ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة توقيت الشبق عند نعاج العواسي أثناء وخارج موسم الشبق باستخدام المعاملة الهرمونية

467   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2011
  مجال البحث الهندسة الزراعية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أجريت تجربتان خارج وضمن موسم الشبق على نعاج العواس تحت ظروف التربية المسرحية بمحافظة دير الزور بهدف اختبار المعاملات الهرمونية المختلفة في نتائج الكفاءة التناسلية


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة توقيت الشبق عند نعاج العواسي باستخدام المعاملة الهرمونية خلال وخارج موسم الشبق. تم إجراء تجربتين في محافظة دير الزور، الأولى خارج موسم الشبق على 110 نعجة، والثانية خلال موسم الشبق على 98 نعجة. تضمنت المعاملات الهرمونية استخدام الاسفنجات المهبلية المشبعة بالبروجسترون وهرمون مصل دم الفرس الحامل PMSG بجرعات مختلفة (250، 500، 750 وحدة دولية)، بالإضافة إلى استخدام البروستاغلاندين والأوكسيتوسين. أظهرت النتائج أن المعاملة بالاسفنجات المهبلية وحقن PMSG حققت أفضل نتائج في استجابة النعاج للمعاملة الهرمونية وظهور أعراض الشبق، سواء داخل أو خارج موسم الشبق. كما أن المعاملة بالبروستاغلاندين والأوكسيتوسين كانت فعالة في إحداث الشبق، خاصة عند إضافة PMSG. ومع ذلك، كانت المعاملة بالبروجسترون البشري أقل فعالية مقارنة بالمعاملات الهرمونية الأخرى. توصي الدراسة باستخدام الاسفنجات المهبلية وحقن PMSG بجرعات 500-750 وحدة دولية لتحسين الكفاءة التناسلية للنعاج العواسية.
قراءة نقدية
تعتبر هذه الدراسة مهمة في مجال تحسين الكفاءة التناسلية لأغنام العواسي، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الأفضل تضمين عدد أكبر من النعاج في التجارب لزيادة دقة النتائج. ثانياً، لم يتم التطرق إلى الآثار الجانبية المحتملة للمعاملات الهرمونية على المدى الطويل، وهو جانب مهم يجب مراعاته. ثالثاً، كان يمكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تم تضمين مقارنة بين أنواع مختلفة من الهرمونات المستخدمة في المعاملات. وأخيراً، كان من الممكن تقديم توصيات أكثر تفصيلاً حول كيفية تطبيق هذه النتائج في مزارع الأغنام بشكل عملي.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي المعاملات الهرمونية المستخدمة في الدراسة؟

    تم استخدام الاسفنجات المهبلية المشبعة بالبروجسترون وهرمون مصل دم الفرس الحامل PMSG بجرعات مختلفة، بالإضافة إلى البروستاغلاندين والأوكسيتوسين.

  2. ما هي أفضل نتائج الكفاءة التناسلية التي تم تحقيقها؟

    أفضل نتائج الكفاءة التناسلية تم تحقيقها باستخدام الاسفنجات المهبلية وحقن PMSG بجرعات 500-750 وحدة دولية.

  3. هل كانت هناك فروق معنوية بين المعاملات المختلفة؟

    نعم، كانت هناك فروق معنوية بين المعاملات المختلفة، حيث تفوقت المعاملة بالاسفنجات المهبلية وحقن PMSG على المعاملات الأخرى.

  4. ما هي التوصيات الرئيسية للدراسة؟

    توصي الدراسة باستخدام الاسفنجات المهبلية وحقن PMSG بجرعات 500-750 وحدة دولية لتحسين الكفاءة التناسلية للنعاج العواسية، وكذلك استخدام البروستاغلاندين مع الأوكسيتوسين وPMSG خارج موسم الشبق.


المراجع المستخدمة
لبادة و ف 1986 تنظيم الشياع وزيادة نسبة التوائم في أغنام العواسي دراسات 13 (2)
قيم البحث

اقرأ أيضاً

استخدم ٣٠٠ رأسٍ من حوليات غنم العواس ( 18-19 شهرا) بمتوسط وزن 40+-1 كغ, و مضى لى ولادتها الأولى ٢,٥-٣ أشهر لمعرفة مدى فعالية المعاملة بالإسفنجات المهبلية (MAP) دون هرمون PMSG أو معه، في توقيت الشياع و زيادة نسبة الولادات ضمن برنامج الحصول على ولادت ين في العام الواحد تقريبًا و رفع الكفاءة التناسلية في غنم العواس.
استخدمت 12 أنثى من بكاكير الأبقار الشامية النامية المتوافرة في محطة بحوث ديـر الحجـر لتحـسين الأبقار الشامية خلال الفترة ما بين 2005 و 2007 ، متوسط أعمارها 400 ± 21 يوماً، و متوسط وزنها 250 ±11 كغ، لدراسة ديناميكية نمو الجريبات المبيضية، و خصائصها (العدد اليومي، و القطر، و عـدد الموجـات و طولها، و معدل النمو و التراجع)، و مواصفات الدورة التناسلية (الطول، و موعد الـشبق، و موعـد الاباضـة، و قطر الجريب المبيضي، و موعد السيادة)، و طول حياة الجسم الأصفر و فتـرة نـشاطه خـلال دورة الـشبق. فُحِص كل مبيض بمفرده يومياً عدة مرات بواسطة جهاز راسم الـصدى لتتبـع نمـو الجريبـات المبيـضية و تراجعها، و تطور الجسم الأصفر و تراجعه خلال دورة الشبق. أظهرت النتائج أن الجريبات المبيضية الناميـة تتطور خلال دورة الشبق على شكل أمواج في مبايض العجلات الشامية؛ إذ ينمـو نحـو 5 إلـى7 جريبـات صغيرة (2-5 مم) معاً، ثم يسود أحدها، و يكون مصيرها التراجع أو الإباضة مع وجود دورات شبق وحيـدة أو ثنائية أو ثلاثية أو رباعية أو خماسية الموجة المبيضية. لم تظهر الدورات الوحيدة الموجة المبيـضية إلا في أول دورة تناسلية بعد البلوغ، و كان طولها 67.8± 33.0 يومـاً، و كـان متوسـط طـول دورة الـشبق الخماسية الموجة 50.26± 50.3 يوماً، و رباعية الموجة 45.26± 72.0 يوماً، و هما أعلى (بصورة معنويـة .يومـاً 0.74± 22.44 :الموجـة و ثلاثيـة، 0.62± 21.87 :الموجـة الثنائية الدورات في منه) 0.05>P) و ظهرت دورات الشبق الوحيدة الموجة المبيضية بنسبة 4.8 % و االثنائية و الثلاثية و الرباعيـة و الخماسـية الموجة بنسبة 3.25 % و 2.44 % و 20 % و 1.2 % على التوالي. و كانت فترة حياة الجسم الأصفر الفعالـة 9 و 12 و 15 يوماً فـي الـدورات القـصيرة (17-19 يومـاً)، و المتوسـطة (20-24 يومـاً)، و الطويلـة (≥ 25 يوماً) على التوالي. و كان القطر الأعظمي للجريب السائد في أمواج الإباضة أكبر، و (بصورة معنويـة (p> 05.0) منه في موجات عدم الإباضة بغض النظر عن عدد الموجات في الدورة. و اسـتُنتِج أن تطـور الجريبات المبيضية في بكاكير الأبقار الشامية يحدث على شكل موجات خـلال دورة الـشبق، و أن النمـوذج الأكثر تكراراً هو ثلاث موجات مبيضية في الدورة التناسلية الواحدة.
استخدمت 15 بقرة شامية في محطة بحوث دير الحجر لتحسين الأبقار الشامية عامي 2009 و 2010 لدراسة ديناميكية الجريبات المبيضية بعـد حقنهـا بـالهرمون المحـرر لحاثـات المناسـل (GnRH) hormone releasing gonadotropin أو هرمـون بـول المـرأة الحامـل chorionic hu man (hCG (gonadotropin في مرحلة نمو الجريب السائد في الموجة المبيضية الأولى (اليوم الخـامس من دورة الشبق). وزعت الأبقار عشوائياً إلى ثلاث مجموعات (5 أبقار فـي كـل مجموعـة)، تركـت المجموعة الأولى دون معاملة (الشاهد)، و حقنت أبقار المجموعتين 2 و 3 عضلياً في اليوم الخامس من دورة الشبق بـ GnRH) 8 ميكروغرام بوسيريلين Buserelin) ، و 3000 وحدة دولية مـن هرمـون hCG ،على التوالي. و فحصت المبايض يوميـاً عبـر المـستقيم باسـتخدام جهـاز راسـم الـصدى Ultrasound لتتبع نمو الجريبات المبيضية و الجسم الأصفر.
استخدم ١٢٠ رأسًا من نعاج العواس بعمر ٣٦ ± ٢ شهرًا و بمتوسط وزن قدره ٤٢,٥ ± 2,5 كغ لمعرفة مدى فعالية التلقيح الاصطناعي في الأداء التناسلي لنعاج العواس المعاملة هرمونيًا داخل الفصل التناسلي و انعكاس ذلك على إنتاجية النعجة من اللحم.
نفذ هذا البحث لتحديد مدى أهمية استخدام مادة 1-MCP في إطالة العمر التخزيني لثمار الكاكي الياباني صنف "Hachiya" ، مع المحافظة على جودتها. تمت المعاملة بعد القطاف مباشرة بثلاثة تراكيز (0.5 ، 1 ، 1.5) ppm من مادة 1-MCP على درجة حرارة 20مْ لمدة 24 ساعة، ث م خزنت الثمار لمدة ستة أشهر ضن ظروف تخزينية ثابتة على درجة حرارة 2 مْ و رطوبة نسبية 85%. تم و بشكل دوري (كل شهر) أخذ عينات من ثمار كل معاملة لمعرفة التغيرات التي طرأت على مكوناتها خلال فترة التخزين. أظهرت النتائج أن الثمار المعاملة بمادة 1-MCP حافظت على قيم أعلى من الصلابة مقارنة مع ثمار الشاهد، كما قل الفقد بالوزن بشكل واضح بالنسبة لهذه الثمار خلال فترة التخزين. حدثت تغيرات في محتوى الثمار من فيتامن VC، الحموضة الكلية TA، لكن كل هذه التغيرات كانت منخفضة بشكل واضح في الثمار المعاملة بمادة 1-MCP , مقارنة مع ثمار الشاهد. تدل هذه النتائج على أن مادة 1-MCP مادة فعالة في إطالة العمر التخزيني (عمر الرف) لثمار الكاكي الياباني صنف "Hachiya".

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا