الطبّ البشري، كما وجِدت فرق دالّ إحصائياً في خاصية "المرونة" لصالح طلبة كلية التربية. - لا يوجد فرق دالّ إحصائياً في جميع خصائص اليقظة العقلية تبعاً لاختلاف الجنس.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا