ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أجريت هذه الدراسة لتحديد مدى انتشار قصور الغدد التناسلية بين المراهقين من مرضى التلاسيميا العظمى ( (β، ودور أدوية إزالة الحديد في الوقاية منه. تم جمع البيانات من (60) من مرضي التلاسيميا العظمى((β و(35) شخصا سليما تتراوح أعمارهم بين 13 و 30 عامًا من خ لال الاستبانة ومراجعه السجلات الطبية لجمع الخصائص الاجتماعية والديمغرافية ، نظام نقل الدم, تاريخ البدء باستخدام أدوية ازالة الحديد ومدى الانتظام بأخذها وحالة البلوغ. كذلك تم إجراء العديد من التحاليل التي شملت تحليل الدم الكامل, تركيز الفريتين في الدم واختبارات وظائف الغدة النخامية و الغدد التناسلية بحيث تمت جميعها في الصباح الساعة (08.00 –9.00 صباحا) بعد ليلة من الصيام , و أسبوع الى أسبوعين من نقل الدم. تحليل البيانات تم باستخدام تحليل الانحدار اللوجستي ,اختبار (ت) للعينات المستقلة واختبار كاي المربع. أظهرت النتائج أن معدل انتشار قصور الغدد التناسلية لدى مرضى التلاسيميا العظمى((β في قطاع غزة يصل إلى 75 ٪ , وقد كان تركيز الفريتين لدى المرضى حوالى 6704.83 ± 2849جم /مل وكان جميعهم لهم تركيز الفريتين أعلى من 2000 جم/مل مما يشير إلى زيادة شديدة في الحديد لديهم. ومن خلال تحليل الانحدار اللوجستي تبين أن انخفاض مستوى الهيموغلوبين (p = 0.006) ، وارتفاع مستوى الفريتين (p = 0.018) ، وارتفاع نقل الدم سنويًا (24 عمليات نقل دم) (p = 0.007) ، وسوء الالتزام بأدوية إزالة الحديد (p = 0.001) هي من أهم العوامل المسببة لقصور الغدد التناسلية وتخلص هذه الدراسة إلى أن قصور الغدد التناسلية منتشر بشكل كبير بين مرضى التلاسيميا العظمى((β في قطاع غزة, ويرتبط وجودها بانخفاض قيم الهيموجلوبين، زيادة تركيز الحديد في الدم، ارتفاع معدل نقل الدم وانخفاض الالتزام باستخدام أدوية إزالة الحديد
التصوير بالرنين المغناطيسي هو وسيلة أمنة وغير مؤذية تستخدم للكشف عن كمية الحديد المتراكمة في عضلة القلب، والكبد لمرضى التلاسيميا الكبرى. تهدف هذه الرسالة إلى تقييم كل من تركيز الحديد في الكبد وفي عضلة القلب لمرضى التلاسيميا الكبرى باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي
تناول البحث الحالي دراسة تفاعل الإرجاع الفوتوكيميائي للكروم السداسيّ المستحثّ بوساطة معقّدات مانديلات الحديد الثلاثيّ في المحاليل المائيّة. و تمّ إجراء تجارب مقارنة من أجل تحديد الشروط المثلى لتفاعل الإرجاع الضوئي للكروم السداسيّ في الجملة:؛ حيث دُرس ت تأثيرات كلّ من: - الوسط و التراكيز الابتدائيّة للمكوّنات المختلفة؛ الحديد الثلاثيّ و حمض المانديليك و الكروم السداسيّ، على فعالية إرجاع الكروم السداسيّ. أظهرت النتائج التجريبيّة أنّه يمكن لمعقّد مانديلات الحديد الفعّال ضوئياً إرجاع الكروم السداسيّ باستخدام الضوء فوق البنفسجي/ المرئي ، و أنّ قيمة المُثلى للإرجاع الفوتوكيميائي للكروم السداسيّ بوساطة هذا المعقّد تبلغ نحو . و تبيّن أنّ فعالية الإرجاع الضوئي للكروم السداسيّ تزداد بازدياد التراكيز الابتدائيّة لكلّ من الحديد الثلاثيّ و حمض المانديليك، و لكنّها تتناقص كلّما ازدادت التراكيز الابتدائيّة للكروم السداسيّ. و قد تمّ اقتراح آليّة محتملة لتفاعل الإرجاع الضوئي للكروم السداسيّ بوساطة معقد مانديلات الحديد الفعّال ضوئياً في المحلول المائي.
يعد فقر الدم بعوز الحديد العوز الغذائي الأكثر شيوعاً حول العالم، كما أن تدبيره ما يزال تحد في كثير من الحالات. إن المعالجة بالحديد الفموي، بجرعات مناسبة و لمدة كافية، هي الخيار الفعال عند معظم المرضى. قد يبدي بعض المرضى استجابة غير مثالية للحديد الفم وي. الحاجة مستمرة و واضحة سريرياً لتحديد منبئات بالاستجابة للمعالجة بالحديد الفموي. الهيبسيدين 25 , و هو منظم أساسي لاستقلاب الحديد, قد يستخدم كدليل يمكن الاعتماد عليه في المعالجة بالحديد، و قد يكون أحد هذه المنبئات .أُدخل في هذه التجربة السريرية المُتَابعة 112 مريض مصاب بفقر الدم بعوز الحديد تم اختيارهم من كل من مشفى المواساة و مشفى التوليد الجامعيين في دمشق ما بين حزيران 2015 و حزيران 2016. لمن تحققت لديه معايير الاشتمال، تم و بشكل أولي إجراء تعداد الدم الكامل CBC و دراسة الحديد و هيبسيدين المصل. ثم تلقى المرضى تجربة علاجية بالحديد الفموي لمدة 14 يوم (غلوكونات الحديدي 325 مغ/3 مرات يومياَ) تم بعدها إعادة CBC و دراسة الحديد في زيارة المتابعة. تم تصنيف المرضى الذين حققوا 14.3 نغ/مل أظهرت حساسية 40% و نوعية 90.2% و قيمة تنبؤية إيجابية 60% و قيمة تنبؤية سلبية 80% للتنبؤ بعدم الاستجابة للحديد الفموي. نستنتج أن الهيبسيدين يتنبأ بعدم الاستجابة للمعالجة بالحديد الفموي عند مرضى مصابين بفقر الدم بعوز الحديد بشكل ضعيف و لكنه يتفوق على الفيريتين و نسبة الإشباع لهذه الغاية.
الهيبسيدين - 25 هرمون ببتيدي يلعب دورًا هاماً في استتباب الحديد الجهازي. أجري هذا البحث بهدف دراسة ارتباطات الهيبسيدين ببعض واسمات حالة الحديد و مشعرات الكرية الحمراء عند مصابين بفقر الدم بعوز الحديد و شواهد أصحاء. ضمت دراستنا 20 مريضاً مصاباً بفق ر الدم بعوز الحديد ( الخضاب≥ 11 غ/دل إناثاً و ذكورًا، و نسبة الإشباع ≥ 20 % و الفيريتين < 30 نغ/مل) و 10 شواهد أصحاء ظاهرياً.
أجريت هذه الدراسة لتحديد مستوى المعادن الثقيلة ( الرصاص، الكادميو، النيكل، الكوبالت، النحاس، الحديد، المنغنيز، الزنك) في التوابل الآتية: جوزة الطيب، الكرك، القرفة، الزنجبيل، حب الهال، حبة البركة، الفلفل الأسود، الكمون، الكزبرة، الكاري، البهارات المشكلة.
تؤدي المحاكاة البيولوجية لعملية الاكسدة للمواقع الفعالة لبروتينات الحديد إلى تشكل فوق الاكاسيد و بشكل محدد الماء الأكسيجيني حيث يمثل الأخير عامل مؤكسد قوي و مرضي الى حد بعيد و يتميز بعدم السمية و بالتكلفة المنخفضة. في العديد من الحالات توظف الطبيعة ا لأكسجين الجزيئي لعمليات الاكسدة و بشكل خاص تحت شروط ساحبة. تمت دراسة معقدات الحديد مع المرتبطات من نمط تريس (٢-بيرديل ميثيل) امين للمحاكاة البيولوجية للمواقع الفعالة حيويا و اثبتت أهميتها الحيوية. يدرس هذا البحث إمكانية الحصول على معقدات الحديد الثنائي مع مرتبطات عطرية من نمط ثلاثي (٢-بيرديل ميثيل) امين على الموقع ألفا من ذرة الآزوت مع اختبار الفعالية تجاه الأكسيجين الجزيئي لمعقد واحد تم اختياره من المعقدات المصنعة.
تمّت دراسة الخصائص الطيفيّة لمعقدات الحديد الثلاثي مع حمض اللّبن بطريقة طيفيّة فوتومتريّة. و جرى البحث في ستوكيومتريّة (تركيبة) المعقّد الفعّال ضوئيّاً المتشكّل في الجملة: ، ضمن شروط تجريبيّة محدّدة؛ تتراوح فيها التراكيز الابتدائيّة لكلّ من الحديد ال ثلاثيّ و حمض اللبن ما بين: ، كما تتغيّر قيمة - الوسط ضمن المجال: . أظهرت الدراسة أن نسبة الحديد الثّلاثي إلى حمض اللّبن في المعقد الفعّال ضوئيّاً (الأكثر قدرةً على امتصاص الضوء و تأثّراً به) هي ؛ أي أنّ صيغة هذا المعقد هي: دُرست امتصاصيّة المعقد الفعّال ضوئياً عند أطوالٍ موجيّة مختلفة ، و تبيّن أنّه يُبدي امتصاصاً أعظميّاً عند طول الموجة . حُسبت القيمة التقريبيّة لمعامل الامتصاص الموليّ لهذا المعقد فبلغت: و القيمة التقريبيّة لثابت تفكّكه فبلغت . اقتُرحت آليّة أوّلية لتفاعل التحطّم الضوئيّ للمعقّد ، بما يتوافق مع الدراسات المرجعيّة السابقة . و هذه الآلية المقترحة تعتمد على العلاقة بين الامتصاصيّة و حركيّة التفاعل الضوئيّ، و ليس على التحليل الكيفي و الكمّي لنواتج التفاعل.
الهدف: تحديد إن كان نوع الإرضاع يؤثر على حدوث فقر الدم عند الفئة العمرية المستهدفة و دراسة العلاقة بين سن ادخال التغذية المنوعة و فقر الدم ، دراسة علاقة فقر الدم بنقص وزن الولادة و ترتيب الطفل في العائلة و الوضع الاجتماعي و الاقتصادي للعائلة. الطرق: شملت الدراسة 300 طفل (150حالة مقابل 150 شاهد) من نفس الجنس و الفئة العمرية، من المراجعين لعيادة الأطفال العامة في مشفيي الأسد و تشرين الجامعيين خلال مدة الدراسة 2015- 2016 تعريف الحالة: كل طفل بعمر 6أشهر-سنتين و لديه فقر الدم ، يعرف الشاهد : كل طفل بنفس الجنس و الفئة العمرية من المراجعين لعيادة الأطفال ليس لديه فقر دم. تم حساب نسبة الأرجحية OR و فواصل ثقة تساوي 95%(CI 95%) باستخدام قانون كاي مربع و T student. النتائج: نتيجة لدراسة العلاقة ما بين نوع الارضاع و فقر الدم وجدنا بأن خطر حدوث فقر الدم هو أكثر ب6مرات عند الأطفال الذين يتلقون الارضاع الطبيعي. بتطبيق اختبار chi-square لدراسة العلاقة ما بين فقر الدم مع كل من ترتيب الطفل في العائلة ، الوضع الاجتماعي و الاقتصادي وجدنا بأن قيمته (=9.52 مع p=0.21 ،40.17 مع p=0.02 ) على التوالي و بالتالي لم نلاحظ وجود فارق ذو أهمية احصائية لفقر الدم مع ترتيب الطفل بينما يوجد فارق ذو أهمية احصائية لفقر الدم مع الوضع الاقتصادي و الاجتماعي . و نتيجة لدراسة العلاقة ما بين أخذ مركبات الحديد و فقر الدم وجدنا بأن OR=1.98 و بالتالي فان خطر حدوث فقر الدم هو اكثر ب2 مرة عند الأطفال الذين لم يتناولوا مركبات الحديد، و نتيجة لدراسة العلاقة ما بين تلقي الأغذية المنوعة و فقر الدم وجدنا بأن OR=1.37 و بالتالي نلاحظ بأن الذين تلقوا التغذية قبل ستة أشهر كان لديهم فقر دم أكثر من الذين تناولوا التغذية بعد الستة اشهر، و نتيجة لدراسة العلاقة ما بين نقص الوزن و فقر الدم وجدنا بأن OR=0.74 و بالتالي لم نلاحظ بأن لوزن الولادة علاقة بوجود فقر الدم.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا