أجريت هذه الدراسة لتحديد الطور الفينولوجي الأكثر استجابة للري التكميلي للقمح القاسي فـي منطقـة
الاستقرار الأولى، حيث تضمنت ست معاملات مياه مختلفة فضلاً عن الشاهد المطري و هي:
1 - من الزراعة و حتى اكتمال الإنبات، 2 - من الزراعة و حتى الإشطاء، 3 - مـ
ن الزراعـة و حتى بـدء
الإسبال (الحبل)، 4 - من الزراعة و حتى الإزهار، 5 - من الزراعة و حتى انتهاء الطور اللبني، 6 - رية إنبـات
+ ري خلال الطور اللبني.
و كررت التجربة في أربعة قطاعات مدة ثلاثة مواسم من 2002 إلى 2005 كانـت نتـائج أول موسـمين
كالآتي:
أ- استبعدت المعاملة 3 بسبب هطول الأمطار و توافر الرطوبة في التربة خلال تلك المرحلة من حياة النبات.
ب– تفوقت كل من المعاملتين 5 و 6 معنوياً على باقي المعاملات و الشاهد المطري، من حيث المـردود و وزن الألف حبة و كفاءة استخدام المياه.
– أعطت المعاملتان 5 ، 6 أعلى نسبة من الأرباح مقارنة مع باقي المعاملات، فـي حـين كـان الشـاهد
المطري خاسراً.
– كانت النتائج متباينة ما بين المواسم و ذلك لتباين الظروف البيئية من حرارة و أمطار خلال هذه المواسم
و تأثيرها في محصول القمح.
نفذت الدراسة في كلية الزراعة بخرابو خلال الموسمين (2002-2003) بهدف مقارنة طرائق الري
(الري بالتنقيط، الرذاذ، الخطوط) لإنتاجية الذرة الصفراء، صنف غوطة 82 .
و قد بينت النتائج الإحصائية وجود فروق معنوية بين طرائق الري من حيث الإنتاج الحبـي و الـوزن
ا
لأخضر، فكان متوسط الموسمين من إنتاج الحبوب (48.6 طنـاً/هــ – 065.6 طنـاً/هــ - 905.7
طناً/هـ) لكل من الري بالتنقيط و الرذاذ و الخطوط على التوالي، و بالنسبة للوزن الأخضر كان المتوسـط
للموسمين (4.24 – 04.22 – 75.25 طناً/هـ) للري بالتنقيط و الري بالرذاذ و الـري بـالخطوط علـى
التوالي.
يواجه الحمص في مناخ حوض البحر المتوسط نوعين من الجفاف: الجفاف المتقطع في أثناء
الموسم الزراعي لتأخر سقوط الأمطار، و الجفاف في نهايته لتوقف سقوط الأمطار قبل نضج المحصول.
أجريت دراسة ضمن ظروف البيت الزجاجي خلال الفترة من شهر آب 2002 حتى نهاية نيسان 2
003
لمعرفة تأثير عدة مستويات من الإجهاد المائي في ستة طرز وراثية من الحمص، أربعة من النوع الكابلي
(Kabuli) و اثنين من النوع الديزي (Desi).
تم تنفيذ هذا البحث على محصول الفليفلة لدراسة تأثير الإجهاد المائي باستخدام ثلاث
معاملات مائية: ري كامل ( 110 % من الاحتياج المائي ), و 75 % من الري الكامل,
و 60 % من الري الكامل, و تم تصميم التجربة بطريقة القطاعات العشوائية الكاملة,
استخدم الصنف البلدي لنبات الفليفلة, استخدمت طريقة الري بالتنقيط.