نظرا للكثير من الضغوط والمشكلات التي يتعرض لها الإنسان في مجتمعنا الفلسطيني في جميع نواحي الحياة الاقتصادية والاجتماعية والنفسية مما اثر بشكل كبير على أفراد الأسرة وخاصة الزوج والزوجة اللذان هما بالأساس العمود الفقري داخل الأسرة ونتيجة لكثرة متطلبات
الحياة واحتياجات الأفراد كان من الضروري أن نعمل على مساعدة الأزواج وتدعيم التوافق فيما بينهم