ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التصوير بالرنين المغناطيسي هو وسيلة أمنة وغير مؤذية تستخدم للكشف عن كمية الحديد المتراكمة في عضلة القلب، والكبد لمرضى التلاسيميا الكبرى. تهدف هذه الرسالة إلى تقييم كل من تركيز الحديد في الكبد وفي عضلة القلب لمرضى التلاسيميا الكبرى باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي
مقدمة: تعتبر القثطرة القلبية هي طريقة العلاج المختارة في البلدان المتقدمة لعلاج احتشاء العضلة القلبية الحاد بينما تراجع دورا العلاج بحال الخثرة تدريجياً، ان هدف العلاج المطبق في حالة احتشاء العضلة القلبية الحاد هو اعادة فتح الشريان و اعادة الصبيب الد موي باسرع وقت ممكن. هدف الدراسة و أهميتها : المقارنة بين طريقة القثطرة القلبية الاسعافية و طريقة تسريب حال الخثرة في مستشفيي تشرين و الأسد الجامعييان للوصول الى أفضل طريقة ناجعة بحيث يتم تقديم أفضل خدمة طبية للمريض و الارتقاء في الخدمات المقدمة حالياً. المرضى و طرائق البحث: دراسة راجعة ل 133 مريضاً باحتشاء عضلة قلبية حاد تم تقسيمهم الى مجموعتين: المجموعة الأولى طبق لها ستريبتوكيناز و المجموعة الثانية تم اجراء مداخلة اكليلية اسعافية لها، و حصلنا على بيانات المرضى من حيث نسب عودة الاستشفاء لأسباب قلبية لأسباب غير قلبية و نسب عودة الاحتشاء و نسب المواتة لاسباب غير قلبية و نسب تطور صدمة قلبية و حالات تفاقم قصور قلب أو تطور قصور قلب جديد، و كذلك تم مقارنة الزمن اللازم للوصول حتى تطبيق العلاج و نمط الجريان TIMI بعد تطبيق العلاج . تم تسجيل استمارة لكل مريض و دراستهم احصائياً. نتائج الدراسة: 63 مريضاً أجريت لهم قثطرة قلبية إسعافية و 70 مريضاً تم إجراء تسريب حال الخثرة ستريبتوكيناز لهم إسعافياً ، ان المجموعة التي تم تسريب حال خثرة لها كانت ذات معدلات أعلى من حيث الوفيات لأسباب غير قلبية 100%، و معدل حدوث الصدمة القلبية 3 من أصل 5 حالات 60% ، و نسبة عودة الاحتشاء 81%، الموت لاسباب قلبية 80%، و بينما كانت أسرع في الحصول على العلاج و مماثلة لنتائج القثطرة من حيث نموذج الجريان تيمي. بينما تفوقت المجموعة التي اجري لها القثطرة القلبية الاسعافية في نسبة عودة الاستشفاء لأسباب قلبية 70%. و كذلك في نسبة الحالات التي حدث فيها قصور قلب احتقاني جديد أو تفاقم أعراض قصور قلب سابق 63%، و كانت أكثر تأخراً في الحصول على العلاج و مماثلة تقريباُ من حيث نتيجة نمط الجريان تيمي بعد تطبيق العلاج. الخلاصة: إن القثطرة القلبية الاسعافية كانت أفضل من حيث نسبة الوفيات و الصدمة القلبية و عودة الاحتشاء من تسريب حال الخثرة ستريبتوكيناز و لكنها كانت أسوأ من حيث عودة الاستشفاء لأسباب قلبية و حالات تفاقم أعراض قصور قلب أو تطور قصور قلب احتقاني جديد و أكثر تأخراً في الوقت للحصول على العلاج، بينما لاحظنا تماثلاً في نتيجة نمط الجريان تيمي بعد تطبيق العلاج.
المقدمة: ان الصدمة القلبية هي السبب الأاشيع لحدوث الوفاة لدى المرضى احتشاء العضلة القلبية الحاد (AMI) اذ تحدث بنسبة 7-10% من مجموع المرضى الذين يقبلون في العناية المشددة بسبب احتشاء حاد عدد كبير من المرضى يطورون صدمة قلبية بعد الوصول الى المشفى ففي الدراسة GUSTO 11% من المرضى وصلوا الى المشفى بحالة صدمة القلبية بينما 89% طوروا صدمة بعد الاستشفاء , و في دراسة SHOCK اكثر من نصف المرضى يطورون صدمة خلال اليوم الاول من الاستشفاء ان الصدمة القلبية تحدث لدى مرضى الاحشاء مع تزحل STEMI ST نحو الاعلى بنسبة 7.5 % في حين انها تحدث نسبة 2.5 % لدى مرضى الاحتشاء دون تزحل ST نحو الاعلى كما ان الصدمة القلبية التي تحدث لدى مرضى الاحتشاء السكريين أعلى بضعفين من المرضى غير سكريين لكنه في المقابل ان الانذار متساو لدى المجموعتين وسائل الدراسة : ان دراستنا دراسة مستقبلية تم اجراءها في وحدة العناية المشددة في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية حيث شملت جميع المرضى الذين تم قبولهم في العناية المشددة بقصة احتشاء عضلة قلبية و ذلك خلال الفترة الممتدة بين كانون الثاني لعام 2014 و كانون الثاني لعام 2016 النتائج :ان نسبة الصدمة القلبية لدى مرضى الاحتشاء الذين تضمنتهم دراستنا (17\140 =12.1%) , (5\17 = 29.4%) من المرضى وصلوا الى المشفى بحالة صدمة مقابل (12\17 = 70.6. % ) تم تشخيص حدوث الصدمة القلبية لديهم بعد الاستشفاء كما انة تبين ان عدد المرضى الذين طوروا صدمة قلبية باكرة خلال 24 ساعة بما فيهم مرضى الصدمة القلبية لدى القبول 7\17= 41.7% بلغ عدد المرضى السكريون الذين طورا صدمة قلبية (11 = 70.6 %) مقابل (5 + 29.4% ) مرضى طوروا صدمة قلبية دون ان يكون لديهم داء سكري ان التقييم بالأمواج فوق صوتية اظهر ان الالية المرضية المسؤولة عن الصدمة القلبية موزعة كما يلي: سوء وظيفة البطين الايسر (11 =58 %) , صدمة بطين ايمن معزول (4 =24% ) , قصور الدسام التاجي الحاد (2 = 11%) , تمزق الحاجز بين البطينين (1 = 5%).
تشيع مشاهدة انصبابات الجنب في الممارسات السريرية. و يترافق استرخاء العضلة القلبية عادة بالانصبابات النتعية في معظم الحالات. إلا أن الانصباب قد يكون نتحيًا لدى عدد من مرضى استرخاء العضلة القلبية دون وجود آفة مرضية مرافقة لاسترخاء العضلة القلببية لت فسر الانصباب النتحي. الهدف من دراستنا تحديد نسبة حدوث الانصبابات النتحية لدى مرضى استرخاء العضلة القلبية و تأثير المعالجة بالمدرات في خصائص سائل الجنب عند هؤلاء المرضى.
ناولت الدراسة 77 حالة قسمت إلى مجموعتين – الأولى (n1 (55 طفلاً من مشفى الأطفـال بدمشق / في الفترة 1 / 1 / 2000–31/12 /2001 . و الثانية (n2 :(22 طفلاً في مانشـستر في الفترة من بداية / 1998 – 30 / 7 / 2002 و ذلك بالطريق الراجع, و كان نصفهم مـن أصول آسيوية، هذا ما يثير الشك لاحتمال انتشار المرض في المجتمع الشرقي أكثر منه في المجتمع الغربي على الرغم من عدم وجود إحصائية علمية دقيقة لهذا الموضـوع . تـراوح العمر ما بين 1 شهر– 13 سنة و شكل الأطفال دون الـسنتين 2/3 العـدد ( 56 ), و الإنـاث الغالبية ( 62 %).
قمنا بدراسة 67 مريضاً أُجريت لهم عملية استئصال أم دم من البطين الأيسر تالية لاحتشاء عضلة قلبية مابين أعوام 1993 – 2002 . أجرينا 22 عملية استئصال لام دم منعزلة كما أجرينا 45 عملية استئـصال أم دم بالإضـافة إلى مجازات إكليلية مع مداخلة جراحية أو دونه ا على الدسام التاجي. أبدت الفحوص المتأخرة التي أجريت للمرضى تحسناً ملحوظاً سواء في الحالة السريرية أو في هيموديناميكية القلب. تعزى هذه النتائج الجيدة للاستطباب الواضح لإجراء المداخلة الجراحيـة علـى كـل أم دم تجاوزت 25 % من حجم البطين الأيسر في نهاية الانبساط.
أجريت الدراسة على ١٢١ مريضاً مصاباً باحتشاء عضلة قلبية و ذلك في مشافي جامعة دمشق , و قد قسم المرضى إلى مجموعتين : المجموعة الأولى : و شملت ٦٠ مريضاً عولجوا معالجة تقليدية دون استخدام حاصرات الخميرة القالبة للأنجيوتنسين (الكابتوبريل) . المجموعة ال ثانية : و شملت ٦١ مريضاً عولجوا بالإضافـة إلى المعالجـة التقليديـة بحاصرات الخميرة القالبة للأنجيوتنسين . تمت مراقبة هؤلاء المرضى بالأمواج فوق الصوتية في الفترة الحادة من الاحتشاء و بعد ستة أشهر منه , و ذلك لمعرفة تأثير حاصرات تلك الخميرة في حركية و وظيفة البطيـن الأيسر .
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا