ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

فعالية التلقيح الاصطناعي في الأداء التناسلي في نعاج العواس المعاملة هرمونيًا داخل الفصل التناسلي

Efficiency of Artificial Insemination in Reproductive Performance of Hormonal Treated Awassi Ewes in Breeding Season

1105   0   255   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2002
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

استخدم ١٢٠ رأسًا من نعاج العواس بعمر ٣٦ ± ٢ شهرًا و بمتوسط وزن قدره ٤٢,٥ ± 2,5 كغ لمعرفة مدى فعالية التلقيح الاصطناعي في الأداء التناسلي لنعاج العواس المعاملة هرمونيًا داخل الفصل التناسلي و انعكاس ذلك على إنتاجية النعجة من اللحم.



المراجع المستخدمة
المنظمة العربية للتنمية الزراعية. ١٩٩٥ . الكتاب السنوي للإحصاءات السنوية العربية، المجلد ١٥ الخرطوم.
المرستاني، م.ر ١٩٩٨ . تحريض الشبق في غنم العواس السورية. أسبوع العلم ٣٨ ، جامعة البعث، سورية.
طليمات، ف. ١٩٩٦ . موسوعة عروق الأغنام العربية. أكساد/ث ح/ت ١٥٥ . دمشق، سورية.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

درست الكفاءة التناسلية و الإنتاجية لنعاج العواسي الموجودة في محطة أبحاث أغنام الدرنجوخ في ١,١ ± العراق على ١٦٠١ سجل خلال فترة خمس سنوات. بلغ المتوسط العام لمعدل ولادات القطيع ٨٠,٦٩ ٠,٠٠٨ ، ولمعدل بقاء المواليد ما قبل الفطام ± ٠,٨٣ ± %، ولعدد الموال يد في البطن الواحدة ١,٠٧٧ ٠,٠١٤ ، وللإنتاجية التناسلية ± ٩٢,٨٢ %، ولعدد المواليد المفطومة/عدد النعاج المخصصة ٠,٨٠٥ العامة ٠,١٨± ٠,٣٢ كغ، لوزن الفطام للمواليد ٢٢,٥١ ± ٠,٣٥ كغ، لوزن النعجة عند التلقيح ٥٣,٣٨ ± ١٨,٩٨ كغ.
هدفت هذه الدراسة للمقارنة بين طريقتين لتوقيت الشبق في النعاج (الإسفنجات المهبلية المشبعة بميدروكسي بروجستيرون أسيتات (MAP) والحقن العضلي لهرمون البروستاغالندين) داخل الموسم التناسلي، وتأثيرهما على بعض المؤشرات التناسلية لدى النعاج العواس. استخدمت في هذه الدراسة 30 نعجة تم تقسيمها إلى مجموعتين متساويتين(G1 وG2) . وضعت الإسفنجات المهبلية المشبعة بـ 30 ملغ من ميدروكسي بروجستيرون أسيتات (MAP) لمدة 14 يوما وحقنت في وقت سحب الإسفنجات بـ 500 وحدة دولية من الهرمون المشيمائي الخيلي (eCG) لدى نعاج المجموعة الأولى (G1) ، في الوقت الذي حقنت فيه نعاج المجموعة الثانية (G2) بـ 125 ميكروغرام من هرمون البروستاغالندين (PGF2α) بالعضل بجرعتين بفاصل 9 أيام، لقحت النعاج بكباش ذات خصوبة عالية بمعدل (كبش/5نعاج). أظهرت النتائج عدم وجود فروق معنوية بين المجموعتين (G1 وG2) في نسبة ظهور الشبق فقد بلغت 100%و86.67%على التوالي، في حين ظهرت فروق معنوية في متوسط طول الفترة بين انتهاء المعالجة وظهور الشبق (4.45±38.8 ساعة و4.13±53.07 ساعة على التوالي للمجموعتين) و في متوسط طول فترة الشبق(3.09±33.20 ساعة و 3.59±28.61 ساعة على التوالي)، كما تفوقت نعاج المجموعة(G1) وبفروق معنوية واضحة (0.05>P) في نسبة الحمل مقارنة بالمجموعة (G2) (93.33%مقابل 73.33%)نستنتج من الدراسة أن توقيت الشبق باستخدام الإسفنجات المهبلية تعتبر طريقة فعالة لتحقيق أداء تناسلي جيد للنعاج والحصول على نسبة ظهور للشبق ونسبة حمل مرتفعتين مقارنة بحقن هرمون البروستاغلاندين لدى النعاج العواس ضمن الظروف المحلية السورية
نُفّذ البحث بالتعاون بين جامعة تشرين و الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية في محطة بحوث قرحتا لتحسين الماعز الشامي و محطة دير الحجر, بهدف وضع جداول للقيم الطبيعية لبعض المؤشرات الدموية و الكيميائية في إناث أغنام العواس خلال فترة الحمل تفيد في التنب ؤ المسبق لحدوث أي خلل تغذوي أو صحي. و استخدم لهذا الغرض 47 أنثى متقاربة في الوزن و العمر (موسم3 ), أخذت منها عينات دموية كل شهر قبل التلقيح و طيلة فترة الحمل و بعد الولادة, و تم تحليل المؤشرات التالية: الألانين ناقلات الأمين (ALT), الأسباراتات ناقلات الأمين (AST), الألكالين فوسفاتاز (ALP). بيّنت النتائج وجود تغيرات معنوية (0.05P<) بين ازدياد و نقصان في كافة المؤشرات المدروسة طوال فترة الدراسة, مما يدل على تغيّر الحالة الوظيفية للكبدبالارتباط مع مرحلة الحمل. كان المتوسط العام لفعالية الأنظيمات (2.05-26.47), (32.65-181.40), (11.17-79.76) وحدة دولية/لتر لكل من الـALP و AST و ALT على التوالي طوال فترة الدراسة.
استخدم ٣٠٠ رأسٍ من حوليات غنم العواس ( 18-19 شهرا) بمتوسط وزن 40+-1 كغ, و مضى لى ولادتها الأولى ٢,٥-٣ أشهر لمعرفة مدى فعالية المعاملة بالإسفنجات المهبلية (MAP) دون هرمون PMSG أو معه، في توقيت الشياع و زيادة نسبة الولادات ضمن برنامج الحصول على ولادت ين في العام الواحد تقريبًا و رفع الكفاءة التناسلية في غنم العواس.
أجري هذا البحث لتطبيق تقانة التلقيح الصناعي في الدواجن لأول مرة في القطر العربي السوري، و دراسة الفروق بين تأثير استخدام السائل المنوي الطازج، أو المبرد على نسبة الإخصاب في بيض التفريخ . أظهرت النتائج أن الاستجابة للتدليك مختلفة بين الديوك، فكانت أكب ر لدى الديك A، و الديك B، بينما الديك C كان الأقل استجابة للتدليك , و أكبر قيمة لحجم القذفة تم الحصول عليها من الديك A 0.072 )) مل، و أقلها لدى الديك B (0.05) مل؛ إذْ تراوح حجم القذفة عند الديوك الثلاثة بين 0.049) -0.072 ) مل . تراوحت قيمة X في العد بين 230) – 237) نطفة , و تراوح تركيز السائل المنوي للديوك بين 4.6) - 4.7 ) مليار نطفة / مل . كما وجد أن تلقيح الدجاجات بالسائل المنوي الطازج أعطى نسبة إخصاب بلغت قيمتها ( 91%)، بينما كانت قيم الإخصاب الناتجة عن تلقيح الدجاجات بالسائل المنوي المحفوظ بالتبريد عند الحرارة +4̊ م لمدة 48 ساعة (67 %) .

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا