سعى هذا البحث إلى دراسة قضية القصاص الإلهي في قصيدة (ثيوغوني)
للشاعر الإغريقي هيسيود، الذي عاش في القرن الثامن قبل الميلاد . و يبين هذا البحث أن القصاص الإلهي يتم عقب ارتكاب الجرائم التي تسبب غضب الآلهة في الأساطير الإغريقية . و يمضي البحث قدماً ليكشف هدف الشاعر الذي يكمن في رؤيته للشعر بوصفه أداةًً تعليميةً ، الأمر الذي يذ ّ كرنا بدوره العريق كمنبر عام موجه لغرس المبادئ الأخلاقية في نفوس متلقيه .
This paper seeks to discuss the question of divine retribution in
Theogony, a Greek poem attributed to Hesiod (8th c. B.C.) It shows that
divine retribution occurs in the wake of crimes, which brings about gods’
wrath in Greek mythology. Then it proceeds to reveal this poet’s major
purpose which consists in his conception of poetry as an educative tool,
which reminds us of its time-honoured role as a public forum geared
towards inculcating ethical values into its recipients.
المراجع المستخدمة
(Adam, James. The Religious Teachers of Greece. (Edinburgh: T&T Clark, 1988
(Apollodorus. The Library. Translated into English by Sir James George Frazer (Cambridge Massachusetts: Harvard University Press, 1921
(Bacchylides. Complete Poems. Translated by Robert Fagles and edited by AdamM. Parry (Yale University Press, 1961
بحثت هذه المقالة في قصيدة "الإبحار إلى بيزنطة" للشاعر دبليو بي ييتس
و قصيدة "لندن" للشاعر ويليام بليك من منظور تفكيكي و نقدي؛ فمع أن هاتين
القصيدتين تعودان إلى عصرين مختلفين من تاريخ الشعر الإنكليزي – إذ تنتمي
الأولى للعصر الحديث في حين تنتمي الثا
صوّر الكتّاب النساء دراميا بعدة صور و لكن الصورة المهيمنة على معظم كتاباتهم كانت
الصورة الشهوانية. من بين هؤلاء الكتاب هو الكاتب دانتي الذي صور النساء بطريقة
شهوانيه تجسّدت بشخصيات سميراميس و كليوباترا و ديادو.
تعنى هذه الورقة بموضوع العدالة الإلهية في مسرحية المأساة الإسبانية (1592) للكاتب الإنكليزي الإليزابيثي الشهير توماس كيد ( 1558-1594 ). تعرف هذه الورقة مصطلحا تعليميا ثم تنتقل إلى مناقشة المسرحية المصغرة البرتغلية في ( المأساة الإسبانية ) بوصفها مسرحي
غرض البحث: تعميق الشعور بالكينونة الجمالية للشعر العربي في باب القيم
الإنسانية، و هو سر خلوده، و إثبات أن مصطلح فحولة الشعراء عند الأصمعي كان
حكماً جمالياً يتناول الطبع في القصيدة و التفرد و المزية و أثر الشاعر في لاحقيه، و قد جعلَ هذه القصيدة مقيا
يعالج البحث تقنية القناع في قصيدة "رحلة المتنبي إلى مصر" لمحمود درويش،
إذ ُتعد القصيدة الأولى التي يستخدم فيها الشاعر تقنية القناع.
و يتناول البحث توظيف القناع ضمن أربعة محاور: المونولوج الدرامي، و الوجه
و القناع، و زحرحة القناع، و العنصر الدرامي