ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير المعاملة الهرمونية في توقيت الشِياع و زيادة معدل الولادات في حوليات غَنم العواس

Efficiency of Hormonal Treatment in Synchronizing Estrus and Increasing Lambing Rate in Awassi Yearlings

1296   0   119   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 1998
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

استخدم ٣٠٠ رأسٍ من حوليات غنم العواس ( 18-19 شهرا) بمتوسط وزن 40+-1 كغ, و مضى لى ولادتها الأولى ٢,٥-٣ أشهر لمعرفة مدى فعالية المعاملة بالإسفنجات المهبلية (MAP) دون هرمون PMSG أو معه، في توقيت الشياع و زيادة نسبة الولادات ضمن برنامج الحصول على ولادتين في العام الواحد تقريبًا و رفع الكفاءة التناسلية في غنم العواس.


ملخص البحث
تدرس هذه الورقة البحثية فعالية العلاج الهرموني في تنظيم الشبق وزيادة معدل الولادة في إناث الأغنام العواسية. استخدم الباحثون 300 نعجة عواسية تتراوح أعمارها بين 18 و24 شهرًا، وتم تقسيمها عشوائيًا إلى ثلاث مجموعات. المجموعة الأولى كانت مجموعة التحكم، بينما تم تركيب إسفنجات تحتوي على أسيتات الميدروكسي بروجستيرون للمجموعتين الثانية والثالثة لمدة 14 يومًا. عند سحب الإسفنجات، تم حقن المجموعة الثالثة بـ 500 وحدة دولية من PMSG. أظهرت النتائج فروقًا معنوية عالية بين المجموعات المعالجة وغير المعالجة في جميع المعايير المدروسة. تم تنظيم الشبق في 90% و95% من النعاج في المجموعتين الثانية والثالثة على التوالي، وكانت معدلات الولادة 70% و85% و95% في المجموعات الأولى والثانية والثالثة على التوالي. لم يكن هناك تأثير معنوي للعلاج الهرموني على طول فترة الحمل أو وزن الولادة أو وزن الفطام. استنتج الباحثون أن العلاج الهرموني يمكن استخدامه لزيادة إنتاجية الأغنام العواسية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تقدم هذه الورقة البحثية نتائج مهمة حول فعالية العلاج الهرموني في تنظيم الشبق وزيادة معدل الولادة في الأغنام العواسية. ومع ذلك، يمكن تقديم بعض الانتقادات البناءة. أولاً، كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تم تضمين مجموعات إضافية لتقييم تأثيرات جرعات مختلفة من PMSG. ثانيًا، لم يتم التطرق إلى الآثار الجانبية المحتملة للعلاج الهرموني على المدى الطويل، وهو جانب مهم يجب مراعاته. أخيرًا، كان من الممكن تحسين الدراسة من خلال تضمين تحليل اقتصادي لتقييم تكلفة الفائدة للعلاج الهرموني مقارنة بالطرق التقليدية.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو تقييم فعالية العلاج الهرموني في تنظيم الشبق وزيادة معدل الولادة في إناث الأغنام العواسية.

  2. ما هي المجموعات التي تم استخدامها في الدراسة؟

    تم تقسيم النعاج إلى ثلاث مجموعات: مجموعة تحكم، مجموعة تم تركيب إسفنجات تحتوي على أسيتات الميدروكسي بروجستيرون لها، ومجموعة تم تركيب الإسفنجات لها وحقنها بـ 500 وحدة دولية من PMSG.

  3. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    أظهرت الدراسة أن العلاج الهرموني أدى إلى تنظيم الشبق وزيادة معدل الولادة بشكل معنوي في النعاج المعالجة مقارنة بالمجموعة غير المعالجة.

  4. هل كان للعلاج الهرموني تأثير على طول فترة الحمل أو وزن الولادة أو وزن الفطام؟

    لا، لم يكن هناك تأثير معنوي للعلاج الهرموني على طول فترة الحمل أو وزن الولادة أو وزن الفطام.


المراجع المستخدمة
أكساد. ١٩٩٦ . التقرير الفني السنوي. إدارة دراسات الثروة الحيوانية، أكساد /ث ح/ ت س ٢٥ / دمشق سورية
المنظمة العربية للتنمية الزراعية. ١٩٩٥ . الكتاب السنوي للإحصاءات الزراعية العربية، المجلد ( ١٥ )الخرطوم.
عبد اللطيف، ج.ع. ١٩٨٦ . أثر المعاملات الهرمونية في الأداء التناسلي في النعاج العراقية. رسالة ماجستير، كلية الزراعة، جامعة بغداد
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفت هذه الدراسة للمقارنة بين تأثير استخدام الإسفنجات المهبلية المشبعة بميدروكسي بروجستيرون أسيتات (MAP)والحقن العضلي لهرمون البروستاغلاندين في الموسم التناسلي، على نسبة الولادات ومعدل المواليد لدى النعاج العواس. استخدمت في هذه الدراسة 30 نعجة تم تقس يمها إلى مجموعتين متساويتين (G1) و(G2)، وضعت الإسفنجات المهبلية المشبعة بـ 60 ملغ من ميدروكسي بروجستيرون أسيتات (MAP) لمدة 14 يوماً وحقنت في وقت سحب الإسفنجات بـ 500 وحدة دولية من الهرمون المشيمائي الخيلي (eCG) لدى نعاج المجموعة الأولى (G1)، في الوقت الذي حقنت فيه نعاج المجموعة الثانية (G2) بـ 125 ميكروغرام من هرمون البروستاغلاندين (PGF2α) بالعضل بجرعتين وبفاصل 9 أيام، لقحت النعاج بكباش ذات خصوبة عالية بمعدل (كبش/5 نعاج). أظهرت النتائج وجود فروق معنوية بين المجموعتين في نسبة الولادات (93.33% مقابل 73.33%)، وتفوقت نعاج المجموعة (G1) على نعاج المجموعة (G2) في نسبة الولادات التوأمية ( %42.86مقابل 18.18%)، ومعدل المواليد (1.43 مقابل 1.18) بفروق معنوية واضحة .(P<0.05) نستنتج من الدراسة أنَّ معالجة النعاج باستخدام الإسفنجات المهبلیة مع حقن هرمون eCG كانت أفضل من طريقة حقن هرمون البروستاغلاندين في رفع نسبة الولادات ومعدل المواليد في الأغنام العواس ضمن الظروف المحلية السورية.
استخدم ١٢٠ رأسًا من نعاج العواس بعمر ٣٦ ± ٢ شهرًا و بمتوسط وزن قدره ٤٢,٥ ± 2,5 كغ لمعرفة مدى فعالية التلقيح الاصطناعي في الأداء التناسلي لنعاج العواس المعاملة هرمونيًا داخل الفصل التناسلي و انعكاس ذلك على إنتاجية النعجة من اللحم.
أجريت الدراسة في مزرعة خاصة بقرية بئر العجم على 76 نعجة من العواس، و ذلـك فـي الفتـرة مابين 2004 ـ 2005 . انتُقي 57 حملاً من الولادات الفردية، و وزعت على مجموعتين بحسـب الجـنس و قسمت كل مجموعة عشوائياً و بأعداد متساوية إلى شاهد و تجربة. لم تكن هناك فـروق معنويـة بـين المجموعات الأربع ( 05.0>P ) في بداية التجربة بعمر 3 أسابيع، وضعت الحيوانات ضمن ظروف بيئيـة و تغذوية متماثلة، و نُفذ البرنامج الصحي المتبع.
استهدف البحث حفظ لحوم أغنام العواس الطازجة في ظروف تخزينية مختلفة. حيث استخدمت لحوم فخذ الغنم الطازجة، وتم تخزينها في عبوات من مادة البولي إيتلين بوجود غاز ( CO2 ( 100% و غاز (N2 (100% و تحت التفريغ (% 100 )، بالإضافة إلى الشاهد. وقد اشتملت الدرا سة على قياس قيمة pH و تقدير المحتوى المكروبي، و الصفات الحسية. و تبين من خلال الدراسة أنه يمكن تخزين اللحوم في الأوساط السابقة الذكر وبدرجة حرارة + 3 م بين 20-30 يوم بالنسبة إلى غاز CO2 و تحت التفريغ، و بين 10 - 20 يوم بالنسبة إلى غاز N 2. كما تشير النتائج إلى أنه يوم يمكن تخزين اللحوم في الأوساط نفسها ولكن في درجة حرارة + 7 م بين 10 - 20 يوم بالنسبة إلى غاز CO2, و 10 أيام بالنسبة لتحت التفريغ و أقل من 10 أيام لغاز N2 مع المحافظة على الصفات الحسية و المقبولة.
أجريت تجربتان خارج وضمن موسم الشبق على نعاج العواس تحت ظروف التربية المسرحية بمحافظة دير الزور بهدف اختبار المعاملات الهرمونية المختلفة في نتائج الكفاءة التناسلية
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا