ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

طرائق التنشئة الاجتماعية الأسرية و علاقتها بمدى مشاركة الشباب في اتخاذ القرار داخل الأسرة (دراسة ميدانية على عينة من شباب جامعة دمشق – كلية الآداب)

Household and Social Upbringing and its Relation in Youth participation in Decision Making within the Family

2268   2   96   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2009
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تتحدد مشكلة البحث في إطار هذه الدراسة بالكشف عن علاقة طرائق التنشئة الاجتماعية الأسرية بمدى المساهمة الشبابية في صنع القرار و اتخاذه داخل الأسرة. و يحاول هذا البحث تسليط الأضواء على طرائق التنشئة الاجتماعية المتبعة في تنشئة الشباب داخل الأسرة، و العمل على تدعيم الصالح منها و تعميمه، و الابتعاد عن الطرائق غير المجدية في التربية، الأمر الذي يعزز أهمية هذا البحث. و يسعى هذا البحث إلى تحقيق جملة من الأهداف منها: تعرف مدى مشاركة الشباب في اتخاذ القرارات داخل الأسرة، تعرف طرائق التنشئة الاجتماعية المتبعة في الأسرة، و الكشف عن طرائق التنشئة الاجتماعية السليمة التي تؤهل الشباب للمساهمة الفعالة في نشاطات المجتمع المختلفة، تعرف عوائق مشاركة الشباب في اتخاذ القرار داخل الأسرة.



المراجع المستخدمة
عز الدين، فايز، الشباب في سورية، دمشق، مطبعة اتحاد شبيبة الثورة، 1986
عبود، إيمان جعفر، عمل المرأة وتعليمها وعلاقتهما باتخاذ القرار داخل الأسرة في مدينة دمشق وريفها – دراسة ميدانية، أطروحة دكتوراة، جامعة دمشق،
زحلوق، مها و وطفة، علي، الشباب قيم واتجاهات ومواقف، دمشق، مطبعة الاتحاد، د. ت. ن.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث الحالي إلى دراسة علاقة طريقتي التنشئة الاجتماعية الأسرية الديمقراطية و التسلطية بالتفاعل الاجتماعي لدى الطفل مع الأقران داخل الروضة. و لتحقيق الهدف السابق قامت الباحثة بإعداد استبانة طريقتي التنشئة الاجتماعية الأسرية الديمقراطية و التسلطية موجهة إلى والدي الطفل بهدف قياس طريقتي التنشئة الاجتماعية الأسرية الديمقراطية و التسلطية المستخدمة من قبل الوالدين مع الطفل بعمر (5-6) سنوات، كما قامت الباحثة بإعداد بطاقة ملاحظة بهدف قياس التفاعل الاجتماعي للطفل بعمر (5-6) سنوات مع الأقران داخل الروضة موجهة إلى معلمة الروضة. و بعد التحقق من صدق الأداتين و ثباتها ، تم سحب العينة من أطفال الرياض العامة الرسمية في محافظة دمشق و بلغ عدد أفرادها (541) طفلاً و طفلة و معلماتهم و آبائهم و أمهاتهم، و توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين طريقة التنشئة الاجتماعية الأسرية الديمقراطية و التفاعل الاجتماعي للطفل مع الأقران لدى أطفال عينة البحث بعمر 5-6 سنوات داخل الروضة، بينما لا توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين طريقة التنشئة الاجتماعية الأسرية التسلطية و التفاعل الاجتماعي للطفل مع الأقران لدى أطفال عينة البحث بعمر 5-6 سنوات داخل الروضة، لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات الأطفال في طريقتي التنشئة الاجتماعية الأسرية الديمقراطية و التسلطية تبعاً للمتغيرات التالية: جنس الطفل، جنس الوالدين، بينما توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات الأطفال في طريقتي التنشئة الاجتماعية الأسرية الديمقراطية و التسلطية تبعاً للمستوى التعليمي لدى الوالدين، لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات الأطفال في تفاعلهم الاجتماعي مع الأقران تبعاً لمتغير جنس الطفل.
هدف البحث إلى تعرف العلاقة الارتباطية بين الأفكار اللاعقلانية و اتخاذ القرار، و كشف الفروق بين متوسط درجات طلبة الجامعة على مقياس الأفكار اللاعقلانية و اتخاذ القرار تبعاً لمتغير السنة الدراسية. و تكونت عينة البحث من ( 341 ) طالباً و طالبة من طلبة جام عة دمشق، و طبق عليهم مقياس الأفكار اللاعقلانية من إعداد رتيب ( 2001 ) و مقياس اتخاذ القرار، و هو من إعداد الباحثة و ذلك بعد التحقق من صدقهما و ثباتهما. و أشارت النتائج إلى ما يلي: 1- وجود علاقة ارتباطيه عكسية ذات دلالة إحصائية بين درجات الطلبة على مقياس الأفكار اللاعقلانية و درجاتهم على مقياس اتخاذ القرار. 2- وجود فروق بين متوسط درجات الطلبة على مقياس الأفكار اللاعقلانية تُعزى إلى متغير السنة الدراسية لصالح الطلبة في السنة الأولى. 3- وجود فروق بين متوسط درجات الطلبة على مقياس اتخاذ القرار تُعزى إلى متغير السنة الد راسية لصالح طلبة السنة الرابعة.
يهدف البحث إلى معرفة العلاقة بين أساليب التنشئة الأسرية و مركز الضبط لدى عينة من طلبة الصف الأول الثانوي العام في مدارس مدينة دمشق الثانوية الرسمية، و تحديد فيما إذا كانت هناك فروق بين الذكور و الإناث في أساليب التنشئة الأسرية من جهة، و من جهة أخرى م عرفة الفروق في مركز الضبط تبعاً لمتغير الجنس، و قد تكونت عينة البحث من (372) طالباً و طالبة منهم (183) طالباً، و تكونت عينة الإناث و من (189) طالبة، اختيروا بطريقة عشوائية طبقية بسيطة، و قد طبق عليهم اختبار التنشئة الأسرية و اختبار مركز الضبط لروتر، و توصل البحث إلى عدد من النتائج يمكن تلخيصها بما يلي: وجود علاقة ارتباطيه دالة إحصائياً بين عدد من أساليب التنشئة الأسرية منها أسلوب الاستقلال و مركز الضبط، و أسلوب التقبل و مركز الضبط، كما تبين بأن أسلوب الحماية الزائدة أدى إلى مركز ضبط منخفض. كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور و الإناث في أسلوب الاستقلال لصالح الذكور، و وجود فروق بين الذكور و الإناث في أسلوب الحماية لصالح الإناث.
هدف البحث تعرف العلاقة الارتباطية بين توكيد الذات و اتخاذ القرار، و تعرف الفروق بين متوسط درجات أفراد عينة البحث على مقياس توكيد الذات و اتخاذ القرار تبعاً لمتغير الجنس و التخصص الدراسي.
هدف البحث التعرف إلى طبيعة العلاقة بين مستوى الطموح و اتخاذ القرار لدى عينة من طلبة السنة الأولى في جامعة دمشق، و كشف دلالة الفروق في الأداء على مقياس مستوى الطموح و التي تعزى لمتغيرين: الجنس و الإختصاص لدى أفراد عينة البحث، و كشف دلالة الفروق في الأداء على مقياس اتخاذ القرار و التي تعزى لمتغيرين: الجنس و الإختصاص لدى أفراد عينة البحث. و قد بلغت عينة البحث ( 170 ) طالباً و طالبة، ( 70 ) من الذكور و ( 100 ) من الإناث من طلاب السنة الأولى في جامعة دمشق. و قد استخدم الباحث استبيان لمستوى الطموح و استبيان لاتخاذ القرار و هما من إعداده بعد التأكد من صدقهم و ثباتهم.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا