ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تم في هذا البحث دراسة الشروط المثلى لتحضير المركب الحيوي هيدروكسي أباتيت ذو الصيغة الكيميائية:Ca10(PO4)6(OH)2 (HA) في الجملة ثلاثية المكون: Ca(NO3)2-(NH4)2HPO4-NH3.H2O حيث تم تحضير مركب نترات الكالسيوم اعتماداً على تكليس قشر البيض الأبيض للحصول عل ى أكسيد الكالسيوم CaO و الذي يعالج بحمض الآزوت, بينما فوسفات الأمونيوم أحادية الهيدروجين و محلول الأمونيوم فأخذت من عبوتها النقية. تمت عملية تحضير المركب الحيوي هيدروكسي أباتيت Ca10(PO4)6(OH)2] [ ضمن شروط محددة أهمها: تركيز المحاليل المستخدمة, سرعة إضافة الكواشف, درجة حرارة المزيج التفاعلي, سرعة التحريك الدوراني, درجة نقاوة المواد المستخدمة, و درجة حموضة المحلول pH. أظهرت الدراسة أنَّ المركب الصلب المحضر في الجملة ثلاثية المكون و الذي فصل عن الطور السائل و جفف و حلل كيميائياً يملك الصيغة الكيميائية المجملة: Ca10(PO4)6(OH)2 و ذو نسبة مولية 1.666= Ca/P , و أن عملية التحضير كانت أفضل في النموذج المحروق من النموذج المجفف و هذا ما أكدته دراسة العينات للنموذجين المجفف و المحروق بمطيافية الأشعة تحت الحمراء IR و مطيافية انعراج الأشعة السينية XRD حيث كان الناتج في النموذج المحروق بلورياً أما في النموذج المجفف فكان الناتج مختلطاً بلوري و غير بلوري.
استخدمت كسارة زجاج مضافا إليها كربونات المغنيزيوم MgCO3 كمادة مولدة لطور غازي لتحضير الزجاج المسامي. درس الزجاج المشوب ببروميد الفضة بطريقة الزجاج المسامي بالطيوف المرئية و الفوق بنفسجية و نفوذيتها الضوئية و كذلك باستخدام تقنية انعراج الاشعة السينية (XRD).
تم في هذا البحث دراسة الشروط اللازمة لتحضير المركب الكيميائي هيدروكسي أباتيت HA [HA:Ca10(PO4)6(OH)2] اعتماداً على مصدر حيوي طبيعي (قشر البيض) الذي يحتوي على كمية كبيرة من كربونات الكالسيوم و التي ستعالج بحمض الخل للحصول على خلات الكالسيوم Ca(CH3COO) 2 و التي بدورها ستعالج مع فوسفات ثنائية الصوديوم الهيدروجينية Na2HPO4 , حيث عملية المعالجة و التحضير تعتمد على عوامل عدة أهمها: تركيز المحاليل, درجة حرارة المحاليل, سرعة التحريك و الإضافة , درجة نقاوة المواد المستخدمة و مصدرها, و درجة حموضة المحلول PH . أظهرت الدراسة أنَّ الصيغة الكيميائية المجملة للمركب المحضر في الدرسة هي: Ca10(PO4)6(OH)2 و ذو نسبة مولية بلغت 1.65344= Ca/P و كما أن عملية التحضير كانت أفضل في النموذج المحروق من النموذج المجفف و هذا ما أكدته دراسة العينات للنموذجين المجفف و المحروق بمطيافية الأشعة تحت الحمراء IR و مطيافية انعراج الأشعة السينية XRD حيث في النموذج المحروق كان الناتج بلوري أما في النموذج المجفف كان الناتج مختلط بلوري و لا بلوري.
حضرت أفلام رقيقة من TiO2 بطريقة SOL-GELعلى ركائز من الزجاج العادي باستخدام المحاليل الأولية من ثلاثي كلوريد التيتانيوم والأيتانول وهيدروكسيد الصوديوم وحمض كلور الماء والماء المقطر. لدنت الأفلام المحضرة حراريا عند درجات حرارة (500-400-300-200)لمدة سا عة واحدة.درست البنية البلورية للأفلام المحضرة والمعالجة حراريا بتقانة XRD .بينت الدراسة أن الأفلام المحضرة تتبلور وفق البنية البلورية (orthorhombic) . تم حساب ثوابت الشبكة البلورية ووجد أها تتوافق بشكل جيد مع بيانات بنك المعلومات JPCDS ومع بعض الأعمال العلمية.
رسبتْ أغشية رقيقة من الكادميوم تيلورايد (CdTe) على ركازات من الزجـاج بثخانـات مختلفـة بطريقة التبخير الفيزيائي الحراري (evaporation thermal). الثخانات الهندسـية للأغـشية جـرى حسابها من طيف الانعكاس للأغشية، و درست الخواص البنيوية و التوجه البلوري ل هذه الأغشية بتحليـل انعراج الأشعة السينية (XRD) و حددت وسطاء البنية مثل ثابت الشبيكة البلورية (a) و كثافة الانخلاعات (δ) و عامل الإجهاد (ε), و أبعاد الحبيبات (D), و لوحظ ازدياد الأبعاد الحبيبيـة و نقـصان فـي الإجهـاد المكروي و كثافة الإنخلاعات بازدياد ثخانة الغشاء المرسب. و تبين أن الأغشية ذات بنية مكعبة مركزيـة الوجوه، و حدد التوجه البلوري المفضل للغشاء و الحبيبات المتشكلة عليه فكـان الوجـه (111) موازيـاً لسطح الركازة. كما استخدمنا مقياس الطيف في الدراسة الضوئية، و لاحظنا تزايداً في عامل الامتـصاص بزيادة ثخانة الغشاء و تناقصاً في عرض فجوة الطاقة بازدياد الثخانة.
قمنا بترسيب أغشية رقيقة من الكادميوم تيلورايد (CdTe) على ركازات من الـسليكون بثخانـات مختلفة بطريقة التبخير الفيزيائي الحراري (evaporation thermal) . الثخانات الهندسـية للأغـشية جرى حسابها من طيف الانعكاس للأغشية، و درست الخواص البنيوية و التوجه ال بلوري لهـذه الأغـشية بتحليل انعراج الأشعة السينية (XRD) و حددت وسطاء البنية مثل ثابت الشبيكة البلوريـة (a) و كثافـة الانخلاعات (δ) و عامل الإجهاد (ε) ، و أبعاد الحبيبات (D) ، و لوحظ ازدياد الأبعاد الحبيبية و نقـصان فـي الإجهاد المكروي و كثافة الانخلاعات بازدياد ثخانة الغشاء المرسـب. كمـا اسـتخدمت تقنيـة انعـراج الالكترونات عالية الطاقة المنعكسة (RHEED) في الدراسة البنيوية و تبين أن الأغشية ذات بنية مكعبة مركزية الوجوه، و حدد التوجه البلوري المفضل للغشاء و الحبيبات المتشكلة عليه فكـان الوجـه (111) موازياً لسطح الركازة، كما حددت نسبة الكادميوم و التيلورايد في الأغشية المرسـبة باسـتخدام تقنيـة الـ(EDX) و وجد أن النسبة المئوية الذرية للكادميوم قد ازدادت فـي حـين النـسبة المئويـة الذريـة للتيلورايد قد نقصت، و ذلك بسبب إعادة تبخر ذرات التيلورايد المترسبة.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا