ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تقدم هذه الأطروحة حلا جديداً يسمح للأطباء بمعرفة التداخلات الدوائية آخذة بالحسبان العوامل الأخرى المؤثرة مثل عمر المريض و وزنه و حالته الفيزيولوجية و المرضية. يتميز الحل بكونه تزايدياً ليس على مستوى إغناء قاعدة البيانات بالمعلومات عن التداخلات الدوائ ية فقط بل بقدرته على استنتاج تداخلات أكثر تعقيداً من خلال نظام خبير مدمج قادر على ذلك. إِذ يمكن للنظام استنتاج التداخلات بين الأدوية من خلال معرفته بمكوناتها و معرفته بالتداخلات المحتملة بين المكونات أو بين العائلات الدوائية. يعمل النظام بطرائق ثلاث إِذ يستطيع تحديد هل الأدوية التي يتناولها المريض حالياً لها آثار جانبية قد تكون السبب في مرضه؟ كما أنه يستطيع تنبيه الطبيب إلى وجود تداخلات بين الأدوية التي يرغب بوصفها للمريض مع الأدوية التي يتناولها المريض حالياً أو مع الحالة المرضية أو الفيزيولوجية للمريض كما يمكنه طرح أدوية بديلة عن الأدوية التي تسبب التداخلات. كما أن الحل يقدم خدمات إضافية مثل الربط بين الاسم التجاري و الاسم العلمي للدواء و العكس، و الربط بين الأدوية و الأمراض.
هدف البحث و أهميته: تعتبر الاختلاجات الحرورية الأكثر شيوعاً من إجمالي الاختلاجات عند الأطفال بنسبة 2- 5% بعمر أقل من 5 سنوات%. و يشكل خطر تكرار الاختلاجات الحرورية 50% عند الأطفال بعمر أقل من 12 شهر و 30% عند الأطفال بعمر أكبر من 12 شهر. و نظراً لكون الحالة مثيرة للهلع عند الأهل تأتي أهمية المعالجة الوقائية لمنع تكرر نوب الاختلاج، و لذلك كان هدف البحث دراسة فعالية و أمان الكلونازيبام كعلاج وقائي من تكرر نوب الاختلاج الحروري. أدوات و طرائق البحث:دراسة تجريبية شملت 40 مريض باختلاجات حرورية. تمّ تطبيق الكلونازيبام بجرعة 0.05 مغ/كغ/اليوم تمّ إعطاء مضادات الحرارة في حال حمى تتجاوز 38°،و تمّت متابعة كل المرضى كل 3 أشهر خلال سنة كاملة. النتائج: شملت الدراسة 35 طفل. لوحظ وجود سوابق عائلية لاختلاجات حرورية بنسبة 57.1% و سوابق صرع بنسبة 28.57%. الآثار الجانبية للكلونازيبام خفيفة و محتملة أشيعها الوسنبنسبة 14.28%. الإستجابة للعلاج المتقطع بالكلونازيبام: لم تسجل أي نوبة اختلاج حروري خلال فترة الدراسة بنسبة 97.1%. الخلاصة: يعتبر الكلونازيبام علاج وقائي فعّال و آمن و سهل الاستخدام بالنسبة للاهل للوقاية من تكرر نوب الاختلاج الحروري.
اِختُبر التأثير السام لبعض مبيدات الحشرات (أميتراز، أميتراز + زيت صيفي، أبامكتين، أبـامكتين + زيت صيفي) و المستخلصات النباتية (الأزدرخت .L azedarach Melia ،الأزدرخت + زيـت صـيفي، الفلفل المستحي .L molle Schinus و الفلفل المستحي + زيـت صـيفي) علـى ب ـق الأنثوكـوريس (Cacopsylla pyricola (L الأجـاص بـسيلا لحـشرة المفترس (Anthocoris nemoralis (F و المتطفل (.R (psyllae Trechnites على حوريات الآفة في محطة بحوث المختارية التابعـة لمركـز بحوث حمص خلال موسم 2011.
ضمت الدراسة 32 مريضاً يعانون من وحمة قربة النبيذ ، خضع كل منهم إلى 4 جلسات علاجية بفاصل 8 أسابيع بالليزر الصباغــي النابض 585 ن م مع جهاز تبريد هوائــي, بزمن نبضة 0.5 مل ثا، و قطر شعاع ليزري ثــابت 7 ملم مع مجــال تدفق طاقة ليزرية يتراوح بين 5- 6.5 ج ول / سم2 . أظهرت النتائج تحسناً في لون الوحمات عند تكرار الجلسات العلاجية، و بعد الجلسة الرابعة كانت درجة التحسن جيدة أو ممتازة عند 69% من المرضى. لوحظ ظهور فرفرية عابرة مترافقة مع ألم محتمل بعد كل جلسة مباشرة عند 87.5% ، تقشر عند 25% ، نقص التصبغ عند 9% ، فرط التصبغ عند 6%. و كانت كلها خفيفة و لم يزداد حدوثها مع تكرار الجلسات العلاجية. لقد بينت نتائج هذه الدراسة أن الليزر الصباغي النابض بطول موجة 585 ن م فعال في معالجة وحمات قربة النبيذ.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا