ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تم في هذا البحث الحصول على صفيحة متوازية الوجهين، تستخدم في المجالين المرئي وتحت الأحمر القريب، وفق نسبة تمرير للضوء مقدارها 50% ونسبة الضوء المنعكس عنها 50% ، ودون أن يكون هنالك أي أثر لنوع الضوء المستخدم، من حيث الاستقطاب ونسبته في كل اتجاه، ودون الحاجة لتوجيه الصفيحة وفق زاوية 45 بدقة عالية. يمكن أن نستفيد في هذا البحث في جميع مخابر القياسات الضوئية، ومخابر تقانات الليزر ومخابر الاتصالات الضوئية والتصوير الضوئي.
تعتبر البواسير من أشيع الأمراض التي تصيب الشرج ولها تأثيرات سيئة من الناحية الصحية والاجتماعية الاقتصادية. تشاهد البواسير بنسبة كبيرة عند البالغين، ويترافق علاجها بالجراحة التقليدية بمضاعفات كبيرة الأمر الذي ادى للبحث عن طرائق علاجية أقل رضا، وأهم هذ ه الطرق العلاج باستخدام الليزر. الهدف من البحث هو إظهار تجربتنا باستخدام العلاج بالليزر نوع Revolix 120 في علاج البواسير من الدرجة الثانية والثالثة مع هبوط مخاطية خفيف أو بدونه. حيث أجرينا الدراسة على 150 مريضاً لديهم بواسير عرضية من الدرجة الثانية و الثالثة و الذين أجري لهم عمل جراحي لإصلاحها باستخدام الليزر Revoli x 120 بين عامي 2017-2019 في أحد المراكز الطبية بمدينة اللاذقية. أخذت المعلومات فيما يتعلق بالتظاهرات السريرية ومعلومات تخص ما حول الجراحة، ومقارنة بعض النتائج مع الدراسات العالمية. أجرينا الدراسة على 100 مريض و50 مريضة، العمر الوسطي 40 سنة، لوحظ النزف الشرجي عند 110 مرضى، والمتلازمة الباسورية عند 40 مريضاً. كان الزمن الوسطي للعمل الجراحي (25 ± 5) دقائق. زمن تخريج المريض بعد العمل الجراحي (240 ± 60) دقيقة سمح بعدها للمريض باستئناف النشاط الطبيعي في اليوم الأول بعد العمل الجراحي. حدث نزف أثناء العمل الجراحي عند 20 مريضاً بنسبة 13,3%. حدث نزف بعد 1-2 يوم من العمل الجراحي لدى 3 مرضى بنسبة 2 % تطلب إعادة العملية حيث تم خياطة موقع النزف. حدثت الخثرة الباسورية عند 10 مرضى بنسبة 6,66% خلال الأسبوع الأول بعد العمل الجراحي. المتابعة بعد ستة أشهر من العمل الجراحي: لم تسجل مضاعفات مع ملاحظة تحسن واضح بالأعراض السريرية، كذلك لم يسجل ألم بعد أسبوع من الجراحة عند 73,3 % من المرضى. أظهر مرضى البواسير من الدرجة الثانية والثالثة مع أو بدون هبوط مخاطية خفيف والذين تمت معالجتهم باستخدام الليزر Revoli x 120 نتائج رائعة حيث تراجعت الأعراض وكذلك الألم بعد الجراحة. حدثت مضاعفات بسطة أثناء العمل الجراحي، ولم تسجل نتائج سلبية أو نكس بعد ستة أشهر من العمل الجراحي وهذا مهم جدا عند المقارنة مع الجراحة التقليدية.
الهدف الأساسي من الدراسة هو اختيار الأفضل و المثلى في تفتيت حصيات أسفل الحالب، و مقارنتها مع الدراسات العالمية. شملت الدراسة 280 مريض لديهم حصيات أسفل الحالب راجعوا مشفى تشرين الجامعي و مشفى الأسد الجامعي بين عامي 2016-2017، حيث خضع 64 مريض للتفتيت ب الليزر عبر المنظار الحالبي، و خضع 216 مريض للتفتيت بالأمواج الصادمة من خارج الجسم (ESWL)، تراوحت أعمار المرضى بين 19-72سنة و كان العمر الوسطي تقريباً 37 سنة، كانت نسبة نجاح تفتيت الحصيات في أسفل الحالب باستخدام المنظار الحالبي و الليزر 97%( 100% في الحصيات < 1 سم، 95% في الحصيات>1سم)،أما تفتيت الحصيات بالأمواج الصادمة من خارج الجسم (ESWL) فكانت بحدود 72%(84% في الحصيات < 1سم، 36% في الحصيات >1سم). إنَّ تفتيت الحصيات أسفل الحالب من خلال المنظار الحالبي بالليزر أعطت نتائج أفضل بمختلف أحجام الحصيات، أما تفتيها بالأمواج الصادمة من خارج الجسم فكنت النتائج جيدة فقط في الحصيات الأصغر من 1سم.
يدرس هذا البحث مطيافية البلازما المتولدة بالليزر (LIPS) باستخدام ليزر Nd:YAG النبضي عالي الطاقة. تم تركيز شعاع الليزر على أهداف صلبة و هي عينات من النحاس الأحمر (النقي بنسبة % 99.5.), تم قياس أهم الوسائط البلازمية و هي درجة الحرارة و الكثافة الإلكترونية.
يقوم البحث على تحزيز سطح الخلية الكهروضوئية السيليكونية من أجل تمديد شبكة التوصيل الكهربائية باستخدام الليزر لتحسين أدائها, و ذلك عن طريق زيادة عمق الأخدود و تضييق عرضه لزيادة مساحة السطح الفعال, و بالتالي تخفيض خسائر الحجب بالسماح لأكبر كمية من ا لضوء بالنفاذ إلى داخل الخلية مع الحفاظ على مساحة مقاطع خطوط الشبكة.
تهدف هذه الدراسة للمقارنة بين إرجاع الناب العلوي بعد التقشير العظمي باستخدام الليزر ولبين معدل إرجاع الناب بالطريقة التقليدية, و مدى تقبل المرضى لتطبيق الليزر. أظهرت نتائج هذه الدراسة وجود فروق جوهرية في متوسط إرجاع الناب العلوي بين الجهتين المدرو سة و الشاهدة خلال الشهر الأول و الثاني, و عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية خلال الشهر الثالث, كما أظهرت الدراسة أن نسبة المرضى المتقبلين لاستخدام الليزر كانت أكبر من نسبة المرضى الذين تقبلوا قلع الضواحك الأولى العلوية.
معرفة مدى استقرار التغيرات العرضية الهيكلية و السنية التالية للتوسيع الفكي السريع المؤازر بالليزر خلال فترة ستة أشهر. تألفت العينة من 23 مريضاً يعانون من تضيق الفك العلوي و عضة معكوسة أحادية أو ثنائية الجانب.
يتصف مرضى العضة المفتوحة الهيكلية بمورفولوجية الوجه الطويل والتي تتميز بزيادة الارتفاع الأمامي للوجه والدوران الخلفي للفك السفلي وتعتبر المعالجة التقويمية لهذا النوع من سوء الإطباق صعبة .
ضمت الدراسة 32 مريضاً يعانون من وحمة قربة النبيذ ، خضع كل منهم إلى 4 جلسات علاجية بفاصل 8 أسابيع بالليزر الصباغــي النابض 585 ن م مع جهاز تبريد هوائــي, بزمن نبضة 0.5 مل ثا، و قطر شعاع ليزري ثــابت 7 ملم مع مجــال تدفق طاقة ليزرية يتراوح بين 5- 6.5 ج ول / سم2 . أظهرت النتائج تحسناً في لون الوحمات عند تكرار الجلسات العلاجية، و بعد الجلسة الرابعة كانت درجة التحسن جيدة أو ممتازة عند 69% من المرضى. لوحظ ظهور فرفرية عابرة مترافقة مع ألم محتمل بعد كل جلسة مباشرة عند 87.5% ، تقشر عند 25% ، نقص التصبغ عند 9% ، فرط التصبغ عند 6%. و كانت كلها خفيفة و لم يزداد حدوثها مع تكرار الجلسات العلاجية. لقد بينت نتائج هذه الدراسة أن الليزر الصباغي النابض بطول موجة 585 ن م فعال في معالجة وحمات قربة النبيذ.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا