ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

حضِرت عينات بطرائق مختلفة من الأكسيد المشترك Al2O3/CdO و بنسبة مولية واحدة محددة Al/Cd: 1-0.25 mol، بالطريقة الرطبة: الترسيب المشترك، و بالطرقة الجافة: - التفكك الحراري ﻟ نترات الألمنيوم Al(NO3)3.9H2O و نترات الكادميوم Cd(NO3)2.4H2O، - تفاعل نترات ال ألمنيوم Al(NO3)3.9H2O و نترات الكادميوم Cd(NO3)2.4H2O، مع NH4HCO3 بالنسب التفاعلية المناسبة، بدون عامل موجِه و مع عامل موجه، Sodium laureth Sulfate (ALS)، و تأثير طرائق التحضير المختلفة على خواص البنية النسيجية لجملة الأكسيد المشترك . تبيَن أن قيم عوامل البنية المسامية تختلف باختلاف طريقة التحضير. العينتان المحضرتان بطريقة التفكك الحراري. نلاحظ ازدياد حجم المسام الكلي بشكل طفيف في حين ينخفض نصف قطر المسام الوسطي من القيمة 2.71nm إلى 2.37nm، على عكس العينتين المحضرتين بالتسخين الهيدروحراري، إذ يزداد حجم المسام الكلي بشكل كبير ليصل إلى 0.553ml/g، و يكون تأثير إضافة العامل الموجه (SLS)، انخفاض في نصف قطر المسام الوسطي، و تزايد في قيمة المساحة السطحية النوعية.
يهدف هذا البحث إلى استخدام مصدر طاقة حراري للتدفئة و تسخين المياه بطريقة ميكانيكية و ذلك باستخدام مولد حراري دوار لا ينتج عنه غازات ضارة للبيئة . يتميز المولد الحراري بمواصفات عالية من حيث انتاج الحرارة و سرعة الاستجابة و السهولة في الاستثمار و ذات ك لفة اقتصادية قليلة. في هذا البحث تم تصميم مخطط لتوضع المولد الحراري الدوار في منظومة تدفئة محلية و لمنظومة تأمين المياه الساخنة للحمامات و المطابخ و الغسيل و الصناعات الغذائية و غير ذلك . تبين المخططات أنه في حال استخدام مولد حراري دوار يتم التوفير في أغلب تجهيزات التدفئة التقليدية و تسخين المياه خاصة المرجل و الحراق و المدخنة التي تقوم بطرح الغازات الناتجة عن احتراق الوقود الملوثة للبيئة و بالتالي فهي اقتصادية و صديقة للبيئة .
يهدف هذا البحث إلى محاولة ترشيد استهلاك الوقود و حماية البيئة عند تسخين الماء، عن طريق مقارنة أساليب الاستعمال الأكثر انتشاراً لحوامل الطاقة الأولية و النهائية في بلدنا، على سبيل المثال تسخين الماء بواسطة الكهرباء المولدة بالفيول و الغاز، أو الاستخدا م المباشر للغاز و المازوت في تسخين الماء، و تم حساب كلفة تسخين مياه الاستخدام المنزلي بالطرق المختلفة لإيجاد الطريقة الأقل كلفة و تجنب ألإضرار بالبيئة. بلغ في هذا البحث مقدار ترشيد استهلاك الطاقة الأولية للازمة لتسخين الماء عند استخدام المراجل العاملة على الغاز و المازوت بحوالي 4 أضعاف أكثر بالمقارنة مع أسلوب استخدام الكهرباء المولدة بالغاز و الفيول، نتيجة لذلك كانت كلفة تسخين الماء باستخدام موقد الغاز أقل بحوالي 4 أضعاف ، بينما كانت كلفة تسخين الماء باستخدام مرجل الغاز أقل بحوالي 10 أضعاف مقارنة مع كلفة التسخين بالكهرباء، كما أظهر هذا البحث أن استخدام الوقود الغازي هو الطريقة الأفضل لتسخين الماء بما يتعلق بترشيد استهلاك الوقود و حماية البيئة.
الفكرة الأساسية من البحث هي معالجة المشاكل التي تواجه تطبيق الطاقة الشمسية على دارة التدفئة الأرضية (ارتفاع التكلفة التأسيسية، الحجم الكبير للخزانات الحرارية، صعوبة التنفيذ...) بالإضافة إلى استهلاك الوقود، فعلى الرغم من استخدام الطاقة الشمسية لغرض ال تدفئة فإنه لا يمكن الاستغناء الكامل عن المسخنات المساعدة من أجل رفع درجة حرارة المياه في الأيام التي تكون فيها شدة الإشعاع الشمسي منخفضة.
تعدّ إعادة استخدام الهواء الراجع في أنظمة التكييف المركزية من أهم الإجراءات الموفرة لاستهلاك الطاقة الكهربائية, إلا أن حاجة الأشخاص الموجودين ضمن الحيز المكيف للهواء النقي يفرض تحديد عدد مرات استخدامه. يهدف هذا البحث إلى ربط عمل نظام التكييف (التدفئ ة) لمنشأة ما بعدد الأشخاص الموجودين ضمنها, و ذلك عن طريق تعديل نسبة مزج الهواء الراجع و الهواء الخارجي بهدف ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية, و رفع درجة حرارة المزيج الهوائي عن طريق التحكم بتدفق الماء الساخن بشكل مستمر, و ليس بطريقة الفتح و الإغلاق المتبعة سابقا, و ذلك بهدف الاستجابة لأي تغيير في عدد الأشخاص, و التخلص من الإقلاعات المتكررة للمعدات. تم إنجاز بحثنا باستخدام أنموذج فيزيائي تم إعداده خصيصاً, مكون من غرفة اختبار و حساسات حرارة و حركة و مضخة و خزان ماء و مبادل حراري و شفرات خلط الهواء. تعمل هذه الأجهزة بقيادة متحكم PIC16F877A . أظهرت النتائج التي حصلنا عليها تجريبيا إمكانية التحكم بكمية الهواء الراجع تبعا لعدد الأشخاص و التحكم بسرعة المضخة بشكل مستمر مع توفير في استهلاكها للطاقة الكهربائية يصل إلى 68% بالمقارنة مع حالة العمل عند السرعة الكاملة.
يتغير منحني درجة حرارة الجو الوسطية متفقًا مع منحني طيف شدة الإشعاع الشمسي الواصل إلى سطح الأرض خلال النهار، و تصل درجة الحرارة إلى ذروتها بعد ساعتين تقريبًا من بلوغ شدة الإشعاع ذروته في منتصف النهار. و يعود السبب إلى الخواص الحرارية للجو و المواد التي تتعامل مع الإشعاع الشمسي مثل السعة الحرارية و عطالة نقل الحرارة و ما شابه. تنقص شدة الإشعاع الشمسي في أثناء الكسوف، و يمكن دراسة تغير درجة حرارة الجو و سرعة الرياح الملاحظة بسبب كسوف الشمس لفترة زمنية قصيرة بمتابعة تغير كثافة الإشعاع الشمسي الوارد إلى سطح الأرض و تفاصيله الطيفية. و هذه كانت مهمة البعثة العلمية لجامعة دمشق إلى عين ديوار . شمال شرق سورية لدراسة كسوف الشمس الكلي في ١١ آب ١٩٩٩ تسجل هذه الورقة التغيرات التي طرأت على الطيف الشمسي عند سطح الأرض و على المقادير الترموديناميكية للجو، و تعالج الأطياف المسجلة لتقدير كمية الطاقة الإشعاعية التي حجبها الكسوف، و من ثم تقدير الطاقة التي خسرها الجو فانعكس على النشاط الجوي مثل درجة الحرارة و حركة الرياح . و قد وجِد أن ٦٠ % تقريبًا من الطاقة الشمسية الساقطة إلى منطقة الكسوف ُتحجب عن سطح الأرض التي أصابها الكسوف، و هذا يؤدي إلى كثير من التغيرات (في سرعة الرياح و درجة حرارة الغلاف الجوي)، و لأن المنطقة الواقعة على خط الكسوف و المجاورة لها تمّثل جملة ترموديناميكية متصلة مع جو الأرض فإن التغيرات الجوية تضعف من التقديرات، لهذا لم يتم حسابها في الورقة.
تم تصميم و تنفيذ و تركيب ثلاثة بيوت محمية متشابهة جمالونية الشكل في محطة الأبحاث الزراعية و البيطرية بجامعة الملك فيصل بغرض زراعة و انتاج محصول الخيار خلال فصل الشتاء. ُ غطيت البيوت الثلاثة بغطاء من الألياف الزجاجية المدعمة بالبلاستيك بسمك ٠,٨ مم. و تم تصميم و بناء و استعمال نظامين مختلفين من نظم التسخين الشمسي: النظام الأول عبارة عن سطح تسخين شمسي علق و ثبت في الجانب الجنوبي من سقف البيت المحمي الأول، و النظام الثاني عبارة عن وعاء تسخين شمسي مستقل وضع خارج البيت المحمي الثاني.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا